271
افضت مصادر مقربة من مكتب رئيس مجلس الوزراء الدكتور عبد الله حمدوك أن الرجل لمح بالاستقالة مرة أخرى الا ان هذه المرة تبدو أكثر جدية على خلفية أنه أمر طاقم مكتبه بالاستعداد لإجراءات التسليم والتسلم،وأكد المصدر أن الرجل الذي اصبح بين مطرقة العسكر وسندان حاضنته السياسية بدأ أكثر اصرارا على تقديم استقالته والمغادرة،وهو أمر لم يدهش أكثر المراقبين لان التصعيد الذي لا يدري احد ما عي الجهة التي تقف وراءه بدأ أكثر جدية من أن يتوقف قريبا ،وفي ظل حالة الشد والجذب التي تعتري الشارع يبدو أن حمدوك سوف يضرب بكل ما كان ينتظره من مكاسب شخصية كترشيحه لمنصب في منظمة دولية عرض الحائط
1 comment
يحلنا الحلة بلة من حمدوك
استقيل غير مأسوف عليك