في حادث مؤلم سقطت طفلة صغيرة تحت ثماني اطارات وذلك بودنوباوي شارع الدومة
حيث كانت الطفله تعبر الشارع فصدمتها سيارة مورنينق تقودها فتاة طارت الطفله إلى المسار الآخر وهو المسار العكسي فصدمتها سيارة أكسنت
هرب سائقي السيارتين من مكان الحادث الا ان كاميرا المراقبة استطاعت رصد لوحات السيارتين ،جاري البحث عن الجناة وتم نقل جثة الطفلة إلى المشرحة
شهد حي العمال مربع1 بمدينة كسلا حادثة لثلاثة افراد من عصابة 9 طويلة يقودون دراجة نارية دون لوحات تمكنوا من نهب إمراة كانت تسير في إحدى طرق الحي بخطف حقيبتها.
وبحسب معلومات (الصيحة) قام عدد من المارة وشباب المنطقة بمطاردة العصابة الذين حاولوا الهروب وقاموا باشهار السلاح الابيض إلا أن أحد الشباب استعمل “السفروك” الذي يحمله ( وهي عصا تكاد تكون مائلة علي الشكل الدائري قليلا” وبمهارة عالية تمكن من تعطيل سير الموتر، حيث تم القبض علي اثنين من المتهمين فيما تمكن المتهم الثالث من الهروب، وتم تدوين بلاغ بمركز شرطة السوق الشعبي واتخاذ إجراءات قانونية بحقهم المتهمين ، فيما تقوم الشرطة بالبحث عن المتهم الثالث
تمكنت القوات المشتركة السودانية الليبية بدنقلا من إنقاذ 8 مواطنين والعثور على 20 من الجثث على صحراء الحدود المشتركة للولاية الشمالية مع دولة ليبيا قادمين من ولاية شمال دارفور متجهين إلى دولة ليبيا علي متن عربتين هجرة غير شرعية.
وأكد قائد القوات المشتركة السودانية الليبية بدنقلا العقيد ركن علي محمد طه سعيد بحسب (سونا) أنه وبعد المعلومات التي وصلت للقوات المشتركة السودانية الليبية بدنقلا وعمليات البحث تم العثور على ٢٠ منهم متوفين في الصحراء كما إستطاعت القوات إنقاذ ٨ أشخاص وتقديم الاسعافات الاولية والمساعدات الممكنة لهم وهم الان في صحة تامة، واشاد بجهود ويقظة القوات المشتركة السودانية الليبية وحرصها على مكافحة ظاهرة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر والتهربب. وقال سعيد انها ستظل العين الساهرة واليد الأمينة لتأمين الشريط الحدودي والتصدي لكل أشكال جرائم الحدود العابرة، وحذر من مخاطر ظاهرة الهجرة غير الشرعية على أمن وسلامة المجتمع، مؤكدا أن هذا العمل يضاف لسجل إنجازات القوات المشتركة السودانية الليبية المتكررة، وحيا تعاون السلطات الليبية مع القوات السودانية وذلك من أجل تأمين الحدود بين البلدين ومكافحة جرائم الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر والتهريب بأنواعه المختلفة
أكد الناطق الرسمي للشرطة السودانية العميد عبدالله بشير في تصريح صحافي عدم صحة مقتل نجل المدير التتفيذي ل ” سوداتل ” محمد مجدي طه .. يذكر بان عدة وسائط اخبارية اوردت الخبر ودعمت ذلك بالصور واكدت ان حدث اطلاق النار تم بالقرب من نادي النيل بالخرطوم فجر اليوم الا ان المتحدث باسم الشرطة العميد عبدالله بشير قال ل ” ترياق نيوز ” حرفيا ” الكلام دا ما صحيح مجرد كلام واتساب ” ثم اردف قائلا : لم يصلنا رسمي ما يفيد بهذا الحادث حتى الان .
سقطت إحدى الفائزات في مسابقة ملكة جمال (آشاي وير) ضحية هجوم المسلح الذي وقع على العاصمة جوبا مع مدينة نيمولي أول أمس الثلاثاء ، وكانت (نيمو) قد فازت بالمركز الثاني لملكة جمال مؤسسة (آشاي) وتصادف أنها واحدة من الأشخاص الذين تعرضوا للهجوم أمس في طريق جوبا السريع ،في السياق قالت الشرطة في نمولي أن عدداً من الأشخاص لقوا مصرعهم في هجوم نصبه مسلحون مجهولون على سيارة الركاب على طريق جوبا – نمولي ،وقال ضابط المرور في نمولي الرائد جمعة جورج، أنه تم تأكيد مقتل ثلاثة أشخاص، وأن جثثهم نقل إلى نمولي، لكنه أشار إلى أن عدد قتلى الهجوم لم يتم حصرها بعد،وتابع: المعلومات المتوفرة عن الحادثة غير كافية، حيث هرب العديد من الركاب إلى الغابة بحثاً عن الأمان.
تداولت المواقع الإخبارية نبأ اغتيال
ابن مدير سوداتل وذلك اثر اشتباكه ومعه احد أبناء البرير مع أمن المنشآت التابع للنادي العالمي عند الساعات الاولي من اليوم وتبادلوا معهم إطلاق النار . و على إثر ذلك أصيب ابن مدير سوداتل إصابة ادت لوفاته ، نقل الي مستشفى رويال كير ورفض ذويه التشريح وسوف يتم الدفن الساعة 10 بمقابر البكري ،تم حجز أفراد أمن المنشأ بواسطة نقيب قائدهم المباشر .
قامت مجموعة تتكون من خمسة أشخاص يستخدمون سيارة افانتي (بوكو) بنهب بقالة في آخر محطة مواصلات جبرة شمال
وقال صاحب البقالة (ه) أنهم بعد أن استيقظوا لصلاة الصبح وقفت أمامهم سيارة افانتي بوكو بلا لوحات ونزل منها خمسة أشخاص مدججين بالاسلحة وطالبوهم بفتح البقالة وقاموا بنهب المبالغ المالية بالبقالة ورواتبهم البقالة ولاذو بالفرار
قال الجنرال إستيفن بواي رولنيانق، رئيس حركة شعب جنوب السودان المسلحة، أن حكومة ولاية الوحدة نفذت الإعدام رميا بالرصاص لثلاثة ضباط من حركته، بعد أن قامت الحكومة السودانية بتسليمهم إلى السلطات بجنوب السودان يوم الأحد.
وأوضح الجنرال بواي، في تصريح لراديو تمازج اليوم “الإثنين”، أن عملية الإعدام للضباط الثلاثة من حركته تم تنفيذه صباح اليوم في منطقة “كاي كال” بولاية الوحدة، مبينا أن الضباط هم: “اللواء نيون قرنق، واللواء كور روب كوال، والعميد قاتلواك مجوك”.
وأضاف: “تم قُتل الضباط الثلاثة دون أي إجراءات قانونية، ومن المفترض أن يتم تقديمهم للمحاكمة”.
وقال الجنرال بواي، إن القيادات العسكرية في حركته ذهبوا إلى منطقة الفولة بولاية غرب كردفان في السودان لشراء الأدوية لعلاج الجنود الجرحى خلال عمليات القتال.
وأضاف: “ما حدث هو أن مجموعة موالية لمستشار رئيس جنوب السودان للشؤون الأمنية، سربت معلومات لقوات الدعم السريع في المنطقة، وألقوا القبض على الضابط الثلاثة وقادوهم إلى معسكرهم في منطقة الفولة ثم قاموا بتسليمهم إلى حاكم ولاية الوحدة يوم أمس الأحد في الحدود بين هجليج وميوم”.
وتابع: “هذا ما نتحدث عنه في كل وقت أن الدولة عبارة عن مليشيات كل فرد يصدر احكام على حسب مزاجه”
وقال بواي، إن لا يمكنه إعلان ما يفكرون فيه حاليا في الحركة وزاد: “هؤلاء الضباط قتلهم العدو وهذا أيضا ثمن التحرير لأننا نريد تحرير الشعب لكننا نعرف ما نفكر فيه”.
في حوار سابق مع راديو تمازج قال الجنرال بواي، إن قائد العمليات لقواته في ميوم الجنرال نيون قرنق، هو من نفذ الهجوم على منزل محافظ مقاطعة ميوم ودمرتها بقذائف آر بي جي.
من جانبه أكدت السلطات في مقاطعة ميوم إعتقال (17) فرداً من حركة الجنرال استيفن بواي، على طول الحدود مع دولة السودان خلال حملة مشتركة بين قوات المسلحة السودانية وقوات دفاع شعب جنوب السودان يوم السبت.
ووفقا للسلطات في ميوم، تم اعتقال العميد قاتلواك مجوك، واللواء نيون قرنق، واللواء كور روب كوال، بجانب معتقلين آخرين، وأن تم احتجازهم في ثكنة عسكرية في ميوم.
وقال ورو كيا، السكرتير الصحفي لمحافظ مقاطعة ميوم الراحل، في تصريح لراديو تمازج اليوم الإثنين، إن القوات الأمنية المشتركة على الحدود سلمت “17” أسيرا من جنود وضباط من قوات حركة شعب جنوب السودان المسلحة إلى الأجهزة الأمنية في ميوم يوم السبت.
وتابع: “هؤلاء المقاتلين تم اعتقالهم في الحدود عندما حاولوا العبور إلى دولة السودان”.
وقال كيا، إن الجنود والضباط تم اعتقالهم لتورطهم في مقتل محافظ مقاطعة ميوم جيمس شول قاتلوك منمي، شقيق المستشار الرئاسي توت قاتلواك منيمى في يوليو الماضي.
وأضاف: “هؤلاء الجنود تم تضليلهم من قبل حركتهم، وهدفهم كان استهدف السياسيين من مقاطعة ميوم”.
في 22 يوليو الماضي، قُتل محافظ مقاطعة ميوم جيمس شول قاتلواك، في هجوم مسلح نفذه مسلحون على منزله داخل مدينة ميوم. وأعلنت حركة شعب جنوب السودان المسلحة بقيادة الجنرال استيفن بواي رولنيانق، عن تبنيها الهجوم.
منذ ذلك الوقت استمر القتال بين قوات بواي وقوات الحكومة في ميوم. سقط فيه عشرات القتلى والجرحى.
وأعلن إستيفن بواي، وهو جنرال سابق في الجيش عن تمرده وتأسيس حركة مسلحة في مايو عام 2021 بعد عزله من الخدمة العسكرية
قامت امرأة بطعن زوجها عدة مرات بعدما عثرت على صور له مع امرأة أصغر سناً، وظنت أنه خانها مع امرأة أخرى.
وذكرت الشرطة في سونورا بالمكسيك أن الزوجة تعدت على زوجها بسكين بعد العثور على عدة صور له مع حسناء لم تميزها الزوجة على هاتفه المحمول. حسب مجلة «يوكوتان» .
وأضافت الشرطة، أنه تم ضبط المرأة، مشيرة إلى أن الزوج أصيب بعدة جروح إلا أنه تمكن من أخذ السكين من يد زوجته فيما تجمع الجيران وتم نقله إلى المستشفى .
وأشارت الشرطة إلى أن المرأة التي كانت في الصور هي نفسها الزوجة ولكن بسن أصغر من سنها الحالي.
ولفتت إلى أن صور الزوجين التقطت قبل سنوات عندما كانا يتواعدان
ألقت الاجهزة الامنية السودانية القبض على منفذي الهجوم الدامي على منزل الشقيق الاكبر لمستشار رئيس دولة جنوب السودان ومحافظ ميوم بولاية الوحدة بدولة جنوب السودان اللواء شوال قلواك الذي قتل في الهجوم ومعه جميع حرسه الشخصي .
وقتل اللواء شوال قاتلوك مانيمي محافظ ميوم ،
الشقيق الأكبر لمستشار رئيس الجمهورية توت كيو قاتلواك مانيمي قبل ايام .
والقت السلطات السودانية القبض علي المتهمين في مدينة الفولة بولاية غرب كردفان وتم تسليمهم للسلطات الجنوب سودانية .