تحقق الشرطة في مقتل شاب طعناً بسكين على يد آخر في موقف للمواصلات بعد استدراجه ما أفضى إلى وفاته في الحال وتواصل الشرطة تحرياتها لكشف ملابسات الحادثة وتشير التفاصيل إلى ان المجنى عليه تم استدراجه الى مكان الواقعة حيث سدد المتهم طعنة له تسببت في وفاته في الحال
Category:
أحداث بارزة
أصدر بنك السودان فرع الجنينة قرارا بإغلاق كافة البنوك بالمدينة احتجاجا على تعرض بنك الخرطوم أمس لهجوم مسلح بعد نهاية الدوام الرسمي. وأغلقت جميع البنوك بمدينة الجنينة بولاية غرب دارفور أبوابها أمام العملاء احتجاجا على الهجوم المسلح الذي تعرض له بنك الخرطوم أمس بإطلاق أعيرة نارية من عربة على حراسة بنك الخرطوم ليفر الجناة إلى جهة غير مجهولة دون أن يتم القبض عليهم حتى الآن
الخرطوم :شوتايم نيوز
قررت اللجنة العليا للطوارئ الصحية في إجتماعها رقم (103) الذي عقد بقاعة الصداقة اليوم الثلاثاء برئاسة دكتور (صديق تاور) الرئيس المناوب للجنة، تعطيل الدراسة بكافة الجامعات والمدارس لمدة شهر من تاريخ القرار ، وإيقاف الصلوات والشعائر الجماعية بكافة دور العبادة.
كما قررت منع دخول جميع القادمين بكل المعابر من دولة الهند مباشرةً أو من دول أخرى كانوا في الهند خلال الأربعة عشر يوماً الماضية.
وقررت اللجنة في بيان أصدرته مساء اليوم تخفيض عدد العاملين بمؤسسات العمل المختلفة وفقاً لتقدير متخذ القرار بالمؤسسة مع مراعاة ظروف أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن والحالات الخاصة مثل الحوامل والمرضعات وخلافهم.
وقالت إن التوقعات الصحية تشير إلى أنه بعد إستقراء الوضع الوبائي وإرتفاع معدل الإصابات حالياً إلى أن أعداد المصابين قد تتجاوز ال100 ألف حالة في الأسبوع الأول والثاني من يونيو 2021م إذا إستمر الحال كما هو عليه الآن بدون الإلتزام بالضوابط الصحية وتطبيق الإحترازات. مما سيترتب عليه المزيد من الوفيات لا قدر الله والمزيد من التدهور الكارثي.
وفيما يلي نص بيان اللجنة:-
*بيان رقم 2/2021م*
وفقاً للإحصائيات الوبائية التراكمية لوزارة الصحة الإتحادية التي توضح أن 50% من حالات الإشتباه تأكدت إصابتها بفيروس كورونا ، حيث تم فحص عدد (65,252) مشتبه وثبت إصابة (34,707) شخص وذلك حتى يوم 16/5/2021م ؛ فإن عدد الوفيات بلغ (1116) شخص كانت غالبيتهم من كبار السن من 60 سنة فما فوق تمت وفاتهم بالمستشفيات.
وتشير التوقعات الصحية بعد إستقراء الوضع الوبائي وإرتفاع معدل الإصابات حالياً إلى أن أعداد المصابين قد تتجاوز ال100 ألف حالة في الأسبوع الأول والثاني من يونيو 2021م إذا إستمر الحال كما هو عليه الآن بدون الإلتزام بالضوابط الصحية وتطبيق الإحترازات، مما سيترتب عليه المزيد من الوفيات لا قدر الله والمزيد من التدهور الكارثي للمستشفيات، لا سيما وأن النظام الصحي في السودان أصلاً يعاني من الهشاشة والتردي.
كما تأكد من خلال المتابعة والرصد البياني للحالات والتوقعات العلمية أن التجمعات والمناسبات الإجتماعية والدينية التي يحتشد فيها الناس ساهمت في إزدياد حالات الإصابة بالوباء ونشره مجتمعياً.
ولتلافي الإنفجار الوبائي مثلما حدث في الهند يتطلب الأمر إتخاذ المزيد من التدابير اللازمة لدرء الكارثة والضرورية لمنع الإنفجار وعليه فقد قررت اللجنة العليا للطوارئ الصحية في إجتماعها رقم (103) المنعقد في قاعة الصداقة بتاريخ الثلاثاء 18 مايو 2021م ، قررت ما يلي:-
أولاً : منع دخول جميع القادمين بكل المعابر من دولة الهند مباشرةً أو من دول أخرى كانوا في الهند خلال الأربعة عشر يوماً الماضية ، كما سيتم إعادة فحص جميع الركاب القادمين عبر كل المعابر من جمهورية مصر العربية ودولة إثيوبيا وحجر كل من تثبت إصابته.
ثانياً : منع التجمعات والمناسبات الإجتماعية والحفلات العامة والأنشطة المختلفة في الصالات والأندية وكل ما من شأنه زيادة مخاطر إنتشار الوباء.
ثالثاً : تخفيض عدد العاملين بمؤسسات العمل المختلفة وفقاً لتقدير متخذ القرار بالمؤسسة مع مراعاة ظروف أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن والحالات الخاصة مثل الحوامل والمرضعات وخلافهم.
رابعاً : تعطيل الدراسة بكافة الجامعات والمدارس لمدة شهر من تاريخ القرار.
خامساً : إيقاف الصلوات والشعائر الجماعية بكافة دور العبادة.
سادساً :إلزام الجميع بغطاء الوجه ( الكمامة) في كافة مواقع العمل والأسواق والمركبات العامة وكل من يخالف توجيهات ومطلوبات السلطات الصحية من الأفراد والمؤسسات على حدٍ سواء سيكون عرضة للمساءلة والعقوبة القانونية.
لقد إتخذت اللجنة هذه القرارات بعد مراجعة كافة الإحصائيات الوبائية ونسب الإصابة حرصاً على سلامة المواطنين وتخوفاً من تدهور الأوضاع.
كما نرجو من جميع المواطنين التعاون بإعتبار أن المسؤولية مشتركة من أجل المصلحة العامة وحماية الناس والحد من إنتشار الوباء.
هذا، وسوف تقدم اللجنة تنويراً إعلامياً للمواطنين يوم غدٍ الأربعاء 19 مايو 2021م بمنبر وكالة السودان للأنباء (سونا).
م/ اللجنة العليا
إعلام مجلس السيادة الإنتقالي
أغلقت صباح اليوم الثلاثاء جميع البنوك بمدينة الجنينة بولاية غرب دارفور، أبوابها أمام العملاء احتجاجا على الهجوم المسلح الذي تعرض له بنك الخرطوم أمس بعد نهاية الدوام الرسمي بإطلاق أعيرة نارية من عربة على حراسة بنك الخرطوم قبل أن يفر الجناة إلى جهة غير معلومة ولم يتم القبض عليهم. واصدر بنك السودان فرع الجنينة قرار بإغلاق كافة البنوك بالمدينة.
اعتبر الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال كلمته أمام مؤتمر باريس لدعم المرحلة الانتقالية في السودان، أمس الاثنين، أن «تثبيت السلام والاستقرار في السودان يتطلب بالضرورة توفير بيئة مواتية سياسياً وأمنياً في محيطه الإقليمي، بما يمكن السودان من الحفاظ على استقراره، استناداً إلى قواعد القانون الدولي والاتفاقيات الدولية ذات الصلة، ومنها اتفاقية عام 1902»، كما أكد الرئيس السيسي أهمية دعم حق السودان في بسط سيادته على كامل أراضيه.
وبعد كلمة الرئيس السيسي، أثيرت تساؤلات لدى البعض حول اتفاقية 1902، وما هي أهم بنودها، وما علاقتها باستقرار السودان، «الوطن» تستعرض في التقرير التالي أهم بنود تلك الاتفاقية التاريخية.
– في 15 مايو 1902 تم توقيع الاتفاقية بشأن الحدود من جانب حكومة بريطانيا، نيابة عن مصر والسودان، مع إثيوبيا.
– وفقاً للاتفاقية تعهد ملك الحبشة، منليك الثاني، بعدم تشييد أو السماح بتشييد أي عمل على النيل الأزرق وبحيرة تانا أو نهر السوباط، من شأنه منع جريان المياه إلى النيل، إلا بالاتفاق مع حكومة جلالة الملكة البريطانية، وحكومة مصر بالسودان.
– اتفق الطرفان خلال المعاهدة على أن خط الحدود بين السودان وإثيوبيا يسير من قرية أم حجر إلى منطقة القلابات، ثم النيل الأزرق، فنهر بارو فنهر بيبور ثم نهر أكوبو حتى مليلة.
– تعهد الإمبراطور منليك الثانى، قبل حكومة صاحبة الجلالة البريطانية، بعدم تشييد أو السماح بتشييد أى عمل على النيل الأزرق وبحيرة تسانا أو نهر السوباط يكون من شأنه منع جريان المياه إلى النيل إلا بالاتفاق مع حكومة جلالة الملكة البريطانية وحكومة مصر بالسودان.
تعهد الإمبراطور منليك، ملك إثيوبيا، بأن يسمح للحكومة البريطانية في السودان باختيار قطعة أرض بجوار إيتانج، على نهر بارو، لا يزيد طولها على 2000 متر، ولا تزيد مساحتها على 40 هكتاراً، لإدارتها كمحطة تجارية، طالما خضع السودان للحكم المصري.
– منح الإمبراطور منليك حكومتي الملكة البريطانية والسودان حق إنشاء خط حديدي عبر أراضي الحبشة لربط السودان بأوغندا.
– في البند الثاني ورد اتفاق الحدود المحدد للحق المصري والسوداني في مياه النيل، والذي أكد أن العدول عنه يقتضى من أطرافه العدول عن الأرض السودانية، وهي منطقة الفشقة، التي تتسيدها إثيوبيا.
– نالت بريطانيا تعهداً من منليك بعدم التدخل في فيضان وتدفق النيل من بلاده إلى السودان ومصر، إلا بعد موافقتها.
– مؤخراً دارت صراعات على الحدود بين السودان وإثيوبيا حول أحقية الأرض، من حيث تبعيتها الجغرافية، وخطوطها السياسية، وأصولها التاريخية.
– رغم اعتراف إثيوبيا في مناسبات عدة بسودانية الشفقة، إلا أنها في النزاع الأخير، ادعت أنه لا حق للسودان فيها، وأن هذه الأراضي إثيوبية، لأسباب ديمغرافية.
– يتعرض المواطنون السودانيون لغارات متكررة من العصابات الإثيوبية والرعاة التي يغيرون فيها على الأراضي الزراعية للسودانيين.
– أصبح أغلب سكان المنطقة من الأمهرة الإثيوبيين بسبب تهجير السودانيين.
مع بشريات مؤتمر باريس والتي بلغت إعفاء أكثر من عشرون مليار دولار من الديون مع دفع أكثر من اربعة مليارات فإنه من المتوقع أن ينخفض سعر الدولار في الموازي بأقل مما في المصارف والله اعلم
الدولار الأمريكي 411.00 جنيه سوداني.
الريال السعودي 108.20 جنيه سوداني.
الدرهم الاماراتي 111.40 جنيه سوداني.
اليورو الاوربي 494.00 جنيه سوداني
الجنيه الاسترليني 572.00 جنيه سوداني.
الريال القطري 110.00جنيه سوداني.
الجنيه المصرى 26.15جنيه سوداني.
الدينار البحريني 1100.00 جنيه سوداني.
كشف مدير إدارة الإعلام والعلاقات العامة بمطار الخرطوم الدولي، عثمان سليمان، تفاصيل دخول مواطنين سودانيين من دولة الهند عقب تفشي فيروس كورونا المتحور. وقال سليمان إنهم تلقوا توجيهات مباشرة من وزير شؤون مجلس الوزراء بالسماح للسودانيين بدولة الهند لدخول البلاد.
وأكد مدير الإعلام دخول (67) من المواطنين للبلاد عبر الخطوط القطرية، ومضى بالقول: “تمت كافة الإجراءات الصحية لدخولهم البلاد بدءًا من تعبئة الاستمارة، وإخضاعهم للفحص الطبي بأخذ عينة للفيروس وفحص درجة حرارة الجسم
جمع مؤتمر باريس ما يقارب ٤.٤ مليار دولار لدعم السودان حتى الان فيما تنازلت السعودية عن ديونها على السودان والبالغة أكثر من اربعة مليارات دولار تقريبا ،بذا يكون المؤتمر قد حقق أكثر من نصف المرجو منه
مطلوب 50 مدرس لغة إنجليزية في سلطنة عمان ..
المسلمون فقط ،
ذكر أم أنثى
مهنة حكومة .
المرتب – 1100 (ريال عماني)
٢٨٥٠ دولار تقريبا 950 دينار كويتي
– بالإضافة إلى تأشيرة مجانية ، تذكرة ، الإقامة .
إجازة طبية وسنوية مع تذكرة طيران .
إذا كنت تعرف أي شخص مهم
يرجى إرسال السيرة الذاتية في
#كن_نافعاً_لغيرك
تفاعل مجموعة من النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي مع فيديو متداول لطائر يمزق علم إسرائيل في لقطة لفتت انتباه الجميع خاصة بالتزامن مع المجازر التي يرتكبها الاحتلال بحق الفلسطينيين.
قصف غزة
من ناحية أخرى، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن بلاده لا تنوي حاليا تعليق عمليتها العسكرية في قطاع غزة وأن هذه الحملة مستمرة “بكل قوة”.
وشدد نتنياهو في كلمة ألقاها، اليوم الأحد، في أعقاب ترؤسه جلسة للمجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية وعقده اجتماعا مع قيادة الجيش، على أن “إعادة الهدوء والأمن” ستتطلب وقتا ما.
وتابع إن إسرائيل من خلال حملتها الجديدة تسعى إلى “إجبار المعتدي على دفع الثمن” وإلى “استعادة الردع”.
التوصل لهدنة
وأعربت مصادر فلسطينية عن قلقها من أن يقوض الوعد الذي قطعه قائد فيلق القدس الإيراني جهود التوصل إلى اتفاق جديد للهدنة مع إسرائيل.
وقالت صحيفة “جيروزاليم بوست” إنه في الوقت الذي تواصل فيه الولايات المتحدة وروسيا وأطراف أخرى جهودها لإنهاء القتال بين حماس وإسرائيل، أشادت إيران بحركتي حماس والجهاد الإسلامي.
وتعهدت على لسان إسماعيل قاآني، قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني باستمرار دعمها للفصائل الفلسطينية.
وذكر بيان صادر عن حركة حماس أن: “قاآني أثنى على المقاومة الفلسطينية وأدائها المتقدم وقدرتها على حماية الشعب الفلسطيني والدفاع عنه.
كما أعرب عن إدانته لممارسات الاحتلال بحق أهل حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية وقطاع غزة.”
ووفقا للصحيفة، فقد أعربت مصادر فلسطينية عن قلقها الشديد من أن يقوض وعد الجنرال الإيراني باستمرار دعم حماس والجهاد، جهود التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع إسرائيل.
اضطرابات بالضفة
ووفقا للمصادر ذاتها فإن إيران لا تريد أن ينسب الفضل للإدارة الأمريكية أو مصر إذا ما نجحت جهودهما في إنهاء القتال.
كما أعربت تلك المصادر عن قلقها من سعي طهران لإشعال الاضطرابات في الضفة الغربية في محاولة لتقويض السلطة الفلسطينية، حيث شهد الماضي مقتل 10 فلسطينيين خلال اشتباكات مع الجيش الإسرائيلي في أجزاء مختلفة من الضفة.
ونقلت الصحيفة عن مسؤول في السلطة الفلسطينية، رفضت الكشف عن هويته، إن هناك مخاوف متزايدة في رام الله من أن يؤدي الصراع بين إسرائيل وحماس إلى “تصعيد خطير”، وربما “انتفاضة جديدة” في الضفة الغربية.
وقال المسؤول إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس ترأس اجتماعا طارئا لقادة قوات الأمن وكبار مسؤولي السلطة لمناقشة سبل منع انتشار العنف إلى الضفة الغربية
