وبحسب “الشرق الأوسط”، عثر الحراس على جسد سكارفيس ميتا فى يوم الجمعة الماضى.
ووفقاً لمنظمة “خدمة الحياة البرية” فى كينيا، فقد توفى سكارفيس فى الواحدة ظهر يوم الجمعة، ويقال إن وفاته كانت لأسباب طبيعية.
وذكرت “خدمة الحياة البرية”: “مات سكارفيس بسلام بغير إزعاج من السيارات والضباع”، وفقا لموقع “ذا ستار”.
وحصل سكارفيس على هذا الاسم بسبب ندبة فوق إحدى عينيه عندما كان يبلغ من العمر أربع سنوات فى عام 2012، وذلك خلال إحدى المداهمات مع إخوته من الأسود.
وكتبت كريستينا بوند الناشطة فى مجال الحياة البرية: “حزينة لسماع خبر وفاة سكارفيس الحبيب.. عزائى هو أنه توفى بسلام وطبيعى كما ينبغى لأى ملك”، فيما كتب سكوت أندرسون: “كان سكارفيس وصيًا على مملكته فى ماساى مارا… لن نرى مثله مرة أخرى، والآن انتهت ساعته”.
ومن المنتظر أن يحنط جسد الأسد الأيقونة لأغراض التعليم ولوضعه فى معرض