أحداث بارزة

السيادي:تفعيل مذكرات التفاهم بين المؤسسات وأبحاث الطاقة ٩

اكد عضو المجلس السيادي د.عبدالباقي عبدالقادر الزبير على دور الدولة و واجبها اتجاه الاهتمام بالدراسات و البحث العلمي الى جانب وضع السياسات العامة ونبه الزبير خلال تفقده اليوم المركز القومي لبحوث الطاقة إلى الدور الكبير الذي يمكن أن يلعبه المركز في النهضة التنموية من خلال بحوثه المختلفة التى تعود بالنفع على المواطنين خاصة في أطراف البلاد،وأوضح الزبير أهمية دور الاعلام المهم في نشر الوعي وعكس أنشطة المركز خاصة فيما يتعلق بالطاقة المتجددة والترويج والتسويق لمنتجاته،مشددا على ضرورة الاستفادة القصوى من المركز في حفظ المنتجات الغذائية الموسمية من الخضر والفاكهة،وأكد الزبير ضرورة الاهتمام بالدراسات في الولايات ودعم البحث العلمي مع توفير احتياجاته من تدريب
وتأهيل العاملين في مجال الطاقة المتجددة مشيرا إلى أهمية تفعيل مذكرات التفاهم مع الشركات والمؤسسات المحلية والعالمية،فيما عبرت المدير العام للمركز د.رتيبة عبدالقادر عن سعادتها بالزيارة وقالت ان مثل هذه الزيارات تؤكد اهتمام الدولة المتعاظم بدور المركز الذي يواجه العديد من التحديات ،وكان عضو المجلس السيادي قد استمع الى مجمل المعوقات والمشاكل التى تواجه المركز و وعد بتوحيه الجهات التنفيذية لإيجاد حلول لكافة العقبات التى تعترض نجاح المركز .

السيادي يتفقد دار المايقوما للأطفال فاقدي السند

أكد عضو المجلس السيادي الإنتقالي د.عبدالباقي عبدالقادر الزبير اهتمام الدولة بالأطفال فاقدي السند وقال ان حادثة الوفاة التى كانت في دار المايقوما لعدد من الأطفال لها اسبابها المنطقية والتى ستفصل عبر تقرير طبي سيتم تسليمه من المختصين بالدار للمجلس السيادي وأضاف الزبير عقب زيارة للدار وبرفقته عضو المجلس السيادي د.سلمي عبدالجبار اليوم ان هولاء الأطفال يؤتى بهم الى الدار وهم في ظروف قاسية ويواجهون صعوبة كبيرة في إيجاد الرعاية الكاملة من القائمين على أمر الدار،ودعا الزبير المجتمع السوداني لإعلاء القيم السمحة التى تسهم بصورة كبيرة في تقليل عدد الأطفال في الدار موضحا أهمية إقبال الأسر لكفالة هذه الشريحة المهمة حتى يكون لها دور متعاظم في المجتمع،
كما حث المنظمات لتقديم العون للدار شريط ان يكون عملها تحت ظل الدولة وليس بعيدا عنها،و اثنى الزبير على الدور الكبير الذي يقوم به العاملين في الدار منذ وصول الطفل إليهم وقال ان هناك توجيهات من وزارة الصحة لفحص كل طفل قبل دخوله ليتثني للعاملين تقديم الخدمة الصحية التى يحتاجها موضحا أن بعض الأطفال يجلبون للدار وبهم اعاقات جسدية ويجدون الرعاية الكاملة.
فيما أكدت عضو المجلس السيادي د.سلمى عبدالجبار ان هولاء الأطفال هم جزء من المجتمع السوداني يحتاجون للكثير من الاهتمام ان كان من الدولة او المجتمع وقالت ان الايام المقبلة ستشهد عمل توعوي مكثف في المجتمع حتى نقلل من عدد الأطفال الوافدين للدار.

عمدت امرأة بولاية البحر_الأحمر مدينة بورتسودان بحي طرف هدل إلى تسميم زوجها (ا. م.ج) ثم طعنته بسكين وسكبت عليه البنزين وأحرقت جثته ..والجريمة التي وقعت قبل أيام كانت قد خلقت رعبا بالمدينة الهادئة إلى أن قامت الشرطة بفك طلاسمها،وما زالت الشرطة توالي التحقيق مع الزوجة لمعرفة دوافع الجريمة

بورتسودان هذا المساء

وقد أورد الزميل الصحفي عبد القادر باكاش على صفحته بالفيسبوك هذه التفاصيل:

أفلحت جهود شرطة المباحث في فك طلاسم جريمة مقتل مدير إحدى شركات النقل ببورتسودان أسامة محمود جلال الاسبوع الماضي حيث تمكنت الشرطة من القبض على الجاني وهي زوجته حيث مثلت الجريمة وسجلت اعترافاً قضائياً مساء أمس وصدقت المعلومات التي اوردتها في منشوري قبل يومين ان الجريمة لا علاقة لها بعصابات أو متفلتين كما روج لها البعض

أورد مجموعة من الزملاء الإعلاميين خبرا مفاده أن  الشرطة قد عثرت علي فتاة مذبوحة ومقيدة الأيدي والارجل باسكان الصفوة غرب امبدة وبدأت في تخاذ الاجراءات اللازمة..من أجل معرفة معلومات عن المجني عليها والمشكله بهم ودوافع الجريمة .

يذكر ان ما يعضد صحة هذا الخبر المحزن أن إسكان الصفوة هو أحد المشروعات التي كان حظ الصحافيين فيها كبيرا ويسكنها عدد مقدر منهم

ظهر مدير جهاز الأمن والمخابرات الأسبق الفريق أول صلاح عبد الله قوش في صورة مجهولة المصدر

وعلق كل من رأى الصورة أن الرجل يبدو عليه فقدان الوزن ،فقد ظهر كأنما فقد ربع وزنه

المعروف أن قوش المقيم في جمهورية مصر كان قد تسبب في أزمة مكتومة بين السودان ومصر على جهة أن السودان كان قد طالب بالقبض عليه وتسليمه الا ان السلطات المصرية لم تعر الأمر اي اهمية

انتشرت قبل عدة سنوات قصة لفتاة سودانية مشابهة لقصة الطفل المغربي “ريان” و التي ألقاها والدها في بئر مهجور بقرية من قرى السودان. نتعرض في هذا المقال لتفاصيل تلك القصة.

حدثت هذه القصة قبل سنوات لطفلة تدعى “أم شوايل” بقرية سودري غربي السودان، و كانت الفتاة تبلغ من العمر 14 عاماً.

بدأت قصتها حين خرجت من منزلها لرعي الأغنام و عند عودتها مساء اكتشفت نقصان الأغنام ليستشيط والدها غضباً و يدفع بها داخل بئر مليئة بالعقارب و الثعابين و الخفافيش في منطقة نائية من القرية.

و بحسب رواية الطفلة الناجية فإنها قد استقرت داخل تلك البئر لمدة 39 يوماً. و حكت أن رجلاً بملامح غير واضحة و ملابس بيضاء كان يأتيها كل يوم و بحوزته طعاماً لها، حيث كان يسقيها حليباً بالملح و في يومها التاسع و الثلاثين أخبرها أنها الوجبة الأخيرة و أنه سيتم إنقاذها في الغد بحسب ما نقلت.

و في اليوم الأربعين ظلت الطفلة تبكي بصوت عال و تبتهل لله حتى يخرجها من ظلمة البئر،فسمعها أحد الأطفال و أخبر عائلته لتعود لإنقاذها و تم اسعافها بالعاصمة السودانية الخرطوم حتى عادت سليمة معافاة و زجت السلطات بأبيها إلى السجن لينال عقوبة دفعها.

تزوجت الفتاة بعدها حينما بلغت السابعة عشر من ابن عمها و قامت بتغيير اسمها إلى “آمنة” و توفيت في العام 2015 جراء نوبة صرع قوية تعرضت لها أثناء عودتها إلى المنزل أحد الأيام و تقول الروايات بأن مرض الصرع قد أصاب “أم شوايل” نتيجة ما عاشته من أحداث مريرة

سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الجنيه السوداني يوم الإثنين في أسواق المال والأعمال بالخرطوم للتعاملات النقدية وللتعامل بالشيكات والتحويلات الفورية.

يوم الإثنين 7 فبراير 2022 في السوق الموازي، وبحسب رجال أعمال ومتعاملين في سوق النقد تحدثوا لصحيفة (كوش نيوز) بالخرطوم ،سجل الدولار 490.00 جنيهاً بينما أصبح الريال السعودي 130.65 جنيه، للتعاملات النقدية، وسجل الدولار 490.00 جنيهاً للتعاملات بالشيكات الفورية والتحويلات

طلقت قوات الشرطة الغاز المسيل للدموع و المياه على متظاهرين بمحيط موقف شروني.
و أظهرت مقاطع فيديو تواصل عمليات إطلاق الغاز المسيل للدموع بكثافة وسط  كر و فر بين المتظاهرين و الشرطة.

و ردد المتظاهرون شعارات تطالب بابتعاد العسكريين عن السلطة.
يأتي ذلك بعد أن أعلنت تنسيقيات لجان مقاومة ولاية الخرطوم تسيير تظاهرات إلى القصر الجمهوري