قصة وردت على الفيسبوك توضح أن المحتالين لا يعدمون حيلة في النصب على المساكين……
٩ طويلة جناح #بنكك
صديقنا معاوية عبد الرحمن يسقط في احتيال بنكك
وقد كتب القصة للفائدة العامة وعشان الناس تعمل حسابها
القصة كالتالي:
يوم الخميس ١٠:٣٠ مساء
جات بنت المحل لابسة لبس محترم وشايلة تلفون راقي جداً قالت والله عندي حوجة ضرورية في كاش عايزة ٤٠ الف انزلها ليك بنكك قلت ليها طلبك موجود اديتها رقم الحساب عملت تحويلة لي حسابي بي واحد جنيه وعدلت الأشعار بي أربعين ألف في ظرف ثواني وقالت لي هاك الأشعار، الأشعار أخضر والتحويلة فيهو بي أربعين قلت ليها تمام هاك تلفونك، ربك رب الخير الهمني اني افتح حسابي راجعت الكشف لقيتها نازلة واحد جنيه .
قلت ليها قروشك ما نزلت لسه قعد تكورك كيف ما نزلت مش انت شفت الأشعار قلت ليها جيبي تلفونك نراجع تفاصيل المعاملات قالت خلاص أدق تلفون واديك تراجعوا ختت التلفون في اضانها وطلعت وانا طلعت مباريها لما عرفت اني شكيت فيها قطعت شارع الظلط بي سرعة شديدة وفي عربية منتظراها مدورة بوكو خالي لوحات طوالي ركبت واتخارجت.
العبرة من القصة دي انو الناس ما تتعامل بحسن النوايا في التحويلات المالية وم تثق في اي اشعار من زول ما بتعرفوا مالم تتأكد انو نتيجة المعاملة نزلت في الحساب.
منقول

الرحمة والمغفرة لركاب الافانتي والشفاء العاجل للمصابين من ركاب البص



بخاري عثمان، روحه في محاولة لإنقاذ أسرته المكونة من زوجته و3 أطفال (ولدين وبنت) من الحريق الذي اندلع أمام منزلهم في إحدى العمائر السكنية بحي الششة في مكة المكرمة، ورغم نجاح الدكتور عثمان، في إنقاذ زوجته وابنته إلا أن محاولته في إنقاذ بقية أفراد الأسرة باءت بالفشل، ما أسفر عن وفاته وولديه لعدم قدرتهم على الخروج من الشقة.