تداول ناشطون صورا للاعلامية السودانية تسابيح مبارك خاطر وهي ترتدي ازياء مثيرة اغضبت رواد مواقع التواصل الاجتماعي مستنكرين وصفها من قبل بعض السودانين ب( فخر السودان).
وتعتبر تسابيح من الاعلاميين المتميزين في مجال الاعلام وقد اهلها هذا التميز باختيارها كمقدمة اخبار بقناة العربية الحدث منذ العام 2018.
صور متداوله لصحفي يذرف الدموع للبيئة القاسية التي يدرس فيها الطلاب في مدرسة المنهل التي تقع داخل رئاسة محلية برام بولاية جنوب دارفور
فعند مرور الصحفي ادم كاكا رئيس مكتب صحيفة النيل الدوليه بغرب دارفور والمتعاون مع اذاعة دارفور بالصدفه باحد طرق المدينه تفاجأ بواقع البيئة المدرسية لمدرسة 
المنهل الاساسية ببرام حيث الانهيار الكامل للمدرسة والانعدام التام للبيئة التعليميه في المدرسه مع تهالك المباني المحليه للمدرسة وناشد الحكومة والدعم السريع علي الاهتمام بالتعليم والوقوف مع هذه المدرسة ونظيرتها من المدارس الاخري حتي ينعم اطفالنا ببيئة تعليميه سليمه
ت هيئة الإذاعة البريطانية “بى بى سى” فى تقرير نشر اليوم، الثلاثاء، أول لقاء مصور مع مجموعة من الصيادين اليمنيين، كانوا قد انتشلوا جثة حوت نافق، قبل شهرين، وعثروا بداخله على كنزل غير حياتهم.
وكان 35 صيادا في اليمن انتشلوا من براثن الفقر بعد العثور بشكل غير متوقع على “قيء” حوت بقيمة 1.5 مليون دولار في جثة حوت العنبر.
وأوضحت أن صياد لفت إنتباه مجموعة من الصيادين فى فبراير الماضى إلى جثة حوت تطفو في خليج عدن. وتم إخبار الرجال ، من الخيسة، أن الجثة قد تحتوي على مادة العنبر ، أو “قيء الذهب” ، والتي تستخدم في صناعة العطور وتبلغ قيمتها حوالي 35000 جنيه إسترليني للكيلوجرام الواحد.
أخذ الصيادون الحوت إلى الشاطئ وفتحوه ليروا ما إذا كان هناك العنبر في معدته ، وما أسعدهم ، وجدوا كتلًا من القيء النادر تزن 127 كيلوجرامًا ، والتي يقدر ثمنها بـ 1.1 مليون جنيه إسترليني، أو 1.5 مليون دولار.
قال أحد الصيادين لبي بي سي: “بمجرد أن اقتربنا منه ، ظهرت هذه الرائحة القوية وشعرنا أن هذا الحوت لديه شيء ما. قررنا أن نأخذ الحوت إلى الشاطئ ونقطعه لنرى ما بداخل بطنه – ونعم ، كان هناك العنبر. لم تكن الرائحة لطيفة للغاية ولكن هذا يمثل الكثير من المال.”
وأوضحت “بى بى سى” أن العنبر يتمتع برائحة كريهة في البداية ولكن بعد الجفاف ، يطور عطرًا حلوًا ويدوم طويلاً ، مما يجعله عنصرًا مطلوبًا في صناعة العطور.
صياد آخر: “عندما وجدنا العنبر شعرت بسعادة غامرة. لقد كان سعرًا لا يمكن تصوره.”
وقالت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية فى تقرير نشر اليوم الثلاثاء إن اليمن وهى واحدة من أفقر دول العالم تعتمد على الدخل من صيد الأسماك ، لكن الحياة كصياد أصبحت أكثر صعوبة منذ اندلاع الصراع هناك عام 2014.
وأكدت أن حياة هؤلاء الصيادين تغيرت إلى الأبد بعد الرحلة المربحة في فبراير. وقاموا بتقسيم المكاسب المذهلة البالغة 1.1 مليون جنيه إسترليني بينهم وبين الآخرين الذين ساعدوا في اكتشاف العنبر ، في حين قدموا أيضًا أموالًا لـ “منازل للمحتاجين” في قريتهم.
كما أن الرجال المحظوظين اشتروا المنازل والسيارات والقوارب ، بينما يخطط الكثيرون للزواج الآن وقد تم انتشالهم من الفقر باكتشافهم المحظوظ
في ظل انفتاحه المطرد على العالم، قررت مكتبة (Couronnes) الفرنسية وضع (5) روايات سودانية ضمن مقترحات القراءة للمكتبة، و(Couronnes)، إحدى مكتبات باريس العامة المهتمة بالأدب العربي.
والروايات السودانية المقترحة للقراءة هي (جزء مؤلم من حكاية) للروائي أمير تاج السر، و(سماهاني) للروائي عبد العزيز بركة ساكن، و(الخريف يأتي مع صفاء) للروائي أحمد الملك، و(المُترجمة) للروائية ليلى أبو العلا، و(صنعاء القاهرة الخرطوم) للروائية تسنيم طه.
وسبق أن قررت وزارة التربية الفرنسية تضمين رواية (الغرق – حكايات القهر والونس) لحمور زيادة، و(رواية مسيح دارفور) للروائي عبدالعزيز بركة ساكن، في برنامج التبريز للجامعات الفرنسية، ليكون ضمن دراسات طلاب العام الدراسي 2022 – 2023
نشر الحساب الرسمي لنادي برشلونة على “تويتر” مقطع فيديو للموهبة السودانية صابر محمد (من أصحاب الهمم – مبتور اليدين) يظهر خلاله مهارات كروية كامنة استعرض خلالها قدراته في ترويض الكرة وتناقلها بالقدم والصدر والرأس بتوازن ومحاكاة دقيقتين.
وتفاعلت جماهير برشلونة من شتى أنحاء العالم مع المقطع المصور لاسيما أن صابر يرتدي قميص النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي ويتفنن في مداعبة الكرة بأحد شوارع السودان، في وقت دفعهم فخرهم بالمشجع البرشلوني صابر ومهاراته الفنية إلى الهجوم على عدد من لاعبي البارسا الذين فشلوا في إقناع الجماهير الكاتالونية لأداءهم المتواضع يتقدمهم الفرنسيان أنطوان غريزمان وعثمان ديمبلي.
وقال المشجع السوداني “هيما”: “صابر اسم علي مسمى.. أقسم بالله أنا أكتر إنسان مبسوط وفرحان بيك لانو رفعت راسنا يا وحش.. يخوانا بعد ده محتاجين نشوف صابر ذات نفسه في برشلونة”.
وعلق المشجع “أسينسي”: “أفضل من غريزمان” في إشارة إلى اللاعب الفرنسي الذي لم يقدم المستوى المأمول منه في الفريق الكاتالوني على الرغم من قيمة الصفقة التي وصلت 120 مليون يورو مع أتلتيكو مدريد، وهو ما ذهب إليه المشجع “ناتشو” ولكن بانتقاد الفرنسي الآخر عثمان ديمبلي.
من جهته، قال المشجع “نعاوية تصما”: “بالتوفيق يا صابر بالجد إنسان مبدع انشاءالله نشوفك يوم من داخل الكامب نو”، أما المشجع المدريدي “حسكو” فقال: “رغم تشجيعي للملكي الا انه فخر كبير انه الفيديو يوصل صفحة برشلونة”.
ويعيد المشهد إلى الأذهان المقطع المصور لديمبلي عندما تعاقد معه برشلونة قادماً من بروسيا دورتموند وقدّمه للجمهور والصحافة في حفل خاص بالمناسبة وكما جرت العادة يبدأ اللاعبون عند تقديمهم باستعراض مهاراته أمام الكاميرات والصحافيين ولكنه في ذلك الوقت تحول إلى مادة ساخرة للإعلاميين لفشله في ترويض الكرة وتناقلها بين القدمين بشكل غريب لا ينم عن لاعب عالمي تم شراءه بصفقة بلغت 147 مليون يورو
The Beautiful Game 🌍💙❤️
📹 @SaperMohammed5 pic.twitter.com/HPEfs5JBQY— FC Barcelona (@FCBarcelona) May 24, 2021
عبر ثعبان ضخم من فصيلة الاناكوندا شارع بإحدى دول أمريكا الجنوبية ما جعل المارة وسائقي السيارات يتوقفون لعبور واحدة من أجمل واضخم الثعابين في العالم
تعرض مراسل شبكة سى إن إن الأمريكية فى الكونجرس لموقف محرج أثناء التسجيل حيث فوجئ بحشرة ضخمة تسير على رقبته أثناء بث مباشر مما أثار ذعره.
وعرضت سى إن إن مقطع فيديو يرصد رد فعل مانو راجو، كبير مراسليها فى الكونجرس، عندما أحس بحشرة ضخمة تسير خلف رقبته أثناء بث مباشر، وصاح قائلا إنه زيز الحصاد وسأل فريق العمل معه عما إذا كان هناك المزيد من الحشرات على ظهره.
وفى فيديو تصل مدته إلى 43 ثانية تم تصويره فى الكابيتول، يظهر راجو يسأل عن موعد ظهوره على الهواء عندما كانت حشرة ضخمة تزحف خلف رقبته، وقام راجو سريعا بنفض رقبته وصاح قائلا: ” هل هناك المزيد منه على، هل هم على شعرى” وطمأنه من حوله بأنه لا يوجد المزيد من زيز الحصاد عليه. وتساءل راجو من أين ياتى زيز الحصاد اللعين هذا.
ونشر راجو مقطع الفيديو على حسابه على تويتر وصاحبه بتعليق ” زائر غير مرحب به يحاول الزحف على حياتى فى لقطة تم تصويرها قبل وقت سابق. وردت عليه كبيرة مراسلى سى إن إن فى البيت الأبيض كاتلين كولينز قائلة إن هذا يمثل لها كابوسا.
وقد بدأ موخرا موسم حشرات زيز الحصاد حيث تزحف الحشرات المزعجة إلى النصف الشرقى من الولايات المتحدة. وتقضى الحشرة أول 17 يوما من حياتها مختبئة قبل أن تزحف وتضع البيض.
Had an unwelcome visitor try to crawl into my live shot earlier. pic.twitter.com/Pu68z0cWSN
— Manu Raju (@mkraju) May 27, 2021
خطفت الإعلامية السودانية الصاعدة شهد أزهري الأضواء وأصبحت حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر الصفحات والقروبات الموجودة على عملاق مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وظهرت شهد في آخر صور لها خلال جلسة تصوير خاصة حصدت بها الآلاف من التعليقات والاعجابات خلال ساعات قليلة من نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي.
ووفقاً لمتابعات محررة موقع النيلين فبعد انتشار صورها وتحقيقها لشهرة واسعة على السوشيال ميديا أصبحت الأخبار تلاحق الإعلامية الصاعدة والمتألقة.
حيث أكدت صفحة مهتمة بأخبار النجوم والمشاهير وتنشط على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تتابعها محررة موقع النيلين أن المذيعة خطفت لقب الفتاة السودانية الأعلى مهراً.
وذكرت الصفحة في تفاصيل الخبر أن شهد قبلت الزواج من رجل أعمال ثري قدم لها مبلغ 15 مليار عبارة عن قولة خير
اشتعلت الأسافير ومواقع التواصل الاجتماعي بأغنية جديد للطبيب النفسي والعصبي الشهير في السودان علي بلدو بعنوان (يا بلدو أحي) التي قام بترديدها الفنان الشاب حسام الجبل.
من جانبه أوضح بلدو لـ(كوكتيل) أن الاغنية تلخيص لافادات سابقة له حول علاقة الحب بالجنون والمشاكل العاطفية وفقر الدم و نقص المناعة وكثرة المرضى والتردد على المستشفيات، وتابع:( أصبحت الأغنية المطلب الأول في إذاعات آلاف ام والحفلات الخاصة،إنني سعيد بكل شيء يتعلق بالصحة النفسية بأي صورة كانت، مؤكدا في الوقت ذاته انه مع استمرار الضغوطات الحالية التي يعيشها المواطن سيدخل كثيرون منهم للمصحة النفسية .
مطلع من الاغنية:
عاجبني يا بلدو رقدني المصحة.. بالصدفة قابلني ده زولي المجنني
بي حاجبو شاغلني بهدلني بشتني.. لمن بسم لي أنا حيلي ما شالني
ده سبب السهر والهم.. جاب لي غير الدم
السوداني
قرر الفنان عبدالسلام حمد الاتجاه للعمل الإعلامي وذلك بخوضه تجربة التقديم البرامجي بعد أن أعلن مؤخراً اعتزاله للغناء نسبة للجدل حول مشروعية الغناء وسيكون أول ضيوفه في البرنامج الذي سيقدمه الفنانات (تومات مدني) صفاء ومروة.
الجدير بالذكر أن الفنان عبدالسلام حمد أعلن خبر اعتزاله الغناء على صفحته الشخصية بالفيس بوك، قائلاً:(أنا عبدالسلام حمد بكامل إرادتي أعتزل الغناء أفكر في الآخرة والعمل بما يرضي الله ورسوله وكثر الموت في زماننا هذا وفضلت أن أعمل بعيداً عن وسط الغناء وبعيداً عن الشك بين حلال وحرام وأعتذر لكل محبيني وأنا بخير في أتم الصحة والعافية والحمد لله رب العالمين).
السوداني