أعلن بنك السودان المركزي السعر التأشيري للدولار الأمريكي ليوم الحمعة 4 يونيو 2021 م، وجاء السعر 425.87140 جنيه للدولار وهو أعلى من سعر يوم الخميس الذي بلغ 425.76210 جنيه، وسمح البنك المركزي بنطاق التحرك للبنوك والصرافات في حدود 5% كزيادة أو نقصان من السعر التأشيري.
وإعتباراً من يوم الأحد الموافق 21 فبراير 2021م ، أعلن بنك السودان توحيد سعر الصرف وأعلن حينها 375 جنيه للدولار كسعر تأشيري وواصل في زيادة تدريجية للسعر حيث بلغت الزيادة حتى الأن نحو 50.00 جنيها.
كشفت شعبة مصدري الماشية الحيّة، عن تجهيز حوالي 600 ألف رأس من الضأن لأغراض الصادر للسعودية.
وقال رئيس الشعبة صالح صلاح في تصريحاتٍ لصحيفة السوداني الصادرة، الخميس، إنّ الكميات المذكورة تمّ تطعيمها وإعدادها حسب البروتكول المتّفق عليه بين الجانبين.
وتوقّع أنّ يشهد الأسبوع الثالث من يونيو الجاري بدء عمليات الشحن للسعودية.
باج نيوز
تراجعت، أسعار العملات الأجنبية بالسوق الموازية.
وسجل الدولار “460” جنيهاً، وفقاً لإفادة تجار عملة لـ(الانتباهة) الأربعاء، مع استقرار حركة البيع والشراء.
بالمقابل، بلغ سعر الريال السعودي “120” جنيهاً، والدرهم الإماراتي “125” جنيهاً، بينما بلغ سعر الجنيه المصري “32” جنيهاً، واليورو “520” جنيهاً
تراجعت، أسعار العملات الأجنبية بالسوق الموازية.
وسجل الدولار “460” جنيهاً، وفقاً لإفادة تجار عملة لـ(الانتباهة) الأربعاء، مع استقرار حركة البيع والشراء.
بالمقابل، بلغ سعر الريال السعودي “120” جنيهاً، والدرهم الإماراتي “125” جنيهاً، بينما بلغ سعر الجنيه المصري “32” جنيهاً، واليورو “520” جنيهاً.
الانتباهة
البنك قال إن الإعلان الذي تم تداوله إعلان قديم نشره البنك في العام 2019م
نفى بنك السودان المركزي ما تداولته وسائل التواصل الاجتماعي حول إعلان إصدار البنك المركزي ورقة نقدية من فئة الألف جنيه .
و أكد البنك بحسب وكالة السودان للأنباء “سونا” عدم طرحه لهذه الفئة للتداول ، مبيناً أن الإعلان الذي تم تداوله فى وسائل التواصل الاجتماعي إعلان قديم لفئة الألف جنيه نشره البنك في الصحف منذ شهر سبتمبر من العام ٢٠١٩م.
و دعا البنك إلى عدم الالتفات إلى مثل هذه الشائعات المغرضة _على حد وصفه.
باج نيوز
في إطار الجهود المبذولة لاستقرار سعر صرف الجنيه السوداني.
أعلن بنك السودان المركزي عن مزاد ثالث للنقد الأجنبي، الأحد، المقبل، بمبلغ 50 مليون دولار أمريكي.
وتأتي الخطوة في إطار تنفيذ سياسات بنك السودان المركزي للعام 2021، بتطبيق سياسة سعر الصرف المرن المدار.
وقال البنك بحسب وكالة الأنباء الرسمية، الأربعاء، إنّ الحد الأعلى لقيمة الطلب المسموح بتقديمه من كلّ مصرفٍ كنسبةٍ من حجم المزاد الكلي 20%.
وأشار إلى أنّ المزاد يقتصر على المصارف فقط إنابةً عن عملائها على أنّ يقدّم العميل طلبًا واحدًا على مصرفٍ واحدٍ مع توضيح الرمز الائتماني والرقم الضريبي.
وشملت قائمة سلع المزاد الثالث 41، تضم كلٍ من الأدوية البيطرية، الأدوية البشرية، الأدوية الأساسية، أدوية الطوارئ، أدوية الأمراض المزمنة ،المعدات الطبية، المعدات الصيدلانية، العدس، الفول المصرى، لبن البدرة، الخميرة، خام البلاستيك، خام المطاط، الشحوم، محوّلات الكهرباء، الكتب والمجلات والجرائد والكراسات والدفاتر، البطاريات والبطاريات الجافة، التراكترات والحفارات واللودرات، مركبات نقل المواد (حمولتها اكثر من 5 طن وأقل من 20 طن)، مركبات نقل المواد (حمولتها اكثر من 20 طن)، رؤوس الجرارات، مركبات نقل الاشخاص اكثر من 40 راكب، قطع غيار لكافة وسائل النقل (عدا نقل الركاب اقل من 10 اشخاص)، قطع غيار الآلآت، مدخلات الانتاج الزراعى والحيوانى البذور والتقاوى،المبيدات الزراعية، الأسمدة، مركزات الاعلاف، آليات الزراعية الحاصدات وآليات الجنى والدرس، التراكتورات وتراكتورات الليزر، المحراث، القصابة، الوابورات الزراعية، الإطارات الزراعية، ناثرات البذور والأسمدة، إسبيرات ناثرات البذور، إسبيرات الوابورات الزراعية، إسبيرات التراكتورات الزراعية، إسبيرات الحاصدات الزراعية، أدوات الرى ماكينات الرى المحورى، وطلمبات ومضخات.
والثلاثاء، تراجعت أسعار العملات الأجنبية أمام الجنيه السوداني في تداولات الأسواق الموازية.
وانعكس ارتفاع سعر الدولار على زيادة في أسعار السلع الأساسية خاصة المستوردة منها، ما أدّى إلى تآكل القدرة الشرائية للمواطن السوداني، وزيادة معاناته.
ويعيش السودان فترة انتقالية منذ أبريل 2019، بعد عزل الجيش عمر البشير من الحكم على خلفية احتجاجاتٍ شعبية لتردي الأوضاع الاقتصادية.
باج نيوز
بحث وزير الري والموارد المائية، بروفيسور ياسرعباس، بمكتبه اليوم، مع وفد من المكتب الإقليمي للبنك الدولي برئاسة عثمان ديون، قضايا قطاع مياه الشرب والري، وذلك بحضور وكيل الوزارة، المهندس ضو البيت عبد الرحمن. كما بحث الإجتماع ضرورة الإسراع في تصميم المشاريع المقدمة من قبل الوزارة، وحدد 300 مليون دولار في مجالات الري و 200 مليون دولار لمياه الشرب وقطاع الموارد المائية، إلى جانب إحتياجات السودان في مجال بناء القدرات، وناقش الإجتماع أيضاً كيفية توظيف المنح المقدمة من البنك الدولي لمشروعات الوزارة، وقدم الصندوق الإقليمي للقرن الإفريقي تمويلاً بمبلغ 75 مليون دولار لقطاع المياه الجوفية، واتفق الجانبان؛ السودان ووفد البنك الدولي، على تشكيل فريق عمل مشترك لتصميم وتنفيذ المشاريع المقدمة من الوزارة بأسرع ما يمكن.
الانتباهة
أظهر تقييم جديد للأمن الغذائي في السودان أن عدداً قياسيا من مواطني هذا البلد سيواجهون قريباً انعداما حادا في الأمن الغذائي .
وبناء على هذا التقييم أطلقت كل من وزارة الزراعة والغابات ومنظمة الأغذية والزراعة العالمية وبرنامج الأغذية العالمي دعوات لزيادة الاستثمار في الزراعة والمساعدات الإنسانية للسودان.
وأفاد بيان مشترك عن الجهات الثلاث الثلاثاء أن “أحدث نتائج التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي في السودان توقعت أن يعاني 9.8 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي الحاد”. وذلك طوال موسم الندرة الغذائية من يونيو إلى سبتمبر.
وأضاف “من المتوقع أن يواجه أكثر من 20 % من سكان السودان انعدام الأمن الغذائي الحاد اعتباراً من يونيو”.
ويعد هذا الرقم الأعلى الذي يتم تسجيله في تاريخ التصنيف الدولي المتكامل للأمن الغذائي في السودان.
الانتباهة
لا يشهد سعر الجنيه السوداني استقرارًا أمام العملات الأجنبية. تراجعت أسعار العملات الأجنبية أمام الجنيه السوداني في تداولات الأسواق الموازية، الثلاثاء.
وقال متعاملون مع الأسواق الموازية ل”باج نيوز”، إنّ سعر بيع الدولار انخفض إلى 492 جنيهًا، مقابل 500 جنيهًا ليوم، الأثنين.
وفي المقابل، تراجع سعر الدرهم الإماراتي إلى 124 جنيهًا مقابل 136 جنيهًا، الأثنين.
ويقول متعاملون إنّ أسباب انخفاض الطلب على النقد الأجنبي في أسواق العملات يعود للتخوّف من الحملات الأمنية المكثّفة التي تشنّها السلطات.
والخميس، أعلن بنك السودان المركزي عن مزادٍ ثانٍ للنقد الأجنبي حدّد له، الثلاثاء، بقيمة”50′′ مليون دولار.
وفي فبرير، أعلن بنك السودان المركزي توحيد سعر صرف الجنيه السوداني أمام الدولار ، في السوقيين الرسمي والموازي.
وانعكس ارتفاع سعر الدولار على زيادة في أسعار السلع الأساسية خاصة المستوردة منها، ما أدّى إلى تآكل القدرة الشرائية للمواطن السوداني، وزيادة معاناته.
ويعيش السودان فترة انتقالية منذ أبريل 2019، بعد عزل الجيش عمر البشير من الحكم على خلفية احتجاجاتٍ شعبية لتردي الأوضاع الاقتصادية
شكا نائب رئيس شعبة المخابز اسماعيل عبدالله من سوء الوضع في المخابز بسبب قطوعات الكهرباء بشكل مبرمج مع عدم توفر الجازولين لفترة أسبوعين وارتفاع سعره بصورة مضاعفة ، مبينا ان سعر برميل الجازولين بلغ ٣٠ الفا في بعض المناطق، في وقت تم الاتفاق مع الجهات المعنية بالتكلفة في آخر اجتماع لم يتجاوز سعر البرميل ١١.٠٠٠ جنيه، وتساءل مستنكرا من الذي يتحمل هذا الفارق الكبير؟!
وأشار لـ(الإنتباهة) الى تكدس العربات المحملة بالدقيق بسبب شح الوقود وحمّل الجهات المعنية مسؤولية القصور للقطاع واهماله، ونبه الى جانب عدم العدالة في توزيع الدقيق للمواقع المختلفة جغرافيا من مخبز لآخر ومن حيث الإدارة .
وفي ذات السياق طالب اسماعيل بإعادة النظر في عملية توزيع الدقيق بعدالة حسب القدرة الانتاجية والكثافة السكانية ، ولفت الى عدم التوزيع للمخابز التي يتوفر فيها الدقيق وتابع : بجرة قلم تمت مساواة كل المخابز دون عدالة مما اثر سلبا على العملية الإنتاجية في بعض المناطق ، ولفت الى وجود اللجنة المشتركة التي لم تعمل في كل المحليات مما ادى لسيطرة مباحث التموين في كل المحليات وفي بعض الاحيان شركات الأمن الغذائي و التي يفترض ان تعمل بممثل من شعبة المخابز وممثل من التغيير والخدمات والجهاز الأمني والتجارة والتعاون والتمويل، ونبه الى عدم الاتفاق على هذا الجانب، مبينا ان الاتفاق تم مع اللجنة والمدير التنفيذي على عدم تحويل اي كميات من الدقيق إلا بعلم كل اللجنة، وشدد على ان المشكلة الاكبر والأخطر المخابز التجارية التي تهزم بدورها عملية الرقابة، واضاف انها أصبحت عبئاً على اصحاب المخابز، وأوضح ان المخابز التجارية تعمل بطاقتها الانتاجية القصوى ، مقابل المخابز المدعومة التي تغُلق من ١٣ الى ١٤ ساعة في اليوم، وأشار الى مشكلة المخابز المدعومة ضعف الأجور فضلا عن توزيع الغاز بشكل متساو للمخابز المدعومة والتجارية، ووصف فكرة المخابز التجارية بالفاشلة بنسبة ١٠٠٪، ولفت الى ان المخابز التجارية مخصصة للمناسبات والكافتريات والمستشفيات وأكد ان ٨٠٪ من المطاعم والكافتريات تعمل بالخبز المدعوم ، بيد ان عامة الناس هم من يستخدمون الخبز التجاري، وقطع بفشل برنامج البطاقات لجهة انه يتم استغلال الأطفال لاخذ الخبز المدعوم وبيعه بالسعر التجاري للمواطنين وجزم باختلال هذا الميزان لعدم وجود الرقابة، وأبان ان نسبة الكمية التي يتم توزيعها من الدقيق في ولاية الخرطوم لاتتجاوز ٣٧ الف جوال فقط نتيجة سياسات الدولة الخاطئة ، وطالب الدولة بالتدخل في هذا الملف الهام بدعم الخبز بدلا من الدقيق، واشار الى ان أكثر من ٣٥٠ مخبزا خارج دائرة الانتاج بسبب انقطاع التيار الكهربائي، وشكا من ضعف سعر العمل بسعر ٥٠ جنيها للكيلو، وشدد على ضرورة تثبيت سعر ٩٠ جنيها، واتهم الدولة باستخدام سياسة التمويه والهروب وذلك لوضعهم نظام الكيلو، وتابع الدقيق يمثل ٣٠٪ مقارنة بمدخلات الانتاج، وأشار الى ان سعر كرتونة الخميرة بلغ ١٥الف جنيه وزاد : مشكلة الخبز احدى المشاكل التي ساهمت في اندلاع الثورة، ورهن حل مشكلة الخبز والخروج من دائرة الخصخصة بالاتجاه للعمل في المخابز كمدعومة أو تجارية.
الانتباهة