أقدم زوج مصري على طعن زوجته عدة طعنات في الظهر إثر مشادة بينهما وتركها غارقة في دمائها.
وتم إلقاء القبض على المتهم ووالدة المجني عليها كون القتيلة قاصر وتم زواجها في سن صغير وتحرر المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق .
مزمز
وتلقى رئيس مباحث مركز شرطة قليوب بلاغًا من الأهالي بالعثور على جثة فتاة داخل أحد العقارات بناحية قرية بلس وبها عدة طعنات في الظهر.
وتوصلت التحريات إلى أن الفتاة قاصر ومتزوجة من أحد الأشخاص وقامت والدتها بتزويجها بعد وفاة والدها وبعد زواجها بحوالى 20 يومًا فقط دبت الخلافات بينها وبين الزوج فقام على إثر ذلك بطعنها بالسكين عدة طعنات وفر هاربًا.
وقال شهود عيان إن المتهم تشاجر مع المجنى عليها عندما طلبت منه مبلغ 5 جنيهات لشراء بعض متطلبات المنزل إلا أنه رفض وتشاجر معها وطعنها بالسكين في ظهرها.
حوادث وجريمة
احتج مجموعة من المواطنين لدى سلطات الجمارك بعد اكتشافهم اختفاء سياراتهم من حظيرة الجمارك في (قري) حيث قامت سلطة الجمارك بحجز السيارات بغرض التخليص ودفع الرسوم الا ان عددا كبيرا من المواطنين تفاجأوا بعد دفعهم الرسوم بأن سياراتهم غير موجودة في الحظيرة ما جعلهم رفع دعاوى ضد سلطة الجمارك التي ما زالت تماطل ولم تبت في الأمر
ووجدت الشرطة مع الشاب الذى يبلغ من عمره 30 عاما ثعبانا و52 سحلية فى جيبة كان يحاول تهريبهم.
وقامت الشرطة الأمريكية بالتحفظ على شاب كان يحاول تهريب أفاعى وسحالى ذات قرون فى جيبه أثناء من الحدود المكسيكية إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وفقا لما جاء فى “ديلى ميل”.
وشعر موظف الجمارك الأمريكية بالريبة تجاه ذلك الشخص لذا قرر إيقافه وتفتيشه ليجد بعدها مفاجأة فى جيبه بسبب تلك الكمية الكبيرة من الحيوانات الزاحفة.
وأوضحت الجمارك الأمريكية، أن الشاب وضع الأفاعى الغير سامة فى أكياس بلاستيكية و السحالى ذات القرون فى أكياس أيضا ووزعها فى أنحاء متفرقة من جسده فى سترة القميص والبنطال وحتى ياقة القميص.
جدير بالذكر أن الجمارك الامريكية قامت بتسليم ذلك الشاب المهرب إلى الشرطة، و قامت بالتحفظ على الحيوانات التى عثرت عليها برفقته.
.
امس اكمل مدير الهيئة الايرادية المثير للجدل عامه التاسع والستين من عمره المديد ولم تتم احالته للمعاش ،وهو رقم قياسي أن يبقى موظف دولة تسعة أعوام فوق العمر المحدد للمعاش بالرغم من أن ملفا ضخما يتهم الرجل بالتزوير ما زال قابعا أمام النائب العام ،التسريبات تقول أن نافذا في احد المجالس الرئاسية وراء بقاء الرجل في كرسيه
ألقت الإدارة العامة للمباحث الجنائية، القبض على شبكة متهمة بسحب الأرصدة من البنوك والمصارف وتزوير الأوراق الثبوتية والشهادات الجامعية.
وقال المكتب الصحفي للشرطة بحسب صحيفة السوداني إن دائرة التحقيقات الجنائية بالمباحث المركزية تمكنت من القبض على ثلاثة من عناصر شبكة إجرامية تنشط في التزوير وسحب الأرصدة من البنوك، وذلك عبر فريق ميداني متخصص تمكن من مداهمة منزل أحد المتهمين وبعد التفتيش عثر على جميع الأدوات التي تستخدم في عمليات التزوير وتشتمل علي (طابعات، ولابتوبات، وأوراق وبطاقات قومية، وشهادات، صور شخصية، وأحبار، ووصلات أجهزة، وحسابات بنكية مزورة، وشاشات).
وأشار إلى إخضاع المتهم للتحقيق وإرشاده على مكان بقية الأجهزة والمعدات وقال إنها موجودة باستديو يتبع لأحد المتهمين.
وأكد المكتب الصحفي للشرطة اتخاذ الإجراءات القانونية في مواجهة المتهمين توطئة لتقديمهم للعدالة
لقي شخص مسافر في طريق “نيالا- الفاشر” مصرعه اثر اطلاق النار على السيارة التي تقله بواسطة قوات الارتكاز الحكومية امس الجمعة بمنطقة وادي “موسوكو” 80 كيلو متر شمالي عاصمة جنوب دارفور.
وقال مدير شرطة الولاية اللواء محمد احمد الزين لدارفور24 ان سيارة دفع رباعي لا تحمل لوحات حاولت تخطي القوات المرتكزة بالقرب من وادي “موسوكو” وعندما طلبت منها القوات التوقف رفض السائق الانصياع، ما دفع القوات الى اطلاق النار على السيارة، وذكر ان شخصاً لقي مصرعه اثر اصابته بعيار ناري.
وأكد مدير الشرطة ان القوة أطلقت النار على السيارة حسب التوجيهات الممنوحة لها من قبل لجنة أمن الولاية، والتي تمنع دخول السيارات التي لا تحمل لوحات، دون الخضوع للتفتيش في المداخل.
وأضاف: ان أغلب المشاكل تأتينا من الولايات المجاورة خاصة شمال دارفور، لذلك وضعنا اجراءات صارمة للدخول الى الولاية
توفى (5) أشخاص وأُصيب (25) آخرون بسبب تفجير قنبلة “قرنيت”، أمس في مناسبة اجتماعية من قِبل مجهول بمحلية أم دافوق بولاية جنوب دارفور التي تبعد (416) كلم جنوب غربي نيالا.
ونفى مدير شرطة ولاية جنوب دارفور اللواء حقوقي محمد أحمد عبد الله الزين، اليوم في نيالا وجود أي أمر جنائي وراء الحادث، منوهاً إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة بقسم شرطة محلية أم دافوق، مشيراً إلى أن استخدام الأسلحة النارية في المناسبات بكل أشكالها ممنوع، وأضاف: “استخدام الأسلحة النارية يُحوِّل المُناسبات السعيدة إلى أحزان”.
فيما قامت لجنة أمن ولاية جنوب دارفور صباح اليوم بزيارة المُصابين الذين يتلقّون العلاج بمستشفى نيالا التعليمي
قضت محكمة في ولاية أوهايو الأمريكية، أمس الجمعة، بتبرئة، ضابط الشرطة الذي أطلق النار على مراهقة سمراء في طريق عام، من ارتكاب أية مخالفات جنائية.
وكان ضابط الشرطة، يُدعى نيكولاس يردون، قد أطلق النار، على الفتاة وتُدعى ماكيا براينت، البالغة من العمر 16 عامًا، العام الماضي.
ونشرت صحيفة “نيويورك بوست”، مقطع فيديو، يُظهر الفتاة، وهي غارقة على الأرض في دمائها، ويبدو من خلال اللقطات أن الرصاصة التي أطلقها ضابط الشرطة، صوبها نحو رأسها.
وذكرت الصحيفة أن الفتاة قُتلت، في أبريل من العام الماضي، بينما كانت تلوح بسكين على امرأة، بعد ثوانٍ فقط من دفع امرأة أخرى على الأرض
تعرض مراسل وكالة الأناضول للأنباء ؛ بهرام عبدالمنعم لنهب بكبري المسلمية وسط الخرطوم.
و نقل أحمد يونس ؛ مراسل صحيفة الشرق الأوسط بالخرطوم في تدوينة على “فيسبوك” عن بهرام قوله أنه و أثناء عبوره لكبري المسلمية مساء اليوم أوقفه مسلحين يرتدون ثياب قوات الاحتياطي المركزي و سألوه عن المكان القادم منه فأجابهم بأنه صحفي عائد من مكتبه فأبلغوه أنهم يستهدفون الصحفيين تحديداً لأنهم يصورون المواكب.
و أضاف “و طالبوه بإخراج الكاميرا فقال لهم إنه لا يملك كاميرا.. أخذوا موبايله ونظارة طبية ومبلغ 50 ألف جنيه.. كانت بحوزته.. وهربوا”.
و تابع ” قال بهرام إنه ذهب للدورية القريبة و أبلغ بما حدث له.. فأخذه أحد أفراد الدورية جانبا ونصحه بالمغادرة و مخارجة نفسه”.