تحصل موقع شوتايم نيوز على أخطر معلومة عن الفريق أول عبد الفتاح البرهان ،ذلك أن الرجل كان مكروها جدا من قبل وزير الدفاع وقتها الفريق أول عبد الرحيم محمد حسين الذي رفع اسم الرجل مرتين للاحالة إلى المعاش الا ان الرئيس البشير رفض ذلك الأمر في المرتين إلى أن غادر عبد الرحيم الوزارة لتتاح الفرصة للبرهان للترقي ودخول هيئة قيادة القوات المسلحة.
وثق مقطع فيديو لحظة دهس قائد مركبة “جمس صالون”، مساء أمس السبت، لثلاثة أشخاص على أحد الطرق في مدينة القويعية بعدما فقد السيطرة عليها أثناء التفحيط.
وعلمت صحيفة “المرصد” من شهود عيان، أن المركبة كان يقودها شاب حدث عمره لا يتجاوز الـ15 عامًا؛ حيث تسبب انحراف المركبة في وفاة شخصين وإصابة الثالث. وأظهر الفيديو تفحيط عدد من المركبات على الطريق في الوقيعية، إلا أن قائد “جمس صالون” انحرفت مركبته بسبب السرعة الجنونية أثناء التفحيط ليدهس ثلاثة أشخاص
تداول عدد من محبي فن الطمبور السوداني على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو من حفل خاص أحياه فنان الطمبور عز الدين الشكري.
وبحسب ما شاهدت محررة موقع النيلين فإن أكثر ما لفت أنظار متابعي الفيديو من الذين علقوا عليه أداء الراقصة التي كانت تشارك (الكورس) والفرقة الخاصة بالفنان عز الدين الشكري الرقص خلال الحفل.
الراقصة ظهرت في كامل أناقتها وهي ترتدي الثوب السوداني وقدمت فاصل من الرقص الذي أبهر الجمهور المتابع للحفل وجمهور مواقع التواصل الاجتماعي الذين تسابقوا على نشر تعليقاتهم بعد مشاهدتههم المقطع.
ووفقاً للتعليقات التي رصدتها محررة موقع النيلين فقد أشاد عدد كبير من الملعقين بحشمتها أثناء تقديمها لرقص استعراضي وطلب المعلقين من الفتيات والفنانات اللاتي يظهرن بملابس فاضحة خلال الحفلات بالتعلم منها والاقتداء بها حتى في الملابس المحترمة
اعلنت منصة إعتصام القصر الجمهوري اليوم عن حضور المبعوث الامريكي الي ميدان الإعتصام الساعة الواحدة ظهرا
موقع شوتايم سيتابع التطورات ويفيدكم
دعا رئيس شورى الجعلين الشيخ عبد العزيز احمد عوض السيد الى تفويت الفرصة على المتأمرين والمتربصين بامن وسلامة البلاد وقال خلال مخاطبتة المعتصمين امام القصر الجمهوري ان البلاد تمر بمرحله تتطلب وحدة وتماسك الجبهة الداخلية واضاف أن ذلك لن يتحقق الا بتوسيع قاعدة المشاركة لتضم كل المكونات السياسية الحيه والفاعلة في المجتمع دون اقصاء لاي فصيل ودعا عبدالعزيز الى تكوين حكومة كفاءات للعبور بالفترة الانتقالية وقيام انتخابات حره ونزيه مؤكدا على دور واهمية القوات المسلحة في تثبيت دعائم الامن والاستقرار وقال ان كل المكونات المجتمعية تؤكد على تماسك القوات المسلحة
ووجه رئيس شورى الجعلين انتقادات حادة للجنة التمكين لتجاوزها العدالة والانتقام من الموظفين وفصلهم دون محاسبتهم واشار الى ان اللجنة تعتقل ابناء نهر النيل عسكرين ومدنين دون تقديمهم الى محاكمات عدالة او اطلاق سراحهم واضاف ان لجنة التمكن تجاوزت كل شعارات الثورة من حرية وسلام وعدالة
وقال رئيس شورى الجعلين ان التصعيد الثوري الذي يقودة المجلس مستمر ضد والى نهر النيل حتى اقتلاعها من امانة الحكومة بالدامر
وحيا عبدالعزيز مجاهدات مني اركو مناوى وجبريل ابراهيم بدعوتهم الى المطالبة بتوسيع الحاضنة السياسية وقال إن الاعتصام به رجال قادرون على ترجيح ميزان القوى لصالح المعتصمين واعلن فتح مكتبين لحركتي العدل والمساواة وجيش تحرير السودان تاكيدا على وحدتنا كسودانين ونبذا للعنصرية
انتشرت صورة تم تداولها لـ 9 توائم ولدوا لامرأة مالية وضعتهم بإحدى المستشفيات في المغرب قبل شهور.
وبحسب ما نقلته وسائل إعلام مغربية، فإن السيدة المالية “حليمة سيسي” كانت قد وضعت توائمها التسعة في مايو الماضي في مستشفى بالدار البيضاء.
وأضافت أنه منذ ذلك الوقت، وهى تحظى بمتابعة إخبارية، بسبب حالتها النادرة، منوهة أن أولادها التسعة بصحة جيدة، وهي في انتظار العودة لبلادها.
وفي التفاصيل التي نشرتها أيضا صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فإنه مع اقتراب الأطفال من ستة أشهر احتفلت حليمة وزوجها قادر بإصدار صور جديدة لتوائمها.
كما نوهت أن وزيرة الصحة في مالي زارتهم الأسبوع الماضي وتوصلت إلى كيفية نقلهم بأمان من الدار البيضاء إلى العاصمة باماكو.
ونقلت الصحيفة عنها أيضا أن إنجاب طفل واحد أمر صعب ولكن إنجاب تسعة أطفال أمر لا يمكن تصوره.
من خلال هجومه العنيف على المكونات العسكرية في الحكومة لم يستطيع الاستاذ صلاح مناع أن يورد اتهاما معززا بالمستندات الا اتهامه لمدير الجمارك الفريق دكتور بشير الطاهر الذي بقي في منصبه منذ عينه مدير الشرطة في النظام البائد ،حيث زور الرجل فعليا شهادتي ميلاد وتم ضبطها داخل ملف خدمته وتم رفع الأمر إلى النيابة التي أمرت برفع الحضانة عنه توطئة لمحاكمته الا ان الرجل كأنما له حصانة من نوع لا نعرفه،الأمر الآن بات كما الشبكة ومطلوب فورا من المكون العسكري البت في أمر الفريق بشير الطاهر حتى يعرف الجميع من أين تأتي حصانة لرجل متهم بأنه وراء تهريب الذهب مع انه على رأس هيئة مناط بها منع التهريب وتحصين مقدرات البلاد من التلاعب
*محمدهاشم ابشر يكتب:-*
*عندما يتململ الشريف زين العابدين الهندي في قبره*
لم يدرك الكثير من القيادات السياسية السودانية حتي الآن أن ثمة فرق مابين معارضة الاوطان ومعارضة الحكومات فإن تعارض وطن فهذا أمر مرفوض وأن تعارض حكومة فهذا حق مشروع
لذالك تجد البعض يسعي دوما للانتصار علي وطنه بطرق أبواب المجتمع الدولي ظنا منه انه يستطيع أن يبلغ غايته باقصر السبل حتي ولو كلف ذالك تضييق الخناق علي شعبه بحرمانه من المساعدات والمنح والهبات الخارجية التي تقدمها بعض الدول الخارجية لذالك تجد البعض يسعي للبحث عن حل الأزمات في مقار السفارات دون أن يدرك أن العلاقات الخارجية محكومة بضوابط وتجاوزها من شانه أن يعرض البلاد مستقبلا الي ما لا يحمد عقباه
ولعل مادفعني للتطرق لهذا الأمر سببين
الاول:- الحديث الذي يدور في الفضاء عن تحركات بعض الدول بشأن الازمة السودانية وهجرة بعض القوي السياسية لحشد الدعم والتاييد الخارجي وقطعا هذا يتم بعد أن يتم سرد كافة التفاصيل الدقيقة التي تتعلق بالازمة حتي اصبحنا نر أن بعض السفراء يتحركون متجاوزين كل الاعراف الدبلوماسية المنصوص عليها في القانون الدولي واضحت مسالة طرق ابواب السفراء مسالة تباهي وتفاخر من بعض الذين يتصدرون المشهد الآن بل ويصرحون بها ويظنون انها ورقة ضغط تمكنهم من تحقيق احلامهم التي ينشدونها
ثانيا:- التصريح الذي تصدر عدد من مواقع التواصل بأن منظمة دوليه تقوم الآن باعداد ثلاثة دساتير((دستور للسودان….دستور دارفور….دستور المنطقتين)) وهذه المنظمة تعكف علي هذا الأمر منذ سبع سنوات فبربكم ماذا يعني هذا
إن الانفتاح الخارجي أمر مطلوب ولكن وجود ضوابط تحفظ هيبة الدولة اهم فهنالك قضايا ليس من حق أي شخص مهما كان هذا الشخص أن يتناولها أو يقوم بمناقستها مع أي جهة خارجية لانها تتعلق بالسيادة الوطنية ولكن المنهج الذي يتخذه البعض الان قد يجعلنا في خانة بعض الدول التي تدخل في إطار ((نظرية التبعية الدولية )) وهذا يجعلنا في وضعية يصعب التخلص منها مستقبلا
لذالك مسألة التمسك بالثوابت الوطنية وضرورة إيجاد حل للازمات عبر الحوار السوداني السوداني هو الضامن الوحيد للمحافظة علي تماسك الجبهة الداخلية ولعل هذا ما دفع الراحل المقيم الشريف زين العابدين الهندي عندما أدرك أن البلاد تمضي نحو الهاوية قائلا((إن البلاد تؤكل من اطرافها وأخشى أن تؤكل من احشائها )) لذالك قدم مبادرة الحوار الشعبي الشامل مخاطبا بها كل المكونات السياسية والمجتمعية في أواخر القرن الماضي وقد ساهمت بشكل مباشر في الانفتاح السياسي الذي أتاح قدر من الحرية عبر مشروع وطني متكامل ولكن الكيد السياسي جعل البعض ينظر إليها بمنظور آخر
وقد تشابهت اليوم المعطيات ولكن اتجهت الأمور نحو الاسوء فالبلاد تؤكل من احشائها واطرافها الآن والكل يسعي لتحقيق مطامعه ومطالبه دون النظر في امهات القضايا ولم يحج شريفنا زين العابدين رحمه الله يومها الي فضاءات العالم الخارجي ليستجدي ويستقوي بهم تجاه أبناء وطنه وقد كانت كل الابواب مفتوحة علي مصرعيها تتمني أن تتشرف بدخوله لكنه إرث ادبا جديدا في الممارسة السياسية أن السودانيين احرارا في ادارةشؤون بلادهم وهو يقرأ ما سوف تصل اليه بلادنا
هكذا كان ينظر للعالم الخارجي أن العلاقات الخارجية تدخل في إطار بناء علاقات تقوم علي المصالح المشتركة بين الدول بما يحقق مصلحة الشعوب ومن هنا يمكننا أن ننطلق لتحقيق ما نصبو اليه ولكن ما يحدث في الفضاء الخارجي يتطلب من الجميع أن يعيدوا حساباتهم حتي تنعم بلادنا بالأمن والاستقرار عبر مصالحة وطنية شاملة اساسها مبدأ المحاسبة خيار لا تنازل عنه ..
(حتي نرفع به بلادنا من حفر النيران الي اعالي الجنان ..مما جاء في خطاب المبادره )ولكاني بشريفنا زين العابدين يتململ في قبره لما صار اليه حال البلاد والعباد
الرحمة والمغفرة لجيل الاباء المؤسسين الذين علمونا معاني النضال وأن الحرية نور ونار من اراد نورها فليصطلي بنارها ومادام ارادة الشعب هي دستورنا فسوف نمضي للامام
رحب مؤتمر البجا المعارض بما ورد في خطاب رئيس مجلس الوزراء الاخير فيما يتعلق بأزمة الشرق وقال القيادي بمؤتمر البجا المعارض مامون باركوين: اعتقد أن خطاب حمدوك جاء مشجعا ويحمل امال عريضة لايجاد معالجات حقيقية لازمة الشرق.
وقلل في الوقت ذاته من امكانية حل الازمة على ضوء خطاب حمدوك واردف مع احترامنا لخطاب رئيس مجلس الوزراء والذي جاء يحمل في طياته بريق امل في الوصول لمخرج من هذه الازمة لكن هذه ليست المرة الاولى التي تحمل مبادراته نوايا حسنه فقد سبقتها مبادرات اخرى ولكن كان مصيرها الفشل، وذلك لان رئيس الوزراء دائما مبادراته تأتي فضفاضة وكانها تكليف منه لجهات اخرى ناسيا أنه رئيس وزراء ولديه سلطات ممنوحة له حسب الوثيقه الدستورية، وتساءل فلماذا لا يستخدم حمدوك هذه السلطات في خلق اليات لتنفيذ هذه المبادرات لتلامس الواقع وذكر ولكن للاسف الشديد جاءت هذه المبادرات وكانها اشواق وامانى .
وقطع باركوين بحسب صحيفة الجريدة، بأن الشرق لايحتاج لعقد مؤتمر دولي للمانحين لجمع اموال منهم كي تساعد فى بناء مشاريع تنموية للشرق وتابع نحن لسنا بحاجه لجمع اموال من دول مانحة بقدر ما نحن فى حاجة ماسة للسيطرة على موارد الاقليم وتخصيص نسب عالية من تلك الموارد في محوري الثروة والسلطة تحت نظام حكم ذاتي وفيدرالي على المستوى المركزى لجهة ان الشرق يمتلك ثروات كامنة فى باطن الارض وخارجها وأكيد ان العبرة في كيفية تحقيق الاستفادة لانسان الشرق من تلك الموارد .