استطاع تمساح رشيق من فصيلة الكايمان الاسيوي اصطياد طائرة درون من الجو في قفزة واحدة رشيقة الا ان الفيديو لم يتابع هل أكلها ام لا
الفيديو من هنا
منظمة تراث بالدلنج
تنظم احتفال للمراة
الدلنج:عادل اسماعيل.
نظمت منظمة ثراث للتنمية البشرية بالتعاون مع منظمة قول الايرلندية بمحلية الدلنج. احتفال بساحة الدلنج الشعبية بحملة ١٦ يوم نشاط لمناهضة العنف المبنى على النوع الاجتماعي للقضاء على العنف ضد المراة. والذى يعتبر حاله سالبه للنساء والفتيات ورفع الوعى باشكال العنف ضد المراة. بجانب تحريك متخذى القرار بتفعيل التشرعات والقوانين التى تعزز دور المراة كعنصر فعال فى المجتمع. واشتمل الاحتفال على فعاليات تراثية وفنية ومسرحية بجانب المصارعة الشعبية. وقدمت فقرات. تدعو للاهتمام بالمراة.
وشرف الاحتفال بالحضور مدير منظمة ثرات بالدلنج ومدير المشروعات بالخرطوم ومدير منظمة قول الايرلندية. والمدير التنفيذى لمحلية الدلنج معتصم محمد ادم. وتم افتتاح المعرض الذى حوى انشطة المراة والاطفال.
لتنهي أحتكار الرجال .. ماري تاكي تؤسس أول شركة خ دمات أمنية نسائية في غانا
لم تستطع الغانية ماري تاكي يوبوي والتي تبلغ من العمر 28 عامًا الانضمام إلى الجيش الغاني بعد عدة محاولات فاشلة علي الرغم من شغفها بالوظيفة ،لكنها لم تيأس وانشئت في اكتوبر الماضي (Sheguards ) وهي أول شركة أمنية نسائية في البلاد متخصصة في أمن الاجتماعات الرسمية ، خدمات المرافقة ، خدمات الزفاف ، الحفلات وجميع أنواع المناسبات وقادت ماري بالفعل مجموعتها للعمل كأفراد أمن لخمسة أحداث رفيعة المستوى في غانا.
ووفقًا لماري ، التي درست إدارة الموارد البشرية ، فإن شركتها ، Sheguards ، عازمة على إعطاء فرصة للنساء والشابات اللاتي لديهن الشغف ولكن يفتقرن إلى الفرصة لإبراز قدراتهن لا سيما في مجال الخدمات الأمنية. وتضيف “أريد أن أعطي صوتًا للنساء من خلال هذا العمل. وفي السنوات الخمس المقبلة ، أريد أن أكون قادرة على منح الكثير من الشابات الكثير من الفرص التي تكسر الحواجز في المجالات التي يسيطر عليها الذكور”.
وذكرت ماري أيضًا أن الحصول على مجندات لم يكن تحديًا لأن هناك الكثير من من الفتيات المتحمسات لهذا النوع من الوظائف ولكن لم تتح لهم الفرصة مطلقًا لممارستها.
ومع ذلك ، فقد اعترفت بأن هناك ميلًا للناس لمحاولة التعاقد مع خدمات الأمن الذكورية لأن لديهم فكرة أن الرجال أكثر قدرة على القيام بذلك .
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان وعلى نطاق واسع قصة حب أطلقوا عليها الأجمل والأروع في تاريخنا القريب نظراً لتفاصيلها المثيرة.
وبحسب رصد ومتابعة محررة موقع النيلين فإن القصة التي سردها رواد مواقع التواصل بدأت بعلاقة حب بين شاب سوداني وحسناء مغربية.
الشاب السوداني التقى بالحسناء المغربية بدوحة العرب خلال افتتاح مباريات كأس العالم الذي نظمته دولة قطر وشهد حضور جماهيري عربي مميز.
ووفقاً لمتابعات محررة موقع النيلين فإن قصة الحب بين الثنائي بدأت مع إنطلاق المونديال بتعارف طبيعي وسرعان ما تحول لحب بين الطرفين.
قصة الحب تكللت بزواج مبارك حسبما أكد الرواد وتحديداً في ليلة فوز المنتخب المغربي التاريخي على نظيره البرتغالي بهدف نظيف قاده للوصل لنصف نهائي كأس العالم في إنجاز يعد الأول لمنتخب عربي ومنتخب أفريقي.
فاجأت المغنية توتا عيد حسين زميلها المغني حمادة عباسية وهي تطلب منه على المسرح رقم حسابه البنكي -خلال حفل خاص اقيم خلال اليومين الماضيين- لتقوم بعد ذلك بتحويل مبلغ 500 الف جنيه قبل ان تعلن ذلك على الملأ بعد ان قام عباسية بمنحها المايك.
وذلك بحسب مانقل الصحفى المعروف احمد دندش على صفحته الرسمية بفيسبوك وقال دندش انه يبدو ان ظاهرة (النقطة) في السودان ستنتقل خلال الفترة القادمة لمربع آخر من إثارة الجدل، خصوصاً بعد ان بدأت تواكب التطور التكنلوجي فيما يختص بالمعاملات المالية عبر التطبيقات البنكية.
وبحسب -مراقبين- فإن ماحدث، يعتبر تمهيداً ل(ترند) قادم ضمن سلسلة (الترندات الجنونية) التي ظلت تسيطر على الساحة الفنية.!!
سجلت المشجعات العربيات حضورا لافتا في مونديال كرة القدم الذي يقام حاليا في قطر، ومع انسحاب ثلاث من الفرق العربية إلى حد الآن بقيت المشجعات المغربيات اللاتي أكدن أنهن سيواصلن الحضور في الملاعب رغم الانتقادات والتنمر الذي يلقونه على مواقع التواصل الاجتماعي ..لفت جمال الفتيات المغربيات الأنظار حتى أن وسائل الإعلام المحلية في السودان نشرت خبر طلاق طريف بمحاكم الخرطوم أثار دهشة القاضي، وتعود التفاصيل إلى شجار حاد بين زوجين ومطالبة الزوجة بالطلاق، وعند التحري عن الأسباب اتضح أن الزوج ومن خلال متابعة إحدى مباريات كأس العالم أبدى إعجابا واضحا وتغزّل بمشجعات منتخب المغرب الأمر الذي أثار غضب وامتعاض زوجته، ولولا تدخل الحاضرين في باحة المحكمة الذين استطاعوا إقناع الزوجة بالتراجع لحصل أبغض الحلال بينهما
وصل إلی مطار الخرطوم مساء الأمس سعادة السفير الشاعر الكبير محمد المكي إبراهيم عائدا من مقر إقامته بالولايات المتحدة حيث لا يزال يتلقی العلاج المنتظم هناك و يغتنم فرصة تباعد مواعيد المراجعة الطبية ليقضيها بين الأهل و الأصدقاء مهموماً كعادته بقضايا الوطن و قد كان في استقباله بصالة السلام صهره الدكتور تاج السر علي الحبر و صديقاه الشاعران عالم عباس و عبد القادر الكتيابي و الدكتور الإعلامي الفريق الركن عمر النور و د.طبيب محمد علي و الجدير بالإشارة إليه الاهتمام الشخصي من رئيس مجلس السيادة الانتقالي بشاعرنا محمد المكي إبراهيم و توجيهه لطاقم مكتبه بفتح الصالة و تعجيل اجراءات دخوله و الاطمئنان علی صحته .
عوداً حميدا أديبنا الكبير و الكاتب المفكر شاعر ديوان ( أمتي ) و ( الأكتوبريات ) و آخر رواد التاريخ الذهبي للأدب السوداني .
فرنسي سافر الي ساحل العاج بعد 38 سنة للبحث عن مربيته بعد ان تقاعد والده وغادر وظيفته في ساحل العاج .
وتمكن من ملاقاتها وقام باعطائها عشرة ملاين فرنك سيفاه وخصص لها راتبا شهريا .
تربية الاطفال ليست سهلة كما ان الاطفال لا ينسون ابدا اللحظات السعيدة من الشخص الذي كان اكثر احتكاكا بهم وهم في طفولتهم فيتحول شعور الطفل بالانجذاب للشخص الذي
رباه وكان لطيفا معه فالكثير من المربيات يمثلني للاطفال الذين قاموا بتربيتهم بمقام امهاتهم ويعلقوا بذاكرتهم الي الابد وهناك العديد من هذه القصص وهي بحث الابناء عن مربياتهم للارتباط الكبير بهن