تداول ناشطون فيديو مؤلم ومؤثر للاعتداء الإثم الذي وقع على الرجل الخلوق المهذب ابراهيم الشيخ ،هذا الرجل رغم مكانته وعمره الا انه دائما تراه مع الثوار وبرغم الاساءات التي تعرض لها إلا أن الرجل لم نسمع عنه يوما إساءة لأحد أو أنه استكتب شخصا للدفاع عنه
كشف الشاعر السوداني أزهري محمد علي، عن تعرضه لاعتداء بالغ الوحشية من مجموعة من منسوبي الشرطة السودانية اليوم خلال مشاركته في المواكب بعد عبورهم جسر ام درمان بصحبة أسرته.
وقال أزهري محمد علي :أقدمت المجموعة على جرى خارج العربة وخنقي بالعلم وضربي بالأيدي والهراوات وتمزيق ملابسي وشتمي بسيل من العبارات الجارحة والبذيئة.
مصيفاً : ” لن يمنعني اعتذار ضابط برتبة رائد احتفظ بصورته عن اخذ حقي ورد اعتباري واسرتي بالقانون
أعلنت لجان أحياء بحري في بيان ارتقاء
شهيدين وهنالك العديد من الإصابات في محيط القصر الرئاسي.
وقالت في بيان :
تتعرض الان مواكب الثوار المتواجده في محيط القصر الجمهوري لهجوم كبير جدا جدا من كل الاتجاهات من قبل قوات الاحتياطي المركزي و قوات مكافحة الشغب والدعم السريع وإطلاق كثيف للغاز المسيل للدموع والرصاص الحي وعمليات ضرب بالعصي
وعلى إثر هذه الأحداث إرتقي الان شهيدين وهنالك العديد من الإصابات
وصلت أعداد كبيرة من الثوار الى محيط القصر الجمهوري بالخرطوم في مليونية 19 ديسمبر، لإيصال مطالبهم بالحكم المدني الخالص ورفض الإنقلاب العسكري، واتفاق (البرهان – حمدوك).
وكّسر الثوار القادمون من امدرمان وبحري الطوق الامني على معابر الخرطوم للوصول الى القصر الجمهوري بالعاصمة السودانية الخرطوم، في مليونيات 19 ديسمبر.
وأطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع لتفريق محتجين في شارع القصر بوسط الخرطوم للحيلولة دون وصولهم محيط القصر الرئاسي.
وتجمعت مواكب الثوار باعداد كبيرة متوجهة نحو القصر الرئاسي مما أدى إلى أطلاق الغاز المسيل للدموع
وصلت مجموعات كبيرة من الثوار إلى محيط القصر الجمهوري، وقد احتل الثوار بوابة القصر الجنوبية في إشارة إلى بداية اعتصام قد تكون من الك النقطة
السيناريوهات المحتملة كثيرة اقلها أن يتم تفريق هذه الجموع مع بداية الليل خاصة وان الثوار وصلوا دون معينات للأكل والشرب أو النوم
قال شهود عيان ان القوات الامنية اغلقت “منطقة القيادة العامة بكتل خرسانية ضخمة.
كما تم اغلاق منطقة وسط الخرطوم ومداخل الجسور شهدت انتشارا لقوات الشرطة مع إخضاع السيارات المارة لعمليات تفتيش ومراقبة”.
وبحسب الشهود فإن القوات الأمنية أغلقت شارع المطار القريب من قيادة الجيش بوسط الخرطوم بالكتل الخرسانية والأسلاك الشائكة.
وقالت لجنة الأمن بحكومة ولاية الخرطوم، في بيان، إنه “سيتم إغلاق كل الجسور، عدا جسر الحلفا الرابط بين أمدرمان وبحري على نهر النيل، وكبري سوبا المقام على النيل الأزرق الذي يربط مناطق شرق الخرطوم بوسطها
لقي 4 أشقاء توائم مصرعهم في لحظة واحدة جراء حريق اندلع بمنزلهم في منطقة ساتون ببريطانيا، فيما وصف والدهم حالته بعد الواقعة بأنه أصبح مدمراً.
ولقي التوأم كايسون وبريسون، أربعة أعوام ، والتوأم ليتون ولوجان، البالغان من العمر ثلاثة أعوام، حتفهم في حريق مأساوي، بعدما لم يتمكن المسعفون من إنقاذ حياتهم.
وقال الأب المكلوم للصحف البريطانية: “لقد كانوا أولاداً أذكياء ومحبوبين، لقد أصبحت مدمراً بعد رحيلهم”.
ومن جانبه، قال ريتشارد ميلز ، نائب مفوض فرقة الإطفاء في لندن ، إنه تم استدعاء طواقم الإطفاء إلى منزل في شارع كولينجوود، ووجدوا حريقاً متطوراً للغاية وكان الأولاد الأربعة بداخل المنزل، وتمكن رجال الإطفاء من دخول المنزل وإخراج الأطفال الأربعة وأعطوهم الإنعاش القلبي الرئوي، ثم نُقلوا إلى مستشفيين في جنوب لندن حيث أعلنت وفاتهم.
وقالت فتاة تبلغ من العمر 24 عامًا ، والتي لم ترغب في الكشف عن اسمها، إن الأولاد كانوا يأتون غالبًا إلى متجرها مع والدتهم، مضيفة لصحيفة “ميرور”: “كانوا جميعاً ممسكين بأيديهم دائماً، وكانوا يتصرفون بشكل جيد ومهذب للغاية”.
اغنية اجتهد فيها الفنان آدم الطيب فقدم نموذجا للفن الهادف فقدم كلمات تدعو ثلاثة من اكبر قبائل كردفان إلى الإبتعاد عن القبلية الضيقة والالتفات إلى التعايش السلمي والإنتاج مشيرا إلى أن الحرب لا تنتج سوى الدمار والترمل واليتم
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=10220046531209030&id=1096576517
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=10220046531209030&id=1096576517
روع شخص يحمل سلاح ناري في احدى المناسبات الاجتماعية المواطنين
وحسب متابعات ” شوتايم نيوز” فان الشخص كان يمسك بالسلاح ويوجهه لاعلى ولكن سرعان ما فلت السلاح من يده واصبح منفلتا اتجاه المعازيم مما أحدث موجة من الرعب والهلع بمكان المناسبة وسبب ذلك سخط كبير بين الحضور
خرج مئات الطلاب من مدرسة فيرفاكس الثانوية في ولاية فرجينيا الأمريكية في تظاهرة تضامنية مع طالبة قالوا إنها تعرضت لحادث يندرج في ظاهرة معاداة الإسلام.
وأفاد موقع WTOP الأمريكي بأن طالبا دفع طالبة في مدرسة فيرفاكس الثانوية، أرضا وخلع حجابها، وضربها.
وأضاف نقلا عن الطالب ريغن وايز أن من نفذ الهجوم لم يواجه أي مشكلة أو مساءلة ولا يزال حاليا يهدد الطلاب الآخرين وأن المدرسة تتستر على الحادث.
وحصلت عريضة نشرت على موقع Change.org التي تدعو مديري مدرسة Fairfax لبذل المزيد بشأن الحادث الذي وقع يوم الثلاثاء، على أكثر من 3600 توقيع.
وجاء في العريضة أن الطالبة تركت بدون حجابها وأنه تم استدعاء الإسعاف إلى المدرسة لتعرضها لنوبة هلع.
وصرح متحدث باسم مدارس مقاطعة فيرفاكس العامة لـWTOP بأن إدارة المدرسة “تجري تحقيقا في الحادث ولا يمكن مشاركة المزيد من التفاصيل في هذه المرحلة حفاظا على سير التحقيق”.
وقالت شرطة مدينة فيرفاكس إن قسمها الجنائي في المراحل الأولى من التحقيق
أعلنت لجنة مقاومة القماير اعتزامها عبور النيل الأبيض من أم درمان إلى الخرطوم سباحة في حالة إغلاق الكباري يوم الغد للحد من وصول الثوار للمشاركة في مليونية 19 ديسمبر، وقالت لجان مقاومة القماير في بيان لها (إذا تم إغلاق الكباري سنعبر النيل الأبيض سباحة للمشاركة في المليونية وحددت تمسكها باللاءات الثلاثة (لاتفاوض، لاشراكة، لاشرعية).