حوادث وجريمة

*في داخلية علي عبد الفتاح كما يوضح الفيديو قام احد الفنيين بفصل الكهرباء عن طلمبة المياه،وفي داخليات أخرى قامت مشرفة وإحدى منسوبات الحرس بتحريض الطالبات للخروج إلى الشارع ،وهذا بافادة الطالبات أنفسهن وفي بعض الداخيات قاموا بنزع بطاريات المولدات حتى لا تعمل…….

الافادات والمستندات موجودة طرف المحرر

في تصرف غريب قام عمال وفنيين بالصندوق القومي لرعاية الطلاب بتخريب متعمد لمنشئات الداخليات وخدماتها بحجة الاضراب

فقي غرب كردفان حدث  انقطاع الكهرباء في بعض مجمعات الولاية ليلة امس هتف طلاب مجمع بابنوسة نسبة لانقطاع الخدمات بالداخليات خاصة الكهرباء  ولان المجمعات تعمل المولدات ولظروف الاضراب لم يتم تشغيل المولدات المجمعات هي وحدة
غبيش مجمع المجلد بابنوسة الشقاوة ابوزبد الشقاوة دي المجمعات التي ليس لديها كهرباء عامة تعمل بمولدات
عطل في طبلون داخلية الزهراء مما ادى الى انقطاع المياه فى الداخلية للعلم
وفي غرب دارفور بالجنينة
وبمحاولة فاشلة بداخلية الكوثر تم رفع بلاغ من وحدة الانذار المبكر للغرفة المركزية بالامانه العامة بانقطاع التيار الكهربائي بالداخلية تمت المعالجة وشراء الكهرباء وعندما قام فرد الانذار بالدخول للداخلية لتغذية الكهرباء التي انقطعت منذ الساعة الثانية عشر ظهرا اتضح له ان الكهرباء مؤمنة بفعل فاعل وان العداد به ٤٠٠٠الف
محاولة اخري لزعزعة الطالبات بداخلية ام معبد النهود خرح علي اثرها الطالبات للشارع بعد البحث وجد فرد الوحدة للانذار البلف مغلق تم فتحه وعادت المياه لكن يبدو ان بعض الطالبات مدفوعات للخروج وظلن بالخارج نتابع ونفيدكم

شهدت مدينة ديريك بمحافظة ماردين التركية حادثاً مروعاً، إثر دهس شاحنة حشداً كبيراً من الناس، ما أسفر عن مقتل 16 شخصاً وإصابة 29 آخرين.

ووثق مقطع مصور تفاصيل الواقعة المأساوية، حيث أظهر الفيديو شاحنة وهي تكتسح منطقة مزدحمة بتجمع بشري كبير واصطدمت بسيارتين ودهست العشرات، الذين حاولوا الفرار في كافة الاتجاهات للهروب من الدهس وسط صراخ كبير من هول المأساة.

وأفادت مصادر تركية أن الشاحنة تعطلت مكابحها، وفقد قائدها السيطرة عليها، ما تسبب في الحادث المروع، لافتة إلى أن الحادث وقع في “سوق الحياة” المكتظ عادة بالمشترين في المدينة.

وأعلن وزير الصحة التركي، فخر الدين قوجة، مقتل 16 شخصاً في الحادث وإصابة 29 آخرين، من بينهم 8 إصابات خطيرة.

وبحسب موقع أخبار 24، وقع الحادث المروع تزامناً مع حادث آخر أعلنته السلطات التركية في نفس اليوم أدى إلى مصرع 15 شخصاً وإصابة 22 آخرين؛ إثر تصادم بين حافلة و3 سيارات، جنوب شرق تركيا.

فيما ابتدعت شرطة المرور السودانية حملات مكثفة لا غرض لها سوى الجبايات فقد احتل فريشة الفواكه والخضر الصينية الرئيسية التي تربط جنوب وجنوب غرب العاصمة المثلثة ببقية اجزائها وبالضبط صينية كوبري الحرية الشهيرة والتي تقع جنوب غرب ميدان جاكسون الذي يضم كل مواصلات العاصمة المثلثة تقريبا

والمعروف ان شرطة المرور لديها في القانون مادة اسمها اشغال الطريق وتعطيها الحق في ازالة كل ما من شأنه اعاقة انسياب حركة المرور ولكن يبدو ان شرطة المرور السودانية لديها اسباب خاصة تجعل عملها الاساسي هو الجبايات المالية والتي يقول البعض ان لكل شرطي مرور نسبة مما يجبيه من المواطنين ،وهذا ليس اتهاما ولكنه سؤال مشروع للسيد وزير المالية والسيد وزير الداخلية نتمنى الاجابة عليه في هذه المساحة

ودّع شاب مصري الحياة، وقرر الانتحار على الهواء مباشرة، بسبب معاناته من ظلم أقاربه بعدما رموه باتهامات باطلة، وتوعدهم بالاقتصاص منهم أمام الله، في الآخرة، مسبباً حالة من الحزن، وفق ما نشرت وسائل إعلام مصرية.

ووقعت الحادثة الحزينة في قرية القصر الأخضر بمحافظة البحيرة، بعدما قرر الشاب عمرو زايد، إنهاء حياته بتناول حبتي الغلة السامة، في بث مباشر عبر حسابه من فيسبوك، بعدما اشتكى عن معاناته من ظلم أهله، بعدما رماه أحد أقاربه باتهامات باطلة، لم ينجح خلالها في تبرئة نفسه، فقرر أنه يريح عائلته من المتاعب، والاكتفاء بالاقتصاص ممن ظلمه يوم القيامة.

وأوصى الشاب الثلاثيني، قبل إقدامه على الانتحار، أهله بالاعتناء بأطفاله عقب وفاته.

وترك الشاب بخط يده رسالة حزينة قبل انتحاره كتب فيها: «أنا العبد الذي ظلمه الناس أجمعون.. من أهل وأصدقاء أكلوا حقي وأشتكيهم إلى الله، وأنا خصيمكم أمام الله، وربي سوف يأتي بحقي، وأنا سأسبقكم إلى الذي خلق السماوات والأرض. وتابع الشاب:«لم ينه أحد حياتي، وإنما أنهيتها للذهاب إلى ربي، فهو أحنّ وأرحم عليَّ من عباده، وأنا خصيمكم أمام الله وأهليكم أجمعين، ومن ساعدهم في ظلمي».

وطالب الشاب أسرته بألا يقبلوا عزاءه من خصومه وعدم دخول بيته حتى يقتص منهم أمام الله وممن ساعدهم، محملهم المسؤولية عن موته. وأنهى الشاب رسالته الحزينة موصياً: «أحب أن أدفن مع كتاب الله في حضني حتى يكون مؤنس وحدتي».

وعقب علم أقارب الشاب بفعلته، حاولوا إسعافه، ونقله إلى المستشفى لإنقاذه، لكنه لفظ أنفاسه الأخيرة. وجرى تحرير محضر بالواقعة، فيما بدأت النيابة العامة التحقيق في القضية

لقيت إمرأة في مقتبل العمر حتفها بينما أصيبت طفلة أخرى بجراح جراء اصابتهما بصاعقة رعدية،وكانت المرأة التي تقطن بمدينة الخوي بغرب كردفان تقوم بجمع متاع منزلها في بداية هطول الأمطار فاصابتها الصاعقة ،وعند نقلها إلى مستشفى المدينة تبين أنها قد فارقت الحياة،يذكر أن مناطق غرب كردفان قد حظيت بامطار وفيرة هذا الموسم ما يبشر بموسم زراعي ناجح ،وعلى ذات الصعيد أفاد مواطنون من مدينة الخوي أن الأمطار الغزيرة خلفت العديد من الأضرار الطفيفة بالمنازل

استغرق طياران من الخطوط الجوية الإثيوبية في النوم أثناء رحلة عودتهما من مطار ‎الخرطوم إلى ‎أديس أبابا.

وكانت الطائرة تحلق على ارتفاع 37 ألف قدم، وتقترب من مطار أديس أبابا، عندما لم تستجب لبرج المراقبة الجوية، إلا ان نظام ‎الطيار الآلي أنقذ الطائرة بعد إطلاق إنذار أيقظ الطيارين من نومهما العميق لتهبط الطائرة بسلام – حسب ما نشرته (CNBC)

وصل احد المغتربين الشباب إلى البلاد دون إخطار ذويه، الرجل أراد أن يفاجئ اهله بقدومه الميمون فاتفق مع صديق له أن يقله من المطار وسار الأمر كما خططا له ولكن عند الوصول الى منزل الأسرة بمنطقة الازهري جنوب الخرطوم في ساعة متأخرة من الليل  أراد المغترب أن يوغل في المفاجأة فتسور سور المنزل ليفتح الباب الا ان شقيقه شعر بحركة مريبة فحمل عصاه وضرب زائر الليل المزعوم ضربا مبرحا، وعندما تبين الأمر كان المغترب المسكين قد تلقى ضربا احاله إلى المستشفى حيث تمت خياطة أربعة جراح عميقة في رأسه،هي موجة التقليد التي دخلت إلى البلاد من أقوام ليسوا بذات ظروفنا ولا عاداتنا ولا ظروفنا الامنية

تعرض مواطن للطعن في منتصف ظهره نهارا بموقف (التي) حيث تبعه ثلاثة أشخاص على دراجة نارية بعد أن صرف نقودا من احد المصارف ،حيث اشتبك معه الأول وطعنه الثاني بسكين في ظهره ليأتي الثالث بدراجة نارية ليقل الإثنين تاركا الرجل يسبح في دمائه،الجريمة التي وقعت قبيل منتصف الظهيرة لم تحرك ساكنا من المواطنين الموجودين بالمكان

قام مواطن بالقاء قنبلة قرنيت على مجموعة من الاشخاص كانوا بصدد دفن جثمان بمنطقة  إعترض عليها  لأنها  أرضه المجاورة للمقابر وذلك بمنطقة خشم القربة، وحسب (السوداني )فقد القى على المشيعين القنبلة التي خلفت  قتيلين وإصابة أكثر من عشرة أشخاص.

• اختطف لص هاتفا من يد إمرأة بالسوق المركزي بالخرطوم  وابتعد ماشيا بهدوء كأنه لم يفعل شيئا ،احد رجال الشرطة وكان مرتديا الزي الرسمي اتجه نحو اللص وحاول توقيفه الا ان اللص استل ساطورا وهدد رجل الشرطة الذي لم يكن يحمل سلاحا وسط سلبية كاملة من المواطنين ،إلا أن شرطيا آخر يحمل سلاحا تدخل لصالح زميله وأطلق رصاصة في الهواء فانقذ الموقف وانقذ زميله من موت موت محقق