اروع فيديو قد تراه لفتاة اختارت الاسلام دينا وحاول والديها إثناءها عنه بواسكة المحكمة التي حكمت لصالحها
*بالصور ..مشاهد ماساوية من جحيم “كورونا” في الهند*
تخوض الهند في الأيام الأخيرة معركة شرسة مع السلالات الجديدة من فيروس كورونا المستجد التي انتشرت وخلفت آلاف الضحايا، ما عرض القطاع الصحي للانهيار.
ولا تزال حالات الإصابات والوفيات في ارتفاع غير مسبوق، ومع ازدحام المستشفيات بالمرضى ونفاد إمدادات الأدوية والأكسجين، لاقى الكثير من الأشخاص مصرعهم جراء الوباء القاتل، إما في الطرقات أو داخل منازلهم.
وتنتشر في شوارع الهند مشاهد مأساوية خلال تسوماني الوباء المستجد، حيث قام أحد الأبناء بإلقاء والدته المصابة بالمرض وتركها لتموت في الشارع.
وقام آخر بربط جثة والده الذي فارق الحياة جراء المرض فوق سقف سيارته ليوصله لمكان حرق الجثث، وذلك خشية على نفسه أن يلتقط العدوى خلال الطريق.
وبدأت شرطة ولاية أوتار براديش تحقيقات مع الابن الذي ترك أمه تموت على جانب الطريق، والتي انتشرت صورها عبر الإنترنت وهي ملقاة في الشارع ومغطاة ببطانية وبالكاد تتحرك.
وكشفت تحقيقات الشرطة هوية الرجل ويدعى فيشال، وبالفعل قام بإلقاء والدته المصابة بفيروس كورونا خارج منزل شقيقته، وبعدها فر من المكان هاربًا.
وأفادت صحيفة ”ذا صن“ البريطانية بأن بعض السكان المحليين ساعدوا هذه السيدة التي هي في أوائل الستينات من عمرها، وطلبوا عربة إسعاف نقلتها على الفور للمستشفى.
وقال أحد شهود العيان على الواقعة إن السيدة كانت ملقاة في الشارع في درجات حرارة عالية وصلت لـ 40 درجة، وكانت تبكي وتطلب المساعدة من المارة، وبعد نقل السيدة للمستشفى فارقت الحياة.
وأفادت وسائل الإعلام في مدينة دلهي بأن السماء كانت تشتعل باللون البرتقالي جراء حرق عدد هائل من الجثث، فهذه المدينة سجلت خلال خمسة أيام فقط 1777 حالة وفاة، وهناك العديد من المشاهد المرعبة لوضع الجثث في صفوف تمهيدًا لحرقها.
ويقوم الأشخاص في مشاهد محزنة بوضع أقاربهم وأحبائهم في طابور طويل من الجثث الموجودة بأكفان، بعضها يحاوطه الورد، لحرقها، وتعمل محارق الجثث بشكل مستمر طوال اليوم؛ بسبب وجود الآلاف من المتوفين جراء الوباء.
وأكدت عدة تقارير صحفية أن العديد من الهنود لقوا مصرعهم بسبب نقص معدات الأكسجين، ونقص الأسرة والإمدادات العلاجية، وهناك مرضى يائسون من الشفاء انتحروا بإلقاء أنفسهم من فوق الأبنية.
القيادي بالجبهة الثالثة تمازج إسحق عمر الدومة يكتب..
عن الدولار الجمركي والزيادة الغير مدروسة.
زيادة الدولار الجمركي بهذه الطريقة هي بمثابة صب الزيت على النار. وهي إنذار لاندلاع ثورة جياع في البلاد. يجب على الحكومة أن تتراجع عن قرار الزيادة في الدولار الجمركي. رغم أن هذه الحكومة منذ أن جاءت لم تأت بقرار اقتصادي واحد لصالح الشعب. بدأ من تعويم الجنيه وزيادة الدولار الجمركي مرتين في الشهر ورفع الدعم عن المحروقات وزيادة أسعار البنزين والجازولين. مما انعكس سلبا على المواد الغذائية والسلع الرئيسية. بسبب الترحيل. مع هذا كله الحكومة مصرة على تنفيذ سياسة البنك الدولي. سياسة البنك الدولي لا تصلح في دول العالم الثالث. أو الدول دون النامية.. نحن مع حكومة الثورة لكن نرفض بشدة السياسات التي تسعى إلى تجويع الشعب. .
: كل هذه السياسات ما هي إلا أفكار البرجوازية ورجال الأعمال. وهم في نفس الوقت وزراء في الحكومة. همهم الأول والأخير مضاعفة الأرباح. والحكومة تسعى إلى زيادة الإيرادات. وقد يكون. لكن الخدمات صفر. والشعب هو والذي يواجه الغلاء الطاحن. رغم أن الزيادة في أسعار البنزين والجازولين ليس لها مبرر على الإطلاق. لان كل الوقود أصبح تجاريا. المستفيد منه هو التاجر. وليس الحكومة. لذلك هذه الحكومة هي الآن تنفذ سياسة رجال الأعمال أصحاب الشركات. نحن نناشد السيد الدكتور عبدالله حمدوك رئيس مجلس والسيد الدكتور جبريل إبراهيم وزير المالية بمراجعة السياسات الاقتصادية الجارية الان.لان الوضع أشبه بالوضع قبل الثورة بأيام.وكان كل أمل الشعب السوداني في الدكتور جبريل إبراهيم قبل أن يعتلي عرش المالية بأن يخفض الدولار الجمركي بعد توليه وزارة المالية. ولكن جاءت المفاجأة بزيادة الدولار الجمركي من ١٥ إلى ٢٨ في أقل من شهرين ومات امل الشعب السوداني في الرجل. وترك الشعب يصارع في غلاء الأسعار. وكأن هذه الحكومة همها الأول والأخير هو زيادة الإيرادات فقط. ولا يهمها الشعب الذي جاء بها بثورته.
بادر فنان واخصائي اجتماعي بلجيكي على تنفيذ مناشدات الحكومات في جميع أنحاء أوروبا بإنشاء “فقاعة” للحد من اتصالاتهم الاجتماعية أثناء جائحة كورونا، ونفذ المناشدات ولكن من خلال فكرة طريفة نفذ فيها إناء زجاجي قابل للحمل لأي مكان يتجه إليه فى الشارع.
وظهر آلان فيرشورين، وهو فنان وأخصائي اجتماعي بلجيكي، فى لقطات فيديو وهو يتجول في العاصمة بروكسل مرتديًا “واحة محمولة”، وهي عبارة عن صوبة زجاجية صغيرة تقع على كتفيه، وتضعه في فقاعة من الهواء تنقيها النباتات العطرية بداخله، وفق ما نقلت وكالة رويترز.
وطور فيرشورين، البالغ من العمر61 عامًا، الفكرة منذ 15 عامًا، وهي مستوحاة من الواحات الخضراء في تونس، حيث كان يعمل سابقًا في مدينة يكون فيها غطاء الوجه إلزاميًا للحد من انتشار COVID-19 ، واكتسب اختراعه فرصة جديدة للحياة مع الاعجاب بالفكرة الطريفة.
وقال فيرشورين: “كان الأمر يتعلق بإنشاء فقاعة يمكنني من خلالها أن أغلق نفسي، لأقطع نفسي عن عالم وجدته مملاً للغاية، أو مزعجًا أو كريه الرائحة” ، مضيفًا أنه يعاني من الربو ويجد التنفس داخل أجهزته أكثر راحة من ارتداء قناع الوجه.
وأضاف: “مع مرور الوقت ، لاحظت أن الناس يأتون إلي ويتحدثون معي، وأصبحت هذه العزلة وسيلة للتواصل”.
وبدا المتفرجون في بروكسل مسرورين من الرجل الذي يتجول بين المتاجر، ومعظمها مغلق بسبب قيود كوفيد -19 – مغلفًا بقرون من نباتات الزعتر وإكليل الجبل والخزامى.
فيما قال تشارلي الكيس تاجر مجوهرات متقاعد لرويترز “هل هي صوبة زراعية؟ هل هي للنحل؟ هل هي للنباتات؟ لا نعرف ، لكنها فكرة جيدة.”
كما عاد آلان فيرشورين ، الفنان والأخصائي الاجتماعي البلجيكي ليعبر عن أمله في تشجيع الناس على رعاية البيئة بشكل أفضل ، لتقليل الحاجة إلى حماية أنفسنا من تلوث الهواء والضوضاء
أعلنت السلطات السعودية عن إلقاء القبض على (4) أشخاص مواطن سعودي و(3) أجانب سودانيين يتاجرون في العملات المزيفة.
وقال المتحدث الإعلامي لشرطة منطقة الرياض الرائد خالد الكريديس، إن المتابعة الأمنية لمكافحة جرائم التزييف والتزوير، أسفرت عن تمكن الجهة المختصة بشرطة المنطقة من القبض على (4) أشخاص ، مواطن و (3) مقيمين من الجنسية السودانية، تتراوح أعمارهم بين العقدين الخامس والسادس، امتهنوا المتاجرة بالأوراق المالية المزيفة، من خلال ترويجهم لبيع ما يعادل (8,000,000) دولار أمريكي مزيفه مقابل مبلغ (2,000,000) ريال سعودي.
وأوضح أن المتهمين يمارسون نشاطهم من وحدة سكنية بأحد أحياء الرياض وتم إيقافهم واتخاذت الإجراءات النظامية الأولية في مواجهتهم، وإحالتهم إلى النيابة العامة
بعد أن عرض برنامج دهاريب قصتها ..
فاعل خير يدفع مليار جنيه ويخرج نزيلة من سجن النساء بأمدرمان ..
إسراء سليمان تشيد بالمبادرة وتبشر بأطلاق أخري محكومة بالأعدام ..
تكفل أحد الخيرين بأخراج سيدة من سجن النساء بأمدرمان بعد أن قضت عدة سنوات في السجن بعد أن تعثرت ماليا في شراكة تجارية بمبلغ فاق المليارين ،وخرجت السيدة من السجن قبل يومين بعد أن دفع فاعل خير مبلغ المطالبة الذي يفوق المليار وسط فرحة عارمة لأسرتها ومعارفها ، وكانت السيدة قد عرضت قضيتها في برنامج ( دهاريب ) الذي تقدمه إسراء سليمان ويبث كسهرة علي قناة النيل الأزرق يوم الجمعة الماضي وقالت في حديثها للبرنامج أنها من أسرة بسيطة وحاولت قبل سنوات إقامة مشروع تجاري صغير بسوق أمدرمان ودخلت في شراكة مع أحد التجار لكن التجربة فشلت وأودت بها الي السجن الذي تمكث به حوالي ثلاثة سنوات .
وبعد بث الحلقة من برنامج دهاريب تدخل أحد الخيرين وتبرع بدفع المبلغ المتبقي للسجينة المحكوم عليها بالسجن الي حين السداد لتغادر السجن وسط الزغاريد والدموع خاصة وأنها صاحبة سيرة طيبة بالسجن .
وأبدت مقدمة البرنامج إسراء سليمان سعادتها الكبيرة بأسهام البرنامج في إخراج نزيله مطالبة بمبلغ كبير من السجن مشيرة الي أحد الأهداف الأساسية للبرنامج هي إبراز المشاكل والقضايا المسكوت عنها وإيجاد حلول لأزمات ليست مستحيلة بالأستفادة من روح الشهر الكريم ،وزفت إسراء سليمان البشري بوجود تحركات أخري يقودها أحد الخيرين لدفع دية نزيلة شابة بسجن أمدرمان محكوم عليها بالأعدام في قضية قتل لم ترتكبها لكنها تسترت عليها ،وتمنت أن تكلل التحركات الحالية بأخراج السجينة بعد دفع مبلغ الدية وهو حوالي مليار جنيه .
يجدر ذكره أن برنامج دهاريب إستطاع أن يحقق مشاهدات عالية بعد أن أثار ردود فعل واسعة للموضوعات التي تناولها والتي كان علي رأسها الأطفال مجهولي الأبوين وفاقدي السند وقضايا النساء بالسجون الي جانب موضوع الظار كظاهرة إجتماعية قديمة وقضايا المخدرات وعوالمها المختلفة
الدوحة…وكالات
تعرض وليد إبراهيم مدير مكتب قناة الجزيرة في العراق، لحالة إغماء على الهواء مباشرة وفقد وعيه للحظات، أثناء تغطيته للفاجعة في مستشفى ابن الخطيب.
وكان المراسل يقدم تغطية مستمرة ومتواصلة لحادث حريق مستشفى ابن الخطيب في بغداد، حيث ظهر مرات متكررة على الشاشة لتقديم آخر الأنباء والمعلومات.
وحسب القدس العربي يظهر في الفيديو المنتشر في شبكات التواصل، المراسل وليد يتحدث عن أحدث حصيلة للحريق قبل أن يصاب بالإغماء وهو على الهواء مباشرة.
وسريعاً علق زميله المذيع جلال شهدا وتحدث عن حالة زميله وأخبر المشاهدين أن وليد عانى منذ تداول أخبار الفاجعة، وكان يرصد من لحظتها تفاصيل الحادث الأليم.
وتحدثت مصادر أن الوعكة التي تعرض لها مدير شبكة الجزيرة في العراق سببها الإرهاق وتغطيته المتواصلة للأحداث في مستشفى ابن الخطيب المخصص للمصابين بكورونا مع الصيام.
وأشارت مصادر من مكتب الجزيرة في بغداد، أن وليد استعاد عافيته وهو بخير وصحة بعدما ركن للراحة، وخفف من الإجهاد.
وتعاطف عدد من المذيعين والعاملين في قناة الجزيرة مع زميلهم وتمنوا له الشفاء العاجل، وعبروا عن دعواتهم له بالصحة.
ودخل العراق في حداد رسمي لمدة ثلاثة أيام، على الضحايا الذين سقطوا إثر حريقٍ في مستشفى ابن الخطيب للعزل الصحي للمصابين بفيروس كورونا في العاصمة بغداد، خلّف نحو 200 شخص بين قتيلٍ ومصاب، نتيجة انفجار أسطوانة لغاز الأكسجين، سرعان ما امتدت نيرانه لتشمل طابقاً بالكامل.
ووثّقت كاميرات المراقبة في ساعة متأخرة من ليلة السبت- الأحد، في مستشفى ابن الخطيب، لحظة انفجار أسطوانة الأكسجين في إحدى الردهات المخصصة للإنعاش الرئوي في البناية المكونة من 3 طوابق، ومحاولة المراجعين إخماد ألسنة اللهب قبل أن تمتد وتخرج عن السيطرة.
وبلغت أعداد الضحايا الذين سقطوا جراء الحادث 82 قتيلاً و110 جرحى بإصابات مختلفة، وفقاً لوزارة الداخلية، التي رجّحت ارتفاع أعداد الوفيات نظراً لوجود حالات إصابة متفاوتة، خاصة وأن أغلب الإصابات كانت بسبب الحروق والقفز من مكان مرتفع
الحمد لله الذي قدر ولطف ، بمدير مكتب الجزيرة في العراق الزميل العزيز وليد ابراهيم بعد اصابته على الهواء بهبوط بسبب تعرضه لضربة شمس وهو صائم ، وبسبب ساعات طويلة من العمل على تغطية حادث الحريق في مستشفى ببغداد ..الحمد لله هو بخير الان ، اللهم الطف بالعراق واهله #العراق pic.twitter.com/PWiahyVyAU
— جمال ريان (@jamalrayyan) April 25, 2021
ألقت شرطة منطقة الرياض، القبض على مجموعة من المقيمين بعد قيامهم بانتحال صفة رجال الأمن واقتحام منزلين في أحد الأحياء.
وأوضح المتحدث الإعلامي لشرطة المنطقة، أن المتابعة الأمنية أسفرت عن القبض على 3 مقيمين من الجنسية السودانية ومقيم من الجنسية التشادية في العقدين الثالث والرابع من العمر.
وذكر أنهم قاموا باقتحام منزلين يسكن بهما عمالة وافدة وسرقوا ما بحوزتهم من مبالغ مالية ومقتنيات تحت تهديد السلاح، مؤكدًا أنه جرى إيقافهم واتخاذ الإجراءات النظامية الأولية وإحالتهم إلى النيابة العامة