أفادت منظمة الصحة العالمية بارتفاع إصابات كورونا الجديدة على
سكاي نيوز
مستوى العالم بنسبة 7 في المئة الأسبوع الماضي، في الوقت الذي انخفضت فيه أعداد الوفيات المسجلة.
العالم
أكد رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل أنه لابد من هزيمة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مشيراً إلى أن هذه مسألة أمن بالنسبة لمستقبل أوروبا والعالم.
العربية نت
وأضاف ميشيل في مقابلة خاصة مع قناة “سي إن إن” الأميركية اليوم الأربعاء، أنه تحدث مع الرئيسين الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والروسي فلاديمير بوتين عدة مرات منذ الهجوم الروسي من أجل المساعدة في التوصل إلى “وقف لإطلاق النار وإتاحة مسار صادق من أجل التفاوض”.
بعد شهر من بدء الهجوم الروسي، يبدو الوضع بلا شك أصعب مما كان يتصوره الرئيس فلاديمير بوتين، لكنه ما زال مستعداً لدفع الثمن لتحقيق أهدافه، وفق الخبراء.
العربية نت
ولدى بوتين أبواب دبلوماسية للخروج من الوضع إذا لزم الأمر ولكن عليه أن يتوقع تحديات خطيرة إذا اختار احتلال أوكرانيا بأكملها، وفق تحليل نشرته وكالة “فرانس برس”.
قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الأربعاء، إن مخزونات القمح في بلاده تكفي الاستهلاك المحلي مدة 4 شهور قادمة.
وذكر السيسي في تصريحات على هامش فعالية لمناسبة يوم الأم، نقلتها وسائل إعلام محلية، أن إجمالي تداول القمح في بلاده يبلغ كمتوسط 18 مليون طن سنويا.
وأشار إلى وجود فقد في بعض الكميات تبلغ مليوني طن سنويا لأسباب مرتبطة بالتخزين.
ومصر، أكبر مستورد للقمح في العالم بمتوسط سنوي 13.8 مليون طن، معظمه كان يتم توفيره من الأسواق الروسية والأوكرانية.
العربية نت
وأصبح القمح موضوع الساعة في مصر منذ الحرب الروسية الأوكرانية، ومخاوف من تأزم الأوضاع العسكرية بين البلدين، وتأثيره على إمدادات القمح العالمية.
في سياق متصل، أعرب السيسي عن أمله في انتهاء الأزمات قريبا، خاصة تلك المرتبطة بزيادة أسعار النفط الخام عالميا، في إشارة إلى الأزمة الأوكرانية.
ومصر دولة مستوردة للنفط وتتأثر بتحرك سعر البرميل صعودا، لكنها مكتفية ذاتيا في الغاز الطبيعي.
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأربعاء، إن موسكو قررت تحويل مدفوعات إمدادات الغاز نحو أوروبا إلى عملة الروبل في أسرع وقت ممكن.
وأصدر بوتين تعليمات للبنك المركزي ومجلس الوزراء “لتحديد إجراءات المعاملات مع أوروبا بالروبل الروسي في غضون أسبوع”.
مزمز
وشدد على أنه “لا معنى لتوريد السلع الروسية للاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وتلقي المدفوعات باليورو والدولار”، مؤكدا أن موسكو اتخذت قرارها بالامتناع عن استخدام “عملات الدول غير الصديقة” في نقل الغاز.
وأكد الرئيس الروسي أن بلاده ستواصل توفير إمدادات الغاز بحسب العقود المبرمة، على الرغم من اتخاذ عدد من الدول “قرارات غير قانونية” بتجميد أصول روسيا.
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عزم بلاده التحول إلى استخدام عملة الروبل المحلي لمدفوعات مبيعات الغاز الطبيعي للدول غير الصديقة، بدلًا من الدولار واليورو.
وأوضح بوتين خلال اجتماع مع مسؤولين في الحكومة بالعاصمة موسكو، الأربعاء، أن الدول الغربية اتخذت خطوات غير مشروعة بتجميد الأصول الروسية.
وقال: “أضر الغرب بالفعل بالثقة في عملته، ويعلم الجميع الآن أن الالتزامات بالدولار واليورو قد لا يتم الوفاء بها”.
وأضاف: “لا معنى لتلقي روسيا مدفوعات الصادرات بالدولار واليورو، لم يعد يعنينا أبدًا تلقي المدفوعات بالدولار واليورو وبعض العملات عندما نورد بضائعنا إلى الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي، ونخطط للتحول إلى الروبل الروسي لمدفوعات مبيعات الغاز الطبيعي للدول غير الصديقة”.
وأكد بوتين أن روسيا ستستمر في إمداد الغاز الطبيعي وفقًا للسعر والحجم المحددين في العقود الموقعة مسبقًا، مشددًا أن بلاده تقدر سمعتها التجارية كشريك ومورد موثوق به.
وأوضح أنه أصدر تعليماته للحكومة الروسية وشركة غازبروم لبدء عملية تحويل المدفوعات إلى الروبل في مبيعات الغاز الطبيعي.
وفي 7 مارس/ آذار الحالي، صادقت الحكومة الروسية على قائمة البلدان “غير الصديقة” التي تشمل بلدان مثل الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وكوريا الجنوبية واليابان وأوكرانيا وسويسرا وسنغافورا، بالإضافة إلى 15 دولة أخرى تفرض عقوبات على روسيا.
العربية نت
وفي 24 فبراير الماضي، أطلقت روسيا عملية عسكرية في أوكرانيا، تبعتها ردود فعل دولية غاضبة وفرض عقوبات اقتصادية ومالية “مشددة” على موسكو.
وتشترط روسيا لإنهاء العملية تخلي أوكرانيا عن أي خطط للانضمام إلى كيانات عسكرية بينها حلف شمال الأطلسي والتزام الحياد التام، وهو ما تعتبره كييف “تدخلا في سيادتها”.
أعلن البيت الأبيض، الأربعاء، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، يتوجه غداً الخميس، إلى بروكسل لعقد عدة اجتماعات رفيعة المستوى مع رؤساء حلف شمال الأطلسي ومجموعة السبع ورؤساء الدول الأوروبية.
وقالت أماندا سلوت، المساعدة الخاصة لبايدن، في فيديو على تويتر، إن الرئيس سيتوجه إلى أوروبا في 24 مارس/ آذار الجاري، حيث “سيقضي اليوم (الخميس) في بروكسل لإحياء ذكرى مرور شهر على هجوم روسيا غير المبرر على أوكرانيا”.
وأوضحت أن بايدن سيلتقي خلال الزيارة بـ”أقرب حلفاء وشركاء الولايات المتحدة”، بما في ذلك قادة “الناتو” و”مجموعة السبع” والاتحاد الأوروبي.
وأكدت سلوت أن نهج الولايات المتحدة تجاه الأزمة الأوكرانية يتمثل في “في دعم شعب وحكومة أوكرانيا أولاً، وفرض تكاليف باهظة على روسيا بسبب عدوانها ثانياً، والدفاع عن أمن تحالفنا في أوروبا ثالثاً، وأخيراً حشد دعم المجتمع الدولي لأوكرانيا”.
وحول تفاصيل الزيارة، قال الرئيس بايدن، في تغريدات منفصلة على تويتر، إن بلجيكا ستكون “المحطة الأولى” للزيارة، حيث سيلتقي بحلفاء الولايات المتحدة في الناتو وزعماء مجموعة السبع وقادة الاتحاد الأوروبي، لمناقشة “جهود دعم أوكرانيا وفرض تكاليف باهظة على روسيا بسبب غزوها”.
وأضاف: “بعدها سأسافر إلى بولندا لعقد اجتماع ثنائي مع الرئيس أندريه دودا. أتطلع إلى مناقشة استجابتنا للأزمة الإنسانية وأزمة حقوق الإنسان التي خلقتها روسيا في أوكرانيا”.
وقال بايدن إنه سيوضح خلال الزيارة “أن الغرب متحدٌ في دفاعه عن الديمقراطية”.
وأردف: “اعتقد بوتين أنه سيقسمنا، لكننا أقوى من أي وقت مضى في التاريخ الحديث. نحن نقف إلى جانب أوكرانيا وسنواصل ضمان أن يدفع بوتين ثمناً اقتصادياً باهظاً مقابل أفعاله”.
في سياق متصل، قال مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، إن الرئيس بايدن “ليس لديه أي خطط للعبور إلى الأراضي الأوكرانية، عندما يذهب إلى بولندا يوم الجمعة”، وفقا لصحفية الغارديان البريطانية.
العربية نت
وحذر سوليفان من أن هذه الحرب “لن تنتهي بسرعة أو بسهولة”، وأن الوحدة التي أظهرها الغرب “بحاجة إلى الصمود”.
وفي 24 فبراير/ شباط الماضي، أطلقت روسيا عملية عسكرية في أوكرانيا، تبعتها ردود فعل دولية غاضبة وفرض عقوبات اقتصادية ومالية “مشددة” على موسكو.
وتشترط روسيا لإنهاء العملية، تخلي أوكرانيا عن أي خطط للانضمام إلى كيانات عسكرية بينها حلف شمال الأطلسي “الناتو” والتزام الحياد التام، وهو ما تعتبره كييف “تدخلا في سيادتها”.
أعلن الكرملين، الأربعاء، استقالة ممثل الرئيس فلاديمير بوتين للتنمية المستدامة، أناتولي تشوبايس.
وقال متحدث الكرملين ديمتري بيسكوف، إن تشوبايس تقدم باستقالته بإرادته الشخصية.
وأضاف أن مغادرة تشوبايس روسيا أو البقاء فيها، أمر يعنيه هو فقط.
وكانت وسائل إعلام غربية، أفادت أن تشوبايس كان يدعم الحل السلمي للأزمة الأوكرانية.
العربية نت
وفي 24 فبراير/ شباط الماضي، أطلقت روسيا عملية عسكرية في أوكرانيا، تبعتها ردود فعل دولية غاضبة وفرض عقوبات اقتصادية ومالية “مشددة” على موسكو.
وتشترط روسيا لإنهاء العملية تخلي أوكرانيا عن أي خطط للانضمام إلى كيانات عسكرية بينها حلف شمال الأطلسي والتزام الحياد التام، وهو ما تعتبره كييف “تدخلا في سيادتها”.