الأخبار

بدد حسن عبد الله برقو، رئيس لجنة المنتخبات الوطنية، وعضو مجلس إدارة الاتحاد السوداني، القلق حول توقيت خوض “صقور الجديان” لمباريات تصفيات مونديال 2022.
يأتي ذلك بعدما اعتادت منتخبات وأندية الكرة السودانية، على خوض مبارياتها عصرًا، بسبب مشكلات الملاعب المحلية.
وقال برقو، الذي يرأس لجنة تأهيل ستاد الهلال “المنتخب الأول سيخوض مباريات تصفيات المونديال، في المساء على ستاد الجوهرة الزرقاء، بدلًا من وقت العصر”.
وأضاف لكووورة “قطعنا شوطًا بعيدًا خلال فترة قصيرة، بالتنسيق مع لجنة تطبيع الهلال، لتأهيل ستاد الجوهرة الزرقاء، خاصة في المدرجات والإضاءة”.
وتابع “رئيس لجنة تطبيع الهلال، دفع مليارات خلال الأيام الماضية، حتى يطابق ستاد الجوهرة الزرقاء، معايير المباريات الدولية”.
ونوه “أتقدم بخالص الشكر والتقدير على تلك التضحيات الضخمة”.
وأتم “نملك الوقت الكافي للاستمرار في تأهيل ستاد الجوهرة الزرقاء، وذلك حتى يونيو المقبل”.

السوداني

شهدت قاعة الاستاذ محمد الشيخ مدني في مباني الاتحاد السوداني لكرة القدم عند الساعة الواحدة من ظهر أمس لقاء البروفسيور كمال شداد رئيس مجلس إدارة الاتحاد السوداني لكرة القدم، لجنة المدربين في الاتحاد، ومجلس الأكاديميات، وذلك بحضور البروفيسور محمد جلال نائب رئيس مجلس الادارة – رئيس اللجنة القانونية وشؤون الأعضاء – والدكتور حسن أبوجبل الأمين العام للاتحاد، والاستاذ الدخيري فضيل عضو مجلس الادارة – نائب رئيس لجنة المدربين – وفي مستهل الاجتماع رحّب البروف كمال شداد بالحضور، وذكر انهم أهدروا عامين في حل مشاكل رخص التدريب الافريقية، وتأخروا في تكوين لجنة المدربين، والتي لم تتوقف عن الحراك منذ تكوينها وعملت بطاقة جبارة عبر رئيسها الاستاذ عمار الصادق الذي اعتذر عن الاجتماع بداعي الاعياء، وأضاف انهم استقدموا المدرب الجزائري الأصل الألماني الجنسية آيت عبد الملك الذي قدم الكثير وحقق الاضافة المطلوبة فيما يلي التأهيل، وابان رئيس الاتحاد أن هناك مناهج مبعثرة، ولايوجد منهج مؤمن عليه ومتوافق مع مناهج الاتحادين؛ الدولي والقاري، وقد تم التدارس لفترات طويلة حول أهلية الاستيعاب للمدربين والشروط، والمستويات والفئات العمرية للتخصصية في التدريب، ومستوى الشهادات، وقد تم اضافة اثنين من الشباب (لؤي الحلاوي، وأحمد عليان) ليكونا عوناً للإدارة الفنية في الاتحاد فيما يلقي قسم الأرشفة والاتصال، وقال رئيس الاتحاد ، لابد من توحيد المنهج التدريبي، والعمل على توثيقه وتقديمه بطريقة علمية تواكب المتطلبات ويتوافق مع الواقع في السودان.. وقال شداد الذي قدم سرد حول مناهج التدريب وتطورها على مختلف الأصعدة ؛ عالمياً، قارياً، ومحلياً، وأبان أن ما قدمه مقترح من جانبه، وللجنة المدربين، ومجلس الأكاديميات الحق في قبول، أو تعديله، او تغييره، وفي الختام لابد من تقديم منهج متكامل لكل الفئات خلال شهرين، تشهد إقامة ورش واجتماعات والعمل على تجميع وطباعة المنهج المنشود بحضور ايت عبدالملك، وأمنّ البروف شداد على رئاسة الأستاذ أحمد بابكر مدير الادارة الفنية في الاتحاد للجنة المختصة بتصميم المنهج التدريبي في الاتحاد السوداني لكرة القدم.

السوداني

‏أكد رئيس حركة جيش تحرير السودان، مني أركو مناوي، أن قرار تعيينه حاكماً لإقليم دارفور، هو جزء من استحقاق اتفاق سلام جوبا.
وقال مناوي في حسابه على تويتر: “الشكر لكل الذين يبذلون الجهد لتنفيذ اتفاق السلام والالتزام باستحقاقاته، وعلى رأسهم رئيس الوزراء وأعضاء مجلس السيادة. أتمنى أن نعمل معاً بتعاون”.

السوداني

يشير المتحدّث الرسمي إلى أنّ مصر ترفض عملية الملء الثاني بشكل أحادي.

كشفت وزارة الموارد المائية والري المصرية، الأحد، عن وضع الدولة لأربع خطط لتفادي خطر الملء الثاني لسدّ النهضة على منظومة الري في مصر.

وقال محمد غانم، المتحدث الرسمي باسم الوزارة، في تصريحات لموقع “مصراوي” بحسب العربية الإخبارية، إنّه تمّ الاستعداد لكلّ السيناريوهات المحتمل حدوثها وفقًا لأسوأ الظروف من خلال إدارة منظومة قوية لكل قطرة مياه.

وأضاف” “لدينا 4 خطط رئيسية لتخفيف آثار أية أزمة محتملة”.

وأشار المتحدث إلى أن الوزارة شرعت في تنفيذ مشروع تأهيل وتبطين الأرض والمصارف، من خلال تبطين 8 آلاف و200 كيلو بتكلفة تجاوزت الـ18مليار متر مكعب.

وأشار إلى أنّ إجمالي تكلفة المشروع تبلغ 80 مليار جنيه.

وأضاف المتحدث أنّ هذه الخطوة تتيح تدّفق المياه في نهايات الأراضي وتقلل نسب الهدر في المياه.

وأوضح أنّ المخطط الثاني هو أعمال صيانة وإنشاء 92 محطة خلط ورفع المياه، والتي تعمل بكفاءة عالية وتصرف المياه في توقيتها، خصوصا خلال فترة أقصى الاحتياجات.

وقال المتحدث باسم الوزارة إنّ المخطط الثالث يتمثل في تدشين سحارة المحسمة بتصريف مليون متر مكعب يوميا، ومصرف بحر البقر الذي يعالج 5 ملايين متر مكعب يوميا، وهي أكبر محطة معالجة في العالم، بالإضافة إلى تدشين محطة الحمام الجديدة التي تخدم مشاريع الدلتا الجديدة.

وأردف” المخطط الرابع هو تشجيع المزارعين على اللجوء إلى الري الحديث في الأراضي الصحراوية، ثم بالأراضي القديمة، حيث يتمّ العمل على 4 ملايين فدان بوسائل الري بالتنقيط والري بالرش بديلا للري بالغمر، حيث إن الزراعة تستهلك النسبة الكبرى من مياه النيل”.

والسبت، قالت وزارة الخارجية السودانية، إنّ محاولات إثيوبيا التنصّل من الاتّفاقيات الدولية، وحذّرت من أنّ “الاستمرار في عرقلة التفاوض لفرض سياسات الأمر الواقع لا يخدم حسن الجوار وأمن الإقليم”.

باج نيوز

في اجتماع جرى، الأحد، استمرّ لـ”4″ ساعاتٍ.

طرحت وزارة المعادن عددًا من المقترحات والمشروعات لإصلاح وتطوير قطاع التعدين بالسودان.

وضمّ الاجتماع مدراء الأذرع المختلفة للوزارة “وكيل الوزارة، مدير الهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية ، مدير الشركة السودانية للموارد المعدنية ، مدير شركة سودامين ، مدير شركة أرياب ، مدير مصفاة السودان للذهب والمستشار القانوني والمدير التنفيذي الوزاري”.

ودعا وزير المعادن محمد بشير عبد الله إلى ضرورة إحداث تغيير حقيقي بأذرع الوزارة المختلفة حتى ينعكس على إصلاح قطاع التعدين بصورةٍ عامةٍ خلال المرحلة المقبلة.

وأضاف” إصلاح هياكل الوزارة سيكون هو الهمّ الأكبر، حتى ينعكس على زيادة إنتاج المعادن المختلفة”.

وطرح مدير شركة أرياب الصادق إبراهيم 6 مشروعات شملت إنتاج النحاس، الزنك، الذهب والفضة من خامات VMS)، مشروع إنتاج الذهب من مخلفات (عمليات الاستخلاص في السنوات الماضية).مشروع استخراج الذهب من منطقة شولاى ومشروع استخلاص الذهب من مربع -18 – منطقة كفساى بالاضافة الى مشروع استكشاف واستخراج الذهب من قطاعات مربعي (11 و 18)، ومشروع شراء حجر المعدنيين الأهليين بمربعات الشركة.

باج نيوز

خلال زيارة المدير العام للمشروع برفقة مدير الزراعة بمحلية الرهد لمشروع خور أبو حبل الزراعي.

أعلن المدير العام لوزارة الإنتاج والموراد الاقتصادية بشمال كردفان إدريس موسى آدم عمر ، عن إدخال مشروع التنمية لإنتاج الخضر إلى دائرة الإنتاج خلال الفترة المقبلة بعد توقف دام 40 عاماً.

وأشار إلى أنّ المشروع يعدّ من المشروعات الرائدة التي يعوّل عليها كثيرًا في تحقيق الأمن الغذائيّ للمحلية والولاية.

وأوضح أنه يتميّز بالعديد من الميزات النسبية والتفضيلية لإنتاج المحاصيل الزراعية خاصة إنتاج الخضر ويتميز بإنتاجية عالية للخضر.

وأضاف” المشروع شهد تدهورًا ملحوظًا في البنيات التحتية خاصة الأراضي الزراعية ومنظمات الري بالمشروع خلال الفترة الماضية”

باج نيوز

قالت مصادر في الحكومة الانتقالية السودانية لـ”الشرق”، الأحد، إن القيادة البحرية في بورتسودان استدعت عسكريين روساً برتبة فريق، وأبلغتهم قرار الحكومة بوقف الانتشار في قاعدة “فلامنغو” المطلة على البحر الأحمر، وطالبتهم بسحب جميع المعدات العسكرية وأجهزة الرادار والاتصال التي تم نصبها في القاعدة.

وأشارت المصادر إلى أن البارجة الحربية الروسية التي رست في ميناء بورتسودان شرقي السودان، الجمعة، غادرت بعد ساعات فقط من الرسو.

وأضافت أنها رست في الميناء دون مراسم استقبال عسكرية أو احتفالية، حيث دُرِج أن يكون قائد البحرية السودانية في استقبال السفن الحربية من الدول الأخرى، وذلك بعدما وصلت البارجة بهدف إكمال عملية نقل المعدات العسكرية الروسية خارج السودان.

تقليص الوجود الروسي
وكانت مصادر بالحكومة الانتقالية السودانية أكدت لـ”الشرق”، الأسبوع الماضي، أن الخرطوم قررت الحد من انتشار الوجود الروسي في البحر الأحمر بقاعدة “فلامنغو”، واقتصاره على سفن الاستطلاع فقط، فيما نفت السفارة الروسية في الخرطوم هذه التقارير.

وأضافت المصادر أن الحكومة الانتقالية ستتخذ “قراراً بشأن إنشاء قواعد عسكرية روسية أو أميركية”، مشيرة إلى أن المجلس التشريعي هو من سيحسم الأمر.

ولفتت إلى أن الحكومة الانتقالية قررت أيضاً إيقاف جميع الاتفاقيات العسكرية بشأن القواعد العسكرية التي أبرمت مع نظام الرئيس المعزول عمر البشير.

من جانبه، انتقد عضو المجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير، كمال بولاد، هذا الاتفاق واعتبر أنه يقوّض ديناميكية السودان “لبناء علاقات متوازنة مع مختلف التكتلات الإقليمية والدولية”.

وأكدت السفارة الروسية في بيان، الخميس، على “فيسبوك” أن “مزاعم إيقاف تنفيذ اتفاق بين روسيا والسودان لإنشاء قاعدة بحرية روسية على البحر الأحمر في السودان لا تتوافق مع الواقع”. وأكد البيان أن “السفارة الروسية في الخرطوم لم تتلقَ أي إخطار من الجانب السوداني”.

وكانت موسكو أعلنت في نوفمبر الماضي مشروع اتفاق مع الخرطوم لإنشاء مركز لوجستي للأسطول الروسي على الساحل السوداني في البحر الأحمر.

تنافس دولي
وينص المشروع على إنشاء ونشر مركز لوجستي على أراضي السودان، وتطوير وتحديث بنيته التحتية لصيانة السفن الحربية الروسية وتموينها واستراحة أفراد طواقمها.

ويعتقد كثير من المراقبين أن هذه الاتفاقية التي تمتد إلى 25 عاماً تعد اختراقاً تاريخياً لروسيا، له أبعاد كبيرة ومهمة للمنطقة.

وفي 28 فبراير الماضي، وصلت الفرقاطة الروسية “أدميرال غريغوروفيتش” إلى ميناء بورتسودان، حيث تنوي روسيا إقامة القاعدة البحرية.

وذكرت وكالة “إنترفاكس” الروسية للأنباء أن الزيارة تستهدف إعادة تمويل السفينة واستراحة طاقمها، بعد مشاركتها في مناورات “أمان 2021” الدولية التي نظمت في بحر العرب منتصف فبراير.

وفي الأسبوع نفسه، رست سفينة النقل السريع “يو إس إن إس كارسون سيتي” الأميركية بدورها في بورتسودان، وكانت “أول سفينة تابعة للبحرية الأميركية تصل السودان منذ عقود”، كما قالت السفارة الأميركية في الخرطوم في بيان.

وبعد ذلك بأيام قليلة، أعلن القائم بأعمال سفارة الولايات المتحدة في السودان براين شوكان، في الأول من مارس، وصول المدمرة الأميركية “يو إس إس ونستون تشرشل”، حيث كان في استقبالها قائد البحرية السودانية وعدد من الدبلوماسيين الأميركيين.

وشرعت الولايات المتحدة والسودان في إعادة وصل العلاقات السياسية والاقتصادية، ورفعت واشنطن اسم الخرطوم من قائمة الدول الراعية للإرهاب في أواخر العام الماضي.

الانتباهة

أصدر رئيس مجلس الوزراء الدكتور عبد الله آدم حمدوك قرارا قضى بتعيين السيد مني اركو مناوي حاكما لاقليم دارفور ،وهذا التعيين أحد مستحقات اتفاقية سلام جوبا.يذكر أن هذا التعيين سيفتح الباب أمام تنفيذ نظام الأقاليم ويطيح بنظام الولايات وبالتالي الولاة والوزراء الولائيين