استلم السودان أمس، شحنة بسعة 4.5 طن متري من حقن لقاحات “كوفيد_19″، بدعم من اليونسيف عبر (كوفاكس) – وهو تعاون عالمي يضمن منظمة الصحة العالمية، وتحالف اللقاحات، بهدف وصول اللقاحات بشكل منصف لجميع البلدان، بما فيها البلدان ذات الدخل المنخفض، يضمن إعطاء اللقاح بشكل آمن.
يذكر أن اليونسيف ستَشحن خلال الأسابيع القليلة المقبلة أكثر من 14.5 مليون حقنة إلى أكثر من 30 بلداً. يبلغ نصيب السودان منها أكثر من نصف مليون حقنة.
السوداني
قال المتحدث باسم لجنة إزالة التمكين واسترداد الأموال المنهوبة، صلاح مناع، إنه علم بحظره من السفر أثناء نيته مغادرة البلاد قبل أيام.
وقال”، إنه غادر البلاد رغم قرار الحظر، ووصف القرار بالكيدي والباطل، وأشار إلى تواجده خارج السودان حالياً.
السوداني
يؤكّد الناطق الرسمي باسم الحركة الجاهزية للتفاوض بدليل وجود وفدهم في جوبا.
كشفت الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال بقيادة عبد العزيز الحلو، عن عدم تلقيها أيّ إخطارٍ رسميّ باستئناف المفاوضات.
وقال الناطق الرسميّ باسم الوفد التفاوضي للحركة الشعبية لتحرير السودان شمال، كوكو محمد جقدول في تصريحٍ لـ”باج نيوز”، إنّه لم يصلهم أيّ إخطارٍ بشأن المفاوضات.
وأضاف” نسمع بالكثير عن اختراقٍ وشيكٍ في التفاوض، لكنّ المهم في الموضوع أنّنا لم نتلقَّ من الوساطة أيّ إخطارٍ رسميِّ باستئناف التفاوض.
والسبت، أشارت تقارير صحفية، إلى أنّ مجلس الأمن الدوليّ لوّح بفرض عقوباتٍ على الحركات المسلّحة الرافضة لاتّفاق السلام بالسودان وتلك الموقّعة على الاتّفاق ولديها قوات بدول أجنبية.
وقال جقدول، إنّ الحركة على استعدادٍ لمواصلة التفاوض، مشيرًا إلى أنّ وفدها يتواجد في جوبا لذات الهدف.
وفي أكتوبر من العام الماضي انطلقت بجوبا أعمال الورش غير الرسمية حول علاقة الدين والدولة بين وفد الحكومة السودانية الانتقالية ووفد الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال.
وسابقًا، أعلنت الحركة عن فشل الورشة بعدما طالب الوفد الحكومي بإدخال تعديلاتٍ في فقرة تنصّ على فصل الدين عن الدولة لكنّ وفد الحركة أبدى اعتراضًا.
ومنذ أبريل 2019، يعيش السودان فترة انتقالية بعد عزل الجيش عمر البشير عن الحكم، إثر احتجاجاتٍ شعبيةٍ لترديّ الأوضاع الاقتصادية.
باج نيوز
أعلن نادي الأهلي الخرطوم عن عزمه التصعيد إلى كافة الجهات المعنية لحفظ حقوق الفريق، جراء الأحداث التي شهدتها مباراته أمام المريخ في بطولة الدوري الممتاز.
وحمّل نادي الأهلي الخرطوم، الشرطة مسؤولية خسارة الفريق أمام المريخ في بطولة الدوري السوداني الممتاز، بسبب توّتر اللاعبين خلال مجريات المباراة على خلفية مشادة حدثت بشأن الحافلة التي تقلّ البعثة.
وقال النادي بحسب تعميمٍ صحفي، السبت، إنّ بعثة الفريق تعرّضت إلى مضايقاتٍ عند الدخول قبل المباراة، ما انعكس سلبًا على روح اللاعبين، وأفقدهم التركيز وسهّل مهمة المنافس.
وأشار الأهلي إلى أنّ المشاحنات التى تدور فى الساحة المريخية بين فئات مختلفة أدّى إلى تشدّد الشرطة عند دخول الحافلة التى تقلّ لاعبى الأهلى بحجة أنّ بينهم جماهير مريخية وهو ما رفضه اللاعبون بالحافلة.
وأضاف” نحمّل الشرطة مسوؤلية ذلك التأثير على اللاعبين الذين أدّوا المباراة بتأثير التعنيف والتشدّد الذي قوبلت به عربة الترحيل الخاصة بالفريق والوعد الذي تلقوه من الشرطة بالمحاسبة بعد نهاية المباراة”.
وشدّد نادي الأهلي الخرطوم على أنّ الإجراءات الخاصة بالملاعب من صميم مهام أمن الملاعب لا الشرطة.
وأضاف” النظام فى الملعب مهمة أمن الملاعب وليس الشرطة التى تدخل فى حالاتٍ معروفة ومنصوص عليها وبعلم مراقب المباراة وهو ما لم يحدث قبل وبعد المباراة”.
والجمعة، خسر الأهلي الخرطوم أمام المريخ بهدفين دون مقابل في المباراة التي جرت ضمن المرحلة العاشرة من الدوري السوداني الممتاز.
وكانت الشرطة قد ألقت القبض على ثلاثة من لاعبي الأهلي الخرطوم، إثر مشاداتٍ كلامية.
باج نيوز
قال مدير خزان الروصيرص المهندس حامد محمد علي ان غياب المعلومات والبيانات وعدم التوصل إلى اتفاق ملزم لملء وتشغيل سد النهضة بسبب رفض الجانب الاثيوبي سيؤثر تأثيرا سلبيا كبيرا على تشغيل خزان الروصيرص.
ويعتمد خزان الروصيرص في تشغيله على ايراد النهر الطبيعي والآن سيعتمد على كميات النهر الواردة من سد النهضة وبالتالي غياب اتفاق ملزم ومرضي لجميع الجهات سيشكل خطورة كبيرة.
وأشار الي أهمية خزان الروصيرص الانتاجية والاقتصادية للسودان التي تتمثل في ري المشاريع الزراعية على امتداد النيل الأزرق والنيل الرئيسي وانتاج الطاقة الكهربائية بالاضافة الى الثروة السمكية وزراعة الجروف عند انحسار المياه في بحيرة الخزان في فترة الصيف، كما يوفر الخزان العديد من الوظائف ويساهم في تنمية منطقة جنوب النيل الأزرق.
الانتباهة
اصدرت لجنة المفصولين تعسفيا من وزارة الخارجية بيان لوحت فيه باللجؤ للقانون لنيل حقوقهم ، فى وقت ناشدت فيه اللجنة رئيس المجلس السيادى الفريق اول عبدالفتاح البرهان الإسراع فى تفعيل عمل لجنة الاستئنافات وتشكيل المحكمة الدستورية.
كما ناشدت اللجنة رئيسة القضاء التى وافقت على تكوين دائرة المراجعة القضائية أن تحصن أعمال الدائرة بالعدل وتحرسها بالمهنية والوجدان السليم، و أن تحميها من التغول والتأثير السياسي لتحقيق العدل وتثبيت الحقوق ورد الظُلم.
ونص البيان الذي تحصلت (الانتباهة اون لاين) على نسخه منه على الاتى :
((فى مثل هذا التوقيت من العام الماضى أصدرت لجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو ١٩٨٩ وازالة التمكين ٢٠١٩، قرارها رقم (٢٨) بفصل ١٠٩ من السفراء والدبلوماسيين والاداريين فى أكبر مجزرة تشهدها الوزارة منذ الاستقلال.
وقدمت اللجنة فى مؤتمرها الصحفى حينها اتهامات متهافتة وباطلة، منها فقدان الكفاءة والمحسوبية فى التعيين، والتمكين الاجتماعى، وهى اتهامات كشفت الأيام أنها لا تساوى ثمن الحبر الذى كتبت به ،إذ عجزت اللجنة عن تقديم اى دليل مادى على اتهاماتها الزائفة وحرمت المفصولين من حق المواجهة والرد، وذلك لتغطية دوافع التشفى السياسي والتمكين المضاد. و لم يخالف قرار الفصل مباديء الدستور وقانون الخدمة المدنية و السلك الدبلوماسي والقنصلى فحسب، بل مثّل أكبر انتهاك لقانون تفكيك نظام الثلاثين من يونيو نفسه، اذ أكد القانون على تقديم توصية بالفصل لجهات الاختصاص، ولكن أسرعت اللجنة بإستصدار قرار الفصل مباشرة مما شكل أول انتهاك للقانون، وبدلا من أبطال قرار اللجنة لمخالفته القانون تم تعديل القانون واعطى اللجنة قرار الفصل اصالة، وهو تعديل حسب المبدأ القانونى الراسخ لا يسرى بأثر رجعي.
رغم مرور أكثر من ١١ شهرا منذ تقديم طلبات الاستئنافات امام اللجنة المختصة الا انها عجزت عن عقد اجتماع واحد بغرض تعطيل أعمال اللجنة وهو ما شهد به الفريق ياسر العطا الرئيس المستقيل من لجنة تفكيك نظام الانقاذ.
اننا نجدد مناشدتنا المتكررة لرئيس المجلس السيادى الذى مهر القانون بتوقيعه، الإسراع فى تفعيل عمل لجنة الاستئنافات وتشكيل المحكمة الدستورية. كما نناشد رئيسة القضاء التى وافقت على تكوين دائرة المراجعة القضائية أن تحصن أعمال الدائرة بالعدل وتحرسها بالمهنية والوجدان السليم، و أن تحميها من التغول والتأثير السياسي لتحقيق العدل وتثبيت الحقوق ورد الظُلم. ونذكر السيد رئيس الوزراء بوعده المكتوب بألا يفصل اى موظف الا وفقا لقوانين الخدمة، وبعد موافقة ديوان شئون الخدمة ومجلس الوزراء وتوفير البديل المناسب. ونتطلع أن تولى السيدة وزيرة الخارجية وهى تتحمل مسئولياتها الوطنية الجديدة هذا الملف الاهتمام المطلوب من أجل العدل ورفع الظلم.
إن كان ثمة عظة واعتبار بمناسبة مرور عام على مجزرة الفصل الجماعى فى وزارة الخارجية إضافة للتمكين المضاد، هو استبانة الغرض من إضعاف ونقض عرى مؤسسات الدولة وتفكيك جهاز الخدمة المدنية و الدبلوماسية وتجريده من الكوادر والخبرات الوطنية الفاعلة، وذلك لتمرير الصفقات المشبوهة خصما على المصلحة العليا للبلاد، واستمرار رهن السيادة الوطنية لقوى خارجية وتقديم مزيد من المساومات والتنازلات علي حساب الثوابت الوطنية والتاريخية المستقرة و عبر تراكم الإجماع الوطنى و قواه الحية فى المجتمع.
ومع استمرار سياسة الانتقام والتشفى أعلنت اللجنة مجددا فصل المجموعة الثانية فى ديسمبر الماضى التى اشتملت على فصل ٣٢ سفيرا، بمن فى ذلك السفراء المنتدبين والعاملين فى بعض المنظمات الإقليمية، ليصبح العجز الكلى فى القوى البشرية أكثر من ٦٥%، علما بأن المفصولين يمثلون ٣٠% من جملة العاملين فى الوزارة ، منهم ٥٠% من السفراء و١٨% من الدبلوماسيين و٨% من الاداريين. وما تزال أكثر من ٦٠% من سفارات السودان فى الخارج دون سفراء، وعدد من الإدارات المهمة داخل الوزارة دون مديرين ، أو مديرين مقتدرين من أصحاب الخبرة و الكفاءة .
ولم تراع القيادة التنفيذية للوزارة شرف الخصومة أو الحد الادنى من روح الزمالة وهى تحرم السفراء المفصولين من حقوقهم وامتيازاتهم الوظيفية بحكم القانون أو اللائحة، ولم تسلمهم قرار الفصل الصادر من اللجنة من أجل تسويف حقوقهم القانونية.
بعد مرور عام من العسف والتشريد، نحن اشد ايمانا بقضيتنا العادلة مهما تبعثرت العوائق وانتثرت المتاريس او أستطال ليل الظلم البهيم،
وسنطرق كل أبواب العدالة ونسلك كل السبل القانونية المتاحة فى القضاء ومؤسسات العدالة المختلفة وكذلك فى المنظمات الحقوقية الوطنية والإقليمية والدولية، وكل ما يتوفر فيها مظان الانصاف حتى تعود الحقوق إلي أهلها مع رد الاعتبار المعنوى والأدبي وجبر الضرر المادى لجميع المفصولين.))
الانتباهة
كشفت وكالة السودان للأنباء “سونا” النقاب عن خطابين لرئيس الوزراء الإثيوبي السابق هايلي مريام ديسالين، اعترف خلالهما بأن الحدود مع السودان ليست محل نزاع وأن ثمة مليشيات إثيوبية تثير الأزمات مع الخرطوم.
وتشهد حدود السودان وإثيوبيا توترا عسكريا منذ نوفمبر الماضي عندما أعاد الجيش السوداني نشر قواته في أراضي الفشقة واسترد مئات الألاف من الأفدنة الزراعية ظلت مجموعات من الأمهرا تفلحها تحت حماية مليشيات مسلحة لأكثر من 25 سنة.
وطبقا للوكالة الرسمية فإن ديسالين أقر في جلستين مختلفتين للبرلمان الإثيوبي عامي 2013 و2014، باعتراف أديس أبابا بالحدود الراهنة بين البلدين وفق الاتفاقات الدولية.
وانتقد صراحة عصابات الشفتا قائلا إنها تسعى لتوتير العلاقات، وجدد تأكيده على أن إثيوبيا تعترف بسيادة السودان على هذه الأراضي.
وقال ديسالين في خطاب مطول عام 2013 “في بعض الأحيان يجب أن نراجع ونبحث بداخلنا هنالك بعض مجموعات الشفتا التي تتحرك من إثيوبيا وتقوم بعمليات قتل ضد السودانيين وترجع مرة أخرى”.
وتابع “إن ما تقوم به هذه المجموعات التي تتبع للشفتا أمر سيئ، إن لم يكن هنالك علاقات جيدة وقوية بين السودان وإثيوبيا فالسبب هو هؤلاء الشفتا الذين أوشكوا أن يدخلوا البلدين في حروب وصراعات كبيرة”.
الانتباهة
لوح مجلس الأمن الدولي بفرض عقوبات على الحركات المسلحة الرافضة لاتفاق السلام بالسودان وتلك الموقعة على الاتفاق ولديها قوات بدول أجنبية.
وحث مجلس الأمن الدولي، فى اجتماعه بالخميس الجماعات الدارفورية الرئيسية غير الموقعة على الانخراط في محادثات سلام مع الحكومة السودانية في أقرب وقت ممكن.
الانتباهة
نفت المضيفة بشركة بدر للطيران “هديل معاوية” ما أشيع عن فصلها عن العمل وما راج عن استدعائها والتحقيق معها عن ضبطية الذهب الأخيرة من قبل الجمارك.
وفي الاثناء أكد مدير العمليات الجوية بشركة بدر كابتن، هشام عثمان عبد المجيد أن الشركة تحتفظ بحقها القانوني في مقاضاة كل من ساهم في محاولة تشوية سمعة الشركة بنشر الاكاذيب ..
وقالت “هديل” في مقطع فيديو بثته أمس من مطار بورتسودان بأنها لازالت تعمل في الشركة ولم يتم فصلها عن العمل وهي الآن على متن طائرة بدر تؤدي عملها في مطار بورتسودان متجهة في رحلة إلى دبي.
وشددت “هديل” ، عزمها على مقاضاة من نشر هذه الشائعة المفبركة مؤكدة ولائها للشركة وحبها للعمل بها. وكانت المضيفة “هديل” قد قامت بدور مهم في اكتشاف عملية تهريب 18 كيلو ذهب إلى الخارج، عقب مراقبتها لتحركات الركاب بكل مهنية واحترافية داخل الطائرة المتجهة إلى دبي وكرمتها الشركة تقديراً لها.
(كوش نيوز)
كشفت مصادر، عن تقارير أمنية ميدانية عن ظاهرة تجارة العملة خارج القنوات الرسمية”السوق الموازي” في العاصمة الخرطوم، عقب تحرير سعر الصرف.
وقالت المصادر، إنّ السلطات الأمنية أعدّت تقارير وفقًا لانتشارها وسط الخرطوم والطرقات الرئيسية وجنوب الخرطوم.
وكشفت التقارير عن انحسار كبير في التعامل بين”السريحة” والمتعاملين معهم من المواطنين عقب تحرير سعر الصرف.
وأكّدت التقارير أنّ حركة بيع وشراء العملات الأجنبية اتّجهت للبنوك بصورةٍ كبيرةٍ، الأمر الذي أدّى إلى ضعف حركة السوق الموازي في عمليتي العرض والطلب.
باج نيوز