أثارت صورا للفنانة ندى القلعة إعجاب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وعلى وجه الخصوص السيدات اللائي يرغبن في مواكبة أحدث صيحات الموضة ويخصصن اغلبية اوقاتهن للبحث في (فيسبوك) عن عالم الأناقة.
ويذكر أن المطربة ندى القلعة دائما تحرص على تغيير اطلالتها التي توثق لها بصور فوتوغرافية احترافية 
حصد الشاب مراد محمد يوسف آلآف الاعجابات بحصوله على وسام البحرين من ملك البحرين، لكونه أول سوداني يتسلق ويصل أعلى قمة جبل في العالم “جبل افريست”.
وبحسب كوش نيوز فقد حظي الشاب بإعجاب رواد مواقع التواصل الإجتماعي والجمهور السوداني الذي تداول صورته افتخارا به ، فيما أشاد آخرون بقدرات الشعب السوداني وقدرتهم على تخطي أصعب العقبات من أجل الحصول على التميز والتفرد عن غيرهم من الدول.
وثق مقطع فيديو نشره المغني البريطاني الشهير، هاريس جي، وهو يرتل القرآن الكريم في ساحات المسجد النبوي. وقال “جي”؛ تعليقًا على المقطع على حسابه في “فيسبوك”: “قراءة بعض القرآن والشعور بالطمأنينة في بيت الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.. الحمد لله”. وحظي مقطع الفيديو بإعجاب واسع وتفاعل كبير من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أشادوا بصوته في قراءة القرآن
في واقعة يمكن أن تكون من ضمن أغرب الأشياء التي يمكن أن تراها، اصطدمت طائرة بشاحنة على طريق سريع، بعد أن اضطر الطيار إلى الهبوط على جسر سيارات في مدينة بيرماسينس في ولاية راينلاند بالاتينات التي تقع جنوب غرب ألمانيا.
وجاء في بيان عن الشرطة: “وقع الحادث بعد ظهر اليوم، حيث تمكن قائد طائرة ذات محرك واحد يبلغ من العمر (72 عاما) من الهبوط بها مباشرة على جسر على الطريق السريع 62 في راينلاند بالاتينات”.
وأضافت: “اصطدمت الطائرة بشاحنة كانت تسير على الطريق، ولم يصب السائق بجروح”.
وتابعت: “كانت الطائرة في طريقها من فرنسا إلى ساكسونيا السفلى عندما تعطل محركها فجأة، وكان على الطيار أن يقرر بسرعة مكان الهبوط”.
وأشارت إلى أنه “تم إغلاق الطريق السريع بالكامل حتى المساء لإزالة أثار الحادث”.
ولفتت إلى أنه “تم نقل الطيار إلى المستشفى إثر إصابته بجروح
انتشر مقطع فيديو مثير، يظهر سربا من الحيتان وحصاره لأحد القوارب في سواحل كاليفورنيا.
وكانت مواقع متخصصة بعالم البحار والمحيطات قد نشرت المشهد، الذي وصفته بأنه لم يسجل من قبل، عقب قيام سرب من الحيتان بمحاصرة قارب، لكن ليس لهدف عدائي بل بدافع الفضول.
المشهد نشرته صفحة “oceansnation” التي تشارك منشورات لمخلوقات المحيطات والبحار، مشاهد وصفها الخبراء بعبارة “المشاهد التي لا تصدق”.
وتظهر المشاهد كيف حاصرت الحيتان الفضولية القارب، حيث تجمع سرب منها حوله واقتربت رؤوس الحيتان بشكل كبير منه في محاوله لرصد ما بداخل القارب
أثار حادث وقع في قرية (كارا شورتلان) التابعة لمدينة “دوزجه” غرب تركيا استغراب ودهشة رواد مواقع التواصل الاجتماعي في البلاد.
وذلك بعد أن أظهر مقطع فيديو مئذنة أحد مساجد القرية وهي تتمايل بشكل خطير جراء العاصفة الهوائية التي ضربت غرب تركيا وتسببت بمقتل 5 أشخاص وجرح آخرين إلى جانب الخسائر المادية الكبيرة.
ونقلت صحيفة “صباح” التركية أن الرياح العاتية في (دوزجه) تسببت باهتزاز مئذنة مسجد وانهيار سقف سكن طلابي وسقوط العديد من الأشجار إلى جانب تطاير أسطح المنازل جراء العاصفة “لودوس” التي بلغت سرعتها 80 كيلومتراً في الساعة.
وأظهر مقطع فيديو صوره أحد السكان المئذنة ذات الرأس الأزرق وهي تتمايل ببطء على وشك السقوط، كما أظهر المقطع تطاير الأشجار من حولها وقد اقتلعتها الرياح الشديدة من جذورها.
وفي ولاية كوجايلي وقع حادث مشابه حيث مالت مئذنة مسجد “أريزلي” الواقع في منطقة أريزلي بإزميت ما أدى إلى سقوطها، وذلك بعد أن ضربت المنطقة رياح بلغت سرعتها 105 كيلومترات وتسببت بسقوط 123 سقفاً و 25 شجرة وعموداً وحدوث فيضانات
بالأمس مررت على صفحة احد الاخوة الصحافيين المرموقين ووجدت صورة وحديثه عن صحة الأستاذ الموسيقار العالمي حافظ عبد الرحمن ،ويبدو أن الزميل الصحفي قد نقل المعلومة من مصدر آخر واوردها من باب أن الأستاذ حافظ ثروة قومية يجب المحافظة عليه،قمت ببعض الاتصالات للتحادث مع أسرة الموسيقار حافظ ،ولكن هذا الصباح وجدت هذا التوضيح الراقي الرائع من أسرته ،نحمد الله على أن الأستاذ بخير وان أسرته قادرة على علاجه اذا استدعى الأمر ولكن هذا لا يمنع أن يتم تكريمه على مستوى قومي …..شكرا يا صاحب الفرنقبية
توضيح أسرة الموسيقار حافظ:
توضيحا”لما ورد في بوست منتشر عن الوضع الصحي للأستاذ الموسيقار حافظ عبدالرحمن وطمأنة لمحبي وعشاق الأستاذ.. نؤكد ان الأستاذ بأتم الصحة والعافية ولا يشكو من أية أمراض والحمد لله رغم مروره بحالات نسيان تعترية بين الفينة والأخرى وهي أعراض طبيعية لمن هم في سن الأستاذ .. نثمن طيب المشاعر وصادق مبادرات العلاج ولكن الأسرة لا تعوزها الإمكانيات المادية ولا العلاقات اللازمة لإجراء علاج إن كانت له حوجه.. رغم إنزعاجنا مما نشر إلا أنه وضح لنا مدى حب جماهير الشعب السوداني الأصيل لشخص وفن الموسيقار.. الأستاذ بخير.. جزاكم الله خيرا”
كتب احد النشطاء على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك أن احدهم طلب سيارة تايوتا V8 الفارهة وعندما وصلت دولته وفي محطتها الأخيرة وجدها حجر كبير موضوع في الحاوية ” الكونتنير”
والقصة قد تبدو مثيرة للدهشة الا انها معضدة بصورة مرفقة
بين جنبات معابد الكرنك، يعمل الريس محمود فهيم منذ 28 عاما حارسا للآثار، حتى حفظ كل شبر فيه، وأصبح له مع كل حجر قصص وحكايات.
غير أن أغرب هذه الحكايات ما رواها لـ«الوطن»، فبعد مغادرة زوار المعبد والعاملين به تظهر ليلا بعض الظواهر غير الطبيعية، «في البداية كنت أسمع أصواتا من العدم، وكنت أعتقد أن مصدره أحد العاملين في المكان، وشيئا فشيئا وجدنا أن الأصوات تنادينا بأسمائنا، وحينما نقترب لانجد مصدر الصوت، وهو أمر يشيب له شعر الرأس، خاصة أننا وسط معابد تاريخية نُسج حولها العديد من الحكايات والأساطير، وطبيعة عملنا تحتم علينا حراسة المعبد عدة مرات في الاسبوع ليلا».
ينادوننا ولا نراه ثم نراهم ويختفون في لمح البصر
غير أن أغرب ما شهدناه ونشهده، خاصة في الليالي القمرية، أطياف وخيالات لأشخاص يمرون من أمامنا، لا نتبين ملامحهم، وحينما نتعقبهم يختفون وكأنهم سراب. يروي الريس فهيم.
ويروي «وصل الأمر ذات مرة بشعوري بمن يلمس رأسي ويدي، وتلك الظاهرة تكررت كثيرا خلال سنوات عملي بالمعبد، حتى أصبحنا نتجاهل ما يحدث، وتوقفنا عن البحث عمن ينادينا ولا نراه، ومن نراهم ويختفون في لمح البصر».
التجاهل خير علاج
ولا ينكر الريس فهيم خوفه في البداية من هذه الأمور، لكنه وصل وزملاؤه لقناعة مفادها أن من يخاف من عفريت يظهر له، وأن التجاهل خير علاج.
ولأن هذا الأمر يتعرض له الحراس المستجدون في العمل، فدائما ما ينصحهم الريس فهيم ورفاقه القدامى بأن يبتعدوا عن هذه الأضباح والخيالات، وألا يحاولوا مخاطبة أو البحث عن ماهية مايرونه.
ورغم هذه الأمور التي واجهت «فهيم» إلا أنه لم يفكر يوما في ترك عمله، ولا حتى أخذ العطلات الرسمية، فمهمته تقتضي حراسة التاريخ والآثار التي لا يوجد مثلها بالعالم كله
أطلقت إمرأة في العقد الرابع من عمرها “زغرودة” بصوت مرتفع أمس الأول عند التاسعة صباحاً بصالة المغتربين بمجمع خدمات الجمهور ببحري.
وبحسب “طيران بلدنا” الصفحة المتخصصة باخبار وقضايا الطيران في السودان، لفتت المرأة الأنظار إليها واتضح انها أطلقت الزغرودة بسبب إستلامها جواز سفرها الذي ظلت في انتظاره منذ فترة أكدت بأنها ليست قصيرة.
وقابل عدد من الحضور فرحتها بالضحك والتعليق وقال أحدهم. متحسرا:”أمر مؤسف أن نصل مرحلة الفرح باستلام وثيقة سفر يفترض أن تكون متاحة للجميع خلال ساعات وليس شهور”.
وشهدت الفترة الماضية أزمة حقيقية في تجديد واستخراج جوازات السفر في السودان بسبب نقص مدخلات الإنتاج، ورغم التحسن النسبي الذي طرأ إلا أنه لايتم تسليم الجواز قبل مرور أسبوع وفي حالات شهر