أكد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أنه لا يهمه أن يعرف الرئيس الأمريكي جو بايدن شيئاً عنه لا يعرفه.
مزمز
وقال ردا على سؤال: “هل تريد أن يعرف بايدن شيئا قد لا يعرفه عنك؟” في حواره مع مجلة “أتلانتك” الأمريكية: “ببساطة، إن هذا لا يهمني”.
وأضاف: “أن هذا الأمر يعود إليه، ومتروك له للتفكير في مصالح أمريكا، فليفعل ذلك إذن”.
صرح الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو أن “إمكانية عقد لقاء بين بوتين وزيلينسكي غير مستبعدة، ولكن يجب تهيئة الظروف لذلك”.
وأشار لوكاشينكو في لقاء مع أعضاء مجلس الأمن وقيادة مجلس الوزراء إلى أنه
العربية نت
“ينبغي تحية زعيمي البلدين على مواقفهم الشخصية من عملية التفاوض، والتي بفضلها عقد الاجتماع في منطقة بريبيات البيلاروسية”، حسبما ذكرته وكالة “بيلتا” للأنباء، اليوم الثلاثاء.
وأضاف: “هذه ميزة بوتين، كان بإمكانه التخلي عن هذه المفاوضات، والتذرع بأنهم أفشلوها، مرة أخرى، لكنه لم يرفض المفاوضات رغم ذلك”.
وأشاد لوكاشينكو بميزة لدى زيلينسكي، حيث أنه “لم يكن يتوقع أن يوافق على التفاوض”.
استقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، رئيسة كوسوفو فيوزا عثماني، في مراسم رسمية بالعاصمة أنقرة.
واستقبلت فرقة الخيالة، عثماني، ورافقتها حتى بوابة البروتوكول في المجمع الرئاسي، حيث كان في استقبالها الرئيس أردوغان.
العربية نت
وأُقيمت مراسم استقبال رسمية للضيفة في ساحة المجمع الرئاسي، حيث تم عزف النشيد الوطني لكلا البلدين، وأطلقت المدفعية 21 طلقة، ترحيبا بالضيفة.
والتقط الجانبان صورا قبيل توجههما لعقد اجتماع ثنائي وآخر على مستوى الوفود، ثم مؤتمرا صحفيا مشتركا.
وشارك في مراسم الاستقبال من الجانب التركي وزراء الخارجية مولود تشاووش أوغلو، والأسرة والخدمات الاجتماعية دريا يانيق، والداخلية سليمان صويلو، والدفاع خلوصي أكار، وغيرهم من المسؤولين.
رحبت الحكومة السعودية، الثلاثاء، بقرار مجلس الأمن الدولي الخاص بتوسيع العقوبات على جماعة “الحوثي” في اليمن.
وقالت الحكومة، في بيان عقب اجتماع لها بالعاصمة الرياض: “رحب مجلس الوزراء بقرار مجلس الأمن الدولي توسيع الحظر على إيصال الأسلحة إلى اليمن ليشمل جميع أفراد المليشيا بعدما كان مقتصرا على أفراد وشركات محددة”.
وأعربت عن تطلعها أن “يسهم القرار في وضع حد للأعمال الإرهابية التي تقوم بها مليشيا الحوثي وداعموها وتحييد خطرها على الشعب اليمني والأمن والسلم الدوليين”.
وأكدت التزامها بالعمل مع الشركاء الدوليين من أجل إنهاء الأزمة اليمنية والتوصل إلى حل سياسي شامل.
ولم يصدر أي تعليق من جماعة “الحوثي” على بيان الحكومة السعودية حتى الساعة 1:00 تغ.
والاثنين، اعتمد مجلس الأمن قرارا بريطانيا يمدد العقوبات الدولية المفروضة على جماعة “الحوثي” حتى 28 فبراير/ شباط 2023، مع توسيعها.
ووسع القرار حظر الأسلحة المفروض على العديد من قادة الجماعة “ليشمل كافة أعضائها” بلا استثناء.
وفي 2016، اعتمد مجلس الأمن القرار 2216 وفرض بموجبه عقوبات ضد بعض قادة جماعة “الحوثي”، ويتم تجديدها سنويا، وكان من المقرر أن تنتهي ولاية القرار الاثنين.
العربية نت
ويشهد اليمن منذ نحو 7 سنوات حربا مستمرة بين القوات الموالية للحكومة المدعومة بتحالف عسكري عربي تقوده الجارة السعودية، والحوثيين المدعومين من إيران، المسيطرين على عدة محافظات بينها العاصمة صنعاء منذ سبتمبر/ أيلول 2014.
وفي نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، أعلنت الأمم المتحدة أنه بنهاية عام 2021، تكون الحرب في اليمن قد أسفرت عن مقتل 377 ألفا بشكل مباشر وغير مباشر.
بحث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ورئيس الوزراء الهولندي مارك روته، التدخل العسكري الروسي في أوكرانيا.
وبحسب بيان دائرة الاتصال في الرئاسة التركية، الثلاثاء، أكد أردوغان في اتصال هاتفي مواصلتهم المساعي من أجل تحقيق وقف إطلاق نار عاجل بين روسيا وأوكرانيا.
وشدد الرئيس التركي في الوقت نفسه على دعمهم سيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها.
العربية نت
كما بحث الجانبان العلاقات الثنائية بين البلدين.
وأطلقت روسيا، فجر 24 فبراير/ شباط الماضي، عملية عسكرية في أوكرانيا، تبعتها ردود فعل دولية غاضبة وفرض عقوبات اقتصادية ومالية “مشددة” على موسكو.
بحث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مع نظيره النمساوي ألكسندر فان دير بيلين، التدخل العسكري الروسي ضد أوكرانيا والعلاقات الثنائية.
جاء ذلك في اتصال هاتفي بين الزعيمين، الثلاثاء، بحسب بيان صادر عن دائرة الاتصال في الرئاسة التركية.
وأكد أردوغان خلال الاتصال، أن تركيا بذلت قصارى جهدها لوقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا، وإرساء السلام مجددا وتحسين الوضع الإنساني.
ولفت إلى أن العلاقات التركية النمساوية تمتلك القدرة على التطور في جميع المستويات.
وأضاف أن الأتراك الذين يعيشون في النمسا ساهموا بشكل كبير في تطوير الروابط بين المجتمعين.
وجدد أردوغان تأكيده أن التطورات الأخيرة تكشف مدى أهمية تركيا لأمن أوروبا.
العربية نت
وبين أن أنقرة تتوقع اتخاذ خطوات ملموسة وذات مغزى في العلاقات مع الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك بدء مفاوضات حول تحديث الاتحاد الجمركي وإحراز تقدم بخصوص إلغاء تأشيرة الدخول للمواطنين الأتراك.
وأطلقت روسيا، فجر 24 فبراير/ شباط الماضي، عملية عسكرية في أوكرانيا، تبعتها ردود فعل دولية غاضبة وفرض عقوبات اقتصادية ومالية “مشددة” على موسكو.
اتهم الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) ينس ستولتنبرغ، الرئيس الروسي فلاديمير بوتن، بأنه “دمر السلام” في أوروبا.
العربية نت
وأوضح ستولتنبرغ خلال مؤتمر صحفي في بولندا، الثلاثاء، أن “بوتن دمر السلام في أوروبا، والحلف يدين العدوان الوحشي وغير المبرر على أوكرانيا”، متهما بيلاروسيا أيضا بالسماح بذلك.
وأضاف أمين عام الناتو الذي كان برفقة الرئيس البولندي اندريي دودا: “التزامنا بالمادة 5، بند دفاعنا الجماعي (الهجوم على دولة عضو يعتبر هجوما على جميع أعضاء حلف شمال الأطلسي) صلب. سنحمي كل شبر من أراضي حلف شمال الأطلسي”.
لكنه لفت أيضا إلى أن حلف شمال الأطلسي “لا يبحث عن نزاع مع روسيا”، و”لن يرسل جنودا أو طائرات إلى أوكرانيا”، داعيا موسكو إلى “الانسحاب من أوكرانيا فورا”.
أعرب الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، خلال محادثة هاتفية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، عن دعمه للتدابير الروسية الحاسمة في أوكرانيا، مدينا في الوقت نفسه الأنشطة المزعزعة للاستقرار التي تنتهجها الولايات المتحدة وحلف الناتو.
موسكو- سبوتنيك. وجاء في بيان الكرمين في هذا الصدد: “أعرب نيكولاس مادورو عن دعمه القوي للإجراءات الحاسمة لروسيا، وأدان الأنشطة المزعزعة للاستقرار للولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي “الناتو”، وشدد على أهمية مواجهة حملة الأكاذيب والتضليل التي أطلقتها الدول الغربية”.
العربية نت
وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الخميس الماضي، إطلاق عملية عسكرية خاصة في دونباس، جنوب شرقي أوكرانيا، بهدف حماية السكان، الذين ما زالوا يتعرضون للإبادة الجماعية من قبل نظام كييف، على مدار الثماني سنوات الأخيرة.
وتهدف العملية، كما أوضح الرئيس الروسي، إلى وقف عسكرة أوكرانيا ومواجهة النازيين الجدد، وتقديم جميع المسؤولين عن الجرائم الدموية ضد المدنيين في دونباس، إلى العدالة؛ مؤكدا أنه لا توجد خطط لاحتلال أوكرانيا.
وأكدت وزارة الدفاع الروسية، أنه يتم استهداف البنية التحتية العسكرية والقوات الأوكرانية، التي لا تلقي السلاح، فقط؛ وأن السكان المدنيين ليسوا تحت التهديد.
أعلن الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، أنه طلب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تزويده بمنظومة “إس-400” إضافية لنشرها غرب العاصمة مينسك من اجل حماية أراضي البلاد.
ونقلت وكالة الأنباء البيلاروسية “بلتا” عن الرئيس لوكاشينكو قوله “لم يكن لدينا ما يكفي من المعدات العسكرية. سيكون لدينا ما يكفي من الأفراد والمعدات (لا توجد-محرر). توجهت إلى بوتين بأنه بالإضافة إلى منظومة “اس-400″، التي تتمركز في منطقة غوميل ، يجب تزويدنا بمنظومة”اس-400″، والتي ستكون موجوة غرب مينسك، من أجل تغطية ليس فقط مينسك”.
هاذا وأعلن لوكاشينكو، في وقت سابق، أن بلاده تعمل على تجهيز جيشها بمنظومات صواريخ “إس-400”.
العربية نت
و أفاد مراسل “سبوتنيك”، بأن الرئيس البيلاروسي أعلن عن أن خطط بلاده للسنوات القادمة تشمل شراء مقاتلات “سوخوي-30 إس إم” وعشرات المروحيات ومنظومات “تور-إم 2” للجيش البيلاروسي، كما يجري العمل على تجهيز معدات لمنظومات “إس-400 تريومف”.
وقال لوكاشينكو: “على مدى السنوات القليلة المقبلة، نخطط لشراء وتزويد القوات بمجموعة واسعة من أحدث الأسلحة، بما في ذلك مقاتلات سوخوي-30 إس إم” وعشرات المروحيات وأنظمة الصواريخ المضادة للطائرات “تور-إم 2″، مضيفا أنه يجري العمل حاليًا على مسألة تجهيز القوات المسلحة البيلاروسية بأنظمة الصواريخ المضادة للطائرات من طراز “إس-400 تريومف”.
علقت مصر، اليوم الثلاثاء، على القرار الصادر من مجلس الأمن الدولي، بشأن حظر الأسلحة على جماعة “أنصار الله” (الحوثيين) في اليمن.
ورحبت وزارة الخارجية المصرية في بيان رسمي لها بقرار مجلس الأمن الدولي بشأن اليمن، “وما تضمنه من إدانة الهجمات العابرة للحدود التي تشنها جماعة الحوثي ضد المدنيين والبنية التحتية المدنية في كل من السعودية والإمارات العربية المتحدة، والمطالبة بوقف تلك الهجمات بصورة فورية، فضلا عن تمديد التدابير والعقوبات المفروضة بموجب قرارات مجلس الأمن ذات الصلة بالأزمة اليمينة وتوسيع الحظر المفروض على إيصال الأسلحة إلى اليمن، وكذلك إدانة الهجمات ضد السفن المدنية والتجارية والاستيلاء على بعضها قُبالة سواحل اليمن”.
وأضافت الخارجية المصرية أنها “تتطلع أن يُسهم قرار مجلس الأمن الدولي في وقف الأعمال العدائية وتيسير إيصال المساعدات الإنسانية للمدنيين، وكذلك دفع مسار الحل السياسي للأزمة اليمنية الممتدة ودعم جهود المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن، استنادًا إلى قرارات مجلس الأمن ذات الصلة والمبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني الشامل، وبما يحفظ وحدة اليمن واستقلاله وسلامة أراضيه ويصون مقدرات الشعب اليمني الشقيق وتطلعه نحو الأمن والاستقرار والرخاء”.
وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أنور قرقاش – سبوتنيك عربي, 1920, 01.03.2022
مستشار رئيس الإمارات عن تصنيف مجلس الأمن الدولي أنصار الله “جماعة إرهابية”: سيضغط على الحوثيين
09:39 GMT
وأفادت وسائل إعلام سعودية، أمس الاثنين، بأن “مجلس الأمن الدولي صوّت بالموافقة على الاقتراح الذي قدمته دولة الإمارات لفرض حظر أسلحة على أنصار الله”، والتي تصنقها “جماعة إرهابية”.
وأقر المجلس القرار بعد موافقة 11 صوتا عليه، بينما امتنع أعضاء المجلس الأربعة الباقون، أيرلندا والمكسيك والبرازيل والنرويج، عن التصويت.
وقدمت دولة الإمارات، الطلب بعد أن تبنت جماعة “أنصار الله” عدة هجمات بطائرات مسيرة وصواريخ على منشآت مدنية في أبو ظبي العام الجاري.
العربية نت
ويوسع قرار مجلس الأمن، حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة على عدد من قادة الحوثيين ليشمل الجماعة بأكملها.
تقود السعودية، منذ 26 مارس/آذار 2015، تحالفاً عسكرياً من دول عربية وإسلامية، دعماً للحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، في سعيها لاستعادة العاصمة صنعاء ومناطق واسعة في اليمن، سيطرت عليها جماعة “أنصار الله” أواخر 2014.
بالمقابل، تنفذ جماعة “أنصار الله” هجمات بطائرات مُسيرة، وصواريخ باليستية، وقوارب مفخخة، تستهدف قوات سعودية ويمنية داخل اليمن، وأراضي المملكة، ومنشآت في دولة الإمارات العربية المتحدة، العضو الفاعل في التحالف.