شوتايم3

أكد تجمع المهنيين السودانيين، رفضه التام لدعوة الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة “يونيتامس” فولكر بيرتس، لمشاورات الحوار وعملية سياسية بين أصحاب المصلحة السودانيين.

وقال في بيان له اليوم، إن الدعوة تسعى للدفع تجاه التطبيع مع مجرمي المجلس العسكري الانقلابي وسلطتهم الفاشية على حد تعبيره.

وأشار إلى أن تحركات فولكر منذ فترة مثيرة للجدل ومفارقته للمهام الموكلة للبعثة التي يقودها، وتابع بحسب السوداني: ممارساته تخالف أسس ورسالة المنظمة الدولية في دعم تطلعات الشعوب في الحرية والسلم والعيش الكريم، وحريٌ به الآن الإصغاء جيداً لأهداف شعبنا الأبي وقواه الثورية في الحكم الوطني المدني الكامل وهزيمة آخر معاقل الشمولية.

وأكد التجمع في بيانه، تمسكه باللاءات المعلنة من قبل القوى الثورية الحية، (لا تفاوض، لا شراكة، لا شرعية)، وتبنيه القاطع للأدوات المتنوعة التي أشهرها شعبنا في المقاومة السلمية حتى انتزاع سلطة الشعب المدنية الخالصة وتأسيسها على الشرعية الثورية.

حصد مزارعون سودانيون، محصولي السمسم والذرة من أراضي الفشقة، التي كانت تسيطر عليها إثيوبيا منذ أكثر من 25 عامًا.

وأكدت صحيفة “القوات المسلحة” الصادرة، الأحد، أنّ مزارعين سودانيين حصدوا 250 ألف فدان من محصولي السمسم والذرة من أراضي الفشقة على امتداد 265 كيلومترا على الشريط الحدودي مع إثيوبيا.

وأشارت الصحيفة إلى أن أراضي الفشقة تتميز بخصوبتها لارتفاع معدلات هطول الأمطار وتوفر المياه، حيث تقدر المساحة الزراعية لأراضي الفشقة بمليون فدان.

وأوضحت الصحيفة، أن “سلاح المهندسين، أحد أفرع القوات المسلحة السودانية، نفذ طرق وجسور جديدة بالفشقة، ووفر الأمن حتى يستطيع المزارعون القيام بعملهم”، مضيفة أن “المحاصيل التي تم حصادها دخلت أسواق بورصة المحاصيل بمدينة القضارف.

وأكدت الصحيفة، أنه إذا تم استغلال كافة أراضي الفشقة للزراعة من خلال مشاريع للشباب وصغار المنتجين، فإنه من الممكن أن تمد خزانة الدولة بنحو نصف مليار دولار سنويا.

وفي أبريل 2021، كشف الجيش السوداني عن تحرير ما يقارب 95% من أراضي الفشقة من سيطرة الإثيوبيين.

أطلقت السلطات الصحية في ولاية الجزيرة صافرة الإنذار، موجهةً بالتحسّب للزيادة في معدلات حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد.

وأفادت وكالة السودان الرسمية، الأحد، أنّ مدير عام وزارة الصحة أسامة عبد الرحمن، وجّه بضرورة التحسّب للزيادة المتوقّعة في معدلات حالات الإصابة بالفيروس.

ووقف أسامة عبد الرحمن على موقف الأوكسجين وتوّفره بمراكز العزل، مناشدًا مواطني الولاية بضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والحرص على التطعيم.

كشف أحمد صباح الخير، عن تفاصيل حول ترشيحه لمنصب رئيس الوزراء، خلفًا لعبد الله حمدوك.

وشدّد بأنّ مشاركته في البرلمان”المنحلّ” لن تحول بينه والترشيح وأنّ مشاركته ليست وصمة ولا ينطبق عليه وصف”بائد”.

وقال أحمد في تصريحاتٍ لصحيفة الحراك السياسي الصادرة، الأحد، إنّ قبوله بالترشيح”مخاطرة”، لكنّها وصيّة الأجداد بتلبية نداءات الوطن.

ورأى أنّ مقعد رئيس الوزراء يحتاج إلى إرادة.

وأضاف” الوطن ينادي لو أيّ زول هرب، وقال جنازة بحر”.

وكشف عن مخاوف من مقربين إليه من تولي المنصب.

وقال” قالوا لي ستحرق تاريخك”، لكن من أجلّ الوطن كل شئ يهون.

وتابع” لا أحمل جوازًا ولا جنسية وطن غير السودان”، وأنّ الذين رشحوني لا يتبعون لا البرهان ولا حميدتي على حد تعبيره.

كشفت تقارير صحافية، الأحد، عن توصّل اللجنة المشتركة لحلّ أزمة الإقليم إلى تكوين لجنة خاصة بجبر الضرر.

وقالت صحيفة اليوم التالي الصادرة، الأحد، إنّه سيتمّ دمج اتّفاقية سنكات ضمن اتّفاقية جوبا.

وأضاف” من المقرّر أنّ يسمى اتّفاق أهل الشرق بدلاً عن المسار”.

وأكّدت الصحيفة أنّه بعد دمج الاتّفاقية سيعقد مؤتمر تشاوري يجمع كلّ أهل الشرق.

أبدى معتز محمد لطيف (الشاعر) ؛ نائب الرئيس_ رئيس اللجنة القانونية و شؤون الأعضاء بالاتحاد السوداني لكرة القدم ثقته الكبيرة في تقديم مستويات جيدة للمنتخب الوطني الأول، الذي يتأهب لافتتاح مبارياته بنهائيات الأمم الأفريقية، التي تنطلق الأحد 9 يناير 2022م بالكاميرون.

و من المقرر أن يستهل صقور الجديان مبارياتهم أمام غينيا بيساو، بالثلاثاء 11 يناير 2022م. و قال الشاعر إن المنتخب قادر على التأهل إلى لدور الثاني من البطولة، من خلال عدة خيارات، تبدأ بالحصول على أحد المركزين؛ الأول أو الثاني في المجموعة، أو عبر أفضل الثوالث، المتاحة لأربعة منتخبات مشدداً على أنهم يثقون أن المنتخب قادر على التأهل بمركز متقدم و لا يريد الصعود ضمن أفضل الثوالث، و هو الطموح الأول الذي يهدف لتحقيقه في بداية المشوار و من ثم المضي في المراحل المقبلة بالنهائيات خطوة بخطوة حتى يصل لمرحلة متقدمة يشرف بها السودان ويرفع اسمه في المحفل القاري التاريخي الكبير.

و قال إنهم يتابعون بشكل مستمر و اهتمام متواصل إعداد المنتخب الأول، عبر التواصل مع الوفد الإداري برئاسة الأستاذ عبدالرحيم عثمان وطاقمه المرافق للبعثة التي تقيم بمدينة قاروا الكاميرونية؛ مقر مباريات صقور الجديان، ممتدحاً الجهود الكبيرة التي يبذلها الجهاز الفني لمنتخبنا الوطني بقيادة برهان تيه و معاونه محسن سيد، في إعداد و تجهيز الكتيبة الحالية التي أكد الشاعر أنها تمتلك إصرارا كبيرا في تحقيق تطلعات الشعب السوداني الكروية، وتشريف الوطن في النهائيات، وبدورهم عملوا على تحفيز وشحذ همم اللاعبين بالإعلان عن حافز مادي يبلغ 150 ألف دولار، حال التأهل إلى الدور الثاني من النهائيات، مجددا ثقته في تقديم المستويات المرضية للتطلعات.

و تمنى معتز التوفيق للمنتخب في الظهور بشكل مشرف للبلد التي أوضح أنها تريد أن تفرح بمنتخبها وتفاخر به بين البلدان الأخرى، وهو الإحساس الذي تم غرسه في اللاعبين حتى يستشعروا المسئولية الملقاة على عاتقهم مشيراً إلى أن احترام المنتخبات المنافسة على غرار مصر ونيجيريا وحتى غينيا بيساو، سيكون طريق المنتخب للعبور، وناشد الجمهور بدعوات التوفيق لمنتخب الوطن حتى يجتاز المهمة الصعبة والتحدي الكبير ويتمكن من تشريف السودان..

لمَّح وزير الصناعة السابق ؛ إبراهيم الشيخ إلى إمكانية تحقيق الكثير عبر مبادرة الأمم المتحدة لإغلاق مشاورات لعملية سياسية.

و قال الشيخ في تدوين على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” رصدها “باج نيوز ” الأحد : ” نستطيع ان نحقق عبر مبادرة الامم المتحده ممثله في بعثتها يونيتامس الكثير و الكثير دون أن نفرط في شعار او مطلب و دم فما استشهد الشباب للتصالح مع الايدي الملطخة بالدماء ولا لابرام اتفاق يجهض الثورة ويحول دون تحقيق مقاصدها الشارع وقواه الحية وعت الدرس ولن تنسي التاريخ القريب ومن خان و انقلب”.

و أضاف “سيذهب الباغي الشقي وسيبقي ما ينفع الناسالمهم جدا ترابط صفوف الثورة والثوار وتحديد المطلوب بلا لبس ولا غموض وباستقامة لا تساوم ولا تفرط في مدنية الدولة و في السلام و العدالة و القصاص و الديمقراطية دائما هناك اكثر من طريق و وسيله لانتزاع الحقوق و صناعة المستقبل المنشود”.

و تابع ” لنا في جنوب افريقيا وفي رواندا وتجارب الشعوب التي عبرت من محنتها اسوة حسنه سيغيب الكثيرون عن المشهد ومن يعاند التغيير القادم و سيبقي السودان علما بين الامم”.

اشتكت أسرة الشهيد أحمد الأمين كنونة من تلكؤ النيابة وعدم تسليمهم تقرير أسباب الوفاة من المشرحة حتى أمس.

وقال والد الشهيد أحمد، الأمين كنونة كوكو في تصريح بحسب صجيفة الجريدة، إنه ذهب مراراً إلى نيابة وسط أم درمان منذ مقتل إبنه في ٣٠/١٢ الماضي، والتي ظلت تتحجج مرة بعدم وجود وكيل النيابة ومرة أخرى بانقطاع شبكات الإنترنت.
مبديًا تخوفه من عدم الحصول على التقرير الذي وصفه بالمهم، كاشفًا عن استعانته بمحامي اليوم لتسريع إجراءات استلام تقرير أسباب الوفاة ومن ثمة تدوين بلاغ ضد قتلة إبنه.

أعلنت إدارة مرور ولاية الخرطوم، عن إغلاق عدد من الجسور بالولاية اليوم، وطالبت المواطنين باستخدام مسارات بديلة للوصول إلى وجهاتهم.

وبحسب تنويه امس، بحسب صحيفة الصيحة، وجهت إدارة المرور مواطني أم درمان باستخدام جسر “الفتيحاب” للوصول إلى الخرطوم، ومواطني بحري وشرق النيل باستخدام جسر “القوات المسلحة” للوصول إلى الخرطوم وذلك لإغلاق الجسور بالولاية.

ويأتي إغلاق الجسور بالتزامن مع دعوات من لجان المقاومة، للخروج في مواكب جديدة اليوم (9 يناير).

وشهدت بعض أحياء الخرطوم وأم درمان ومدن أخرى، تجمعات للدعوة إلى مسيرات جديدة، تعتزم لجان المقاومة وعدد من التنظيمات السياسية، من بينها تجمع المهنيين، تسييرها (الأحد) رفضاً لحكم العسكر والمطالبة بالمدنية.

وظلت السلطات تغلق كل الجسور بالخرطوم عدا الحلفايا وسوبا بالتزامن مع المواكب، وأضافت إليهما هذه المرة الفتيحاب والقوات المسلحة مفتوحة أمام حركة السير.

وفقا لخطتها ودعت اللجنة الفنية لمصابي الثورة بمجلس الوزراء مساء اليوم بالصالة الوزارية بمطار الخرطوم الدفعة الثانية من مصابي ثورة ديسمبر المجيدة المتجهة الي جمهورية الهند لتلقي العلاج بمنطقة حيدراباد.

وكان في وداعهم منسق اللجنة الفنية لمصابي الثورة بمجلس الوزراء الأستاذ محمد عثمان حسين، ودكتور انيل كومار رئيس الجالية الهندية بالسودان.

وقد جدد الاستاذ محمد عثمان منسق اللجنة الفنية لمصابي الثورة في تصريح صحفي بحسب سونا، عزم اللجنة على إكمال خارطة طريق برنامج عملها من خلال توفير كافة امكانياتها ومعينات العمل التي تم توفيرها تحت اشراف الأمين العام المكلف بمهام مجلس الوزراء الأستاذ عثمان حسين وبقية الوزارات المساندة ممثلة في وزارات الصحة، والخارجية، والداخلية، والمالية والتخطيط الاقتصادي، والحكم الاتحادي.

ودعا الاستاذ محمد عثمان منسق اللجنة الفنية لمصابي الثورة ولاة الولايات للإسراع بإكمال إجراءات مصابي الثورة بالولايات، وارسالهم فوراً حتي يتم إكمال اجراءاتهم للعلاج بالخارج، مثمناً جهود بعض السفارات السودانية التي كان لها القدح المعلى في إنجاح برنامج عمل اللجنة.