توفي الرقيب شرطة فني “فاروق بابكر عمر باسيس” 26 عاماً، من منسوبي شرطة محلية امدرمان، إثر إعتداء غادر من متفلتين بالقرب من مستشفى الزيتونة، في قلب الخرطوم.
وقال شهود عيان (وفق موقع نادوس)ان الفقيد تلقى طعنات قاتلة بالسكين اسفل ظهره في محاولة لنهب هاتفه وحقيبة كان يحملها، من قبل عصابة ينتمون الى دولة اجنبية ثم لاذوا بالفرار
وتم اسعافه إلى المستشفى، ولكنه فارق الحياة صباح اليوم الثلاثاء، متأثرا بالاصابة التي تسببت له في نزيف حاد، وباشرت الشرطة إجراءات البحث والتحري.
تحصلت (السوداني)، على تفاصيل جديدة، حول واقعة حظر ومنع نافذين في الدولة من السفر.
وجاء على رأس قائمة المحظورين من السفر، عضو مجلس السيادة والرئيس المناوب للجنة إزالة التمكين محمد الفكي، ووزير وزارة مجلس الوزراء المهندس خالد عمر يوسف، وأعضاء لجنة إزالة التمكين صلاح مناع ووجدي صالح وبابكر فيصل وطه عثمان إسحق.
وكانت (سودان تربيون) قد أوردت مساء اليوم؛ أن مجلس الوزراء السوداني، طالب جهاز المخابرات العامة بالتحقيق حول منع قيادات نافذة في الحكومة من السفر. حيث منع مسؤولو الأمن في مطار الخرطوم، عضو لجنة التفكيك صلاح مناع من السفر الى القاهرة بحجة وجود اسمه على لائحة المحظورين، قبل أن يُسمح له لاحقاً بالمغادرة.
وعلمت (السوداني) أن بعض ضباط وأفراد قوات نظامية رفضوا تطبيق الأمر كونه غير قانوني، ويخالف الإجراءات الرسمية التي يجب اتباعها.
وطالب وزير رئاسة مجلس الوزراء خالد عمر يوسف، مدير المخابرات الفريق أول جمال عبد المجيد، بتكوين لجنة للتحقيق مشتركة من قبل مجلس الوزراء وجهاز المخابرات، لمعرفة تفاصيل هذه الواقعة، ومَن يقف وراءها
اشتبك شابين بمنطقة الحاج يوسف في صف خبز وادى الاشتباك الى طعن احدهم بسكين .
وترجع أسباب الخلاف إلى نقاشات حادة نشبت بين هولاء الشباب في صف الخبز، أمام مرآى من الناس الذين أبعدوا أنفسهم من الشجار ولم يتدخلو لفضه.
مما دعا أحد المتشاجرين أن يغدر برفيقه طعنا بالمطواه في ساقه الأمر الذي أسفر بأخذ المجنى عليه إلى المستشفى بحسب صحيفة الحراك السياسي، بعد أن دون بلاغ في مواجهة المتهم بقسم شرطة الفيحاء.
تعرضت ضابط شرطة برتبة (نقيب) إلى تهديد بالقتل، وتم نهب هاتفها النقال في طريقها إلى منزلها اليوم، بالحاج يوسف الخرطوم، بزيّها المدني وهي .حرم فنان الطمبور الشهير جعفر السقيد.
وأفاد مقربون للنقيب شرطة إسراء عبدالله محمد عثمان بأن ابنتهم تعرّضت إلى تهديد بالقتل ظهر اليوم الأحد بمنطقة الحاج يوسف بالخرطوم، بعد أن وضعت لها العصابة ساطور على رأسها، وسكيناً من خلفها، لتسليم شنتطها التي تحوي مستندات مهمة، رفضت تسليمها لهم، واكتفوا بنهب هاتفها النقال، و لاذا بالفرار على دراجة بخارية عقب خروج الجيران لنجدتها.
يُذكر أن النقيب شرطة إسراء عبدالله تعمل، بشرطة مرور “حلة كوكو”، وكانت قبلها بمطار الخرطوم الدولي، .
ذكر المكتب الصحفي للشرطة ان غرفة الطوارئ بالدفاع المدني تلقت بلاغ عبر الهاتف يفيد بنشوب حريق باحدي المحلات التجارية بمحطة الغالي بوسط الخرطوم وعلي الفور تمت الاستجابة السريعة للبلاغ بإرسال فريق متكامل من وحدة الإنقاذ البري مجهز بكافة المركبات والآليات والقوات التي تتناسب وطبيعة المهمة وخلال فترة زمنية وجيزة تمت السيطرة علي النيران واخمادها والعمل علي عزل السنة اللهب للحيلولة دون وصولها للمحلات المجاورة تم إتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة لمعرفة أسباب الحريق
قال الشيخ عبد الحي يوسف ان قرار ارجاع القضاة المفصولون سر كل منصف من الناس ممن طالتهم يد الغل والقدر بواسطة لجنة يقوم عليها اناس مصابون بعاهة نفسية ووصف عبد الحي لجنة ازالة التمكين بانها لجنة كاذبة خاطئة فصل من خلالها قضاة ومعلمين وصودرت املاكهم في غير وجه حق تنكيلا لما يجدوهو في انفسهم من غل وحقد وان الظلم لا يدوم .
كشفت مصادر مطلعة عن عثروها على خارطة معنونة باسم القواعد الأربعة بمقر إحدى الشقق التي كانت تستغلها الخلايا الإرهابية بحي بجبرة مربع 18 تحوي أحاديث نبوية وفتاوي تكفيرية وآيات قرانية ومقولات تكفيرية منها ان مشركي هذا الزمان اغلظ شركا من الأولين.
بجانب دفتر يحوي ملاحظات ومواعيد وأرقام هواتف لأشخاص يعملون في تجارة العملة وسماسرة عقارات وتجار غاز وعاملين في مستودعات الغاز ومتاجر كبرى واطباء وعدد كبير من العيادات والمستشفيات الخاصة بالإضافة لأرقام هواتف مصرية بحسب صحيفة الحداثة.
نبّه الناطق الرسمي باسم الشرطة العميد إدريس عبد الله المواطنين لخطورة تواجدهم في أماكن تنفيذ العمليات الأمنية مما يعرضهم للخطر والخسائر ستكون كارثية لا قدر الله
وأشار إدريس عبد الله في حديثه لبرنامج (كالآتي) في قناة النيل الأزرق إلى أنّ توصيف ما يحدث الآن بالانفلات الأمني غير دقيق إنما هي ظواهر إجرامية مزعجة جداً.
وقال: إن قوات الشرطة لعبت دوراً كبيراً في الأحداث الأخيرة وبذلت كل ما في وسعها للحد من آثار هذه الظواهر الخطيرة.
وأكّد انحسار ظاهرة “التسعة طويلة” وغيرها من الظواهر الإجرامية وطمئن العميد ليمان المواطنيين وقال إن الأمن بخير والمجتمع السوداني بخير ويقف خلف أجهزته الأمنية ويعينها في محاربة هذه الظواهر.
وأضاف أن الإرهاب ظاهرة قديمة مؤكداً أن وزارة الداخلية وقوات الشرطة مدركة تماماً للأوضاع الصعبة التي يمرّ بها السودان والمشاكل على الحدود المختلفة.
وقال إن الشرطة لديها دائرة مختصة بالإرهاب تتبع للشرطة الأمنية ولها مشاركات كبيرة في كل الفعاليات الإقليمية والدولية
انباء عن اطلاق نار كثيف بجبرة شارع الببسي وإغلاق الشارع الرئيسي
سنوافيكم بالتفاصيل لاحقا
ذرفت الإعلامية السودانبة “آلاء المبارك” الشهيرة بـ لوشي الدموع، وهي تتحدث في برنامج “شاي لبن” عن علاقتها بوالدها المنفصل من والدتها. وبعيون دامعة قالت ” لوشي” في إجابة عن سؤال ماذا يعني لك الوداع (أنا ودعت زول عزيز لي جداً والظروف أجبرتني أودعو هو أبوي، الله يديهو الصحة والعافية). وأضافت: ( أنا بحبو جداً لكن هو ما أداني من الحب دا ولا حاجة، لمن يكون في زول عايش معاك في الدنيا بيرزق، عارف كل تفاصيلو لكن ما بكون سائل عنك، وتضطر انك تودعو وعارف بهناك عايش حياتو مبسوط). وقالت: أنها حاولت ليعود إليهم ولكن بلاجدوى، مضيفة بأنها لازالت تحاول على أمل أن يعود إليهم، ولكن ليس في يدنا تغيير مشاعر وأحاسيس غيرنا. وأشارت “لوشي” إلى أن أصعب ما يواجهه الأبناء في حياتهم هو انفصال الأب والأم، قد نتقبل الوفاة باعتبارها قدرية، ولكن من الصعب أن تشاهد والدك و والدتك منفصلين على قيد الحياة وانت تعيش بين ناري
وكشفت لوشي أن هذا الموقف في حياتها هو ما جعلها لاتتوفق في أي ارتباط او خطوبة، لانها تخشى أن يحدث لأطفالها ما حدث لها، ويمروا بنفس الظروف والتجربة التي تعيشها.
كوش نيوز
