قال مكتب رئيس مجلس الوزراء د. عبدالله حمدوك، إن بعض الصحف والمواقع الإلكترونية، نشرت تصريحات منسوبة لرئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك، وقالت إنه أدلى بها لمراسل صحيفة (معاريف) الإسرائيلية بباريس، “وهي تصريحات كاذبة ومفبركة ولا أساس لها من الصحة”.
وأوضح مكتب د. حمدوك، أن رئيس الوزراء عقد مؤتمراً صحفياً مشتركا أذيع على الهواء، وأجرى حواراً مع صحيفة لوموند الفرنسية، وراديو دبنقا، ولم يتحدث لأي وسيلة إعلام أخرى
الانتباهة
أكملت الولايات المتحدة، استبعاد السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، ونشرت الوثيقة، اليوم الأربعاء، من قبل وزارة الخزانة الأمريكية لتفتح الباب أمام كافة التعاملات البنكية و المالية.
وبحسب وزارة الخزانة الأمريكية، فإن القرار يكمل الإجراء الذي بدأته وزارة الخارجية في ديسمبر من العام الماضي لإزالة القيود المفروضة على السودان فيما يتعلق بدعم الإرهاب على مستوى الدولة.
ووفقا للبيان، فإن القرار الرسمي لوزارة الخزانة يرفع كافة القيود المفروضة على المعاملات المالية مع السودان، ويسمح بالتوريد دون عوائق للمنتجات الزراعية والأدوية والمعدات الطبية.
وتدخل الوثيقة حيز التنفيذ رسميا يوم 20 مايو بعد نشرها في السجل الفيدرالي.
الانتباهة
أعلنت، وزيرة التربية المكلفة، تماضر الطريفي قيام امتحانات النقل وشهادة الأساس للطلاب بكل الولايات في مواعيدها المعلنة.
وأكدت عقد امتحانات الشهادة الثانوية في مواعيدها المضروبة سابقاً 19 يونيو المقبل، مع إيقاف الدراسة بكل المراحل لمدة شهر.
في نفس الوقت، شددت على عدم تجاوز فترة الامتحانات الفاتح من شهر يونيو القادم عدا امتحانات الشهادة الثانوية، مع الالتزام بالاحترازات الصحية وتطعيم المعلمين والعاملين ضد الفيروس.
من طرفه، أعلن وزير الصحة، د. عمر النجيب عن اتخاذ إجراءات صارمة ضد مراكز فحص كورونا الخاصة التي لا تمد وزارة الصحة بالمعلومات عن عدد الحالات الموجبة، مع قيام السلطات بفرض ارتداء غطاء الوجه إجبارياً بقوة القانون مع دفع غرامات لغير الملتزمين بلبس الكمامة-لم يحدد قيمتها-.
وكشف النجيب عن تشكيل لجنة للنظر في الحالات الموجودة في دولة الهند للمساعدة في حل قضيتي السكن والإعاشة، لافتاً إلى أن القرارات التي اتخذتها لجنة الطوارئ الصحية الغرض منها، حماية المواطنين، والمحافظة على المؤسسات الصحية عاملة وبصورة جيدة، مضيفاً:”الوضع مخيف جداً”.
بالمقابل، جزم مدير سلطة الطيران المدني، إبراهيم عدلان بإصدار نشرة دولية تمنع دخول القادمين من دولة الهند سواء مباشرة أو عن طريق دولة أخرى، وخضوع كل الركاب القادمين من دولتي مصر، وإثيوبيا، عبر المعابر خلال أسبوعين لإعادة فحص كورونا، وفي حال ثبوت إصابة أي شخص بالفيروس يتم إخضاعه للحجر الصحي وعلى نفقته الشخصية.
وفيما نفى عدلان وجود أي اتجاه لإغلاق المطار، أشار إلى أن الأطفال من عمر 8 سنوات فما دون غير مطالبين بإجراء فحص كورونا، فيما تتم المطالبة بالفحص لما هم في عمر التاسعة فما فوق.
في اتجاه مواز، شدد رئيس مجمع الفقه، عبد الرحيم آدم على التزام لجان المساجد بإغلاق دورات المياه، وعدم السماح بالوضوء في المساجد، وأن يأتي كل مصلٍ بمصلاة خاصة والالتزام بغطاء الوجه ومنع المصافحة داخل المساجد.
ووجه آدم، بتقصير الصلوات وتعقيم المساجد وأن لا تتعدى صلاة الجمعة العشرة دقائق، مشيراً أنه في حال لم يتم تطبيق تلك الاشتراطات فإنه ستعاقب لجان المساجد وتخضع للمساءلة القانونية وإغلاق المساجد، ومحاسبة الإمام والمؤذن كذلك.
الانتباهة
أعلن وزير المياه والري الإثيوبي، سليشي بقلي، جاهزية بلاده، لتلبية مخاوف السودان بشأن الملء لسد النهضة، وتبادل المعلومات معه.
وذكر بقلي، في مؤتمر صحفي أمس، إن نسبة اكتمال البناء في سد النهضة تجاوزت الـ80%،
وإن الملء الثاني سيتم في موعده، وفق ما خُطط له.
الانتباهة
دعا رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك، إلى عدم تصدير تعقيدات الانتقال للخارج.
وقال حمدوك في مؤتمر صحفي عقب عودته من باريس بمطار لخرطوم يوم الأربعاء، إن واجب السودانيين جميعاً التصدي لتعقيدات الانتقال، وأضاف: “لا توجد جهة او دولة ستزيل هذا التعقيد، نحن محتاجين نعالج هذا التعقيد ونعالج مناخ هذا الزخم ومعالجة قضايانا لتهيئة ملعبنا والكرة الآن في ملعبنا”.
في وقت، ذكر حمدوك، انه ورئيس مجلس السيادة “لم يذهبا إلى باريس لعكس أن هناك شئ غير طبيعي يحدث في السودان، وأكمل: ” ما مشينا نغش العالم أن هناك حاجة غير طبيعية في السودان”.
وقال إن التحدي أمام السودانيين، في تحقيق التوافق وتجنب شرور تجارب الدول الأخري.
في سياق آخر، نبه إلى مباحثات جرت مع الصين في فرنسا، حول معالجة ديونها، بجانب تعهدات سعودية والتزامات منها بالعمل على ملف ديون الدول خارج نادي باريس، واستكمل: “موضوع الديون بسجن البلد”،
وأكد حمدوك أن مؤتمر باريس، حقق اهدافه وأضاف: “قطعنا شوطاً كبيراً في معالجة الديون عبر تنفيذ النقاط الخمسة الخاصة بهيبك وسنتول إلى قرار بإعفاء أكثر من 45 مليار دولار”، وجزم كذلك بعدم وجود أي شروط بشأن القرض الفرنسي.
في سياق منفصل، كشف حمدوك عن زيارة وفد من شركة أيرباص للخرطوم للعمل على معالجة ملف سودانير، بجانب مناقشة إمكانية إنشاء صناعة للطيران في السودان.
في غضون ذلك، أكد حمدوك، أن تشكيل المجلس التشريعي يحصن الانتقال، ولفت إلى أهمية تشكيله اليوم قبل الغد، بينما ذكر في سياق مغاير، أن قرض بنك الاستيراد والتصدير سيوجه للاحتياجات العاجلة بقيمة 700 مليون دولار.
الانتباهة
قال رئيس الحكومة عبد الله حمدوك، إنّ عملية التطبيع مع اسرائيل ستستمر بأي حال من الأحوال.
وصرح حمدوك، في أول حوار له مع وسيلة اعلامية اسرائيلية -صحيفة “معاريف”، بحسب موقع i24news : “”عملية التطبيع مع اسرائيل ستستمر بأي حال من الاحوال، هذه مصلحتنا ونحن نرغب بها”.
وتابع: “التزمنا وسنظل ملتزمين ونحن مصممين جدا على الالتزام بالاتفاق مع اسرائيل، حتى لو كان الصراع الحالي بين اسرائيل والفلسطينيين الوقت المريح لذلك”.
في المقابل، قالت وزيرة الخارجية مريم المهدي في حديث للصحيفة الاسرائيلية أيضا وفق ما نقله الموقع ان الاتفاق مع اسرائيل لا يوجد ختم رسمي حتى الأن، “لذلك فإن الاتفاق عمليا غير قائم، والاتفاق مع اسرائيل لم يطرح في المؤتمر كعامل يساهم في الاقتصاد”.
واضافت ان السودان اعلن في حينه ان الاتفاق كان شرطا وضعه الأميركيون “إخراجنا من قائمة الدول الداعمة للارهاب، وفي الاتفاق اقر ان على البرلمان ان يصادق على الاتفاق ، لكن حتى الان لم يتم اجراء انتخابات برلمانية”، واشارت في ذلك الى الجدل الدائر في الحكومة وفي حركات الاحتجاج المدنية ضد الاتفاق مع اسرائيل.
الانتباهة
التقى رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، بضباط القوات المسلحة برتبة العميد فما فوق.
واستمع البرهان خلال اللقاء، إلى مقترحات وآراء الضباط فيما يتعلق بقضايا القوات المسلحة، مؤكداً على أهمية تماسك القوات المسلحة ودورها في التصدي للمهددات.
وأوضح بحسب وكالة السودان للأنباء، استعداد القوات المسلحة وجاهزيتها لتنفيذ الترتيبات الأمنية حسب اتفاق جوبا للسلام وأهمية الإسراع في تنفيذ هذا البند.
ونبه إلى عدم الالتفات إلى الشائعات التي تستهدف زعزعة القوات المسلحة وتماسكها، مضيفاً “أنه لا تفريط في شبر من أرض السودان”.
الانتباهة
كشف المتهم الثاني الوزير في العهد المباد يوسف عبد الفتاح “رامبو”، بالتحريات ، عن منح وتخصيص النائب السابق للمعزول علي عثمان محمد طه ، مساحة (85) ألف متر من أرض المدينة الرياضية لصالح جامعة افريقيا العالمية.
وتلي المتحري الأول الرائد الطيب الجميعابي، لمحكمة تجاوزات المدينة الرياضية أمس، أقوال المتهم الثاني يوسف عبد الفتاح الذي نفى اصداره قراراً بمنح الجامعة مساحة بارض المدينة، وإنما كان ذلك بقرار من علي عثمان وقتها باعتباره كان وزيرا ً للتخطيط الاجتماعي.
في وقت ارجات فيه المحكمة الفصل في طلب ممثل الاتهام عن الحق العام بالسماح للمتحري الاول بتلاوة بقية أقوال المتهمين وتقديم ما ورد في المحضر.
الانتباهة
حذر وزير الصحة الاتحادي د. عمر النجيب، من انتشار فيروس كورونا المتحور، الذي ظهر في دولة الهند وامتد لدول عدة.
وقال النجيب، خلال مؤتمر صحفي بوكالة السودان للأنباء الأربعاء، إن الوضع الصحي أصبح في غاية الصعوبة خاصة مع التوقعات حال وصل عدد المصابين إلى 100 ألف حالة إصابة في الأسبوع الأول والثاني من يونيو 2021م ، وعدم اتخاذ إجراءات احترازية مشددة وهو أمر إذا حدث سيدخل البلد في وضع صحي حرج خاصة وأن الطاقة الاستيعابية للمرافق الصحية تقل عن الـ20 ألف لكل الحالات. وأطلق تالياً، تحذيراً من انهيار النظام الصحي.
وقال إن الإجراءات التي اتخذتها لجنة الطوارئ الصحية قد جرى اتخاذها في كل دول العالم، مطالبا الجميع بتحمل المسؤولية والحفاظ على موجهات سلامة الأسر والمجتمع.
من جهته أكد مدير إدارة الطوارئ بوزارة الصحة الاتحادية د. محمد الحافظ، أن التوقعات المدروسة والمعتمدة عالميا والتي تعتبر بمثابة تنبؤات، والتي بنت وزارة الصحة عليها توقعاتها بحالات الإصابة بكورونا هي التي اعتمدت عليها اللجنة العليا للطوارئ الصحية في الموجهات التي أصدرتها. وأضاف في مؤتمر صحفي بوكالة السودان للانباء، أنه خلال الأيام القليلة الماضية كانت الحالات 47، منها 21 مؤكدة و6 وفيات، مشيرا إلى أن كثيرين يرون أن هذا العدد قليل إلا أن التوقعات لديهم في إدارة الطوارئ غير ذلك، ولهذا يتوقعون أن يكون هناك عددا كبيرا غير معلوم مما يتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة للتقليل من المخاطر من انتشار مرض الكورونا خاصة وأن هناك سلالات متحورة أثرت على مجتمعات كثيرة في العالم خاصة دولة الهند.
واعتبر الحافظ أن نسبة الفحص ضعيفة وهي حوالي 470 حالة فحص لكل 100 ألف شخص، وكذلك التطعيم الذي ينتشر بكثير من المراكز الصحية وهو مجانا، مطالبا كل أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن بضرورة الإسراع بتلقي جرعات التطعيم لسلامتهم.
الانتباهة
وصل إلى نيالا حاضرة ولاية جنوب دارفور وزير التنمية الاجتماعية أحمد آدم بخيت وكان في استقباله والي جنوب دارفور موسى مهدي وأعضاء لجنة الأمن وجمع غفير من شركاء السلام من حركات الكفاح المسلح بالإضافة لقادة المجتمع المدني، وفور وصوله توجه الوزير إلى محلية قريضة حيث خاطب الوزير لقاءا جماهيريا أكد فيه أن زيارته تأتي للوقوف على أحوال المواطنين الذين تضرروا من الحرائق التي اندلعت بمعسكرات النازحين وخلفت أضرارا في أرواح وممتلكات المواطنين، وأعلن الوزير عن توفير عشرة طن من الأدوية وخمسة وثلاثين طن اخرى من المواد الغذائية فضلا عن دعم الأسر المتضررة البالغ عددها (٢٤٤٨) أسرة بمبالغ نقدية بواقع عشرة آلاف جنيه لكل أسرة، وأكد الوزير حرص الحكومة الانتقالية لإحلال السلام وفرض هيبة الدولة وأعمال القانون، مبينا أن المرحلة تشهد إكمال بند الترتيبات الأمنية لقوات حركات الكفاح المسلح، مؤكدا ضرورة تحقيق التعايش السلمي بين المكونات المتعايشة ومعالجة الأسباب التي أدت الصراع بين القبائل، لافتا لاهتمام الحكومة الانتقالية بتأمين الموسم الزراعي الصيفي، بينما أعربت الإدارة حكومة ولاية جنوب دارفور و الأهلية بمحلية قريضة عن تقديرهما لجهود وزارة التنمية الاجتماعية ووقوفها إلى جانب المتأثرين من الحرائق بمعسكرات النازحين بقريضة.