الإقتصاد

أعلن بنك السودان المركزي عن ضوابط لتحصيل مبيعات تذاكر السفر الدولية لشركات الطيران العاملة في السودان، وجه فيها بتحصيل التذاكر من السودانيين المقيمين بالسودان بما فيهم حملة الجوازات الأجنبية والمقيمين بالسودان بالعملة المحلية، على أن تبدأ الرحلة من داخل السودان (سوتو)، والسودانيين المقيمين بالخارج والأجانب بالعملة الأجنبية.

ووجه البنك المركزي بحسب السوداني بالاستمرار في التوجيهات السابقة عند التعامل مع فوائض مبيعات شركات الطيران العاملة في البلاد بقيام شركات الطيران الأجنبية العاملة بالبلاد بفتح الحسابات بالعملة المحلية لدى المصارف بعد تقديم موافقة مكتوبة من سلطة الطيران المدني، ويسمى (حساب فوائض مبيعات تذاكر شركات الطيران الأجنبية العاملة بالبلاد)، وأن يتم فتح حساب مكتبي وسيط بالنقد الأجنبي، ويسمى (حساب فوائض مبيعات تذاكر شركات الطيران الأجنبية العاملة بالبلاد)، وأن تتم تغذيته من مبيعات المصارف لشركات الطيران الأجنبية العاملة بالبلاد، وأن يستخدم الحساب فقط لتحويل صافي مبيعات تذاكر شركات الطيران الأجنبية العاملة بالبلاد بالعملة المحلية، بعد موافقة سلطة الطيران المدني، وتصديق إدارة النقد الأجنبي ببنك السودان المركزي، وأن تقوم المصارف بتقديم كشف حساب شهري للإدارة العامة للأسواق المالية إدارة النقد الأجنبي يوضح حركة حسابات شركات الطيران بالعملة المحلية والأجنبية بنهاية كل شهر).

أوضح المدير العام للشركة السودانية لتوزيع الكهرباء، المهندس أمين عثمان يوسف، أن أسباب زيادة التعرفة ترجع للتكلفة العالية للتشغيل لقطاع الكهرباء وعمليات الصيانة حسب ما أفادت السوداني.

واشار في حديث لبرنامج (كالآتي) بقناة (النيل الأزرق) أن التيار الكهربائي سيشهد استقراراً، وتقليلاً القطوعات في الصيف القادم، إذا التزمت وزارة المالية بتوفير الأموال للوقود والصيانة.

أعلن بنك السودان المركزي عن قيام مزاد النقد الأجنبي السابع عشر في العاشر من يناير الجاري برئاسة البنك.

وحدّد المركزي مبلغ المزاد الكليّ بـ”60″ مليون دولار أمريكي وفق ما أفادت باج نيوز، وأنّ الحدّ الأعلى لقيمة الطلب المسموح بتقديمه من كلّ مصرفٍ كنسبة من حجم المزاد الكلي 20%.

وتأتي مزادات النقد الأجنبي، إنفاذًا لسياسات بنك السودان المركزي الخاصة بتطبيق سياسة سعرالصرف المرن المدار وفي إطار الجهود المبذولة لاستقرار سعر الصرف.

وفي فبراير، أعلن بنك السودان المركزي توحيد سعر صرف الجنيه السوداني أمام الدولار ، في السوقيين الرسمي والموازي.

عبّر قطاع كبير من المُواطنين، عن سخطهم على قرار زيادة أسعار الكهرباء بهذه النسبة العالية، واعتبروا أن الكهرباء قد تصبح سلعة كمالية لبعضهم خاصة من محدودي الدخل.

واستكملت الحكومة، رفع دعم الكهرباء كلياً مع مطلع العام الجديد، بعد رفعه جزئياً قبل عام، وقُوبلت الخطوة بتحفُّظ كبير من المواطنين، وأعربوا عن رفضهم الأسعار الجديدة واعتبروها فوق طاقة المواطنين.

وقال صاحب مصنع، إنّ الأسعار الجديدة ستُعقِّد وضع القطاع الصناعي بأكثر مما هو معقد أصلاً، وأوضح أن التيار الكهربائي هو أساس الإنتاج، وأشار إلى أنه أصلاً غير مستقر، مما يضطر أصحاب المصانع لمواجهة خسائر القطوعات بتكلفة تشغيل المُولِّدات وهي أيضاً عالية بسبب ارتفاع أسعار الجازولين، عَلاوةً على أن بعض الآليات تحتاج لتيار منتظم وقوي، وهو ما لا يتوفّر دوماً في المُولِّدات.

فيما أشارت ربة منزل في حديث بحسب صحيفة الصيحة، إلى أن الأهم هو توفير الإمداد الكهربائي وضمان استقراره، ولفتت إلى أن الحكومة لا عذر لها بعد الزيادة الأخيرة حال فشلت في توفير إمداد مستقر، وقالت إن كثيراً من المواطنين لن يكون بمقدورهم تحمُّل تكلفة الكهرباء، لا سيما وأن تحرير الأسعار جاء متزامناً مع رفع الدعم عن دقيق الخبز، وهو ما يضاعف مُعاناتهم.

بينما أرجع الاقتصادي د. عادل عبد المنعم، أسباب رفع الدعم عن الكهرباء، لاتّساع الفجوة في إنتاج الكهرباء وعدم كفاية مصادر التوليد القائمة وعجزها عن توفير الكميات المطلوبة من الكهرباء، إضافةً لقلة اهتمام الحكومة بمصادر التوليد الأخرى مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية والطاقات المتجددة التي يُمكن أن تسهم في سد فجوة الطلب المُتزايد على الكهرباء.

أعلن بنك السودان المركزي، عن أنّ، الجمعة، سيكون يوم عملٍ رسمي للبنوك.

وأفادت وكالة السودان الرسمية، الأربعاء، أنّ محافظ بنك السودان المركزي محمد الفاتح زين العابدين وفق باج نيوز، قرّر أنّ يكون الجمعة يوم عملٍ رسمي، لاعتبارات أعمال نهاية العام وارتباط عمل البنوك بعددٍ من المؤسسات من بينها الجمارك والمواصفات والضرائب.

قالت مصادر لـ(السوداني) إن مديونية المطاحن على وزارة المالية، تقدر بملايين الدولارات والجنيهات معاً.

وأوضحت أن بعض المطاحن الموجودة بعدد من ولايات البلاد تتعامل بالعملة المحلية، وأخرى بالنقد الأجنبي، وأضافت: “تجرى حالياً عملية مراجعة وإحصاء المديونيات لمختلف المطاحن”، وأشارت المصادر إلى أن الديون غير ثابتة ربما تنقص وتزيد.

وفي الأثناء نقلت تقارير إعلامية مؤخراً، أن الحكومة تواجه صعوبات كبيرة فى سداد ديون المطاحن، ولم تعلن عن رقم محدد للمديونية.

وقال الخبير الاقتصادي، بروفيسور عبدالعظيم المهل، لـ(السوداني) إن وزارة المالية تماطل في سداد استحقاقات وزارات ومؤسسات وشركات مختلفة، وفي المقابل نجدها تدفع التزامات الأمن والقوات النظامية والقطاع السيادي، بينما وزارات مثل الصحة والتعليم، والمقاولين وشركات ومطاحن تبحث بطريقة “مستفزة” عن استحقاقاتها في المالية، وأضاف: “هذا الوضع جعل أي عمل أو سلعة تقدم للوزارة أسعارها مضاعفة عشرات المرات تعويضاً عن التأخر في السداد، مما أدى إلى تراكم الديون، مشدداً على أن فروقات سعر الصرف، انعكست سلباً، وزادت من قيمة المبالغ، وخلقت مديونيات كبيرة، واعتبر أن هنالك صرفاً على أشياء أقل أهمية.

سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الجنيه السوداني يوم الإثنين في أسواق المال والأعمال بالخرطوم للتعاملات النقدية وللتعامل بالشيكات والتحويلات الفورية.

يوم الإثنين 27 ديسمبر 2021 في السوق الموازي، وبحسب رجال أعمال ومتعاملين في سوق النقد تحدثوا لصحيفة (كوش نيوز) بالخرطوم ،سجل الدولار 454.00 جنيهاً بينما أصبح الريال السعودي 121.60 جنيه، للتعاملات النقدية، وسجل الدولار 454.00 جنيهاً للتعاملات بالشيكات الفورية والتحويلات

امتدح رئيس الحكومة، د. عبدالله حمدوك، الإنجاز الذي تحقق في مجال زيادة صادر الثرورة الحيوانية، بفضل اتخاذ تدابير وقائية وتنفيذ البرتكولات الفنية، وتوفير الفاكسينات واللقاحات، وفق اشتراطات الدول المستوردة للمواشي التي انعكست إيجاباً على الدخل القومي.

وقال وزير الثروة الحيوانية المكلف، حافظ إبراهيم عبد النبي، في تصريح صحفي بحسب السوداني، إن نسبة صادرات الماشية الحية زادت بنسبة (٣٠%) من العام الماضي، و(٨٣%) لصادرات اللحوم، مقارنة بالعام 2020.

هدد تجار الذهب، بالتصعيد حال عدم الاستجابة لمطالب، ضمنها إلغاء رسوم.

ومن ضمن التهديدات أعلن التجار في مؤتمر صحفي الأحد، إغلاق عمارة الذهب، و”التتريس” لجهة أنهم يقومون بسداد رسوم تصل 53% من الإنتاج عوضا عن القيمة المحدد بنحو 10%.

ومع ذلك، شن تجمع الصاغة والمعدنين هجوما عنيفا على الشركة السودانية للموارد المعدنية على بسبب قرار تحصيل ألف جنيه لكل جرام من المعدنين واتهموها بالتسبب في زيادة تهريب الذهب.

وكشف رئيس التجمع عاطف أحمد، عن تراجع الوارد من المعدب إلى عمارة الذهب بالخرطوم من 300 كيلو جرام إلى 20 فقط

*خسائر كبيرة لمشتركي سوداني للإتصالات بسبب سياسة تعويض الانترنت فترة الانقطاع*

تفاجأ مشتركوا شركة سوداني للاتصالات مساء اليوم بانتهاء اشتراكات الانترنت لديهم التي تم تفعيلها عقب عودة الانترنت زائدا حزمة التعويض، و شكى المئات من مشتركي خدمة الانترنت بشركة سوداني للاتصالات من ضياع باقات الانترنت دون استخدامها بسبب سياسة التعويض التي اتبعتها شركة سوداني للاتصالات مع مشتركي خدمة الانترنت فترة انقطاع الانترنت في الفترة بين اكتوبر ونوفمبر الماضيين.
وعادت خدمة الانترنت في السودان يوم ١٨ نوفمبر عقب انقطاعها في ٢٥ اكتوبر الماضي، حيث سارع مستخدمي الانترنت بالاتصال بخدمات المشتركين والمطالبة بتعويض حزم الانترنت الهالكة في فترة الانقطاع دون جدوى مما دفعهم لشراء باقات انترنت من جديد ، وعادت الشركة في الفترة بين ٢٢ و ٢٣ نوفمبر لتعوض المشتركين بباقة الانترنت كاملة صالحة حتى ٢٣ ديسمبر وهو ما يتعارض مع باقات الانترنت المفعلة حديثا بواسطة المشتركين، اي ان التعويض صالح لمدة 3 او 4 ايام فقط وهو ما اثار غضب المشتركين.

وافادت مصادر بالشركة الى ان التعويض ينزل دفعة واحدة وليس على شكل دفعات يومية كما يحدث في الاشتراك العادي بباقة ٦٠ قيقا الشهرية كمثال، وافاد عدد من خبراء الاتصالات ان هذا التوضيح غير شفاف ولم ينشر على اي منصة من منصات الشركة بل حتى موظفي الشركة لا يعلمون الكيفية التي تم بها التعويض.

يذكر ان شركة MTN اعادت للمشتركين الرصيد المدفوع في باقات الانترنت عوضا عن فترة الانقطاع ،فيما قامت شركة زين بتعويض مشتركيها بحزم انترنت.