الاستاذ محمد عثمان هاشم أكد أن ما حدث في منطقة كلبس ليس حدثا عاديا بل هو أمر مرتب ضد أناس مساكين لا يملكون مالا ولا سلاح مشيرا إلى أن القمر والعرب يعيشون في هذا المكان منذ مئات السنين ،وقال هاشم أن اليوم هو اليوم السابع ولم نسمع اي تصريح من اي مسؤول من اي مستوى كأن الذين قضوا ليسو ببشر
ويؤكد هاشم أن هنالك أمر مريب لان الصمت يؤدي إلى تكرار مثل هذه الاحداث لان من أمن العقاب اساء الأدب ،وقال السلطان محمد عثمان أن استعمال السلاح المخصص للدروع ضد البشر أمر غريب وان هذه الاحداث تؤثر في الأمن الالقليمي والمحلي وربما العالمي كما قال إن هنالك إحراق للمنازل الخالية وهذا يعني أن هنالك سياسة أرض محروقة يخطط لها
الاستاذ أبوبكر المحامي أكد. أن عددا من القرى كبير جدا ولكن الأمر المدير هو أن حاكم اقليم دارفور لم يصرح حتى الان اي تصريح كما أن الحكومة المركزية لم يفتح الله لها باي تصريح لادانة هذه الاحداث