115
في أحد شوارع بيروت، تقف بائعة البرتقال والليمون لطيفة أحمد بكل جرأة خلف عربة خشبية، تدفعها بيديها القويتين من مفترق بعيد إلى موقع تشعر أنه مناسب لجلب الزبائن.
في أحد شوارع بيروت، تقف بائعة البرتقال والليمون لطيفة أحمد بكل جرأة خلف عربة خشبية، تدفعها بيديها القويتين من مفترق بعيد إلى موقع تشعر أنه مناسب لجلب الزبائن.