الأخبار

دعا رئيس المجلس الأعلى لنظاارات البجا محمد الامين ترك، رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان ، لإلغاء مسار الشرق باتفاق جوبا للسلام، والإعلان عن منبر تفاوضي جديد، وحل الحكومة الحالية، وتشكيل حكومة كفاءات وطنية غير حزبية، بجانب تشكيل مجلس عسكري تمثل فيه أقاليم البلاد كافة، بشخص واحد.

وقال ترك في خطاب له بمدينة سواكن أمس، إنه سيتم رفع إغلاق شرق البلاد في حال صدور هذه القرارات من البرهان .

في السياق قال المجلس الأعلى لنظارات البجا في بيان، إن الاغلاق الشامل للشرق لا يشمل السيارات الخاصة للمواطنين، والبصات السفرية، وسيارات المنظمات، وأوضح البيان أن الإغلاق يستهدف ناقلات النفط وبقية المعينات للدولة.

السوداني

بعث رئيس مجلس السيادة، عبد الفتاح البرهان، ببرقية تعزية للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، في وفاة رئيس الجزائر السابق عبد العزيز بوتفليقة، الذي وافته المنية اليوم عن عمر ناهز ٨٦ عاماَ.

وأعرب رئيس مجلس السيادة، عن عميق حزنه ومواساته، للجزائر حكومةَ وشعباَ في رحيل أحد أبطال الاستقلال وأبرز مناضليها ضد الاستعمار. مبيناَ أنه برحيل بوتفليقة، تكون الأمة العربية والقارة الأفريقية قد فقدت قائداً من قادتها، ورمزاً من رموزها الأفذاذ، مشيراً للأدوار العظيمة التي لعبها الراحل في تعزيز العمل العربي المشترك، فضلاً عن دوره في خدمة قضايا القارة الأفريقية.

السوداني

كشف المراجع العام فخر الدين عبد الرحمن، عن رفض شركة سكر كنانة والجهاز القضائي بولاية نهر النيل تقديم حساباتهما لديوان المراجع القومي.

وأفصح عن تقديم تقارير المراجع العام للعام 2020، نهاية أكتوبر المقبل للمجلس السيادي لتقديمها للاجتماع المشترك لمجلسي السيادة والوزراء، فضلاً عن رفع تقارير المراجع بالولايات لرئاسة الحكومات الولائية.

وقال المراجع العام بحسب صحيفة الصيحة الصادرة، الأحد، إنّ شركة سكر كنانة من شركات الاستثمار المشترك وبحسب قانونها، فإنّ مراجعة حساباتها تكون خارجية.

وأضاف” هذا يتعارض مع قانون المراجع القومي الذي ينصّ على مراجعة أيّ مؤسسةٍ تساهم فيها الدولة ولو بنسبةٍ قليلة، لذلك تمنّعت من تقديم حساباتها وتمّ رفع الأمر للنائب العام وحسمت القضية لصالح ديوان المراجع القومي”.

وأشار إلى أنّ الجهاز القضائي بولاية نهر النيل تمنع أيضًا في تقديم حساباته وتمّ حسم الأمر من قبل الجهاز القضائي لأنّ قانون المراجع يسود على بقية القوانين.

باج نيوز

أغلق محتجون بنك السودان المركزي بولاية البحر الأحمر في مدينة بورتسودان.

وتنتظم شرق البلاد حركة احتجاجية منذ أمس الأول يقودها مجلس تنسيق نظارات البجا.

واغلق مجلس نظارات البجا الطرق القومية المؤدية لولايات الشرق الثلاث منذ الجمعة.

وامتد الاغلاق ليشمل الميناء ومطار بورتسودان الدولي قبل ان يشمل فرع بنك السودان ببورتسودان صباح اليوم

جدد رئيس المجلس الأعلى لنظارات البجا والعموديات المستقلة محمد أحمد محمد الأمين ترك دعوته لرئيس مجلس السيادة بحل الحكومة المدنية وتكوين مجلس انتقالي، وقال ترك في مخاطبة جماهيرية بمدينة سواكن أمس :” على البرهان إما أن يحل الحكومة، ويشكل مجلساً عسكرياً انتقالياً يهيئ الساحة السياسية لانتخابات حرة ونزيهة، وإما أن يسمح لنا بتكوين حكومتنا في الإقليم الشرقي”.

وأوضح ترق أنه لا يرى منطقاً في استيلاء قلة من الأحزاب على السلطة بعد ثورة ديسمبر التي مهرها ثوار غير حزبيين بدمائهم الغالية .
وناشد ترك الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي بإسناد الجيش في إنجاح الفترة الانتقالية بحكومة كفاءات غير حزبية وتشكيل مفوضيات للانتخابات والتعداد السكاني ومكافحة الفساد.

وشكك في جدية الحكومة الانتقالية الحالية في تهيئة الأحزاب لانتخابات، وقال إن أحزاباً يسارية صغيرة تتشبث بالسلطة، ولا ترغب في مغادرة الكراسي لأنها لن تجدها باستحقاق انتخابي .

وأقر ترك بعضويته في الحزب المحلول، وقال:”إنني واليت المؤتمر الوطني عن قناعة، وكنت أختلف واتفق معهم وفقاً لمصالح شعبي عكس الآخرين كانوا يوالونه خوفاً وطمعاً ويخدمونه على حساب مصالح أهلهم”.

وتابع :” أنا كنت أصارع المؤتمر الوطني من الداخل دون خوف”.

السوداني

قال عضو اللجنة القانونية بالحرية والتغيير مأمون فاروق، إن مجلسي السيادة والوزراء لا يرغبان في تشكيل المحكمة الدستورية .

وأوضح أن هذا الإجراء يتطلب اجتماعاً مشتركاً بين المجلسين .

وعزا مامون فاروق عدم الرغبة في تشكيل الدستورية، لما قال إنه ناتج عن أعمال كثيرة للمجلسين مخالفة للدستور .

وأكد أن تعيين مجلسي القضاء العالي والنيابة وتعيين رئيس للقضاء ونائب عام يحتاج فقط لإرادة سياسية قال إنها لا توجد بالعسكريين ولا المدنيين بمجلس السيادة بمثل انعدامها لدى ملجس الوزراء.

السوداني

أعلنت الحكومة سياسات جديدة تجاه المغتربين تتضمن فرص استثمارية وسكنية ضخمة .

وقال وزير رئاسة مجلس الوزراء خالد عمر يوسف، لدى مخطابته، الملتقى التشاوري حول اسكان واستثمارات المهاجرين السودانيين، إن السياسات الجديدة التي تعتزم الحكومة طرحها تهدف لإعادة الثقة بين الحكومة والمغتربين وايجاد حلول لكافة اشكالياتهم واحتياجاتهم.

السوداني

كشف رئيس المجلس الأعلى لكيانات الشمال أبوالقاسم برطم، عن إغلاق طريق الشمال في مناطق أرقين ونهر النيل والدبة أمس. وقال إن الإغلاق سيتواصل ليكون شاملاً.

وكشف برطم في تصريح، عن تقديم مذكرة لرئيس الوزراء ورئيس مجلس السيادة الانتقالي تحوي عدة مطالب من بينها الحكم الذاتي أسوة النيل الأزرق ودارفور، واعتبر أن عدم الرد عليها استهتار لا يمكن السكوت عليه، وهدد باستخدام كروت ضغط ضد الحكومة في الأيام القادمة من بينها إيقاف التعدين .

السوداني

كشفت مصادر، عن أنّ ملتقى الاستثمار السوداني السعودي الذي اختتم أعماله بالخرطوم الأسبوع الماضي، خلص إلى حزمة تفاهمات فقط، وليس اتّفاقات بسبب عدم تقديم الجانب السوداني عروضًا مقنعة، ودراسات جدوى حقيقية، للمشاريع المطروحة للاستثمار.

وعزت المصادر سبب فشل الوصول لتفاهمات حقيقية إلى أنّ الجانب السوداني لم يعدّ تقارير مفصّلة عن المشاريع المطروحة.

وأوضحت أنّ الوفد كان يطمح في الحصول على مشاريع جاهزة للاستثمار منها ميناء بورتسودان، حيث قدّم الجانب السوداني فكرة بإنشاء ميناء متكامل في سواكن يحوي طرقًا وسكك حديد، لكنّ الوفد السعودي أصرّ على منحه ميناء الحاويات، وهو ما تسبّب في تضارب في وجهات النظر بين وزير النقل ووكيل الوزارة.

جدد رئيس المجلس الأعلى لنظارات البجا والعموديات المستقلة محمد أحمد محمد الأمين ترك دعوته لرئيس مجلس السيادة بحل الحكومة المدنية وتكوين مجلس انتقالي، وقال ترك في مخاطبة جماهيرية بمدينة سواكن أمس :” على البرهان إما أن يحل الحكومة، ويشكل مجلساً عسكرياً انتقالياً يهيئ الساحة السياسية لانتخابات حرة ونزيهة، وإما أن يسمح لنا بتكوين حكومتنا في الإقليم الشرقي”.
وأوضح ترق أنه لا يرى منطقاً في استيلاء قلة من الأحزاب على السلطة بعد ثورة ديسمبر التي مهرها ثوار غير حزبيين بدمائهم الغالية .
وناشد ترك الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي بإسناد الجيش في إنجاح الفترة الانتقالية بحكومة كفاءات غير حزبية وتشكيل مفوضيات للانتخابات والتعداد السكاني ومكافحة الفساد.
وشكك في جدية الحكومة الانتقالية الحالية في تهيئة الأحزاب لانتخابات، وقال إن أحزاباً يسارية صغيرة تتشبث بالسلطة، ولا ترغب في مغادرة الكراسي لأنها لن تجدها باستحقاق انتخابي .
وأقر ترك بعضويته في الحزب المحلول، وقال:”إنني واليت المؤتمر الوطني عن قناعة، وكنت أختلف واتفق معهم وفقاً لمصالح شعبي عكس الآخرين كانوا يوالونه خوفاً وطمعاً ويخدمونه على حساب مصالح أهلهم”.
وتابع :” أنا كنت أصارع المؤتمر الوطني من الداخل دون خوف”.