أعلنت لجنة الأطباء اليوم ، عن مقتل متظاهرين اثنين من المناهضين للانقلاب العسكري، برصاص القوات النظامية في الخرطوم.
ولفتت إلى أن أحد الضحايا لم يتم التعرف على بياناته إثر إصابته بالرصاص في الصدر ، خلال مشاركته في مواكب 2 يناير، في مواكب محلية بأم درمان.
وفي وقت سابق، خرج آلاف السودانيين للمشاركة في “مليونية الشهداء”، للمطالبة بحكم مدني وإدانة العنف الذي تعرّضت له احتجاجات الأسبوع الماضي، وأسفر عن سقوط اربعة قتلى، كما أغلقت السلطات السودانية صباحًا، الجسور التي تربط الخرطوم بضواحيها، ونشرت العديد من قوات الأمن على عربات مزودة بأسلحة.
وقبل ذلك، انقطعت خدمة إنترنت الهواتف الجوالة في الخرطوم، تزامنا مع دعوة لتظاهرة “مليونية”، بحسب ما نقلت وكالة “الصحافة الفرنسية”.


الله حمدوك إلى الإقامة الجبرية اتصل محرر شوتايم بمصدر موثوق نفى الخبر جملة وتفصيلا، أما عن تأجيل خطابه فقد أكد المصدر أن التأجيل تم للمزيد من التشاور مع بعض القوى السياسية لتدعيم موقفه تجاه بعض القرارات (التي لم يسمها)