شوتايم نيوز
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • الإقتصاد
  • العالم
  • الفيديو
  • المقالات
  • المنوعات
  • تحقيقات وتقارير
  • حوادث وجريمة
Category:

أحداث بارزة

أحداث بارزةالإقتصاد

نفي وتوضيح من قوات الجمارك السودانية

by شوتايم2 3 نوفمبر، 2023
written by شوتايم2

 

 

توضيح ونفي من قوات الجمارك السودانية

 

بورتسودان:إعلام قوات الجمارك

أكدت قوات الجمارك السودانية في توضيح عبر منصاتها الإعلامية أن سعر الصرف بالنسبة لتحصيل الرسوم الجمركية ظل كما هو ولم يتم تغييره وأكد مصدر مسؤول بالجمارك انه ليس هنالك ما يسمى بالدولار الجمركي كما أن الجمارك اصلا تعمل وفق سعر الصرف الرسمي للدولة وانه لم يصدر من وزارة المالية او بنك السودان المركزي اي تغيير في سعر الصرف وهو ما سيتضح للمتعاملين مع الجمارك حين دفع الرسوم الجمركية ،وأكد المصدر أن دور قوات الجمارك اصلا رقابي ومنعي وهو ما ظهر جليا في ايقافها لأكثر من مئة محاولة تهريب وان تحصيل الرسوم هو جزء من دورها وليس هدفا.

من ناحية أخرى أوضح المصدر أن وزارة المالية والمصرف المركزي وقوات الجمارك يعملون وفق السياسة الكلية للدولة عبر مجلس الوزراء الذي يصدر التوضيحات الاعلامية حين يتم تغيير سياسات للصرف واو تحصيل الرسوم وختم بالقول:لدى قوات الجمارك منصة إعلامية وصفحات الكترونية نتمنى من الإعلام إن يأخذ منها المعلومة او الاتصال بإدارة الإعلام والعلاقات العامة بقوات الجمارك وابوابها مفتوحة التعاطي مع الإعلام والجمهور على حد سواء

إلى توضيح قوات الجمارك:

إنتشر في بعض وسائل التواصل الإجتماعي خبر يفيد بأنه تم تعديل سعر الصرف بغرض تحصيل الرسوم الجمركية.

– تفيد إدارة الاعلام والعلاقات العامة بقوات الجمارك أن الخبر الذي تم تداوله ونشره بمواقع التواصل الإجتماعي لا أساس له من الصحة وأن سعر الصرف بغرض تحصيل الرسوم الجمركية لم يحدث فيه أي تغيير.

– تنوه قوات الجمارك إلى توخي الدقة في نقل وتداول مثل هذه المعلومات و أخذها من مصادرها الأساسية.

إدارة الإعلام والعلاقات العامة بقوات الجمارك

3 نوفمبر، 2023 0 comments
0 FacebookTwitterEmail
أحداث بارزةالمقالات

بيت الشورة  عمر الكردفاني  (البصاص) وعلم الخواص

by شوتايم2 3 نوفمبر، 2023
written by شوتايم2

 

 

 

بيت الشورة

 

عمر الكردفاني

 

(البصاص) وعلم الخواص

 

كما أن المصائب يجمعن المصابين وكما أن ذات المصائب تريك معادن الرجال فقد عركت هذه الحرب رجالا فظلوا صامدين على ذات المبدا ،عرضا هنا لنتطرق إلى ما يقوم به صديقي عبد الله محمد الحسن في برنامجه ذائع الصيت (بنك الثواب) فالرجل لم يركن إلى محنة الحرب وينسى منحة الرحمة فظل كما هو فقط نقل بنك ثوابه إلى فروع الولايات فانتهز الفرصة أن يوسع أكثر من مظلة برنامجه ليزور المرضى في ولاياتهم بدلا من أن يذهبوا اليه في الخرطوم الجريحة.

رحل آخر بل هم رجال قدموا للوطن أعظم خدمة بحفظهم لمعلومات وزارة التربية والتعليم منذ العام 1964الى عامنا هذا فلم يفقد طلابنا معلوماتهم الأكاديمية وعلى رأس هؤلاء الأخ الوزير الحوري وطاقم ادارته الذين اختار منهم اليوم أخي وصديقي ابو عبيدة البصاص وهو موضوع هذا العمود.

ومن لا يعرف ابو عبيدة فهو رجل موسوعة يعرف كيف يدير عالمه الواسع في هدوء وروية ففي الخرطوم ما أن تدلف مكتبه مرة واحدة الا ويقوم بارشفة ما تريد في هدوء ويتابع معك ويناديك باسمك ولو أتيت اليه عشرة مرات (ما شاء الله ) المهم في الأمر انه يقابلك بذات الابتسامة بل اذا غضب منك تزداد ابتسامته اتساعا ،انتهز البصاص فرصة الحرب وأصبح طبيبا نفسيا وفتح صفحته العامرة بالفيسبوك ينشر عبرها الأمل والاطمئنان  والايمان والثقة بالله ،وقد يميل قليلا إلى الأدب او يتحدث يوما حديث العارفين عن (الشاي) كأنما هو من برامكة دارفور .

من وصاياه اللطيفة هي أن نطمئن بعضنا في هذه الحرب الضروس وينصح بالقول:إذا أتاك احد من للعاصمة او إحدى المناطق المشتعلة فلتستمع اليه بهدوء لأكثر من ايام حتى يخرج كل ما يعتمل بداخله من هلع وضجر بسبب الحرب،ولعمري هي نصيحة نبيلة من فيلسوف لأننا الآن إذا التقينا أحدا قد أتى حديثا من مناطق الحرب يفكر أحدنا أولا كيف يهرب منه ومن تكاليف مسكنه وماكله ومشربه ولكن نصيحة الحبيب  البصاص تقفز فوق كل ذلك باعتباره شأن أقل ويذهب بك الرجل إلى أن تتعامل مع ضيفك بالاستماع أولا حتى (يفضفض) وهي مرحلة مهمة جدا تمنح الآخر هذا الهدوء النفسي والطمأنينة ومن ثم قد لا تحتاج إلى معاونته بشئ لانه سيفكر بعد ذلك بهدوء في حل مشاكله.

ثم ماذا بعد ؟

 

انني الآن في حالة رعب ليس من الحرب فتلك حفرة ما زلنا بداخلها ولكن ثم ماذا بعد الحرب ؟ هل سنبني هذا الوطن ككل الشعوب الإنسانية ام سنعود كما كنا للحسد والتباغض والتناحر واكل اموال بعضنا البعض ؟

هل سنعالج أخطاء الماضي ونعود للإنتاج وتسوير بلادنا بالعدل ام نعود إلى سابق سيرتنا النتنة في الكسل والخنوع والتناحر من أجل اكل اموال المساكين عبر التوظيف والاستوزار،

انا متفائل ولكنه تفاؤل حذر في اننا قد نعي الدرس وننهض كأي أمة محترمة ونبني بلادنا من الصفر لأننا أن لم نفعل فقد أتى الجنجويد ببديلنا جاهزا من اراضي الشتات ولنتناحر نحن في صفوف اللوتري والهروب إلى مصر واثيوبيا وتشاد

3 نوفمبر، 2023 0 comments
0 FacebookTwitterEmail
أحداث بارزةالمقالات

بيت الشورة…..عمر الكردفاني…..الشرطة السودانية….هيبة الدولة ودولة الهيبة

by شوتايم2 2 نوفمبر، 2023
written by شوتايم2

 

 

 

 

 

بيت الشورة

 

عمر الكردفاني

 

الشرطة السودانية….هيبة الدولة ودولة الهيبة

 

إندلعت هذه الحرب الضروس بالسودان من قلبه او قلب قلبه اي القصر الجمهوري حيث غدرت مليشيا الجنجويد بزملاءهم في حراسة المنشئات أولئك الزملاء من القوات النظامية السودانية الذين كانوا يظنون أنهم يتعاملون مع زملاء أبناء وطن فإذا بهم يقلبون لهم ظهر المجن ،؟إن اي وضع كهذا في اي دولة بالعالم كان كفيلا بانهيار الدولة وتفككها الا ان هذه القوات النظامية وبما لديها من عقيدة قتالية معروفة يعترف بها الأعداء قبل الأصدقاء ظلت مرابطة في اماكنها فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا.

لقد استشهد نفر كريم منهم ممن لم يبارح مكانه إلى حين صعدت روحه إلى بارئها كما أن الكثيرين ومنهم من نعرفهم ما زالوا مرابطين ما بين كر وفر ولم يروا اسرهم حتى كتابة هذه السطور.

وهنا دعونا نفتح كتاب الشرطة السودانية لنقرأ سفرا من نور خطه ابطالها بالدماء ولا استثني رتبة او وحدة او قطاع او هيئة ،فقد ظلت الشرطة السودانية في كد وجهد وظللنا نحن في الإعلام في حالة لهاث دائم تقصيا لاخبارها  التي تشفي قلوب قوم مؤمنين .

في ظل هذه الظروف من المعروف أن كل طامع يظن أن دولة السودان قد انهارت وان قواتها النظامية أصبحت الآن في حل عن قسمها بحماية الأرض والعرض فنشط مهربوا الذهب والسلع والوقود من جهة ونشط تجار المخدرات من جهة ومن جهة أخرى نشط اللصوص يتبعهم مدمني شراء المال المسروق ولكن فلتعد عزيزي القارئ بذاكرتك إلى الوراء الى هذه الاشهر القليلة العجاف من عمر البلاد او دعني اذكرك أن قوات مكافحة التهريب بقوات الجمارك قد ألقت القبض على أكثر من مئة وخمسين محاولة تهريب سلع مختلفة  من بينها ذهب ووقود واسلحة ومخدرات ،والشرطة الجنائية ألقت القبض على أكثر من خمسين إلى سبعين لصا ومتاجرا في المال المسروق آخرهم فتيات صغار بحوزتهن ما يعادل  مليون دولار من الأموال المنهوبة من الخرطوم عدا عن الأثاث المنزلي وغيرها اما شرطة مكافحة المخدرات فقد ضبطت  عشرات الاطنان من المخدرات من آيس وقات وحشيش وعلى الجانب الآخر استردت شرطة الجوازات نظامها الإلكتروني وبدأت في استخراج الجواز السوداني وشرطة المرور استردت نظامها وبدأت في ترخيص السيارات وحجز المنهوبة منها وغيرها الكثير من الإنجازات ولله الحمد لذا فقد استردت الشرطة هيبة الدولة في أحلك ظروفها .

 

ثم ماذا بعد؟

 

حسنا فعل وزير الداخلية  سعادة الفريق حقوقي خالد حسان محي الدين بمتابعة كل هذه الإنجازات عن كثب وتحفيز الكثير من الاتيام المنجزة آخرها ترقية قوة مكافحة التهريب التي ضبطت سبعة اطنان من المخدرات والحق يقال انه في هذه الظروف التي قد تغيب عنها المحاسبة والمتابعة كان يمكن لأي قوة شرطة أن تتصرف من تلقاء نفسها لمصلحتها الخاصة ولكنها التربية والتدريب والقدوة الحسنة والتي بحمد الله جعلت هذا البلد آمنا في أحلك الظروف بفضل من الله سبحانه وتعالى وهؤلاء  الجنود الذين وضعوا الوطن في حدقات العيون فما وهنوا ولا استكانوا.

وزير المالية الدكتور جبريل ابراهيم قال غداة وقوفه على ضبطية الذهب المقدرة بأكثر من مئة كيلوغراما :إن قوة بسيطة كهذه تحافظ على ذهب بملايين الدولارات لمدة أيام دون رقيب حق لها أن يتم تحفيزها أعلى درجات التحفيز وهو ما قام به سعادة مدير قوات الجمارك السودانية الفريق شرطة حسب الكريم آدم النور

2 نوفمبر، 2023 0 comments
0 FacebookTwitterEmail
أحداث بارزةالإقتصاد

الشركة السودانية للموارد المعدنية….ثم ماذا بعد

by شوتايم نيوز 29 أكتوبر، 2023
written by شوتايم نيوز

 

 

الشركة السودانية للموارد المعدنية:ثم ماذا بعد؟

Screenshot ٢٠٢٣١٠٢٩ ١٥٤٩٣١ Google

تقرير :شوتايم نيوز

التعدين الاهلي :ركيزة الإقتصاد ولكن!!!:

 

إذا قدر لك عزيزي القارئ ان تدلف إلى أي موقع من مواقع التعدين الاهلي المنتشرة على مد البصر بأكثر ولايات السودان لاصبت بالرعب من مجرد البقاء لمدة يوم واحد فما بالك بمن يعملون ويعيشون السنوات الطوال بهذه المناطق القاحلة الا ان تلك المناطق القاحلة بيئيا هي مناطق رطبة بذكر الله من ناحية اهتمام معظم قاطنيها بالشعائر الدينية ….نعم هنالك من يتعاطون الكبائر الا انهم نشاز

Screenshot ٢٠٢٣١٠٢٩ ١٥٤٩٠٣ Google
من ناحية أخرى ستعرف من خلال الحراك الاقتصادي الضخم ان هذا النوع من التعدين يمكن أن يصبح ركيزة كبرى لاقتصاد البلاد حيث تروح وتجي شاحنات الكرتة والحجر وتستمر المطاحن في العمل ويعمل المنقبون على استخراج حبيبات المعدن الغالي طوال الليل والنهار الا ان معظم هذا الإنتاج يتسرب من بين يدي الإقتصاد الوطني بسبب السياسات الخاطئة .
من أكبر مناطق التعدين في السودان هذه الرقعة الممتدة من تخوم ولاية نهر النيل عبورا بنهر عطبرة فمحلية هيا إلى شمال ولاية البحر الأحمر حتى داخل الجارة مصر عبورا بمثلث حلايب ….صدق أو لا تصدق انها كلها اراضي قبيلة البشاريين .هذه القبيلة المضيافة التي لا تكاد تسمع لها صوتا في المحافل بسبب تهذيب أبنائها واحترامهم للدولة والآخر مهما كان لونه وجنسه.الا أنهم تعرضوا لظلم كبير حيث تغولت شركات أجنبية ومحلية على أراضيهم الا انهم والقانون وباتحادهم تحت راية واحدة استطاهوا انتزاع حقهم عنوة واقتدارا

الشركة السودانية للموارد المعدنية:

بداية نشأة الشركة السودانية للموارد المعدنية كانت لغرض نبيل وهو الانابة عن وزارة المعادن في التعاطي مع السوق المحلي والأسواق العالمية والاقليمية بالإضافة إلى أن تكون جسما رشيقا يمثل السودان في المحافل الدولية كما انها كانت التفافا خفيفا على مسألة العقوبات الاقتصادية على السودان وقد ادت معظم هذه الأدوار بصورة ممتازة غداة كان وزراء المعادن من ذوي الوزن الثقيل والتأثير المباشر على مجريات سياسة الدولة.
وفي لحظة ما قدر لهذه الشركة أن تصبح مخلب قط للمارسات الفاسدة

،المهم بعد ذلك وفي نهاية عهد الإنقاذ كانت هذه الشركة من القطط السمان في تجنيب اموال الدولة مثلها مثل هيئة الحج والعمرة وصويحباتها.
والان بعد اقالة مبارك اردول أصبحت الترشيحات تأتي من هنا وهناك مع ان وزير المعادن قد سمى نائب مدير المهندس عثمان مديرا الا ان هنالك ضغوط من هنا وهناك للاتيان بمدير من خارج الشركة وهذا في رأي بعض المحللين افدح خطأ قد ترتكبه الحكومة وذلك أولا لان تثبيت المهندس عثمان يقطع الطريق أمام الساسة خاصة وان الرجل وباجماع الرأي العام مؤهل لقيادة الشركة لانه قد ترقى فيها درجة بدرجة كما أن أهل المصلحة في كافة أنحاء السودان مجمعين عليه بصورة لم تحدث من قبل بل تحدث احد الشباب عنه فقال :منذ أن تسنم الرجل منصب نائب مدير الشركة ونحن لا نعرف سواه فهاتفه مفتوح على الدوام ويسعى في حل المعضلات بنفسه ولا يتكبر على المعدنين او أصحاب الأرض ابدا وتجده دائما في الخدمة

: تهديد مباشر:

بعد أن خلا المقعد الضخم من جديد بدأت المناورات حول من يجلس عليه فحملت اسئلتي إلى واحد من أكبر المؤثرين على المجتمع المحلي الا وهو رئيس اتحاد شباب البشاريين الأستاذ إبراهيم منصور الذي بدأ حديثه واثقا ومتحديا فقال :
نحن كاصحاب مصلحة عانينا الأمرين من هذه الشركة والسبب الأساسي هو تدخل السياسيين في شؤونها وكثرة المستفيدين من ريعها الضخم وقال منصور أنهم كاصحاب مصلحة يستطيعون إيقاف عمل هذه الشركة في كافة مواقع التعدين بشرق السودان في أقل من ساعة بعد تعيين اي سياسي لرئاستها وفي سؤال مباغت قلت له :لعلك تقدم مرشحا بعينه ؟

فرد على الفور :أولا نحن كأصحاب أرض وأصحاب مصلحة لنا الحق في المنصب ولدينا من الكوادر التكنوقراط من يملأ الكرسي ولكن ايضا لا نريد فتح الباب واسعا أمام الساسة ليتدخلوا في شؤوننا فتعاملنا سابقا مع الشركة كان للضرورة المرحلية ولكن الآن لكل حدث حديث.

ولكن تعيين سياسي في المنصب يعني أن تخرج الشركة السودانية للموارد المعدنية من الشرق يتبعها وزير المعادن نفسه ولن نهادن في هذا وان نستمع لأي شخص مهما كان .جبريل والقرار تسعين :

واشاد منصور بالسيد وزير المالية والتخطيط الاقتصادي الدكتور جبريل ابراهيم قائلا والله هذا الرجل فعلا يسعى إلى العدالة والمساواة فقد أصدر القرار رقم تسعين الذي أنصف العاملين بمناطق التعدين وأصحاب الأرض انصافا لم يسبق له مثيل فقد أصبح المعدنين الأهليين أنفسهم يطالبون بأن تفتح الشركة السودانية للموارد المعدنية مكتبا جوارهم لانهم يعلمون أن القرار تسعين سوف يحفظ لهم حقهم على دائر المليم وختم منصور بالقول إن الشركة السودانية للموارد المعدنية يجب أن تبعد تماما من المحاصصات السياسية وان لا يجلس على كرسيها سياسي حتى ولو كان وزيرا لان الساسة اصلا لا ينظرون إلى مصالح المواطنين ولا لمصلحة الوطن بل هم دائما في حالة بحث دائم عن مصالحهم الشخصية وارضاء من هم فوقهم في سلالم السياسة والفساد.
الا هل بلغت؟
إن الثروات المعدنية التي بباطن أرض هذا الوطن هي ثروات عظيمة يحسدنا عليها العالم اجمع ولكن للأسف الشديد ليست هنالك اي نظرة كلية وطنية لها بل يعمل الجميع من أجل الانتفاع بها بصورة شخصية فانتاج السودان من الذهب فقط يقدر في اليوم بأكثر من طن وذلك بالنظر إلى إنتاج المناطق المعروفة فقط ولكن للأسف ثمانين بالمئة من هذه الكمية من الذهب تخرج من النظام الاقتصادي للبلاد تحت سمع وبصر ومعرفة الجميع كما تخرج الشعرة من العجين وقوات الجمارك السودانية والتي تعمل بكل قوتها لمنع هذا التسرب تقف عاجزة أمام الطائرات التي تهبط وتقلع من البلاد في البوادي والعتامير بعلم السلطات حاملة هذا المعدن النفيس وهنا يوجه الاتهام إلى أعلى هرم في الدولة أن يخافوا الله في هذا الشعب وثرواته .والله العظيم ما ظهر من اصرار وعزيمة على حفظ حقوق المساكين من حديث الابن ابراهيم منصور رئيس اتحاد شباب البشاريين يجعل الانسان يكبر هذا الجيل الصاعد وينظر بعين الاستهزاء إلى رجال ليس بينهم والقبر الا مسافة ذراع ولكنهم يأكلون اموال المساكين ويبيعون الوطن بابخس الأثمان
خاتمة :
اجمعت الاراء على شيئين أساسيين الأول هو عدم تعيين سياسي في المنصب والثاني هو الاتيان بتنكوقراطي إذن فالحل الوحيد هو ترفيع المهندس عثمان إلى منصب المدير ويا دار ما دخلك شر

29 أكتوبر، 2023 0 comments
0 FacebookTwitterEmail
أحداث بارزةالأخبار

تدشينا لنشاط ناديها العريق ….قوات الجمارك تقيم يوما اجتماعيا

by شوتايم نيوز 29 أكتوبر، 2023
written by شوتايم نيوز

 

 

 

 

 

تدشينا لنشاط ناديها العريق ….قوات الجمارك تقيم يوما اجتماعيا٢٠٢٣١٠٢٧ ١٥٢١٥٣ ٢٠٢٣١٠٢٧ ١٥٢٠٥٥ ٢٠٢٣١٠٢٧ ١٥١٠٢٩

بورتسودان:إعلام الجمارك

دشنت قوات الجمارك السودانية افتتاح ناديها العريق على شاطئ البحر الأحمر بمدينة بورتسودان بإقامة يوما ترفيهيا اجتماعيا نظمته مجموعة الملتقى الجمركي واللجنة التنفيذية لنادي الجمارك،وقد حضر اليوم مجموعة كبيرة من منسوبي الجمارك يتقدمهم سعادة الفريق شرطة حسب الكريم آدم النور مدير قوات الجمارك ومدير دائرة جمارك البحر الأحمر اللواء شرطة ياسر صديق ومدير دائرة الالتزام والتسهيل اللواء شرطة حقوقي عبد الرحمن بدوي عبيد ومدراء الادارات وضباط قوات للجمارك السودانية
مدير قوات الجمارك الذي طاف بادارات النادي ومكاتبه بالإضافة إلى مكاتب إدارة التدريب وجه أن يكون النشاط الاجتماعي بالنادي شهريا مشيدا بالخطوة التي قال إنها توطد العلاقات بين منسوبي الجمارك
السكرتير التنفيذي لنادي الجمارك علي ابراهيم ابوسن منشئ مجموعة الملتقى الجمركي أكد أن الحفل يأتي تدشينا للنشاط اليومي للنادي وترحيبا بالزملاء الذين قدموا من الخرطوم مؤخرا وقال إن النشاط الترفيهي اليومي سيبدأ الاثنين القادم بمشيئة الله بالإضافة إلى أن هنالك مشروعات ضخمة ستنتظم بموقع النادي المميز على شاطى البحر من بينها كورنيش الجمارك والمطعم السياحي وقال إن النادي سيفتح أبوابه لجميع أنشطة مجتمع بورتسودان .
مطرب الجمارك الأستاذ عمر شكاك اطرب الحضور باغانيه الرائعة وصوته الطروب على أنغام فرقته الموسيقية المميزة

29 أكتوبر، 2023 0 comments
0 FacebookTwitterEmail
أحداث بارزةالإقتصاد

الشركة السودانية للموارد المعدنية. … ماذا بعد ؟

by شوتايم نيوز 29 أكتوبر، 2023
written by شوتايم نيوز

 

الشركة السودانية للموارد المعدنية:ثم ماذا بعد؟

Screenshot ٢٠٢٣١٠٢٩ ١٥٤٩٣١ Google

تقرير :شوتايم نيوز

التعدين الاهلي :ركيزة الإقتصاد ولكن!!!:

 

إذا قدر لك عزيزي القارئ ان تدلف إلى أي موقع من مواقع التعدين الاهلي المنتشرة على مد البصر بأكثر ولايات السودان لاصبت بالرعب من مجرد البقاء لمدة يوم واحد فما بالك بمن يعملون ويعيشون السنوات الطوال بهذه المناطق القاحلة الا ان تلك المناطق القاحلة بيئيا هي مناطق رطبة بذكر الله من ناحية اهتمام معظم قاطنيها بالشعائر الدينية ….نعم هنالك من يتعاطون الكبائر الا انهم نشاز

Screenshot ٢٠٢٣١٠٢٩ ١٥٤٩٠٣ Google
من ناحية أخرى ستعرف من خلال الحراك الاقتصادي الضخم ان هذا النوع من التعدين يمكن أن يصبح ركيزة كبرى لاقتصاد البلاد حيث تروح وتجي شاحنات الكرتة والحجر وتستمر المطاحن في العمل ويعمل المنقبون على استخراج حبيبات المعدن الغالي طوال الليل والنهار الا ان معظم هذا الإنتاج يتسرب من بين يدي الإقتصاد الوطني بسبب السياسات الخاطئة .
من أكبر مناطق التعدين في السودان هذه الرقعة الممتدة من تخوم ولاية نهر النيل عبورا بنهر عطبرة فمحلية هيا إلى شمال ولاية البحر الأحمر حتى داخل الجارة مصر عبورا بمثلث حلايب ….صدق أو لا تصدق انها كلها اراضي قبيلة البشاريين .هذه القبيلة المضيافة التي لا تكاد تسمع لها صوتا في المحافل بسبب تهذيب أبنائها واحترامهم للدولة والآخر مهما كان لونه وجنسه.الا أنهم تعرضوا لظلم كبير حيث تغولت شركات أجنبية ومحلية على أراضيهم الا انهم والقانون وباتحادهم تحت راية واحدة استطاهوا انتزاع حقهم عنوة واقتدارا

الشركة السودانية للموارد المعدنية:

بداية نشأة الشركة السودانية للموارد المعدنية كانت لغرض نبيل وهو الانابة عن وزارة المعادن في التعاطي مع السوق المحلي والأسواق العالمية والاقليمية بالإضافة إلى أن تكون جسما رشيقا يمثل السودان في المحافل الدولية كما انها كانت التفافا خفيفا على مسألة العقوبات الاقتصادية على السودان وقد ادت معظم هذه الأدوار بصورة ممتازة غداة كان وزراء المعادن من ذوي الوزن الثقيل والتأثير المباشر على مجريات سياسة الدولة.
وفي لحظة ما قدر لهذه الشركة أن تصبح مخلب قط للمارسات الفاسدة
،المهم بعد ذلك وفي نهاية عهد الإنقاذ كانت هذه الشركة من القطط السمان في تجنيب اموال الدولة مثلها مثل هيئة الحج والعمرة وصويحباتها.
والان بعد اقالة مبارك اردول أصبحت الترشيحات تأتي من هنا وهناك مع ان وزير المعادن قد سمى نائب مدير المهندس عثمان مديرا الا ان هنالك ضغوط من هنا وهناك للاتيان بمدير من خارج الشركة وهذا في رأي بعض المحللين افدح خطأ قد ترتكبه الحكومة وذلك أولا لان تثبيت المهندس عثمان يقطع الطريق أمام الساسة خاصة وان الرجل وباجماع الرأي العام مؤهل لقيادة الشركة لانه قد ترقى فيها درجة بدرجة كما أن أهل المصلحة في كافة أنحاء السودان مجمعين عليه بصورة لم تحدث من قبل بل تحدث احد الشباب عنه فقال :منذ أن تسنم الرجل منصب نائب مدير الشركة ونحن لا نعرف سواه فهاتفه مفتوح على الدوام ويسعى في حل المعضلات بنفسه ولا يتكبر على المعدنين او أصحاب الأرض ابدا وتجده دائما في الخدمة

: تهديد مباشر:

بعد أن خلا المقعد الضخم من جديد بدأت المناورات حول من يجلس عليه فحملت اسئلتي إلى واحد من أكبر المؤثرين على المجتمع المحلي الا وهو رئيس اتحاد شباب البشاريين الأستاذ إبراهيم منصور الذي بدأ حديثه واثقا ومتحديا فقال :
نحن كاصحاب مصلحة عانينا الأمرين من هذه الشركة والسبب الأساسي هو تدخل السياسيين في شؤونها وكثرة المستفيدين من ريعها الضخم وقال منصور أنهم كاصحاب مصلحة يستطيعون إيقاف عمل هذه الشركة في كافة مواقع التعدين بشرق السودان في أقل من ساعة بعد تعيين اي سياسي لرئاستها وفي سؤال مباغت قلت له :لعلك تقدم مرشحا بعينه ؟

فرد على الفور :أولا نحن كأصحاب أرض وأصحاب مصلحة لنا الحق في المنصب ولدينا من الكوادر التكنوقراط من يملأ الكرسي ولكن ايضا لا نريد فتح الباب واسعا أمام الساسة ليتدخلوا في شؤوننا فتعاملنا سابقا مع الشركة كان للضرورة المرحلية ولكن الآن لكل حدث حديث.

ولكن تعيين سياسي في المنصب يعني أن تخرج الشركة السودانية للموارد المعدنية من الشرق يتبعها وزير المعادن نفسه ولن نهادن في هذا وان نستمع لأي شخص مهما كان .جبريل والقرار تسعين :

واشاد منصور بالسيد وزير المالية والتخطيط الاقتصادي الدكتور جبريل ابراهيم قائلا والله هذا الرجل فعلا يسعى إلى العدالة والمساواة فقد أصدر القرار رقم تسعين الذي أنصف العاملين بمناطق التعدين وأصحاب الأرض انصافا لم يسبق له مثيل فقد أصبح المعدنين الأهليين أنفسهم يطالبون بأن تفتح الشركة السودانية للموارد المعدنية مكتبا جوارهم لانهم يعلمون أن القرار تسعين سوف يحفظ لهم حقهم على دائر المليم وختم منصور بالقول إن الشركة السودانية للموارد المعدنية يجب أن تبعد تماما من المحاصصات السياسية وان لا يجلس على كرسيها سياسي حتى ولو كان وزيرا لان الساسة اصلا لا ينظرون إلى مصالح المواطنين ولا لمصلحة الوطن بل هم دائما في حالة بحث دائم عن مصالحهم الشخصية وارضاء من هم فوقهم في سلالم السياسة والفساد.
الا هل بلغت؟
إن الثروات المعدنية التي بباطن أرض هذا الوطن هي ثروات عظيمة يحسدنا عليها العالم اجمع ولكن للأسف الشديد ليست هنالك اي نظرة كلية وطنية لها بل يعمل الجميع من أجل الانتفاع بها بصورة شخصية فانتاج السودان من الذهب فقط يقدر في اليوم بأكثر من طن وذلك بالنظر إلى إنتاج المناطق المعروفة فقط ولكن للأسف ثمانين بالمئة من هذه الكمية من الذهب تخرج من النظام الاقتصادي للبلاد تحت سمع وبصر ومعرفة الجميع كما تخرج الشعرة من العجين وقوات الجمارك السودانية والتي تعمل بكل قوتها لمنع هذا التسرب تقف عاجزة أمام الطائرات التي تهبط وتقلع من البلاد في البوادي والعتامير بعلم السلطات حاملة هذا المعدن النفيس وهنا يوجه الاتهام إلى أعلى هرم في الدولة أن يخافوا الله في هذا الشعب وثرواته .والله العظيم ما ظهر من اصرار وعزيمة على حفظ حقوق المساكين من حديث الابن ابراهيم منصور رئيس اتحاد شباب البشاريين يجعل الانسان يكبر هذا الجيل الصاعد وينظر بعين الاستهزاء إلى رجال ليس بينهم والقبر الا مسافة ذراع ولكنهم يأكلون اموال المساكين ويبيعون الوطن بابخس الأثمان
خاتمة :
اجمعت الاراء على شيئين أساسيين الأول هو عدم تعيين سياسي في المنصب والثاني هو الاتيان بتنكوقراطي إذن فالحل الوحيد هو ترفيع المهندس عثمان إلى منصب المدير ويا دار ما دخلك شر

29 أكتوبر، 2023 0 comments
0 FacebookTwitterEmail
المقالاتأحداث بارزة

المقدم دكتور التجاني الطيب عبد الماجد يكتب:مكافحة التهريب بقوات الجمارك يد باطشة للمهربين و سندا للاقتصاد

by شوتايم نيوز 29 أكتوبر، 2023
written by شوتايم نيوز

 

 

 

 

مكافحة التهريب بقوات الجمارك يد باطشة للمهربين و سندا للاقتصاد

المتلقي الكريم وانت تتصفح كتاب الجمارك السودانية التي بدأت كواحدة من مؤسسات الدولة منذ عهد التركية السابقة لما كانت تسمي كمرك وتطورت حتي قدت احدي صروح الدولة واعمدتها التي تبني عليها سياسات الدولة اقتصاديا مع مهام أخري ظلت قوات الجمارك تؤديها مع رصيفاتها بالشرطة بكل اقتدار ونحن نسرد تاريخ الجمارك السودانية وهذا السفر المميز بالعطاء والمشهود له بالبذل والعطاء الكبير ومن خلال هذا السفر نقف علي اهم اذرع قوات الجمارك السودانية الا وهي مكافحة التهريب تلك الإدارة العامة من إدارات الجمارك التي تتسيد المشهد وهي كل يوم تتفوق علي نفسها ذلك بضبطياتها المهولة والكبيرة والمتكررة ولا يكاد يمر يوم او بعضه إلا وكان للمكافحه بقوات الجمارك قول فصل فهي تدور في فلك هذا السودان حارسة حدوده وبواديه وحتي حضره في مرات كثيره والمتابع لادوارها وانجازاتها اليوميه سيقف اجلالا واكبارا لها وهي تقف سدا منيعا ضد مخربي أمن واقتصاد البلاد وتحول دون مراد المهربين واعوانهم وضعاف النفوس الذين يسعون الي الاضرار بالامن والاقتصاد القومي للدولة فمنذ وقت بعيد وضعت قيادة قوات الجمارك العناية الخاصة لهذه الإداره العامه وهيأت لها كل السبل حتي تؤدي الدور المنوط بها فكم وجدناها تحصد ارقاما خرافيه من ضبط الذهب والأدوية الغير مسجلة لدي السلطات الصحية بالبلاد وكل أنواع الكريمات الممنوعة التي تسبب اضرارا صحية لا تحمد عقباها وكم وجدناها تقف سدا منيعا يحول دون دخول كل ما هو مؤثر علي إهدار طاقات الشباب كالحبوب والمخدرات بكل أنواعها حامية لهم وبذلك هي توظف هذه الطاقات الشبابية للبناء والتعمير وتسند ظهر الدوله من الإنكسار ونحن نشهد كل يوم تطور في نوعية ضبطيات المكافحة وما كان ذلك يتم إلا بما اولته قيادة قوات الجمارك من إهتمام مباشر لهذه الإدارة والوقوف احتياجاتها بكل قوة مما جعلها محط أنظار كل القائمين على الدولة والنظر إليها كواحدة من آليات الضبط المنعي والداعم للاقتصاد القومي للبلاد وهنا يبرز الدور المهم الذي اولته قيادة قوات الجمارك الآن في تبنيها لكل اطروحات تطوير العمل والاداء بالادارة العامة لمكافحة التهريب هذا المارد الذي تخافه جيوش التهريب ذلك السرطان الذي ينهش جسد البلاد، ،
فحقا ان مكافحة التهريب بقوات الجمارك يد باطشة وآخري ساندة …

29 أكتوبر، 2023 0 comments
0 FacebookTwitterEmail
أحداث بارزةالمقالات

نعم ولى عهد ممنوع الاقتراب والتصوير ولكن…..الجمارك السودانية نموذجا

by شوتايم نيوز 18 أكتوبر، 2023
written by شوتايم نيوز

 

 

 

 

بيت الشورة

عمر الكردفاني

نعم ولى عهد ممنوع الاقتراب والتصوير ولكن…..الجمارك السودانية نموذجا

ظلت قوات الجمارك السودانية منذ تأسيسها فيما قبل استقلال البلاد تعمل في صمت وتتقدم صفوف المؤسسات السيادية بقوة وعزم وتمد يد العون لجميع مؤسسات الدولة في منظومة تكاد تجعلها مرتبطة بخيوط مرئية وأخرى غير مرئية مع تلك المؤسسات ،فقوات الجمارك تقوم بالتحصيل والرقابة انابة عن أكثر من أربعين مؤسسة وجهة اعتبارية وسيادية إذ أن دورها الأساسي هو الرقابي والاحصائي لكل ما يعبر حدود البلاد دخولا وخروجا ،اما الإيرادات فهي الحلقة الأقل ازعاجا لقوات الجمارك لأنها تعبر عبورا من العميل إلى بنك السودان عبر البنوك التجارية في ذات لحظة تحصيلها لذا فهي لا تشكل لقوات الجمارك اي عبء بل العبء الأكبر هو ما يتعلق بالفحص والإحصاء والرقابة .كما ان الجمارك عالميا تعتبر المسؤول الأول والأخير عن كافة حدود وداخل ومخاج الدول ذات التعرفة الصفرية
وسط كل هذه المسؤوليات الجسام نجد أن دور الإعلام القومي في العادة يكون متفرجا وفي غالب الأمر قد يكون قادحا دون أن يعود إلى التقصي او المبادرة بالتواصل مع إعلام قوات الجمارك للمزيد من التجويد في الكتابة ،نعم في الآونة الأخيرة أبرزت الكثير من الصحف الالكترونية إنجازات قوات الجمارك هنا وهناك خاصة فيما يتعلق بضبطيات مكافحة التهريب وهو امر محمود ولكن المطلوب الآن هو تقصي بعض الخيوط التي تمسك بها قوات الجمارك للبحث عن هذا الإصرار العجيب على التهريب خاصة الذهب والوقود والمنتجات الغذائية خاصة وان هذه السلع الاستراتيجية قامت الجمارك بوضع قائمة خاصة بها من حيث التعامل بالمستندات او الرسوم الجمركية التي قامت وزارة المالية عبر الجمارك إلى تخفيضها إلى ما يصل الخمسين بالمئة لبعض السلع فلم هذا الإصرار على التهريب ،نعم البعض يستورد سلعا منتهية الصلاحية او تكاد ولكن هذا ليس سببا كافيا .وقد يؤدي اصرار البعض إلى الاشتباك مع قوات مكافحة التهريب فيرتقي بعضهم شهداء واجبهم المقدس لذا فمن الضروري تقصي هذا الإصرار للتعرف على الجهة او الجهات التي تصر على الإضرار باقتصاد البلاد وامنها

ثم ماذا بعد؟
هذا الحديث عبارة عن إلقاء حجر صغير في بركة الإعلام عله يتجه إلى لعب دوره القومي المنوط به من أجل دعم كافة مؤسساتنا الوطنية ونحن في حالة حرب فيجب أن لا نترك إخوتنا في القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى يقاتلون بظهر مكشوف بل يجب ان نتقدم الصفوف كإعلاميين وسيفنا مصلتا مصقول كلله البريق واقصد سيف القلم فأنت لا تعلم أخي الإعلامي كم تكفي كلمة واحدة في مكانها الصحيح لبث الروح المعنوية العالية في نفوس اخواننا وابناءنا في قواتنا النظامية فهي تفعل فعل السحر وكما تعمل الكلمة المثبطة فعل القنابل وسط صفوفهم ،فلنصطف وندلف إلى مؤسساتنا النظامية معلنين انتهاء عهد ممنوع الاقتراب والتصوير ولكن لا عنوة بل بالابواب المشرعة عبر إدارات الإعلام والعلاقات العامة ولنضع اقلامنا صفا واحدا مع اسيافهم وحتما سننتصر بإذن واحد أحد

18 أكتوبر، 2023 0 comments
0 FacebookTwitterEmail
أحداث بارزةالأخبار

بيان مهم من جهاز المخابرات العامة السوداني

by شوتايم2 12 أكتوبر، 2023
written by شوتايم2

 

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم
جهاز المخابرات العامة السوداني
بيان صحفي
الخرطوم في 12 اكتوبر 2023م

بالإشارة للخبر الذي أوردته صحيفة الشرق الأوسط بعددها الصادر بتاريخ 12 اكتوبر 2023م، ذكرت فيه أن لقاءاً قد إنعقد بين السيد مدير جهاز المخابرات العامة السيد الفريق أول أمن أحمد إبراهيم مفضل، ومن وصفته بالمستشار القانوني لمليشيا الدعم السريع الإرهابية بالعاصمة الاثيوبية أديس أبابا ، نرجو توضيح الآتي :
1. لم ينعقد أي لقاء من أي نوع بين السيد مدير جهاز المخابرات العامة السوداني مع أي من منسوبي المليشيا المتمردة الإرهابية في أي مكان في العالم، ونؤكد أن كل التفاصيل الواردة في هذا الخبر الكاذب ملفقة.
2. يتضح من صياغة الخبر إفتقاده لعناصر المهنية، إذا خلا من ذكر أي مصدر معروف يمكن الوثوق فيه أو الرجوع إليه.
3. من الملاحظ أن الوسائل الإعلامية التي تخدم خط المليشيا المتمردة الإرهابية تعمد لصناعة مثل هذه الأخبار الكاذبة، كلما تقدمت القوات المسلحة في الميدان بغرض تحقيق أهداف سياسية ولرفع الروح المعنوية المتدنية لقادة وأفراد المليشيا المتمردة الإرهابية بسبب الهزائم التي يتلقونها في الميدان.
4.نؤكد أن موقفنا معلوم للجميع وما يقوله الجهاز في العلن ومنذ اللحظة الأولى لاندلاع التمرد هو الدفاع عن أمن ووحدة السودان وسلامة أرضه وشعبه بالوقوف صفاً واحداً إلى جانب قواته النظامية.
5. ختاماً نؤكد أن ما نشر هو محض كذبٍ وافتراء لا يمت للحقيقة بصلة وأن مثل هذه الأساليب باتت مكشوفة ولا تنطلي على فطنة أبناء شعبنا الواعي ولا تخدم إلا أعدائه الذين بات يعرفهم جيداً.
حفظ الله السودان وأهله والخزي والعار لإعدائه ومناصريهم.

12 أكتوبر، 2023 0 comments
1 FacebookTwitterEmail
أحداث بارزةالمقالات

المقدم …دكتور التجاني الطيب عبد الماجد يكتب/القول الفصل……المعابر بلا تكدس

by شوتايم2 12 أكتوبر، 2023
written by شوتايم2

 

 

 

المعابر بلا تكدس

IMG 20231002 WA0236

بهذا العنوان القصير والمعدود الكلمات الكبير المعاني والمفردات أردت أن أقول كلمة حق في الجمارك السودانية تلك المؤسسة وذلك الصرح العملاق الذي ظل يؤدي كل فروض الوطن من دعم للاقتصاد القومي للبلاد وعمل رشيد انهي السيد الفريق شرطه حسب الكريم آدم النور زيارة ناجحة للمعابر بالولايه الشماليه ذلك تنفيذا لقرارات السيد رئيس مجلس السيادة بتفعيل عمل المعابر وتسهيل حركة التجارة وعبور البضائع والسلع وانسيابها حيث وقف سعادة علي معبر ارقين الحدودي متفقدا سير العمل بالمعبر وموجها كل طاقات القوة لإنجاز مهمة تفريغ المعبر من كل الشاحنات القادمة بالبضائع الوارده من جمهوريه مصر العربية والحمد لله تم ذلك والان الحظيرة الجمركية ارقين تستقبل كل الوارد والصادر

IMG 20231010 WA0160

ووقف سيادتة علي حظيرة اشكيت الجمركية ذلك مواصلة لانفاذ توجيه السيد الرئيس في خصوص تسهيل وتسريع الإجراءات الجمركية والنهي  من كل أشكال التكدس والتي زالت تماما ووقوفه واشرافه المباشر لذلك مما أدي إفراد مساحات واسعة تسهم وتستوعب اكبر عدد من الشاحنات القادمة لتبسيط الإجراءات وتسيهل الحركة التجاريه والاسهام المباشر في ترقية وزيادة الإيرادات القومية في إطار المسؤولية المجتمعية قدم سعادتة ادويه بشريه منقذه للحياه لمستشفي وادي حلفا للاستفادة منها المنطقه وينعم الأهالي بهذه الخدمة التي ترفع عن كاهلهم أعباء تكاليف وسد فجوة العلاج التي كانت تؤرقهم كثرا، ،

IMG 20231010 WA0156

12 أكتوبر، 2023 0 comments
0 FacebookTwitterEmail
  • 1
  • …
  • 4
  • 5
  • 6
  • 7
  • 8
  • …
  • 331

الأكثر مشاهدة

  • 1

    شاهد بالفيديو ….رجل اصابه الزهايمر فاصبح طفلا بين يدي ابنه

    11 مايو، 2023
  • 2

    مطالبات بفتح مسار الطيران السوداني عبر (اسمرا)

    12 يونيو، 2023
  • 3

    صفقة”أردول” تثير الجدل

    24 يناير، 2021
  • 4

    مدير قوات الجمارك يتفقد الخلية الأمنية بمدينة بورتسودان ويشيد بمجهوداتها

    26 نوفمبر، 2023
  • 5

    استاذ فيزياء بجامعة الخرطوم يبيع الطماطم والخضار

    4 مايو، 2023
  • Facebook
  • Twitter

حقوق النشر محفوظة لشوتايم نيوز 2021م

شوتايم نيوز
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • الإقتصاد
  • العالم
  • الفيديو
  • المقالات
  • المنوعات
  • تحقيقات وتقارير
  • حوادث وجريمة