أحداث بارزة

في حادثة نادرة، ألقت شرطية القبض على خطيبها بتهم الاحتيال قبيل زفافهما بشهور قليلة.

وحازت ضابطة الشرطة جنموني رابحة في شرطة ولاية آسام الهندية على تقدير سكان منطقتها وإدارة الشرطة التي عمل بها حيث تم التعامل معها كبطلة بعد أن أثبتت أن واجبها فوق كل شيء.

ففي تحول نادر للأحداث، قدمت ضابطة الشرطة تقرير معلومات اعتقلت بموجبه خطيبها بعد أن علمت بجرائمه المتهم فيها.

وألقت الشرطية جنموني رابحة، التي تعمل بوظيفة مفتش مساعد في شرطة منطقة ناجون، القبض على خطيبها بتهمة الاحتيال.

الجدير بالذكر أن رابحة التقت بالمتهم رنا بوجاج في يناير 2021 عندما تم تعيينها في منطقة عملها الجدييدة، وقالت، خلال حديثها لوسائل الإعلام الهندية، إنها وبوجاج ارتبطا بخطوبة في أكتوبر من العام الماضي وخططا لإقامة حفل الزواج في نوفمبر من هذا العام.

ومع ذلك، اكتشف جنموني أن خطيبها رنا كان يتظاهر بأنه مسؤول العلاقات العامة لشركة Oil India Limited وخدع العديد من الأشخاص بعد أن وعدهم بوظائف.

وقال مسؤول الشرطة إنهم صادروا 11 ختمًا مزيفًا لشركة ONGC والعديد من وثائق التجريم بما في ذلك بطاقات هوية مزورة من منزل بوجاج.

وقالت رابحة “أنا ممتنة للأشخاص الثلاثة الذين جاؤوا إلي بمعلومات عنه (رنا بوجاج) حول حجم عملية الاحتيال التي يقوم بها

تصدر مقطع فيديو لحفل أحيته مطربة سودانية معروفة بالعاصمة الخرطوم قائمة المقاطع الأكثر تداولاً وجدلاً على منصات مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.

وبحسب متابعات محررة موقع النيلين فإن السبب الرئيسي لتصدر المقطع هو الضجة والإثارة التي أعقبته بعد نشره على عدد من مواقع التواصل.

المقطع أظهر المطربة توتة عيد حسين حسبما ذكر ناشرو المقطع وهي تغني في أحد المسارح خلال حفل خاص, وأثناء تقديمها لوصلتها الغنائية قامت باستدعاء الراقص وعضو الفرق الشعبية عكرمة الذي كان حاضراً في الحفل.

حيث أشارت له بيدها من أجل الصعود معها أعلى المسرح, وبالفعل استجاب عكرمة لطلبها ليقومان بتقديم فاصل من الرقص الذي وصفه المتابعون للمقطع على منصات مواقع التواصل بالفاضح.

ولم تكتفي الفنانة بذلك بل قامت بتحية الراقص بطريقة أثارت ضجة واسعة, حيث ظهرت وهي ملتصقة به بطريقة أغضبت رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذي شنوا هجوماً قاسياً على الفنانة توتة والراقص عكرمة وذلك من خلال التعليقات التي تجاوزت المئة تعليق

الجمارك السودانية جهاز حكومي تأسس مع تأسيس الدولة السودانية وقد مر بكافة الظروف التي تمر بها أجهزة الدولة ومن بينها الارجحة بين تبعيتها للأجهزة النظامية ام الايرادية أو الرقابية وغيرها ،ولكن في نهاية الأمر صارت تتبع لكل ما سبق وأكثر، فهي تتبع للشرطة كقوة نظامية وتتبع للمالية كجهة ايرادية ولها سلطة المراقبة والحجز لكل ما يمكن أن يضر بالبلاد من صادر يضر بالاقتصاد أو وارد يضر بالاقتصاد أو الصحة أو البيئة،لذا وانت تتابع إجراءات تخليص اي شئ يخصك فأنت تتعامل مع الجمارك التي تحمل على عاتقها كل ما سبق ذكره من سلطات ،لا لتمتاز بها ولكن لكي توجه منسوبي تلك السلطات للقيام بواجبها،وانت تدفع مالك في خزينة الجمارك تأكد أن جله أو كله لن يكون للجمارك فيه نصيب وحتى نصيبها فإنه بنهاية ذات اليوم يكون قد دخل خزينة بنك السودان وتبقى خزينة الجمارك كفؤاد ام موسى وتضطر آخر اليوم ان تطلب من بنك السودان أن يدفع لها ما تقيم به اودها ،ومنسوب الجمارك ايا كانت رتبته أو موقعه هو ولتراكم الخبرات ومرور كل ما يخلقه الله أو يحوره البشر بين يديه فهو مشروع عالم (يأخذ من كل علم بطرف).

ويربط العامة دائما جهاز الجمارك بالفساد وهو قول مردود لان كافة أجهزة الدولة،اي دولة يجب أن يكون فيها المفسد والمصلح والفاسد والصالح ،ولكن نظام الجمارك يكتشف الفاسد بسرعة فيلفظه في أقرب تحقيق إلى أقرب كشف إحالة للمعاش وذلك لان نظام الجمارك نظام محاسبي ومحوسب في ذات الوقت ،نعم هنالك من يستفيد من سلطاته ليثرى ولكن هذا أيضا يتم كشفه بسرعة إذ تفوح رائحة فساده ويقع في المحظور ،ويبقى ما ينفع الناس والبلاد من رجال ونساء ضباط وضباط صف يعملون بجد واجتهاد ليل ونهار من أجل صيانة اقتصاد البلاد وعافيتها حتى قال شاعرهم:

بلادي إن سقى المولى اخضرارك

فأعذب ما ارتشفت من الجمارك

اناس  كل  همهم    التسامي

ولو سلكوا له درب المهالك

فهم واحد وسبعون اصل فصل

وفي الثالث وتسعون للمعارك

والتوضيح فإن الفصل واحد وسبعين هو المعادن النفيسة والثالث وتسعين هو الأسلحة والذخائر.

وللجمارك سلطة غريبة وخطيرة في آن الا وهي مكافحة التهريب وما آخر حادث استشهدت فيه قوة من مكافحة التهريب ببعيد ،لان جهاز مكافحة التهريب والذي يتبع للجمارك أو هو جزء منها جهاز رقابي عليه إن يراقب كل الحدود السودانية ويمنع تهريب اي شئ إلى داخل أو خارج البلاد وبالتالي تكون قوة مكافحة التهريب مسؤولة عن أمن البلاد كلها و،هي لا تملك أكثر من مئة أو قل الف سيارة وعشرة الف جندي …..مثلا…كيف لهؤلاء حراسة حدود دولة كالسودان ذو الحدود مع ستة أو سبعة دول لكل واحدة اطماع في خيراته وهنالك المئات من أبنائه مستعدون لبيعه كاملا لقاء عشرة ألف دولار ،ولا ننسى التهريب عبر المستندات وهو أمر لا يختلف عن غسيل الأموال وهو أمر سنتناوله في تحقيقاتنا القادمة إن شاءالله!!!!!

ثم ماذا بعد؟

إن الكتابة عن الجمارك تحتاج إلى أسفار ومجلدات ،فكتاب التعريفة الجمركية على النظام المنسق والذي هو اختصارات فقط يستهدي بها ضباط وضباط صف التعرفة الجمركية لا تستطيع اخي القارئ حمله بيديك الاثنين ،وعلى ذلك قس،واعتبارا من هذا المقال سيفتح موقع شوتايم نيوز إن شاءالله بابا من الكتابة الراتبة والتحقيقات عن الجمارك السودانية ما لها وما عليها والعقبات التي تجابه منسوبيها خاصة اشاوس مكافحة التهريب وتعريف المواطن السوداني عن قرب بهذا الجهاز الحكومي الذي يجب أن تتسع سلطاته حفظا لامن واقتصاد وحدود البلاد

والله ولي التوفيق

ألقت الشرطة الأميركية القبض على أم، الأحد، بعد العثور على أطفالها الثلاثة وقد فارقوا الحياة في منزلهم في لوس أنجلوس.

تم العثور على جثث الأطفال الثلاثة، الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و12 عامًا، في منزل في منطقة وودلاند هيلز حوالي الساعة 7:40 صباح الأحد، وفقًا لما قاله مسؤولو شرطة لوس أنجلوس.

وأعلن أعضاء إدارة الإطفاء في لوس أنجلوس عن وفاة الأطفال في مكان الحادث.

وقال المسؤولون إن والدتهم تم احتجازها على خلفية الوفاة.

وفي وقت لاحق، تم توقيفها ونقلها إلى المستشفى لإجراء تقييم نفسي.

وتم توجيه تهمة القتل للأم في وقت مبكر من أمس الاثنين.

أخبرت إحدى الجارات قناة Fox 11 أنها سمعت صراخًا من المنزل قبل وصول الشرطة.

وقالت الجارة، بريسيلا كاناليس: “لم أستطع رؤية أي شخص، وظللت أسمع صوت يصرخ قائلاً: عائلتي تسيء إليّ، وظللت أسمع صراخًا، لكنني لم أستطع معرفة ما كانت تقوله الأم”.

من غير الواضح بالضبط كيف مات الأطفال. وبحسب ما ورد ركض طفل رابع إلى منزل أحد الجيران ولم يصب بأذى لينجو بأعجوبة.

ووفقاً للصحافة الأميركية، لم يتم الكشف عن تفاصيل أخرى من قبل السلطات

تواصلت معه صحيفة (كوش نيوز) بمقر إقامته بالعاصمة السعودية الرياض، التقانا ببشاشة وترحيب، مهنئا لنا بالعيد السعيد، يبدو عليه الزهد والتواضع والالتزام الديني، وحبه لوطنه السودان، وتمسكه بأصله، متزوج ورب لأسرة مكونة من بنين وبنات.

ينحدر “عبدالله محمد الحاج كنة” الفائز بجائزة بيت الأحلام، وقدرها 250 ألف دولار، من جزيرة كومي، بمحلية القولد شمالي السودان، يعمل مندوب مبيعات بالرياض منذ 40 عاماً.

قال (لكوش نيوز) شارك في هذه المسابقة قبل 7 سنوات، وانقطع عنها، ثم حاول هذه المرة من باب التسلية، والإجابة عن الأسئلة، بحكم شغفه بكل ما يُطرح من أسئلة، والاستمتاع بذلك، مؤكداً أن هدفه لم يكن الجائزة على الإطلاق.

وحول سؤال لماذا لم تفكر في شراء شقة أو منزل خارج السودان، لاسيما ببعض الدول التي تمنح مقابل ذلك المبلغ الجنسية، قال: بلادي وإن جارت علي عزيزة … وأهلي وإن ضنوا علي كرام، مضيفاً (لو أعطوني قصر وجنسية لغير وطني السودان، لا أتشرف بذلك، حب الوطن فطرة فطرنا الله عليها وهي فريضة ودين).

وفي إجابته حول إنهاء الغربة وترك العمل بالسعودية، قال أبو أسماء: أكرمني الله بعمل ولن أقطع رزقي، إلا للضرورة القصوى.

وحول وقع الخبر السار على الأهل والأصدقاء والمعارف، قال أن الخبر كان سعيداً غاية السعادة، لجميع الأهل والأصحاب من سودانيين وسعوديين ومصريين ويمنيين من مختلف الجنسيات، لم يصمت فيها هاتفي على مدار الساعة.

وفي إجابته بشأن بروده عند تلقي الخبر من الإعلامي مصطفى الأغا، قال: كان يشاهد في الدوري السعودي، وبدأ الاتصال به أولاً من قبل إحدى منسوبات قناة mbc وحقيقة لم أصدق، حتى كدت أن أغلق الهاتف، إلى أن أعطتني الأستاذ الأغا، وحتى وقتها ظننته مقلب، لأن صوته لم يكن واضحاً، وطلب مني تحويل القناة إلى mbc للتأكد، ووجدته فعلا على الهواء، شعرت ساعتها بربكة لذا بدت ردة فعلي للمشاهدين عادية.

وختم الفائز بربع مليون دولار، عبدالله الحاج كنة، بأن هذا رزق ساقه الله له، لم يكن يتوقعه، والأرزاق بيد الله تعالى، مضيفاً: هذا المال مال الله، وسأصرفه فيما يرضي الله سبحانه وتعالى فقط، شاكراً لصحيفة (كوش نيوز) المبادرة باللقاء والتواصل

أثر الوجود الأجنبي في السودان

يؤثر الوجود الأجنبي في السودان أمنيا واقتصادياً وسياسياً واجتماعيا انتشرت في الفترة الأخيرة ظاهرة الهجرة غير الشرعية والشرعية في السودان على الرغم من أن تاريخ الهجرة إلى السودان قديم إلى أنه لم يصل إلى مرحلة الأزمة في الفترة الحالية ولأن موقع السودان الجيواستراتيجي وسط منطقة أفريقية مختنقة بالنزاعات والحروب القبلية وهي من المناطق المنهكة بالمجاعات والفقر ومتأثرة بعوامل المناخ كل ذلك ساهم في زيادة الوفود والإقبال على السودان مع ضعف الرقابة وضبط ظاهرة الهجرة والوجود الأجنبي في السودان وتقنينه ورغم ذلك لا توجد إعداد حقيقة محصورة للوجود الأجنبي في السودان فقد بلغ عدد الأجانب المسجلين بوزارة العمل قبل ثلاث سنوات حوالي ١٧٧الف نسمة فقط ويقدر عدد الأجانب الحاصلين علي تصريح للعمل حوالي ٣٨الف نسمة وعلي حسب تقدير وزارة الداخلية أن نسبة الأجانب يمثلون ٤٪ من جملة السكان فقط وهي أعداد غير حقيقة مما تعطين مؤشرا لضعف الرقابة والمتابعة ونقص المعلومات والحصر لظاهرة الوجود الأجنبي وأكثر المجموعات عدد علي حسب المعلومات من الجهات الحكومية هم من الإثيوبيين ويشكلون حوالي ٣٧٪ ثم الإرتريين ١٨٪ والتشاديون ١٥٪ وهذه النسب هي المسجلة والمحصورة في الجهات المختصة. وهذا ما يتضارب مع بعض الدراسات وتوقعات بعض الباحثين والخبراء في هذا الشأن اذكر أني أطلعت على مقال من أحد الباحثين في مواقع الإنترنت يتحدث عن الكارثة الديموغرافية وقفلة أهل السودان عن الوجود الأجنبي في السودان وسوف يتم الاكتشاف عنها في الانتخابات القادمة وان السكان الأصليين للسودان سوف يكونون الأقلية وحسب تقديرات الكاتب أن نسبة السكان الأصليين سوف تبلغ ثلث السكان وتجعلهم أقلية مضطهدة في ديارهم وأغلب السكان المجنسين وغير الشرعيين هم من الإثيوبيين ويبلغ عددهم حوالي ٦ ملايين نسمة والإرتريين حوالي ٣ ملايين نسمة والتشاديين حوالي ٤ ملايين نسمة وجنوب السودان حوالي ٤ ملايين نسمة بالإضافة إلى النيجريين والنيجريين وبعض سكان جنوب غرب إفريقيا حوالي ٣ ملايين نسمة واستمعت أيضا إلى تسجيل العميد ركن صلاح الدين كرار يتحدث فيه عن مخطط خارجي لتحويل النازحين واللاجئين الأجانب من دول الجوار إلى مواطنين يتم تقيدهم بالرقم الوطني للسجل الانتخابي القادم للتأثير على نتيجة الانتخابات القادمة من شرق أفريقيا ومن جنوب السودان ومن غرب السودان وهذا أمر خطير لا بد من الوقوف على هذه القضايا التي لها تأثيرها المباشر علي الدولة وتعتبر من مهددات الأمن القومي علي الجهات المختصة الوقوف علي ظاهرة التجنيس الغير شرعي التي تهدد المجتمع السوداني. ويتم تجنيسهم غالبا لمصالح حزبية وشخصية ضيقة ومن الآثار الواضحة للمجنسين يذكر أن بعض لاجئ المعسكرات تم تجنيسهم ويتحدثون في شؤون الدولة عبر السوشل ميديا والقنوات الفضائية ويتعاونون مع وكالات خارجية وسفارات دول أجنبية ضد الوطن وهذا له أثره الاجتماعي والثقافي والأمني علي السكان الأصليين للسودان وانتشار العادات الغير حميدة والظواهر السالبة الدخيلة علي المجتمع السوداني المحافظ المعتدل.

الاستاذ المبدع الطيب عبد الماجد اعلامي حصيف واديب راقي العبارة مهذب الكتابة ،اسرق كلماته من الفيسبوك احيانا لازين بها مواقعي الإلكترونية، ولا انقل كتاباته بصورة راتبة حفاظا على خصوصية علاقته مع قراؤه الذين هم اصدقاؤه على موقع الفيسبوك ،رغم ان الرجل لا يرفض لي أن انقل ما يكتبه ولو بصورة يومية ،وقد كتب مقالات رائعا عاتب فيه بلطف الفنانة العربية الزائرة بلقيس فتحي فأخترت انا كلمة يردم وذلك ليس إلا صبا للزيت على النار كعادتنا نحن أصحاب المواقع الإلكترونية، إلا أن قراء الاستاذ الطيب وأصحاب الحق فيما يكتب (ردموه) بروابط موقعي محتجين على كلمة يردم التي لا ناقة للمسكين فيها ولا جمل ،لذا فقد حرصت برغم أن الرجل لم يلمني حرصت على هذا التوضيح حفاظا على الود الذي بيننا وحفاظا على (استايل) ابو الطيب المهذب الراقي ،ولا أراك الله مكروها في مقال لديك اخي الطيب عبد الماجد والجاتك في مقالك سامحتك ……يا حنين

طالب أهالي منطقة أرياب بإقالة وزير المعادن محمد بشير أبو نمو ومدير عام شركة أرياب الصادق أبراهيم. وأغلق مُواطنون مُحتجون ظهر اليوم، مواقع الإنتاج بشركة أرياب للتعدين من المعامل والكسارات ومصنع الصهر ومقار السكن والإدارة في حقل أرياب، وكذلك فرع الشركة بمدينة بورتسودان، احتجاجاً على تصرُّفات مدير عام الشركة في تكليف المدير المالي لشغل مهام منصب المدير العام، رغماً عن وجود نائب للمدير العام من أبناء المنطقة وهو المهندس آدم هقواب.
وقال القيادي عبد القادر محمد موسى، إن المدير العام تجاوز نائبه وكلف شخصاً آخر رغماً عن وجود هقواب، وكذلك رفض وزير المعادن محمد بشير أبو نمو حل الإشكالية، بل رفض التعامل مع الناظر علي محمود الذي تدخّل لحل المُشكلة ودياً.
وقال عبد القادر ، إنّ أهل المنطقة قرّروا إيقاف الشركة لحين تنفيذ مطالبهم المتمثلة في إقالة الوزير والمدير وتعيين النائب هقواب مديراً عاماً للشركة، وتعيين ممثل للمنطقة في مجلس إدارة شركة أرياب ونقل رئاستها إلى ولاية البحر الأحمر بدلاً من الخرطوم، وتخصيص نسبة معلومة من عائدات الإنتاج لتنمية المنطقة، وتنفيذ مشروع الشركة في مد منطقة أرياب بمياه من النيل وربطها بالطريق القومي برصف وتعبيد الطريق بين أرياب وطريق الخرطوم – بورتسودان.
وشدّد عبد القادر محمد موسى، على أنّ الإغلاق سيستمر حتى تتحقّق مطالب أهل المنطقة ويتم رد الاعتبار للناظر ولابن المنطقة نائب المدير العام آدم هقواب بتعيينه في موقع المدير العام، مُشيراً إلى أن هقواب أول مسؤول رفيع من أبناء المنطقة يتم تعيينه بالشركة منذ تأسيسها في العام ١٩٨٨.
ورفض المدير العام لشركة أرياب للتعدين الصادق ابراهيم، التعليق على الأمر، وقال رداً على رسائل (السوداني) له عبر تطبيق “واتساب”، إنه يقضي إجازته خارج السودان

اعتذرت المطربة الإماراتية من أصل يمني “بلقيس فتحي”، التي تزور الخرطوم هذه الأيام، عن التزين بنقش الحناء السودانية، لظروف عزتها لإرتباطها بجلسات تصوير مُبرمجة، وفق ما نقلت (كوش نيوز)

وقالت “بلقيس” في مقابلة إذاعية، في اجابة على سؤال حول رغبتها في النقش بالحناء السودانية: (والله أنا ودي اتحنن، لكن للأسف مربوطة بجداول تصوير، وأشياء أخرى لمجلات لاتستدعي وجود حناء على يدي).

وأضافت: (والله أنا أحب الحناء ولكن للأسف ما أقدر احطها بسبب هذه الظروف)، وعندما مازحتها المذيعة لو عرستي سوداني لازم تحطي الحنة أجابت (خلاص شوفي لي عريس سوداني وأنا بحطها).

كشف رئيس المجلس الاستشاري لاتحاد الصاغة وتجار الذهب عاطف أحمد، عن تزايد تهريب الذهب الى مصر خلال فترة عيد الفطر المبارك بصورة كبيرة وعزا ذلك خلال حديثه ل”الاحداث نيوز” لجهة ارتفاع اسعار الذهب في مصر بسبب توقعات تعويم الجنبه، الامر الذي دفع لهجوم المشتريين على الذهب بغرض حفظ قيمة العملة ، وقطع بأن ذلك شجع التهريب في المناطق الحدودية، وشدد على اهمية تخفيض الرسوم المفروضة على الذهب ودعم الانتاج لاستفادة السودان من الثروة المعدنية .
واكد عاطف ان رسوم الشركة السودانية للموارد المعدنية على التعدين ما زالت موجودة رغم مطالبتهم بإلغائها وموافقة المدبر مبارك اردول بالمقترح الذي قدمه الصاغة لالغاؤها لمدة ثلاثة اشهر فقط لمعرفة حجم الوارد ، وقطع عاطف بأن الغاؤها سيزيد من حجم الوارد،
واكد عاطف ان الصادر يمضي بصورة جيدة وعزا ذلك لجهة ان اسعار البنك لحصيلة الصادر بات مشجعا.
واكد استقرار اسعار الذهب منذ شهر رمضان مبينا ان سعر جرام الذهب الخام يتراوح مابين 29 الف جنيه الى 30 الف جنيه ، بينما يتراوح سعر جرام الذهب المشغول ما بين 36 الف جنيه الى 40 و42 الف جنيه حسب المصنعية .
واشار عاطف الى تذبذب اسعار الذهب منذ فترة حيث يرتفع وينخفض بنسبة ضعيفة وليست كما في السابق حيث كان الانخفاض كبيرا .

واشار الى ركود في السوق وضعف عمليات البيع والشراء، مشيرا الى ان لاول مرة في السودان تكون مبيعات الذهب خلال فترة العيد ضعيفة ليست كما في السابق حيث كان العيد موسما لشراء الذهب، لافتا الى ان كانت هنالك حركة بيع من النساء لذهبهن نسبة للحوجة الماسة