أحداث بارزة

حذّرت اللجنة التسييرية لنقابة العاملين بخزان مروي من”كارثة وشيكة” تتعلّق بسلامة السدّ، ناجمة عن غياب الصيانة الدورية للسدّ.

وأوضحت اللجنة بحسب صحيفة الحداثة الصادرة، الأحد، أنّ أصل المشكلات الحالية بالسدّ يعود لقرار نقل إدارة الخزانات بسدّ مروي من الشركة السودانية للتوليد المائي إلى وزارة الريّ، وهو القرار الذي صدر في أغسطس 2020.

ودخل العاملون بالسدّ في إضراب مفتوح منذ السبت الماضي، للمرة الثانية خلال شهرين.

ووفقًا للجنة التسييرية للعاملين بخزان مروي، فإنّ قرار فصل إدارة الخزانات عن شركة التوليد المائي تمّ على أسس سياسية، بحجة أنّ أيلولة الإدارة للشركة كانت من ضمن سياسات النظام المباد، دون أيّ مسوّغات فنية ولا دراسة كافية، وأنّه نجم عن القرار مشكلات فنية تتعلّق بسلامة السد، ومشكلات تتعلّق بالوضع الوظيفي للعاملين به.

باج نيوز

الآن مدير تعليم الأساس بالحصاحيصا
لوحده داخل مكتبه ويحدث  الآتي
موجود بمفرده واختفي منه جميع أفراد المجموعة وقد اتت  استاذه (……..)  وطالبته بالاستقالة كنصيحه منها له. وقال إنه سيستقيل بعد تصحيح وضع النتيجه.
ووضع النتيجه لا يمكن تصحيحه ابدا للأسباب التالية:
* ليس لديه مرجعية إحصاء داخل مكتبه.
* اعطي وحدات النتيجه دون مراجعه ودون تسجيل اسماء مدارس ودون تسجيل اسماء تلاميذ.
* عدد من الوحدات اكتشفت أن مدارسها غير موجوده اصلا.
*بعض المدارس المختلطه فيها اسماء طالبات بالتحديد سقطت سهوا.
*وجدت نتائج طلاب تتبع لمحلية المناقل.
* هنالك أربعة تلاميذ مسيحيين في مدرسه لم تأت لهم نتيجه.
* كل ناس المنتخبه بزعامة الأستاذة……. اختفوا في ظروف غامضه لأنهم فقط يجتمعون عندما كون هنالك كيكه للتقسيم. ولا يجمعهم شرف مهنه ولا رؤية للعمل.ولا حتي أخلاق معلم.
ننعي الي مواطني الجزيرة شرزمة المنتخبه والي الأبد.
هنالك فيديو يوضح الهرج الذي تم أثناء المؤتمر وصرح الوالي بعدم نشره لذلك نرجو ممن يتحصل عليه مدنا به لنشره علي الملأ غصب عن حكومة الذل في الولاية.
* لسه شغالين رصد في مهازل النتيجه التي بشرنا انها ستحدث وذكرناها خلال المؤتمر الصحفي وحدثت بالضبط.

‏تم الإعلان عن نتائج برنامج المنحه التركية المجانية للطلاب السودانيين لهذا العام وقد تم قبول 130طالبا وطالبة للدراسة في الجامعات التركية وقد غرد السفير التركي بالخرطوم البروفسور عرفان نظير اوغلو كعادته في الاهتمام بكل ما يخص العلاقة بين البلدين وقال:

تم ارسال نتائج القبول عبر البريد الإلكتروني للمرشحين. خفض عدد القبول في العام الماضي بسبب وباء كورونا الى 43 ، وقمنا هذا العام بزيادة العدد الى ثلاثة اضعاف حيث بلغ عدد المقبولين 130 . نهنئ جميع المقبولين ونتمنى لهم التوفيق والنجاح.

سنوات طويلة قضاها عجوز سبعيني في عزلة عن مجتمعه داخل كهف لا يشارك في أي مناسبة أو يربطه علاقة بشخص من بيئته، حتى أرغمه فيروس كورونا المستجد على الخروج في رحلة نادرة إلى المدينة من أجل الحصول على اللقاح.

رجل الكهف: كورونا لا يختار.. سيأتي إليّ أيضًا

صاحب القصة هو بانتا بتروفيتش، البالغ من العمر 70 عاما، والذي أمضى نحو 20 عاما بمنزله البعيد على قمة جبال ستارا بلانينا في جنوب صربيا، ولم يتركه حتى خرج للحصول على اللقاح بعد علمه بأمر انتشار فيروس كورونا، بحسب ما ذكرته صحيفة «ديلي ستار» البريطانية.

وقال «بانتا» إنه مكث في التلال قبل عقدين من الزمن لتجنب الآخرين، موضحا السبب: «لم أكن حرا في المدينة.. ناك دائمًا شخص ما في طريقك – إما أن تتجادل مع زوجتك أو جيرانك أو الشرطة.. هنا، لا أحد يزعجني».

وتابع الرجل السبعيني:«كوفيد 19 لا يختار سيأتي إلى كهفي أيضًا» معبرا عن رغبته في الحصول على الجرعات الثلاث بما في ذلك الجرعة الإضافية، كما أنه حث كل مواطن على التطعيم فضلا عن كونه لا يفهم ضجة معارضي اللقاح.

وعندما تقاعد الرجل السبعيني من العمل في السوق السوداء قبل 20 عامًا، أعطى كل أمواله للمجتمع المحلي واعتكف بالجبال ومن وقتها نادرا ما يراه أحد في المدينة المجاورة والتي يبلغ عدد سكانها نحو 40 ألف نسمة ولم تسلم من الفيروس القاتل الذي أودى بحياة أكثر من 7 آلاف صربي.

والتبرعات التي قدمتها «بانتا» لشعب مدينته موّلت نحو ثلاثة جسور كاملة، وعلى الرغم من ابتعاد الرجل السبعيني إلا أن ما زال لديه الكثير ليقدمه حتى وإن كان تشجيعا على تلقي اللقاح

انتشر على صفحات مواقع التواصل الإجتماعي مقطع فيديو للفنانة هدى عربي وهي تتغنى في حفل مرددة أغنيتها الشهيرة (الحب هدا) التي وجدت القبول والانتشار الواسع منذ ظهورها لأول مرة  وكانت هدى تتغني في الحفل وهي منفعلة مع جمهورها بالأغنية ولكنها تفاجأت بسيدة تحمل كمية من أموال (النقطة) لتضعها عليها بطريقة أدخلت هدى في صدمة وتوقفت عن إكمال الأغنية دون سابق إنذار

كارثة وسقوط مدوي لنتيجة مرحلة الاساس بولاية الجزيرة

بقلم /حمزة مصطفى عبدالرحمن

في حادثة اغرب للخيال ولاول مرة في تاريخ شهادة الاساس ان تختفي سجلات ونتائج مدارس بأكملها وتفاصيل تلاميذ وتلميذات باعداد غفيرة .والتزم مدير عام الوزارة الصمت تجاه الحدث الاجل
وتشير الاحصائيات ان عدد لايقل عن 34 مدرسة بمحلية الحصاحيصا لم تتمكن حتى تاريخ هذه اللحظة من معرفة مصير طلاب هذه المدارس ونتائجهم والحصول على ادنى معلومة ولم يحرك مدير التعليم بالمحلية ساكنا والتزم هو الاخر بالصمت .مع العلم ان النتيجة اعلنت في جو محفوف بعدم التوافق هنا وهناك وجملة من الاعتراضات لإعلانها

اقترب موعد الجمعية العمومية لنادي المريخ السوداني لانتخاب مجلس إدارة جديد للنادي بعد صراعات إدارية كبيرة عاشها بطل الدوري السوداني.

وبحسب متابعات محرر موقع النيلين فقد شهدت قوائم المرشحين للفوز بالرئاسة وعضوية مجلس الإدارة حراك كبير وضمت قائمة المرشحين لمقعد الرئيس مولانا مجذوب المجذوب والقنصل حازم.

وفي أطار العضوية الجديدة فقد سجل الطفل والمشجع المريخي الصغير أردوغان سر الختم احمد صاحب الثلاث سنوات أسمه بأحرف من ذهب في تاريخ النادي, على أعتباره أصغر عضو في تاريخ النادي العريق.

ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين فقد احتفلت جماهير المريخ على مواقع التواصل الاجتماعي بعضوية الشبل الصغير أردوغان وطالبوا الجماهير الذي لم تحصل على العضوية حتى الأن بالاقتداء به من أجل ترشيح مجلس جديد قادر على انقاذ النادي

الكتابه في الزمن الخراب
ضوء النفق وبنك الثواب
================
توقفت عن الكتابة لفترة ليس لانه لاتوجد مواضيع تستحق ان يكتب عنها ابدا فالساحة السياسية والاجتماعيه مليئة بالاحداث التي تصلح ان تكون موضوعا للكتابة ولكن للاسف كلها احداث مؤسفة اصابتني وقلمي بالاحباط وادخلتني في خصام مع الكلمه والحرف فتقوقعت داخل نفق ذاتي مترقبا لنور الامل في اخر النفق كما وعدنا رئيس الوزراء او هكذا حدثنا،
وفجاة من وسط جحيم المعاناة والاخبار المحبطه تلوح بؤرة النور في اخر النفق ويتجدد الامل وينشرح القلب وتتدفق شراين الفرح فاهرع لقلمي لازف البشري لاهلي الغبش البسطاء ولكن الاحرف تستعصي والكلمات تتقازم والعبارات تخذلني فالحدث اكبر من كل الحروف واعظم من تصفه الكلمات اوتختزله عبارات ،
والخبر هو كما زفه لي اخي وصديقي عبد اللطيف ميرغني ان بنك الثواب سوف يقيم سلسله عمليات بمستشفي الضمان الاجتماعي بالابيض يشارك في اجرائها اكثر من سبعه من اكبر الاستشارين والاخصائين من الخرطوم والابيض برعايه كريمه من حكومة الولايه وبنك الثواب مجانا اكرر مجانا ،
الاستاذ المبدع الاعلامي الهرم عبدالله محمد الحسن هذا الرجل القامه المعطون بحب كردفان واهلها كيف لا وهو ترعرع ونشأ فيها تشرب باخلاقها وتسربل بحبها وتشبع بقيمها فحق فيه قول افضل الخلق عليه الصلاة والسلام (خيركم خيركم لاهله وانا خيركم لاهلي) بنك الثواب البرامج الاشهر الذي كم ازال وجع وكفف دمعه ورسم فرحه و لوحه للامل والحب والتعاضد والتكاتف هو مثال حي للتكافل الاجتماعي في اجمل وأبهي صوره،
ياابناء كردفان هؤلاء اهلكم وابناؤكم ملائكة الرحمة يتنادون من كل فج عميق ليزيلوا عنكم السقم والالم فاكرموا وفادتهم وطيبوا مقامهم وأحسنوا استقبالهم فهذا ديدنكم وعهدكم،
شكرا جميلا لكل للقائمين علي أمر هذه المبادره من أبناء هذه الولايه الشرفاء ونامل من حكومة الولايه تذليل كل الصعاب لنجاح هذه المبادره وهاهو النور يلوح في نهايه النفق شمعة أمل وجب علينا ان نضاري عليها حتي تقيد بالتنظيم الجيد والترتيب وأختيار الحالات المحتاجه فعلا حتي تؤدي المبادره دورها كاملا ويستفيد منها اكبر عدد من اهلنا ،
اللهم الا هل بلغت اللهم فاشهد .
عقيد حقوقي (م)
عادل دهب علي

” في عيد الجيش ”

الجيش هو السودان تراثا وثقافة وأدبا وطبعا وأخلاقا وصهوة تاريخ شعوبه ..

الدكتور فضل الله أحمد عبدالله

” نوم الأرض موت ،
ونوم الفكرة موت ”

بالقول أعلاه ، نجاهر بمقالنا دون تذويق الكلام ..
وصدق القائل :
نوم الأرض موت ،
ونوم الفكرة موت ،

موت الكاتب المبدع ، هو أشبه بنوم الموجة على شاطئ البحر ، وللقارئ بعد ذلك أن يسأل نفسه إن كانت الأمواج تنام حقا ،

التعبير عن الوجدان الجمعي للأمة هو أكثر مطلوبات الوقت .
فإنقطاع الكاتب عن الوقت ومطلوباته ، هو وقوع في شراك الموت .

وذلك المعنى نفسه قاله الشاعر الفلسطيني ” معين بسيوس ” :

” إني أنا المتنبئ فوق عصركم
حذاء عصري
أنا المستقبل الزمن ”

وبإسلوبه الخشن في قول الحقيقة يقول :

” ثورة الحق في بلادي كفر
قلمي في الحديد ،
في ظلمة السجن
طريح مكبل لا يصر ”

وعن الذي يكتب وفقا لمصالحه قال :

” كان يصلي دائما خلف علي
ويسأل الطعام من يدي معاوية
خلف علي ،
الصلاة مجزية ،

صلوا وراءه وبعدها ،
خذوا الطعام والشراب من يدي معاوية ”

أما ” صلاح عبدالصبور ” الشاعر المصري يرى أن الكاتب المبدع هو الذي ينظر إلى الحياة في وجهها لا في قفاها .

وقال :
” لست شاعرا حزينا ، ولكني متألم ” .

وأضاف القول :
” لأني أحمل بين جوانحي شهوة إصلاح العالم ” .

مستعيرا ذلك القول من ” شللي ” والذي أستقاه هو نفسه من أحد الفلاسفة الأسكتلنديين .

وكتب صلاح عبد الصبور باحثا عن الإنسانية فقال :

” آه ..
نحن الذين أردنا أن نمهد الطريق للمحبة
لم نستطيع أن نحب بعضنا بعضا ،
أما أنتم ..
فعندما يأتي اليوم الذي يصبح فيه الإنسان صديقا للإنسان
فاذكرونا ، وسامحونا ”
وفي ناصية أخرى يقف شاعرنا السوداني ” محمد مفتاح الفيتوري ” ليقول :

بأن الكاتب المبدع الحق ليس فردا بل إن فرديته تمثل لحياة أمته ومسرى حضارتها .
فهو يعيش صيرورة القيم في حياتها الإجتماعية والجماعية ، فيرى الصحيح منها والمعتل .

وليس أضر على الأمة من أختلال سلم القيم أو فقدانها له بالكلية . لأن الحضارة تنشأ من مراعاة المحرمات التي تضر بالجماعة .

وأول هذه المحرمات النزاعات الداخلية المسلحة لأنها تورث البغضاء وتجعل الدم يستجر الدم .

وثانيها مصانعة الأجنبي على مصالح الأمة لأن هذا يقويه ويضعفها ، ويحدث من أسباب الشقاق ما لا محل معه للمصالحة والمهادنة .

واستنادا على ذلك ، يمكن القول ، أنه في السودان اليوم ، أكثر مظاهر علامات إختلال سلم القيم أو فقدانها بالكلية ، هو محاولات بعض الكتاب السافرة القبح في خدش شخصية القوات المسلحة ، مهادنة للأجنبي وتزلفا وتوددا له .
وليس من جرح يحرق حشى أهل الإنتماء لهذا البلد أكثر من تلك الثرثرات الصاخبة الجاحدة بأفضال ” جيشنا ” .

وما أقبح الوقت الذي يوصد أبوابه في وجوه الحقائق . الحقائق التي رفع ألويتها الأوفياء من أبناء ” الجيش ” في صياصي الجبال ، صائحين به في الشوارع والبيوت ، من باب المسؤولية الوطنية ، متبتلين في محرابه حبا وعشقا ، حاملين لواء السودان تراثا وثقافة وأدبا وطبعا وأخلاقا . هم أعرف الناس بتضاريسه وسهوبه وبشره وعاداته ومجموع أنساق طقوسه وقضايا أهله .

يذهب الآخرون ميمنة وميسرة ويهرولون مشرقا ومغربا ، إلا ” القوات المسلحة ” المؤسسة كالسيف تبقى وحدها ، تمسك بأركان السودان وارثة لأمجادها ، مقدمة صحائف ناصعة من البيان بالعمل وتعلمنا أن الخنوع ومداهنة الأجنبي مذلة والجبن يردي .

” جيشنا السوداني ” عمر طويل من المآثر النبيلة والفئة الأعظم حفاظا على قوميتها واحترامها لنفسها ولمواقفها من العالم وأحواله وتقلباته .

عند الإختبار وورود ساحات المسؤولية الوطنية عند أوان الزحف تولى الكثير وتهاووا كأعجاز نخل خاوية ، ولم يقف عند سداد الثعور ، إلا رجال الجيش ، روح السودان وصورته ، وأسباب وجوده بين العالمين .

هم سموق قمة جبل التاكا
وأزهار هضبة جبل مرة ..

معطاءون كفيوض نهر النيل
وثبات أهرامات البركل

هم قلم البلاد الأوحد وقرطاسه
وخيله وليله …

هذه الأيام من يكتب عن القوات المسلحة السودانية بحب ووفاء وتقدير ، هو كمن إختار المشقة في اتجاه البلد وأهله ، مشقة أليمة الجراح ، شكلا وكيانا .

فقد ربح التافهون الحرب وسيطروا على عالمنا وباتوا يحكمونه .

وصدق ” ألان دونو ” الناقد الكندي إستاذ الفلسفة والعلوم السياسية في كتابه الجديد ” نظام التفاهة ”

الكتاب الذي حملته أسنة أقلام النقاد وجعلت منه الكتاب الأوسع إنتشارا في دول الغرب .

والكتاب يكشف علل الواقع الإنساني والأوضاع الكارثية التي يقودها نظام محكم يسيطر على كل الشعوب الآن دون أن يطلق رصاصة واحده .
ويقدم ” ألان دونو ” متهكما وساخرا مقدما نصيحته للناس في هذا العصر :
لا لزوم لهذه الكتب المعقدة ، لا تكن فخور ولا روحانيا ، فهذا يظهرك متكبرا ، لا تقدم أي فكرة جديدة ، فستكون عرضة للنقد ، لا تحمل نظرة ثاقبة ، وسع مقلتيك ، أرخ شفتيك ، فكر بميوعة ، وعليك أن تكون قابلا للتعليب ، إن التافهين حسموا المعركة ، وسيطروا على عالمنا وباتوا يحكمونه .

وفي السودان الآن لسنا بعيدين من تلك الثقافة الكونية التي تهدف إلى محو شخصيتنا الثقافية بلا إطلاق رصاصة واحدة .

فقد أوكلوا المهمة لمن هم يحملون دمنا وقسمات وجوهنا .

غير أننا لن نتنازل عن السودان وتراثه وتقاليد مجتمعاته وأعرافهم ..

وروح السودان وكيانه هو ” جيشنا ” فله حبنا الأصيل بلا ضوضاء .

” نشر في جريدة القوات المسلحة يوم السبت 6 محرم 1443هجرية الموافق 14 أغسطس 2021م “