شوتايم نيوز
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • الإقتصاد
  • العالم
  • الفيديو
  • المقالات
  • المنوعات
  • تحقيقات وتقارير
  • حوادث وجريمة
Author

شوتايم4

شوتايم4

الأخبار

ردة فعل القادة إزاء إتهامات الشارع… حمدوك حميدتي أنموذجاً

by شوتايم4 17 يونيو، 2021
written by شوتايم4

بينما يعلق يونيو (الثورة) منتصفه على مشجب الترقب الشعبي، استعداداً لمليونية الثلاثين منه، المنددة بالنظام والداعية لاسقاطه، أعقاب الزيادات الكبيرة على أسعار المحروقات، خرج رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك، أمس الأول في خطاب للشعب السوداني ليوضح التداعيات التي دفعت حكومته لإتخاذ القرار. الخطاب على الرغم من الإسهابات التوضيحية، التي جاءت فيه، وعلى الرغم من (عاديته)، إلا أن أكثر النقاط استيقافاً كانت هي الدفوعات التي قدمها (حمدوك) عن نفسه نافياً إتهامه بـ(الضعف) وعدم الإحساس بالشعب، ليبدو لأول مرة ومنذ توليه منصبه قبل ما يقارب العامين غاضباً مما يقال عنه، آبه بصورته لدى شعب هو متخوف من مآلات الفجوة التي بدت تتسع بينه وبينهم، مادفع كثيرون للوقوف حول هذه الجزئية تحديداً، مطلقين تساؤلاً حول من أذا بالجليد لدى رئيس الوزراء؟

حمدوك في خطابه كان أشبه بحميدتي الذي خرج الأسبوعين الماضيين أيضاً مدافعاً عن نفسه مندداً بالإتهامات التي توجه إليه وإلى قواته، ليلتقي الرجلان عند قاسم مشترك واحد مع إختلاف التهم وتوحد الدعومات.

حمدوك ومقام الثورة

ربما هي الأقدار التي جعلت، رئيس الوزراء د عبد الله حمدوك يتسنم هذا المنصب، عقب رفضه تولي حقيبة وزارة المالية في أشهر الإنقاذ الأخيرة. هذا الرفض جعله كبيراً في عين الشارع الذي تحيطه الإنطباعات حول من يرفض المناصب بالمثالية والقوة، ومن هذا المنطلق جاء ترشيحه لرئاسة الوزراء أعقاب سقوط النظام وأيضاً لإنتمائه الحزبي المعروف الذي تلونت به الثورة. جل التوقعات حينها، ذهبت عقب توليه سدة الجهاز التنفيذي إلى أنه سيحيل معه السودان إلى سودان آخر، لا يقل عن أحلام الشباب شيئاً، فكهذا هي التوقعات عند قيام الثورات ترتفع سقوفها، لكن سرعان ما بدأ الحديث تتغير نبراته عن رئيس الوزراء وإنحيازه للمكون العسكري، وقد بدا الأمر يتجلي في أعقاب المليونية التي رفض فيها حمدوك الخروج إلى الثوار الذين طالبوا بملاقاته، وهنا بدأت أسهمه في التناقص. ولعل ما دفع الشارع لتغيير نظرته تجاه د. عبدالله بحسب مراقبين، هو البطء في التعامل مع الكثير من القضايا، ليتضح لهم مع مرور الأيام أنه لم يكن بمقدار ثورتهم، لتبدأ لاحقاً عبارة (شكراً حمدوك) بالتوقف والاستعاضة عنها بـ (يسقط) حمدوك. لكن وبحسب موالين لرئيس الوزراء فإن طبيعته وطبيعة عمله في الأمم المتحدة تجعله يبدو بالشكل الذي عليه، وهذا ما يراه الشباب لا يتسق وثورتهم المدفوع بحماس الغيرة على وطنهم. ووفقاً لمقربين من رئيس الوزراء، فإن طبيعته هي التعامل مع القضايا بهدوء دون التعجل في إتخاذ القرارات، والتعامل بسياسة النفس الطويل، وهو ما يتنافى مع قضايا الثورة.

الشارع يريد

حمدوك في خطابه أمس الأول، وكأنما أراد من خلال نفيه صفة ضعفه القول أنه أراد المحافظة على المكونات السياسية على البلاد، فخرج في خطاب مكاشفة موضحاً ما حدث. وعلى الرغم من شفافيته في الحديث إلا أنه لم يجد استعطافاً من الشارع السوداني، بل ربما جاءت النتائج سالبة وعلت نبرة التهكم.

وبحسب المحلل السياسي نصر الدين بابكر فإن حمدوك خرج غاضباً عندما وصلت غضبة الشارع منتهاها.

وأتهم نصر في حديثه لـ(الإنتباهة) حمدوك بإطلاق الوعود وذلك من خلال وعوده التي أطلقها بوجود معالجات والتي توقعها الشارع في اليوم التالي غير أن ذلك لم يحدث.

وقال: حمدوك وعد بمعالجات، توقعها المواطنون أن تكون فورية، لكن لم تكن سوى وعود.

في مقابل ذلك أجمل المحلل السياسي محمد علي فزاري حديث رئيس عن ضعفه في بعض النقاط.

هذه النقاط بحسب فزاري لـ(الإنتباهة) تتمثل في تناقص شعبية حمدوك لدى الجميع، وإختفاء عبارة (شكراً حمدوك) إضافةً إلى الحديث عن أنه دمية في يد المكون العسكري وإتهامه بعدم إتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب،

وقال: رئيس الوزراء أراد من خلال حديثه عن ضعفه القول إن وراء صمته حديثاً وليس ضعفاً، وأنه أزاح الألغام من الفترة الإنتقالية من خلال الحفاظ على مكونات الحكومة المختلفة في ظل وجود فلول النظام السابق والدولة العميقة.

وتابع: هو أراد القول أنه نجح وحقن الدماء بمثالية، لكن المثالية لا تجدي مع الشعب السوداني، لأنه رئيس وزراء ثورة وليس منتخباً والشارع يريد قرارات وليس شكوى.

قاسم مشترك

ذات الأقدار التي ساقت حمدوك إلى سدة المشهد في الفترة الإنتقالية، هي نفسها التي وضعت النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الفريق أول محمد حمدان دقلو (حميدتي)، في ذات المشهد. ولعل هذه الأقدار هي التي جعلت بين الرجلين قاسماً مشتركاً وهو الوقوف في خانة الدفاع عن النفس عقب الإتهامات التي وجهت إليهما وإن كانت الإتهامات التي صوبت نحو حميدتي ينوء عن حملها الكثير. فقد ظل حميدتي ومنذ إنشاء قوات الدعم السريع مثار تهكم الشارع السوداني بمكوناته المختلفة، وإزدادت التهكمات والإتهامات عقب الثورة وضلوع قواته في فض الإعتصام الذي أحال الرجل إلى عدو الشعب. وعلى الرغم من محاولاته الجادة في كسب الشارع إلا أن الإتهامات لم تبرح مكانها ما جعله يخرج الأسبوعين الماضيين مدافعاً عن نفسه وقواته بعد إشتداد الهجمة عليه، ولأول مرة بدا حميدتي شفافاً مع نفسه والشارع حين إنتقد إطلاق لقب (فريق خلا) عليه كما إنتقد الطاعنين في سودانيته.

وطبقاً لخبراء فأن الرأي العام لعب دوراً كبيراً في إذابة جليد قادة الفترة الإنتقالية وإخراجهم عن طوعهم، بخلاف ما كان يحدث في الإنقاذ التي كان يعمد فيها قادتها إلى استفزاز الشارع وإخراجه عن طوعه من خلال التظاهرات، لتتسم الإنتقالية بتبادل المواقف. وقد شهدت الإنقاذ الكثير من عبارات قياداتها الاستفزازية للشارع العام، التي لم تتوقف حتى إبان الإحتجاجات واللحظات الأخيرة من عمر النظام وهو ما ولد كراهية شديدة وبغضاء ظلت موجودة حتى عقب السقوط.

ردة فعل

وفيما يرى البعض ضرورة تحلي القائد بالصبر وعدم الإنجرار وراء الأقاويل والشائعات، يرى المحلل السياسي عبد الرحمن أبوبكر أن الإنسان عبارة عن مادة مطاطية تصل حداً معيناً ثم سرعان ما تنفجر.

ويذهب عبد الرحمن في حديثه لـ(الإنتباهة) إلى أن حديث رئيس الوزراء عبارة عن ردة فعل عقب إحساسه بالاستهداف.

وقال: حمدوك شعر بأنه مستهدف وبالتالي أراد أن يوضح، ولم يتهم أحداً بعينه، سوى النظام السابق.

وتابع: ما حدث لرئيس الوزراء هو تقصير من مكتبه الإعلامي الذي جعله في دائرة مغلقة بعيداً عن الشارع أو همومه وسعى إلى حجب كل المعلومات، ما جعله في نظر الشعب يعيش في جزيرة معزولة.

في سياق متصل يرى المحلل السياسي نصر الدين بابكر أن درجة التعاطف مع حميدتي من الشارع أكبر من درجة التعاطف مع حمدوك على الرغم من شفافية الرجلين.

وقال لـ(الإنتباهة): حديث حميدتي أحس فيه كثيرون بصدقه، وقد وجد تعاطفاً كبيراً رغم أنه أطلقه في فعالية محددة إلا أنه وجد إنتشاراً واسعاً.

وتابع: في نهاية الأمر نجد أن إتهام حمدوك أخف وطأة بعض الشيء من الإتهامات التي تكال إلى حميدتي والتي وصلت حد هويته، لكن في نهاية الأمر فهما في مركب واحدة وهي الفترة الإنتقالية.

الانتباهة

17 يونيو، 2021 0 comments
0 FacebookTwitterEmail
الأخبار

وزير المالية يصدر قرار بحل لجنة استلام الأصول المستردة ويُكوِّن لجنة خاصة بوزارة المالية

by شوتايم4 16 يونيو، 2021
written by شوتايم4

ألغى وزير المالية والتخطيط الاقتصادي د. جبريل إبراهيم، القرار الوزاري الخاص بتشكيل اللجنة العليا لاستلام الأصول الثابتة والمتحركة والأخرى من لجنة إزالة التمكين ومحاربة الفساد واسترداد الأموال المنهوبة.

وذلك بحسب خطاب أمس الثلاثاء الـ15 من يونيو بتوقيع وزير المالية جبريل إبراهيم.

وأعلن في ذات الخطاب عن تشكيل لجنة خاصة بوزارة المالية والتخطيط الاقتصادي لذات الغرض.

باج نيوز

16 يونيو، 2021 0 comments
0 FacebookTwitterEmail
الأخبار

(حميدتي): قرارات مهمة خلال أيام لتأسيس القوات المشتركة لحفظ السلام

by شوتايم4 16 يونيو، 2021
written by شوتايم4

كشف النائب الأول لرئيس مجلس السيادة، رئيس اللجنة الوطنية العليا لتنفيذ اتفاق جوبا، محمد حمدان دقلو “حميدتي”، عن صدور قرارات مهمة خلال الأيام المقبلة تتعلّق بتأسيس القوات المشتركة لحفظ السلام.

وقدم “حميدتي” خلال لقاء انعقد بينه ووفد من الأمم المتحدة بالقصر الجمهوري اليوم ، شرحا حول سير تنفيذ اتفاق سلام جوبا وناقش القضايا العالقة في تنفيذ الاتفاق. وأعرب “حميدتي”، عن تقدير السودان للدعم الكبير الذي يجده من بعثة (يونيتامس)، وأشاد بالتواصل المستمر الذي تقوم به البعثة مع الحكومة.

وقال رئيس البعثة فولكر بيرتس في تصريح صحفي، إن “حميدتي” أبلغه أن اللجنة الوطنية العليا لمتابعة تنفيذ اتفاق جوبا للسلام، ستصدر قرارات مهمة خلال الأيام المقبلة فيما يتعلق بتأسيس القوات المشتركة لحفظ السلام التي سيتم تكوينها من القوات النظامية وشركاء السلام. ولفت بيريس إلى أن تلك القرارات سَتَلقى اهتماماً كبيراً من المجتمع الدولي الذي يراقب تطورات الأوضاع في السودان.

باج نيوز

16 يونيو، 2021 0 comments
0 FacebookTwitterEmail
الأخبار

سهير عبدالرحيم : شارع (15) العمارات

by شوتايم4 16 يونيو، 2021
written by شوتايم4

اليوم ندشن في محطة الوقود بشارع (15) العمارات وفي تمام الساعة الرابعة عصراً مبادرة (وصلني) لتوصيل طلاب الشهادة السودانية لمراكز الإمتحانات مجاناً .
سنقوم بلصق (أستيكر) المبادرة على زجاج السيارات التي يرغب أصحابها في المشاركة في المبادرة ، كما سنقوم بربط الشريط الأحمر على المرآة اليمين لكل سيارة .
أيضاً سنقوم يومياً و عبر رسالة صباحية في الإذاعة الرياضية بالتذكير بأماكن مراكز الإمتحانات حتى يسهل على المتبرعين معرفة أقرب مراكز إليهم والمساعده في نقل الطلاب .
هذه المبادرة وفي نسختها الثانية تقوم على المبدأ الأول والأكبر و تعتمد في نجاحها على الفطرة السوية و طبيعة الشخصية السودانية التي تجعل من فضل الظهر عادة وعبادة مساعدة الآخرين ومد يد العون للأطفال هي من علامات المروءة ودرجة رفيعة من الشهامة تؤكد على مقدرة الإنسان على الإنتصار على ظروفه الخاصة ومعاناته و إنشغاله الكثير وتخصيص جزء من وقته لنجدة الملهوف.
السنة الجارية كانت سنة سيئة جداً بكل المقاييس عايشها أبناؤنا الممتحنون ، ليست بأي حال من الأحوال بأفضل من سابقتها ، تدهور مريع ، إرتباك في العام الدراسي ، و (جهجهة) في المقرر، و كورونا و قطوعات الكهرباء و المياه
رفع الدعم كلياً عن الوقود كارثة كبيرة تصيب الإمتحانات في مقتل ، إن لم نعمل جميعاً بالجهد الشعبي والإيثار و تفعيل المبادرات والعمل الطوعي فلن تبارح الخيبات و الخذلان قاعات الإمتحان .
رسالة وهمسة لأولياء الأمور الآباء والأمهات أن يعملوا على جعل أبنائهم يخرجون مبكراً إلى الشارع العام قبل وقت كاف مع الإلتزام الكامل بالزي المدرسي والوقوف في أماكن واضحة وبعيداً عن الزحام
خارج السور :
يوم السبت أول أيام إمتحانات الشهادة السودانية ساهم عزيزي المواطن في توصيل التلاميذ لمراكز الإمتحانات …
للتواصل مع منظمة خطوة عشم / مبادرة
وصلني هاتف 0100007778
وصلني عشان ألحق الإمتحان.

الانتباهة

16 يونيو، 2021 0 comments
0 FacebookTwitterEmail
الأخبار

محمد عبد الماجد : (جيب) ريل!!

by شوتايم4 16 يونيو، 2021
written by شوتايم4

(1)

 انتظر هطول اول (مطرة) في الخرطوم في هذا الخريف – لا ارى ان كانت هيئة المياه سوف تحاسبني عليها في (فاتورة المياه) ام لا؟

 ان فعلوا ذلك سوف يقولوا لكم هناك تخفيضات هائلة في (فيضانات) النيل.

 تنويه – هناك زيادة قادمة في تعرفة الكهرباء – سوف تجعل (الضلمة) افضل من (النور).

(2)

 بعد حديث وزير المالية واللا تخطيط اقتصادي جبريل ابراهيم في مؤتمره الصحفي الذي اعلن فيه رفع الدعم عن المحروقات اعلن وزير المالية عن اعتمادهم الاساسي – والأول والأخير على (جيب) المواطن – وهذا يعني اننا سوف نحور اسم وزير المالية واللا تخطيط اقتصادي من (جبريل) الى (جيب ريل).

 حكومة لا تعرف غير (جيب) و(جيب) و(جيب).

 الحكومة تمتلك اراضي خصبة جعلت الخبراء يطلقون على السودان اسم (سلة غذاء العالم) – ويمتلك السودان انهاراً ووديان ويمكن الاعتماد الكلي على الزراعة المطرية. يمتلك السودان ثروات هائلة في الذهب والنفط. في السودان ثروة حيوانية خرافية ومناطق سياحية اثرية وخبراء في كل شيء وجامعات في كل المناطق واراض في مكة جوار الحرم وفي لندن – مع ذلك تعتمد الحكومة اعتماداً كلياً في اقتصادها على (جيب) المواطن.

 السودان يمتلك (3) ثورات في تاريخ شعبه النضالي كرقم قياسي في تاريخ الثورات الشعبية.. يمتلك السودان في المجال الابداعي الطيب صالح ومحجوب شريف والدوش وحميد ومحمد وردي وعثمان حسين وابوعركي البخيت ونصرالدين عباس جكسا ومنصور بشير تنقا.

(3)

 (جيب ريل) ابراهيم كما اشرنا سابقاً فشل في السنوات الماضية في اسقاط حكومة الانقاذ عن طريق الحروب والحركات المسلحة.

 هذه المرة قد ينجح (جيب ريل) ابراهيم في اسقاط الحكومة الانتقالية عن طريق رفع الدعم عن المحروقات.

 (جيب ريل) اخطر على الثورة من كتائب الظل.

 رفع الدعم عن المحروقات اخطر من الانقلاب العسكري – او هو تهميد حقيقي له.

 التفلتات الامنية – والنهب والسلب الذي يحدث الآن نتاج طبيعي لهذا الغلاء الناتج من رفع الدعم.

 سوف تصرف الحكومة اضعاف ما كانت تقدمه لدعم المحروقات في تحقيق الأمن ومحاربة الجريمة.

 ما كان يمنح للشعب سوف يمنح للشرطة لمجابهة التطور والتوسع الذي حدث في الجريمة.

 حكومة الانقاذ صمدت (30) عاماً ليس لحيلة تحسب لها غير انها لم ترفع الدعم عن المحروقات.

 حدثوا السيد رئيس الوزراء ان الصرافات الآلية ومحطات الوقود لا تعمل بنظام (شكراً حمدوك)، ولا تصرف روشتات الدواء بهذه العبارة.

 شكراً حمدوك سوف تتحول الى (صبراً حمدوك).

(4)

 وزير المالية الذي لا يرى في الوجود غير (جيب) المواطن – ماذا يقول بعد ان نشرت لجنة ازالة التمكين هذه المستندات التي انكرها؟

 وفقاً للمستندات وزارة المالية تسلمت 6 ملايين دولار من لجنة إزالة التمكين، من حساب النقل النهري وحده، غير أصول النقل النهري؛ التي تقدر بقيمة 500 مليون دولار.

 وزارة المالية تملك الآن 28% من بنك الخرطوم، و33% من بنك النيل، و7% من شركة أم تي أن، وطالبت اللجنة الوزارة بمراجعة أرباح الوزارة من هذه الشركات، والتي تتجاوز مئات الملايين من الدولارات، وأوضحت المستندات أن شركة هجليج المستردة كانت ارباحها 4 ملايين درهم ولم تستلمها المالية.

 وزير المالية يذكرني بطرفة الرجل الذي كان يشاهد في مباراة كرة قدم لمنتخب البرازيل مع احد منتخبات امريكية الجنوبية الصغيرة – وكان الرجل طوال زمن المباراة يهتف ويشجع ويغالط – حتى انتهت المباراة بفوز البرازيل 14/ صفر على منافسه الصغير.

 الرجل الذي كان يهتف طوال زمن المباراة ويجادل بعد انتهاء المباراة سأل الشخص الذي يجاوره : (البرازيل كانت لابسة ياتو شعار؟).

 (جيب ريل) ابراهيم يسأل الآن نفس السؤال بعد سقوط حكومة الانقاذ (الشعب لابس شنو؟).

(5)

 بعد رفع الدعم عن المحروقات والذي وصفه وزير المالية انه السبيل الوحيد للإصلاح الاقتصادي قامت العديد من المخابز برفع التسعيرة من 5 جنيهات الى 10 و15 جنيهاً للقطعة الواحدة، وسط غضب ومشادات بين المواطنين واصحاب المخابز، بينما ارتفع سعر قطعة الخبز التجاري من 20 جنيهاً الى 25 جنيهاً وقطعة الخبز التي كانت تباع بـ 30 جنيهاً ارتفعت الى 40 جنيهاً.

 كما اعلن انسحاب المركز القومي للكلى، من دعم مراكز الغسيل بالكميات اللازمة من (الآيبركس)، مما أدى الى ندرة كبيرة في الحقن.

 وقالت المصادر لموقع (مداميك) إن انسحاب المركز القومي للكلى تزامن مع الزيادة في سعر الحقنة الواحدة من (700) جنيه إلى (3000) جنيه، بواقع زيادة وصلت الى (428٪) في صندوق الإمدادات الطبية ومن ثم انعدمت، وتم توفيرها بعد زيادة بلغت (5000) جنيه، بنسبة زيادة قدرت بـ (714٪) في السوق الموازية، ونبهت المصادر الى انه على الرغم من الزيادة الكبيرة الا انها من الصعب الحصول على الحقن.

 هل هذا هو الاصلاح الاقتصادي الذي يتحدث عنه وزير المالية؟

 حدثوني بربكم هل لا تحاسب المحكمة الجنائية الدولية على مثل هذه السياسات الاقتصادية المدمرة؟

 البشير وهارون وكوشيب يجب اضافة بعض الاسماء لهم وتسليمهم للمحكمة الجنائية.

(6)

 بغم /

 شاهدنا مجزرة فض الاعتصام.

 الآن تشاهدون مجزرة رفع الدعم عن المحروقات!!

الانتباهة

16 يونيو، 2021 0 comments
0 FacebookTwitterEmail
الأخبار

اسحق احمد فضل الله : بلد..

by شوتايم4 16 يونيو، 2021
written by شوتايم4

والثلج والسر لهما في السودان عمر واحد
ومن السر أمس أن قوش يهبط الخرطوم
واليوم الخرطوم تعرف أن مقدمة قوش تدخل الخرطوم غداً
ووفد ومقدمة تعني…. البقاء…
ومن السر أمس أن وفداً عسكرياً أمريكياً يصل الخرطوم في الثامن عشر
ومقدمة الوفد وصلت
والوفد مهمته هي الإشراف على ترتيبات دمج الكاكي / كل الأطراف/ في جيش واحد
والوفد تسبقه خمسمائة مليون دولار
وخبر قوش وخبر الوفد الأمريكي إشارات تعني أن مرحلة ما بعد قحت قد بدأت العمل
…….
والخبر والخبر الآخر هما أحاديث تقرأ مباشرة
ثم أحاديث تحتاج الهوامش والشروح
ومما يحتاج للشرح… أن البرهان أول الأسبوع يجيب سيرة التنحي
وحديث البرهان عن أنهم مستعدون (للمشي) يعني أن مرحلة ما بعد قحت تغطي الآن كل شيء
وتغطي معنى لحضور قوش والآخرين
… وحضور قوش يستحيل أن يكون شيئاً لا تعلمه الدولة…. لا الحضور الآن ولا ما سبق… وأن الأمر كان ترتيبات
* والإعلان عن الأمر الآن يعني أن الترتيبات بلغت مرحلة فتح الخشم
ويبقى الجرتق
……
وإشارات
ومن الإشارات أن حديث واشنطون يقول إن أموال التعويضات التي تقطع القلب والتي دفعها حمدوك لأمريكا….. تعويضات السفينة والسفارة… هي أموال لم تدخل الخزانة الأمريكية
والأموال هذه لم تدخل الخزانة لأن المحكمة الأمريكية كانت قد حكمت مرتين لصالح السودان….. حكمت ببراءة السودان من التهمة
ثم جاء حمدوك وأعلن إدانة السودان
ودفع الملايين
وحكومة بايدن التي تراجع الآن سياسة ترامب توقف حكم إدانة السودان
والإيقاف هذا يترجم بأنه بساط أحمر يبسط في مطار الخرطوم لقوش
…….
ومعذرة….. فنحن نضطر إلى التوقف لأن جهاز الكتابة عندنا يتوقف
يتوقف لأن التيار الكهربائي يغيب منذ ومنذ
وهذا هو سودان قحت
** وقربت تفرج…..

الانتباهة

16 يونيو، 2021 0 comments
0 FacebookTwitterEmail
الأخبار

هاجر سليمان : إضراب الشرطة.. للداخلية والسيادي (٢)

by شوتايم4 16 يونيو، 2021
written by شوتايم4

فى هذه المساحة نعود لمواصلة الحديث في ما بدأناه، ونحدث عن رجال كالأسود الضارية يحفظون حقوق الناس وحقوقهم مهضومة، يسهرون على راحة الشعب ولا أحد يسهر لأجلهم حينما يموت أحدهم في معركة لصالح الوطن أو المواطن، فلا أحد يفقده سواء أسرته، وتشيع جثامينهم في صمت وينساهم الناس كأنهم لم يمدوا أياديهم بيضاء في العطاء الجزل، فهم مظلومون في كل النواحي، يكابدون ويعيشون في كبد من أجل الشعب، بينما لا يجدون مقابلاً سوى الإهانة والإساءة والتهميش والتغبيش، والحياة من حولهم تسير متسارعة نحو الآفاق وهم يسيرون ببطء نحو الموت والفناء ومزيد من الفقر والتجويع لأسرهم، وحتى أبسط حقوقهم وهو حق الاحترام العام بات غير متوفر..
هؤلاء الشرطيون كان من المفترض ألا يكون مصيرهم الهلاك والفقر والجوع ونقص الأموال والأنفس.. هؤلاء يجب أن تعيد وزارة الداخلية ورئاسة الشرطة النظر إليهم.. فيجب على وزارة الداخلية ألا تتعنت وتواجه غبنهم وتذمرهم بالطناش والقوة والتعنت.. يجب أن تخرج الداخلية من صمتها وتطلق تصريحات مطمئنة لهذه القوات.. فالطناش مرفوض يا وزير الداخلية ويا مدير عام الشرطة.. والتعامل بالندية سلوك غير حميد ومرفوض ويوجب استئصاله.
حينما تحدثنا للمدير العام السابق وزير الداخلية الحالي وطالبناه بأن يمنح الحسناوات حقوقهن فى السكن والبعثات الخارجية وغيرها من الحقوق التي يسعى السودان للمصادقة عليها الآن تحت مسمى (سيداو)، وقتها هاج السيد الوزير وثارت ثائرته ظناً منه أن هذا يعتبر شكوى على الملأ، ولكنه كان لفتاً للنظر باعتبار أن ما تحدثنا عنه يعتبر إجراءات إدارية داخلية والإعلام غير منوط بها، ولكنه ينبه أصحاب الشأن حتى ينال الجميع حقوقهم بالرضاء، ولكن ما خلصنا إليه وقتها من ردة فعل المدير السابق وزير الداخلية الحالي، أنه رجل يرفض ما يتم إيراده عبر وسائل الإعلام، وأنه دوماً يسعى للتشدد واتباع سياسة العناد، ظناً منه أن ما يأتى عبر وسائل الإعلام يعتبر لياً لذراعه.. وظل الرجل يمارس التهميش إلى أن غادر رئاسة الشرطة وتولى منصب وزير للداخلية.
وعلى الرغم من توليه منصب الوزير إلا أن تركته وقوانينه مازالت سارية تُمارس حتى الآن برئاسة الشرطة. وأكبر دليل على ذلك أنه مازال هنالك عدد من منسوبي الشرطة يعانون من مظالم كثيرة، وأنه تم تجاوز الشرطيات في ما يتعلق بمسألة السكن بحجة أنه لا يمنح المنزل للشرطية المتزوجة من رجل خارج قبيلة الشرطة، ومازلن يعانين الأمرين دون مراعاة لظروفهن أو ظروف أسرهن، ومازال الظلم واقعاً على عدد من منسوبي هذه المؤسسة التي ظلت على مر التاريخ بسيرتها الناصعة تعطر سماء السودان، ولكنها تعرضت لأكبر نكسة في تاريخها شهدها العامان الأخيران، ويتوجب حلحلة مشكلات هذه القوة، وإلا فالهلاك سيحل بنا جميعاً، فالشرطة حائط الصد الأول، وحينما يغيب أو يضرب هذا الحائط نصبح جميعاً عرضة للهلاك ويسود قانون الغاب.
وستستمر حلقاتنا عن هذه المؤسسة العريقة إلى أن ينصلح حالها

الانتباهة

16 يونيو، 2021 0 comments
0 FacebookTwitterEmail
الأخبار

أحمد يوسف التاي : إذن استعدوا للمجاعة الطاحنة

by شوتايم4 16 يونيو، 2021
written by شوتايم4

(1)
شبح مجاعة طاحنة أراه يلوح في الأفق القريب، معطياته كلها قد تحققت الآن تماماً وعلى نحو لم يساورني فيه أدنى شك خاصة بعد تحرير وقود الزراعة وبصورة مباغتة مع بداية الموسم بعد أن سدد المزارعون رسوم الأرض مضاعفةً توطئةً لتسليمهم الجازولين، ولهذا أقول شبح المجاعة قد لاح فعلاً، لكن ومع ذلك يوجد مخرج ضيِّق جداً لإنقاذ البلاد من هذه الكارثة التي صنعتها الحكومة …قبل أن أشير إلى المخرج الضيِّق، لا بد أن نستعرض معطيات شبح المجاعة القادمة والتي أتوقع ما أن أناخت بكلكلها على الشعب السوداني سوف لن تبقي ولن تذر، وسوف تكون نتائجها وخيمة، وانعكاساتها كئيبة وتأثيرها شاملاً…
(2)
في مثل هذه الأيام كان المزارعون في قطاع الزراعة المطرية بشقيها التقليدي والآلي (داخل وخارج التخطيط) في ولايات القضارف وكسلا ،الجزيرة، النيل الأبيض ،سنار والنيل الأزرق، جنوب كردفان، غرب كردفان ،جنوب وغرب وشمال دارفور إلى جانب القطاع شبه الآلي المطري في الخرطوم، في كل تلك المناطق كان المزارعون في مثل هذه الأيام يكملون التحضير للموسم الزراعي وتبدأ أولى خطوات الاستعداد للزراعة بالحصول على الجازولين الذي توفره الدولة بمبلغ لا يتجاوز الـ “2” ألف جنيه للبرميل حتى الموسم الماضي، والآن الدولة حررت سعر جازولين الزراعة بصورة مباغتة ومفاجئة لجميع المزارعين ليصل سعر البرميل”75″ ألف جنيه، وفي مناطق “80” ألف جنيه أي أن سعره تضاعف “40” مرة… هذا بالإضافة إلى الارتفاع الخيالي في أسعار التقاوى المحسنة والإسبيرات وزيوت الديزل والشحوم والتي تضاعفت أسعارها مابين 30 إلى 40 مرة، فضلاً عن ارتفاع أجور عُمال الزراعة…
(3)
الفاجعة الكبرى أن أسعار الذرة الآن لم تبارح مكانها بسبب سياسات الدولة المتعمدة (غياب السعر التركيزي) حيث ظلت اسعار الذرة على ما هي عليه قبل ستة أشهر، وعليه فإن المزارع الذي يدخر الذرة لمقابلة الموسم الجديد كما تجري العادة سابقاً فإنه لن يغامر ببيعها للدخول في هذا الموسم، لأن أي محاولة لدخول الموسم الزراعي في مثل هذه الظروف تعتبر محاولة “انتحار” بكل تأكيد ولا أقول مغامرة لأن المغامرة تحمل احتمالين إما النجاة وإما الهلاك، لكن الزراعة هذا الموسم وفي ظل هذا (الفخ) الذي نصبته الحكومة بامتياز للمزارعين فهو الهلاك المحقق، إن لم تتراجع عن سياستها..
(4)
تأكيداً للغة الأرقام التي أتحدث بها عن تكاليف الموسم الزراعي لهذا العام ، وبوصفي أيضاً مزارعاً، فإن كثيراً من المزارعين الآن لجأوا إلى تأجير الأرض ، أو بصورة أدق الآن يبحث المزارعون عمن يستأجر أراضيهم الزراعية بدلاً عن زراعتها، ولكنهم للأسف لن يجدوا حتى من يستأجرها… لأن الموضوع وببساطة شديدة أن الألف فدان يتم استئجارها بمبلغ مليون ونصف المليون، فإذا أراد المزارع زراعتها فإن تكلفة الجازولين للحرث فقط ستصل إلى مليوني جنيه (كسر وزراعة) هذا من غير تكاليف الزيوت والشحوم والإسبيرات والعمال والتقاوى، أليس من الأفضل للمزارع أن يستأجر الأرض (هذا إن وجد انتحارياً شليقاً)…
(5)
إذا فشل الموسم الزراعي المطري بسبب عدم قدرة المزارعين على الدخول في هذه العملية الانتحارية هذا ربما يعني أن مابين 70 إلى 80 % من الأراضي الزراعية لن تتم زراعتها، أتوقع وبحسب هذه العقبات الكبرى التي وضعتها الحكومة أن تتقلص مساحات الزراعة الآلية المطرية، إلى (4) ملايين فقط من جملة الـ “20” مليون التي تشغلها الزراعة المطرية في السودان … هل أدركتم حجم الكارثة التي تقودنا إليها الحكومة، فأي حكومة هذه التي تضع المتاريس أمام المنتجين والمزارعين بدلاً عن حمايتهم وتشجيعهم وتحفيزهم … في رأيي وبحسابات واضحة ودقيقة أن المخرج من هذه الكارثة التي ستأتي بطعم المجاعة الكاسحة هو التراجع الفوري عن تحرير وقود الزراعة وإعلان سعر تركيزي مغر للمزارعين وإلغاء الضرائب والرسوم الخاصة بمدخلات الإنتاج، وإلا فالرماد كال الجميع وليس حماد وحده… هذا اللهم هذا قسمي في ما أملك..
نبضة أخيرة:
ضع نفسك دائماً في الموضع الذي تحب أن يراك فيه الله، وثق أنه يراك في كل حين.

الانتباهة

16 يونيو، 2021 0 comments
0 FacebookTwitterEmail
الأخبار

البنك المركزي يسمح بتصدير الذرة

by شوتايم4 16 يونيو، 2021
written by شوتايم4

أعلن بنك السودان المركزي يوم الأربعاء، في منشور لكافة البنوك العاملة بالبلاد خاص بصادر الذرة بناءا على قرار من وزارة التجارة والتموين. والغى المنشور بموجبه المنشور الخاص بإيقاف صادر الذرة والسماح بتصدير الذرة مع الإلتزام بالضوابط الخاصة بعمليات الصادر.

الانتباهة

16 يونيو، 2021 0 comments
0 FacebookTwitterEmail
الأخبار

حمدوك: التشظي بين مكونات الثورة ترك فراغاً تسلَّل منه أعداؤها وأنصار النظام البائد

by شوتايم4 15 يونيو، 2021
written by شوتايم4

حذر رئيس الوزراء د. عبدالله حمدوك، من التشظيات التي يمكن أن تقود البلاد إلى حالة من الفوضى وسيطرة العصابات والمجموعات الإجرامية، كما تساعد على تفشي النزاعات بين المجموعات السكانية كافة، مما قد يؤدي إلى حرب أهلية تقضي على الأخضر واليابس الذي لايهدد بلادنا فحسب، بل سيجرُّ كل الإقليم إلى حالةٍ من عدم الاستقرار.

وقال حمدوك في خطاب وجهه للامة السودانية مساء اليوم الثلاثاء، إن التدهور الأمني الآن يعود بالأساس للتشظي الذي حدث بين مكونات الثورة، والذي ترك فراغاً تسلَّل منه أعداؤها وأنصار النظام البائد.

داعياً قوى الثورة للتوحد وإعادة تماسكها وتُنظِّيم صفوفها، مشيراً إلى أن وحدتها قادرة على حماية الثورة وقيمها وأهدافها.

وأضاف “حمدوك” إن تشتُّت قوى الثورة هو الذي يدفع أعداءها للتحرك والتآمر، لافتا إلى أهمية وجوهرية مهمة إصلاح القطاع الأمني وهي مما نضعه نصب أعيننا ونعمل لأجله ليل نهار، محذراً من عدم إجراء هذه الإصلاحات الضرورية، التي ستجعل بلادنا نهباً للمخاطر الداخلية والخارجية.

صحيفة السوداني

15 يونيو، 2021 0 comments
0 FacebookTwitterEmail
  • 1
  • …
  • 30
  • 31
  • 32
  • 33
  • 34
  • …
  • 153

الأكثر مشاهدة

  • 1

    شاهد بالفيديو….مليشيا الجنجويد يضربون الاقباط ويكرهونهم على الأسلام

    12 يونيو، 2023
  • 2

    مطالبات بفتح مسار الطيران السوداني عبر (اسمرا)

    12 يونيو، 2023
  • 3

    شاهد بالفيديو ….رجل اصابه الزهايمر فاصبح طفلا بين يدي ابنه

    11 مايو، 2023
  • 4

    مدير قوات الجمارك يتفقد الخلية الأمنية بمدينة بورتسودان ويشيد بمجهوداتها

    26 نوفمبر، 2023
  • 5

    صفقة”أردول” تثير الجدل

    24 يناير، 2021
  • Facebook
  • Twitter

حقوق النشر محفوظة لشوتايم نيوز 2021م

شوتايم نيوز
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • الإقتصاد
  • العالم
  • الفيديو
  • المقالات
  • المنوعات
  • تحقيقات وتقارير
  • حوادث وجريمة