التقيت
أمر بالقبض على الأمين العام لمجلس الصحافة والمطبوعات
أصدرت نيابة الخرطوم شمال أمر بالقبض على الأمين العام لمجلس الصحافة والمطبوعات حسام حيدر ، وذلك بعد أن منحت محكمة الإستئناف (الخرطوم) صحيفة الإنتباهة الاذن بمقاضاته بموجب المواد 89 و 95 من القانون الجنائي لسنة 1991م، وقالت المستشار القانوني للصحيفة فتحية عبد القادر أنه وبناءاً على ماتقدم تم تقييد دعوي جنائية في مواجهته لامتناعه تنفيذ أمر المحكمة القاضي بمعاودة صدور الصحيفة حيث انه قام باستغلال نفوذه، مشيرةً إلى أن الأمين العام للمجلس تسبب في حدوث ضرر للصحيفة وذلك بتعليق صدورها دون وجه حق وبدون صفة وإصراره علي تعليق صدورها رغم قرار المحكمة الذي قضى بوقف تنفيذ قرار الإيقاف.
الجدير بالذكر أن أن الشرطة ذهبت إلى مكتب الأمين العام بالمجلس لتنفيذ أمر القبض إلا أنها لم تجده بمكتبه.
أعلنت القوات المسلحة السودانية عن تصديها وافشالها لمحاولة توغل للقوات الأثيوبية في الاراضي السودانية في قطاع ام براخيت في منطقة الفشقة.
وقال العميد الطاهر ابوهاجة المستشار الإعلامي للقائد العام للقوات المسلحة في تصريح صحفي بحسب (سونا)، ان القوات المسلحة السودانية قد تصدت لمحاولة التوغل واجبرت القوات الأثيوبية على الانسحاب
قال مقرر لجنة إزالة التمكين صلاح مناع، إن التجسس على تلفونات ومكاتب ومنازل أعضاء الحكومة والسياسيين والإعلاميين والناشطين؛ انتهاكٌ صريحٌ للحريات. وشدد مناع أن على النيابة العامة اتخاذ إجراءاتها، على أن يتم ذلك بإذن من النائب العام عندما يكون مهدداً للأمن القومي، وأضاف: “أولوية التجسس على الـ٦٣ شريحة الخاصة بالانقلابيين”.
وأوضح مناع في سلسلة تغريدات له على حسابه في تويتر، أن الانقلاب يقف من ورائه النظام البائد. وقال: “أعد المشهد بالهجوم على مبادرة حمدوك ولجنة التفكيك واتهام الحكومة المدنية بالقصور مع قفل الطرق القومية والميناء وخطوط الأنابيب للشرق”. وابان أنها قضايا يجب حلها بالحوار مع أجواء الحريات، بعيداً عن الديكتاتوريات التي قتلت أبناء الشرق لأنهم تظاهروا – في السابق.
وكشف مناع ان الحملة الإعلامية المنظمة ضد الحكومة الانتقالية، يقف خلفها الفلول وكوادره داخل أجهزة الدولة لتمرير الانقلاب، لمنع التحول الديمقراطي والهروب من العدالة
انتقد النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالي، قائد قوات الدعم السريع، الفريق أول محمد حمدان دقلو “حميدتي”، الترويج بأن العسكريين يريدون الانقلاب على السلطة، وقال إن الانقلاب يستهدف العسكريين، واعتبر الحديث عن دعم السيولة الأمنية لتسهيل الانقلاب “نفاق”.
جاء ذلك خلال تقديمه واجب العزاء في نجل القيادي بقبيلة البطاحين عبد الله البلال، معدداً مآثر العفو عند المقدرة، وشاكراً البلال على العفو عن قاتل ابنه، معلناً عن تكريم والد القتيل بالقصر الجمهوري.
ونفى حميدتي أن يكون مسعى العسكريين الانقلاب على السلطة عبر السيولة الأمنية، وقال: “الناس ديل بقولوا إنو العسكريين بدعموا السيولة الأمنية عشان تسهل ليهم الانقلابات، دا كلام ما صحيح.. ياخي دا نفاق”.
وأكد أن هنالك ترويجاً بأننا نسعى لعمل انقلاب، وقال: “الانقلاب مستهدفنا نحنا ديل.. هم بمشوا السجون لكن نحنا بنمشي المقابر.. يا وديناهم المقابر يا ودونا المقابر مافي غير دا في الانقلابات”، مشدداً أن المحاولة الانقلابية فجر الثلاثاء الماضي كانت مكتملة الأركان، مشيراً إلى أن الترويج بوقوف العسكريين وراء الانقلاب محاولة لاستعطاف الشعب السوداني والمجتمع الدولي.
وانتقد الحديث عن أن العسكريين خصموا من الرصيد السياسي للمدنيين في السلطة، وأقسم أنه لن يجلس معهم في اجتماع إلا بالوفاق، وقال: “قالوا نحن خصمنا من رصيدهم السياسي.. إنت القوة لقيتها من وين؟.. القوة دي ما اديناك ليها نحنا ديل.. نحن من منحناهم القوة.. لكن أثبتنا أننا غفرا”،
وتساءل: “معقول إنت زول حاميه يجي يقول ليك نحن خصمنا من رصيده السياسي، يعني نحنا نكرة؟، والله تاني ما نقعد معاه في تربيزة واحدة تاني.. إلا بالوفاق”، وأضاف “في وفاق نقعد معاه ما مشكلة من عفا وأصلح فأجره على الله، لكن مافي وفاق والله تاني في تربيزة واحدة ما نقعد والتبقى تبقى.. والتمطر حصى بدل مطر الليلة قبل بكرة”.
وأكد دقلو أنهم تحملوا الكثير في سبيل الإصلاح، وقال: “ياخي نحنا مصارينها دي اتهردت صبرنا قلنا بتتصلح.. صبرنا.. صبرنا.. نصبر لي متين؟ ما نقول كلمة الحق يا جماعة؟”.
وأفاد أنهم عاهدوا الله من أول يوم بأن نوصل الشعب السوداني للديمقراطية، لجهة أن الحكومات العسكرية لم تأت بنتيجة للسودان وأسهمت في تعطيل التنمية.
وأشار إلى أنه لا يمكن توزيع الاتهام بالفلول على الجميع، وقال: “محل تهبش يقول ليك ديل فلول، إدارات أهلية، طرق صوفية، أحزاب سياسية.. كله فلول.. طيب انت داير تحكم منو؟، مشيراً إلى أن الإدارات الأهلية منذ القدم “بتركب مع أي سرج.. جا برهان جا حمدوك بمشوا أمورهم.. تبع الموجة”، منتقداً إطلاق الاتهامات واستهداف الجميع، مضيفاً “بتحكم منو إنت؟”.
وحث النائب الأول لرئيس مجلس السيادة السودانيين على حراسة الثورة، وقال: “والله نحنا ذاتنا ما بنتحمل بعد دا”، وأضاف أنه واجه الجميع بأنه لا يمكن التهديد بالشارع، وتابع “قلنا ليهم قبل كدا في التربيزة وكلهم موجودين ما بتهددونا بالشارع.. نحن عندنا شارع.. الجيش دا خلوه الجيش دا حقهم هم.. بعد دا نحن الشارع ما بتهددونا بيه، طلعوا شارع نحنا نطلع الشارع.. تاني لعب مافي.. تاني ما بنرجع لي وراء”،
وقال: “نحنا عشان لبسنا الكاكي ما بشر؟ ولا مقطوعين من شجرة؟ ولا ما عندنا أهل؟ ولا ما سودانيين؟ كدي بعد دا نشوف الكلام دا.. بعد دا ما نلبس كاكي بنجيكم بي جلابية وقميص كت ونباري الناس ديل.. نخلي الكاكي دا العساكر كتار غيرنا”، مضيفاً “يا أخوانا الكلام دا عيب والحل واحد هو الوفاق”.
وأشار حميدتي إلى أن كل الانتقادات التي وُجهت للعسكريين بسبب طلبنا الوفاق، وأنه أكدنا على عدم عودة المؤتمر الوطني بالمشاركة في الحكومة الانتقالية والانتخابات المقبلة، وأضاف “لكن ما ذنب الأحزاب الأخرى”.
وأكد أن البلاد تمضي للخلف، وقال: “البلد ما ماشة لي قدام.. مافي زول بهددنا بالمجتمع الدولي، والمجتمع الدولي عندنا معاه كلام”، وطالب المجتمع الدولي بتوضيحات في حال كان داعماً لأحزاب معينة أم أنه داعم للشعب السوداني”.
وأفاد قائد قوات الدعم السريع، إلى أنهم طالبوا قبل عام بالتواضع على قوانين تمنع “التروس” وإغلاق الطرق تعبيراً عن الاحتجاج، وقال: “لا فرق بين إغلاق شارع الستين والعقبة”، مشيراً إلى تسليمهم وزارة العدل قانوناً يمنع إغلاق الطرق في الاحتجاجات، وقال: “هذه سُنة سنوها هم.. نحنا ما سنيناها”.
وأوضح أن القانون ينظم حق التظاهر، وأضاف “الديمقراطية ما فوضى”، وأوضحنا أن القانون يمكن نسخه من الدول الأوروبية والغربية.
ألقت نيابة المعلوماتية، ألقت القبض اليوم السبت، على الصحفي والناشط منعم سليمان بصالة كبار الزوار في مطار الخرطوم الدولي، قادماً من الخارج عبر الخطوط الإماراتية.
وأوضحت مصادر لصحيفة الصيحة، أن واقعة القبض تمت إثر بلاغ مدون ضد سليمان بالرقم (2141/ 2021) المادة (25) قانون جرائم المعلوماتية، الشاكي فيه عقيد بشرطة الجمارك على خلفية منشور للصحفي منعم بشأن ضبطيات ذهب كشفتها الجمارك، اعتبر الشاكي أنها حوت إساءات لهيئة الجمارك.
وتم إيداع سليمان بحراسات نيابة جرائم المعلوماتية بالخرطوم بحري، قبل أن يتم إطلاق سراحه لاحقاً بالضمانة العادية
يومان فقط وستنقطع خدمات “غوغل” كاملة عن ملايين الهواتف الذكية التي تعمل بأنظمة تشغيل قديمة، حسبما أعلنت الشركة العملاقة. والأجهزة المتأثرة تعمل بنظام “أندرويد 2.3” الذي تم إصداره قبل سنوات، وستفقد مزايا “غوغل” بحلول يوم الاثنين ما لم يتم تحديثها إن كان ذلك ممكنا، أو استبدالها إن لم يكن ممكنا. وتشمل الخدمات التي ستُقطع محرك “غوغل” للبحث(بحسب سكاي نيوز) و”خرائط غوغل”، و”يوتيوب”، و”جي ميل”، ومتجر ألعاب “غوغل”، وتقويم “غوغل”، وفق إعلان الشركة. وعللت الشركة قطع الخدمات عن هذه الأجهزة، بقولها إن الخطوة “جزء من جهودها المستمرة للحفاظ على أمان مستخدميها”. ويقول خبراء أمن المعلومات إن أنظمة التشغيل القديمة أكثر عرضة للاختراق من جانب القراصنة. ولمواصلة استخدام التطبيقات المتوقفة، سيحتاج المستخدم إلى ترقية هاتفه الذكي إلى “أندرويد 3.0” على الأقل.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لمن يهمه الأمر، عدد كبير من الوظائف في المنظمات الدولية العاملة بالسودان عبر الروابط التالية:
https://unjobs.org/duty_stations/sudan
https://www.sudanjob.net/
https://indevjobs.org/city/khartoum
https://undpjobs.net/location/Sudan/Khartoum
https://uncareer.net/country/Sudan