حوادث وجريمة

فوجٸت اسرة بمقتل ابنها بعدة طعنات في أجزاء متفرقه من جسده وملقياً أمام باب منزلهم بمنطقة الکدرو شمال بحري.

وتعود التفاصيل إلی أن بلاغ ورد لدی الشرطة يفيد بالعثور علی الشاب مقتولا وعليه تحرکت الشرطة برفقة تيم مسرح الحادث للقيام بالعمل الفني علی الجثه من تأمين المکان ورفع البصمات وعمل الرسم الکروکي.

وتم نقل الجثة للمشرحه لمعرفة اسباب الوفاة کما تم تدوين بلاغ تحت طاٸلة القتل العمد جاري التحري فيه

أمام عدد من القنوات التلفزيونية التي ظهر منها ثلاثة ميكروفونات مع اللوغو الخاص بها، وثلاثة مصورين وربما عدد آخر من الاشخاص مثل السواق والمرافقين لهم، قام شاب من طالبي اللجوء وامام مقر الامم المتحدة في اربيل بسكب البنزين على جسده، بعد حديثه عن مشكلته في الانتظار لسنوات طويلة ومعاناته من ظروف المعيشة واللجوء وعدم تلقيه اي رد او السماح له بالحديث او التواصل مع موظفي الامم المتحدة، وأشعل النار في جسده الذي اصيب اصابات خطيرة تزيد على نسبة 90% حسب تصريح أطباء في المستشفى الذي نقل اليه.

هذا الحادث/الانتحار الذي تم بشكل مباشر ونقلته القنوات التلفزيونية على الهواء يثير عدة مواضيع وامور يجب مناقشتها والتعامل بها حسب المنطق القانوني والانساني، واولها تعامل أولئك الاعلاميين والصحفيين المتواجدين في مكان الحادث بعدم المسؤولية الاخلاقية والانسانية تجاه هذا الشاب اليائس، حيث انشغلوا بتغطية الحدث ونقله باعتباره سبقاً صحفياً واعلامياً دون الاهتمام بالشاب نفسه بمنعه من احراق جسده بعدما وجدوا قنينة البنزين في يده وهو يقوم بفتحها وصبها على جسده، كما لم يبادروا الى مساعدته بعد اضرام النار.

ان سلوكهم هذا وهم كانوا يقومون بتغطية ونشر الخبر وعدم قيامهم بمنعه او مساعدته في اطفاء النار المشتعلة بجسده يشكل جريمة وفق القانون، لانهم لم يتحركوا ولم يُبادروا الى اطفاء النيران المشتعلة بجسد الشاب وفعلهم يشكل جريمة مشهودة وردت ضمن الجرائم الاجتماعية والامتناع عن الإغاثة وتنطبق عليها احكام المادة (370/ثانياً) من قانون العقوبات العراقي رقم (111) لسنة 1969 المعدل (.. من أمتنع أو توانى بدون عذر عن اغاثة ملهوف).

كما قامت نقابة صحفيي كردستان بإدانة تصرف الصحفيين في بيان صدر عنها ورد فيه “أن هذه الحادثة تخبرنا بأن وسائل الإعلام لدينا تبحث عن الخبر فقط، وليس عن مضمون وتبعات الخبر، وإن لم يكن كذلك، كان على الصحفيين القاء ميكروفوناتهم والهرع إلى الشاب عوضاً عن الوقوف ومراقبة الحدث، وذلك كان سيكون محل فخر.”

مأساة الشاب الذي اشعل النار بجسده هي جزء من مأساة أكبر حسب تصريح المتحدث باسم المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة بـ”أنه يوجد في إقليم كردستان أكثر من 10 آلاف و700 لاجئ من إيران مسجلون لديهم، وأن المساعدات النقدية تمنح للاجئين على أساس الأسر الأكثر احتياجاً”، كما أشار الى “أنه يوجد في العالم 80 مليون شخص خارج بيته الآن، بينهم 255 ألف لاجئ سوري و50 ألف غير سوري موجودين في إقليم كردستان فقط.”

هذه الارقام تتطلب جهداً وتعاوناً مشتركاً بين الحكومات والادارات المحلية مع المنظمات الدولية والانسانية ومنظمات المجتمع المدني، بضرورة توفير الحد الادنى من الحياة الانسانية المقبولة لهؤلاء الاشخاص اللاجئين والنازحين، خاصة في جائحة كورونا وفترات الحجر ومنع التجول والبطالة والضائقة الاقتصادية التي يعاني منها مواطنو اقليم كردستان وازمة الرواتب والصيف الحار ومشكلة الخدمات الاساسية كالماء والكهرباء، كلها تدفع ليس هؤلاء اللاجئين فقط بل اعداداً من سكان العراق لطلب اللجوء الى اوروبا والدول الغربية وهدفهم ومقصدهم الاساسي لاحترام حقوق وحريات وانسانية الانسان فيها قبل كل شيء

أعلنت وزارة الصحة بولاية الخرطوم، عن اندلاع حريق بمخزن مستشفى “سعد أبو العلا” بالخرطوم. وأوضحت أنه فور تلقي الخبر تحرك مدير إدارة المستشفيات بالوزارة والمكتب المُوحد للأطباء والإسعاف المركزي.

وقالت الدكتورة خديجة محمد عثمان، مدير إدارة المستشفيات بحسب صحيفة التيار، إن الوزارة كشفت عن إندلاع حريق بمخزن مستشفى “سعد أبو العلا” بالخرطوم، وتحرك على إثره مدير إدارة المستشفيات بالوزارة والمكتب الموحد للأطباء والإسعاف المركزى.
وقالت مدير إدارة المستشفيات، إن الوزارة شرعت على الفور فى تحويل الأطفال حديثي الولادة وعددهم “9” موجودين بالحضانات منهم “5” تم تحويلهم إلى المستشفى السويدي و”3″ إلى مستشفى جعفر بن عوف، وطفل واحد تم تسليمه إلى ذويه

قبل أن يبت النائب العام الجديد في أمر ملف التزوير الضخم الذي يلي احد كبار قيادات المؤسسة الاقتصادية الكبيرة ظهرت شهادة خامسة مزورة…..لدى المجرة نسخة منها،مسؤول رفيع في الدولة قال ان الرجل أيامه أصبحت معدودة في المنصب وربما في الحرية أيضا كونه مهدد بالسجن

أقدم شخص، آسيوي الجنسية، يبلغ من العمر 42 عاماً، على الانتحار بإلقاء نفسه من أعلى جسر الروضة بإمارة «عجمان»، في الإمارات العربية المتحدة، في مشهد مأساوي، وأمام زوجته، حيث تُوفي فور سقوطه في المكان، وتم نقل جثته عبر الإسعاف الوطني إلى المستشفى، بحسب ما ذكرت صحيفة البيان الإماراتية.

وأوضح رئيس مركز شرطة الحميدية المقدم يحيى خلف المطروشي أن إفادة زوجة المنتحر كشفت أن زوجها كان مصاباً بمرض «كوفيد 19» وفي اليوم الخامس من المرض، ويرتدي إسورة الحجر الصحي، وهو يعمل في إحدى الشركات الخاصة، وقد أثّرت عليه الإصابة بـ«كورونا»، حيث أصبح قلقاً ودائم التفكير، والخوف من فقدان عمله، جراء الإصابة بالفيروس، ما سيؤثر في وضعة المادي عليه وعلى عائلته، لافتة إلى أنها أثناء وجودها معه في المركبة توقف على جسر الروضة، ونزل من المركبة مودعاً إياهم، وأوصاها بالاهتمام بالأبناء، ثم رمى بنفسه من أعلى الجسر منتحراً، حيث شاهده أحد المارة، وأبلغ الشرطة بالواقعة.

وحول ملابسات الحادثة، أكد المطروشي ورود بلاغ إلى غرفة العمليات بشرطة عجمان، يفيد بسقوط الشخص من فوق «جسر الروضة» في عجمان على الأرض، وفور تلقي البلاغ انتقلت دوريات الشرطة، والإسعاف الوطني، والدفاع المدني إلى مكان الحادث، وتم نقله جثة هامدة، بواسطة الإسعاف إلى المستشفى، وقد فارق الحياة متأثراً بقوة السقوط من الجسر

ألقت السلطات المختصة أمس القبض على امرأة أنهت حياة زوجها ضرباً ببنبر داخل منزلهم بمنطقة جبل أولياء جنوبي الخرطوم. وطبقا للمصادر فإن نقاشا دار بين المتهمة وزوجها (القتيل ) وتتطور النقاش لمشاجرة وعلى أثره تناولت بنبر وأنهالت عليه بالضرب في أماكن متفرقة من جسده مما أدى لمصرعه في الحال وتلقت الشرطة إخطارا بالحادثة. وانتقلت قوة شرطية إلى موقع الحدث وباشرت الشرطة كافة الإجراءات الأولية لجثة وبموجب اورنيك جنائي أحيل الجثمان لطب الشرعي للتأكد من سبب الوفاة وألقي القبض على المتهمة واقتيدت إلى قسم الشرطة واتخذت إجراءات قانونية ضدها وباستجوابها بمحضر التحري اعترفت بارتكابها للجريمة. وسجلت اعترافا قضائيا بالواقعة ورأت النيابة بأنها مذنبة ووجهت لها تهمة القتيل العمد وتم ايداعها الحراسة تمهيداً لتقديمها للمحاكمة

اطلق عمدة قبيلة معروفة بامدرمان الرصاص علي اثنين من افراد أسرته أثناء مطاردتهما بسيارته في الشارع العام بامدرمان

وبحسب مصدر تحدث لكورة سودانية ان العمده  كان قد طارده اثنين من أبناء اخواله بسيارته وعند وصولهم بالقرب من محطة وقود قرب مستشفى امبدة النموذجي اطلق عليهما الرصاص مما تسبب في مقتل احدهما وإصابة الآخر   وأوضح المصدر أن  الشرطة حاولت اسعاف الضحايا الي المستشفى بيد ان احدهما فارق الحياة متاثرا بالااصابة فيما تم اسعاف الاخر واضاف المصدر لن الشرطة  لاحقت المتهم واوقفته رهن التحقيق بتهمة القتل العمد

طريقة جديدة للاحتيال عن طريق بنكك ….أقرب إلى السحر

الخرطوم:عمرالكردفاني

شكا احد تجار الموبايلات عن احتيال احد الأشخاص عليه عن طريق تطبيق بنكك بطريقة جديدة واقرب إلى السحر منه إلى الاحتيال، وذلك أن المحتال يقوم بكتابة رقم حساب الضحية واسمه والمبلغ المتفق عليه ثم يسلم الضحية الهاتف، ولما قام بضغط زر الإرسال أعطاه الإشارة المعروفة….نجحت العملية.
هنا قام الضحية بتصوير شاشة هاتف المحتال كما هو ظاهر ولكن بعد ذهابه بدقائق تفاجأ الضحية أنه لا يوجد تحويل بالعملية التي تمت .
وعند الاتصال بصاحب الحساب اتضح أنه في مدينة كسلا ولم يأت إلى الخرطوم أو يشتري هواتف
وما زال الضحية يهرول بين البنك والنيابة بحثا عن حقه المضاع