الأخبار

وفق التقرير اليومي لإدارة الطوارئ الصحية ومكافحة الأوبئة.

أعلنت السلطات الصحية في الولاية الشمالية عن تسجيل 3 إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجدّ، فيما تعافت حالة واحدة، دون تسجيل أيّ حالة وفاة.

وقال التقرير اليومي لإدارة الطوارئ الصحية ومكافحة الأوبئة، إنّه تمّ تسجيل واحدة منها بمحلية دنقلا ،وواحدة بمحلية البرقيق وبمحلية القولد حالة واحدة مع وجود”38″حالة نشطة بالعزل المنزلي، و”3″حالات بمركز العزل الرئيسي بدنقلا.

ووصلت حصيلة الإصابات بـ”كورونا” في الولاية الشمالية”997″ حالة متضمنّة”779″ حالة تعافي، و”177″ حالة وفاة.

وحتى، الأثنين، بلغ إجمالي الإصابات بـ”كوفيد ـ19″ في السودان إلى”36347″، وتعافى”30062″، وتوفي”2737″.

باج نيوز

حال استمرار التسعيرة الحالية في ظلّ ارتّفاع مدخلات الإنتاج.

حثّت شعبة المخابز بالخرطوم على إعادة النظر في تسعيرة الخبز المدعوم من أجلّ تفادي خروج المخابز من دائرة الإنتاج.

وقال الأمين العام لشعبة المخابز، الباقر عبد الرحمن، بحسب وكالة السودان الرسمية، الأثنين، إنّ الزيادات التى طرأت على الدقيق المدعوم من قبل شركة الخرطوم للأمن الغذائى بواقع 100جنيه للجوال الواحد بمنشور صدر منها دون الرجوع للجنة التكلفة التابعة للولاية.

وأوضح الباقر أنّ تكلفة الخميرة ارتّفعت إلى 16 ألف جنيه للكرتونة، بجانب زيادة في أسعار الغاز من الشركات دون الرجوع للجنة.

وأردف” هنالك زيادة في أسعار الزيت والكهرباء والمياه وإيجار العقارات والعمالة”.

وأعلن الباقر عن خروج 400 مخبزًا من الخدمة لاعتمادها على الجازولين الذي تمّ تحريره في ظلّ تسعيرة الخبز الحالية.

وأضاف” هناك مخابز خرجت عن الخدمة لانقطاع التيّار الكهربائي بسبب صعوبة عمل المولدات بالوقود لتحريره”.

وفي الحادي والعشرين من يناير، أصدرت السلطات في الخرطوم، قرارًا قضى بتنظيم أوزان وأسعار الخبز المدعوم،

ويعاني السودان من تصاعد أزمة الخبز ، لعدم استيراد الكميات اللازمة من القمح بسبب قلة النقد الأجنبي، وتلاعب في حصص بعض المحافظات، وتهريب القمح لأسواق دولية مجاورة.

باج نيوز

وصف محللون اقتصاديون الحلول التي تحدث عنها رئيس الوزراء في خطابه الأخير لمعالجة الأوضاع الاقتصادية بالضعيفة لكونها لا تماثل الإجراءات الاقتصادية الصعبة التي أجرتها الحكومة على الاقتصاد، مشيرين إلى أهمية معالجة الأوضاع المعيشية للمواطن بحلول حقيقية.
وأكد د. عبد الله الرمادي لـ السوداني أن خطاب رئيس الوزارء تضمن وعودا فقط لمعالجة المشكلات الاقتصادية بالرغم من تأخرها لعامين، مشيرا إلى أن تخصيص ٨٠٠ مليون دولار لتوزع على الأسر الفقيرة غير كافية. وأضاف هناك تشوهات عميقة في الاقتصاد السوداني لابد من معالجتها. وشدد على أهمية رفع كفاءة الجهازين الحكومي والمصرفي وبنك السودان ومحاربة الفساد، متسائلا لماذا لم يبدأ في معالجة تلك الخطوات قبل عامين من الآن خاصة وأن هناك تدهورا طال كافة البنى التحتية ومياه الشرب بصورة لم تحدث سابقا إلى جانب أن هناك عدم كفاءة في التحصيل الجمركي والضريبي؟،مطالبا بوقف استيراد السلع التي لا يحتاجها السودان بوضع قائمة سالبة تتضمن تلك السلع إلى جانب منع الاستبدال بدون تحويل قيمة وقال إن الإجراءات في حال بدأت قبل عامين اعطت نتائج كبيرة. وتابع إن رئيس الوزراء موظف من قبل المؤسسات الدولية ولابد أن ينفذ ما تريده وهو يتصرف كموظف للمؤسسات الدولية وتطبيق ما تريدة حرفيا.
وقال رغم ما تحدث به من وعود يبقى الأهم لم يتطرق إليه وهو يتلخص في محاولة الفساد الذي استشري ومن صوره التهريب وهدر العملات الأجنبية خاصة تهريب السلع المحلية وحتى ما يتم استيراده من وقود، لافتا إلى أن هناك مخازن لسلعة السكر في الدول الأفريقية أكثر مما هو موجود في السودان.
وقال إن بورصة الصمغ العربي في إثيوبيا التي يهرب إليها الصمغ العربي وليس في الخرطرم متسائلا لماذا لم يدخل رئيس الوزراء في برنامجه وقف التهريب لاثره السالب على الاقتصاد الوطني؟ كما شدد على أهمية رفع كفاءة الميناء والذي يعد الأضعف في أفريقيا. وأضاف “لابد من استجلاب الشركات التي تطور الميناء وتقوم بتوسيع المرابط والذي يمكن أن يتم توظيفه لدول الغرب الإفريقي وجنوب السودان وإثيوبيا الي جانب الاتفاق مع الصين أن يمر خط الحرير عبر ميناء بورتسودان حتى دول الغرب الأفريقي”، مشيراً إلى أن الخطاب أيضا كان يجب أن يركز على معالجة مشكلات في الخدمة المدنية خاصة وأن السودان ضمن أكثر الدول ضعفا في المجال.
وأشار المحلل الاقتصادي كمال كرار إلى أنه لا جديد في خطاب حمدوك خاصة وأنه لم يجب على كثير من الأسئلة المتعلقة بالأزمة الاقتصادية. وتابع “كما أنه أعاد إنتاج الوعود التي لم تثمر لعامين” مشيرا إلى أن الحديث المكرر عن فك العزلة الدولية وهو ما لم ينتج اقتصاديا فلا فائدة منه، منتقدا توزيع نحو 5 دولار للمواطنين ضمن برنامج ثمرات خاصة وأنها لا تكفي في ظل المعاناة الاقتصادية التى يعيشونها يومياً، لافتا إلى أن الحكومة سلكت ذات نهج النظام البائد بتحميل المواطن تبعات الإنفاق على موازنة الدولة باجراء اصلاحات قاسية.
وقال المحلل الاقتصادي د.محمد الناير إن الخطاب لا يتضمن جديدا ولا يتضمن حلولا لمشاكل المواطن السوداني الاقتصادية وتابع “ما تزال حكومة الفترة الانتقالية تزيد من الضغوط الاقتصادية على المواطن”، مستبعدا أن تكون المعالجات التي ذكرت كافية لمعالجة الاوضاع الاقتصادية الصعبة، مثلا برنامج سلعتي يريد مقومات وأموالا وانتشارا كبيرا وكذلك استمرارية وان تكون لديه قدرة انتاجية حتى تصل السلع للمواطن بأسعار منخفضة مقارنة بالأسواق. َوتابع كما أن ما سيصل للمواطن من برنامج ثمرات لايمثل شيئا ولا يتكافأ مع الإجراءات الاقتصادية الصعبة التي نفذتها الحكومة خاصة وأن البرنامج يقوم بتوزيع 5 دولارات فقط.

السوداني

أكّد مُدير هيئة الطب العدلي بوزارة الصحة ولاية الخرطوم، د. هاشم فقيري لـ(السوداني)، مواصلة عملية تشريح الجُثث بمشرحة المستشفى الأكاديمي، وقال فقيري إن التغيير الذي طرأ على لجان التشريح يعود للتخصص فقط ولا وجود لأسباب غيره، وكشف عن تشكيل لجنة جديدة مختصة لتشريح الجثامين بواسطة وزارة الصحة بدلاً من اللجنة الأولى التي كوّنتها لجنة المفقودين، ونوه إلى أن عملية التشريح ودفن الجُثث تسير بصورة سليمة، ووصف الحديث المُتداول بالأسافير بالشائعات المُغرضة، تهدف لتنفيذ أجندة ومصالح شخصية، مشيراً إلى أن الحديث في قضية الجُثث الآن يضر بسير العدالة.

السوداني

أحالت النيابة العامة ملف قضية مقتل الشهيد محجوب التاج، إلى المحكمة وذلك بعد أن وجهت النيابة ثلاثة تهم جنائية لـ(11) من شخصاً بارتكاب الجريمة بينهم (4) ضباط برتب عسكرية مختلفة يتعبون لجهاز الأمن والمخابرات بالعهد السابق.

إلى ذلك قالت النيابة في بيان إنها أحالت بلاغاً تحت المواد (88-89-181) من القانون الجنائى وعدد من المواد الأخرى والمتهم فيه والي ولاية جنوب دارفور في النظام السابق آدم الفكي والمتعلق بتجاوزات مالية للمحكمة المختصة والتي حددت الثالث والعشرين من الشهر الجاري موعداً لبداية الجلسات في البلاغ .

وتأكيداً لما أوردته (السوداني) قالت النيابة أنها احالت ملف شقيق الرئيس المعزول، عبدالله البشير وآخرين إلى المحكمة بتهمة تبديد مبلغ 27 مليون دولار .

السوداني

نفذت مجموعة من الأطفال مرضى السرطان وقفة احتجاجية أمام وزارة الصحة طالبوا فيها بتوفير جرعات الكيماوي،وتأتى الوقفة في اعقاب انعدام جرعات العقار الكيميائي الذي يستخدم لمرضى السرطان .

وكانت مجموعة من تجمع المهنيين الصيادلة قد هددت بالدخول فى اضراب مالم يتم توفير عقاقير وادوية هامة منقذة للحياة بجانب الاهتمام بتسعير الدواء

الانتباهة

كشف الأمين الإعلامي لحركة تحرير السودان قيادة “مناوي” محمد حسن هارون؛ عن تعرض القائد العسكري بالحركة المقدم تجاني إبراهيم؛ إلى محاولة اغتيال بالخرطوم بحري يوم السبت.

واعتبر هارون؛ أن ما حدث للتجانى يعتبر محاولة اغتيال و تشفي باسم تطبيق القانون وتحقيق العدالة أثناء قدومه من أداء واجب اجتماعي قادماً من الخرطوم بحري إلى أم درمان برفقة شقيقه.

وقال هارون في تعميم صحفي إن الحركة ترى في سياق هذا الفعل الشنيع تأمراً مفضوح تجاهها؛ وفعلاً ماكراََ من جهات تزعم تطبيق القانون بتشفي ينم عن محاولة تصفية جسدية في مواجهة المقدم، وأكدت أن هذا التصرف يمثل مواجهة للحركة على الإطلاق.

الانتباهة

حمل الحزب الشيوعي كامل المسؤولية للجهات ذات الصلة بإجراء الامتحانات، والتي درجت على ترحيل الطلاب من مناطقهم الأصلية إلى خارج جبل مرة، وتتبع تلك الجهات في ذلك نهج التعاقد مع أصحاب العربات عن طريق طرق مختلفة، وتتذرع هذه الجهات بالظروف الأمنية في منطقة جبل مرة.
وعبر عضو المكتب السياسي صالح محمود في تصريح ل(الميدان)، عن عميق الحزن والأسف لحادثة طلاب جبل مرة وهم في طريقهم من دربات إلى مركز امتحان الشهادة السودانية في مارشينق، والتي راح ضحيتها عدد كبير من فلذات الأكباد، إضافة إلى عدد من الجرحى حالات بعضهم خطرة.
ودعا صالح الحركات المسلحة الموجودة في تلك المناطق البحث عن طرق بديلة وآمنة تسمح بإجراء الامتحانات في داخل جبل مرة لضمان سلامة هؤلاء الأطفال. وأضاف نأمل أن لا تتكرر هذه الحوادث مرة أخرى.
وقال من المؤلم أن مثل هذه الحوادث ظلت تتكرر على نفس النمط مثل ما حدث لطلاب منطقة روكرو.

الانتباهة

قيدت لجنة ازالة التمكين بلاغات ضد نحو (١٠) اشخاص بينهم صحفى وشخصيات بارزة ومشاهير مواقع التواصل الاجتماعى، واتهمت اللجنة المزكورين باساءة سمعتها وسمعة بعض افرادها والتحرض ضدها واشاعة الفتنة ونشر معلومات مغلوطة حولها وذكرت مصادر ان اللجنة بصدد مقاضاة المزكورين وتقديمهم للعدالة ويذكر انه تم القبض على اثنين منهم ويجرى القبض على الباقين.

الانتباهة