شوتايم3

أعلنت وزارة الصحة والتنمية الاجتماعية بالولاية الشمالية عن تسجيل سبع حالات إصابة جديدة مؤكدة بفايروس كورونا، خمس حالات سجلت بمحلية دنقلا وحالتين بمحلية حلفا دون تسجيل أي حالات تعافي أو وفاة وذلك حسب التقرير اليومي لادارة الطوارئ الصحية ومكافحة الاوبئة بالولاية.

وأظهر التقرير وجود (43) حالة نشطة بالعزل المنزلي وثلاث حالات بمركز العزل الرئيسي بدنقلا وحالتين بمركز العزل بمحلية حلفا ليبلغ بذلك تراكمي حالات الإصابة منذ بداية الجائحة في الولاية الشمالية (733) حالة إصابة متضمنة (567) حالة تعافي و(119) حالة وفاة.

وناشدت وزارة الصحة والتنمية الاجتماعية بالشمالية المواطنين بضرورة الالتزام بالإرشادات والموجهات الصحية حفاظا على صحة وسلامة الجميع والحد من تفشي الوباء بالولاية الشمالية.

الانتباهة

أكدت والي نهر النيل دكتورة آمنة أحمد محمد أحمد المكي التزام حكومتها بمجانية التعليم في جميع المراحل التعليمية بالولاية.

وجددت آمنة المكي في تصريح لها توجيهاتها التي اصدرتها خلال اجتماع مجلس الوزراء الخميس المنصرم بعدم فرض اي رسوم على طلاب المدارس في جميع المراحل.

كما وجهت والي نهر النيل دائرة التربية وادارات المدارس بارجاع اي رسوم تم دفعها بجميع مدارس الولاية.

وشددت والي نهر النيل على كل الادارات التابعة للتعليم وادارات المدارس بالالتزام بهذه الموجهات مناشدةً أولياء الأمور بعدم دفع اي رسوم تفرض على طلاب المدارس.

الانتباهة

أصدر الدكتورعبد الله إدريس الكنين والي ولاية الجزيرة اليوم قراراً تم بموجبه إعفاء مفوض الإستثمار بولاية الجزيرة السيد جمال محمد الإمام .

الانتباهة

يعقد البروفسيور ياسر عباس وزير الري والموارد المائية مؤتمرا صحفيا بمنبر /سونا/ في الثانية عشرة من ظهر اليوم الأربعاء ٧ أبريل حول مفاوضات سد النهضة التي جرت خلال هذا الاسبوع في العاصمة الكنغولية كينشاسا. والدعوة عامة لوسائل الإعلام مع مراعاة الاحترازات الطبية.

الانتباهة

أعلنت اللجنة السودانية المشكلة لاستعادة الأموال والأصول من الرئيس المخلوع، عمر البشير وأعوانه، الثلاثاء، استردادها مئات الملايين من الدولارات، في شكل ممتلكات وأموال؛ لكنها تواجه مقاومة وانتقادات بأنها تطبق «عدالة انتقائية».
وقال وجدي صالح، وهو عضو في اللجنة المكونة من 18 عضواً، إنها أعادت أكثر من مليار دولار من الأصول إلى وزارة المالية، و400 مليون دولار أخرى إلى وزارة الشؤون الدينية والأوقاف. وأوضح: إن أعضاء اللجنة واجهوا تهديدات بالقتل، وإن اللجنة لم تحصل على التمويل الذي تحتاج إليه، وإن السلطات تباطأت في متابعة تحقيقاتها.
وتابع: «كل من يقف في مواجهة عملية تفكيك نظام الثلاثين من يونيو، إما هو جزء من النظام القديم، أو ارتبطت مصالحه بالنظام القديم؛ لذلك يحاول الحفاظ عليها».
وأكد وزير الإعلام والناطق باسم الحكومة حمزة بلول، أن اللجنة تنفذ واجباتها الدستورية، وأن جهودها لاستعادة الأصول المشبوهة محل تقدير.
وتضم اللجنة، سياسيين وقادة عسكريين ومسؤولين، ومن المقرر أن تعمل حتى نهاية الفترة الانتقالية. واستردت اللجنة، أكثر من 50 شركة، و60 منظمة، ونحو مليون فدان من الأراضي الزراعية، و20 مليون متر مربع من العقارات السكنية. وتضمنت الأصول المستردة فنادق ومدارس ومصانع وملعباً للجولف، إضافة إلى قناة تلفزيونية.
ومن بين أهداف اللجنة، تطهير المؤسسات الحكومية من الموالين للبشير، ما تسبب في غضب المتضررين من الأمر الذين احتجوا الشهر الماضي في الخرطوم، على فصل 7000 شخص من الخدمة المدنية من دون سبب واضح.
وقالت المستشارة القانونية السابقة بوزارة العدل، صافية أحمد، والتي فصلت من عملها: «تحملوننا المسؤولية، أخبرونا ما هو القانون الذي انتهكناه وسوف نرد. هذا هو القانون، وهذه هي العدالة التي يزعمون أنهم حققوها بالثورة».
ويقبع البشير (77 عاماً) في سجن بالعاصمة الخرطوم، ويواجه قضايا عدة بتهم الخيانة والفساد وهو ما ينفيها.

الانتباهة

تبرع ديوان الزكاة الاتحادي بـ(27) مليون جنيه للقوات المسلحة، ومليون جنيه لمدرسة ود عاروض بالشريط الحدود إلى جانب 750 ألف للخلاوي بذات المنطقة التابعة للفقشة الصغري، شرق البلاد.

وأعلن الأمين العام لديوان الزكاة الاتحادي أحمد عبدالله عثمان وقوفه مع قوات الشعب المسلحة الحارسة لحدود البلاد.

وقال لدي زيارته منطقة ودعاروض بالفشقة الصغرى، نقف خلف قواتنا الباسلة التي دافعت ومازالت تدافع عن الوطن واسترداد الأرض.
وأعلن عثمان عن تقديم الديوان لجرارات ووحدات زراعية لدعم المنتجين بالمنطقة لإخراجهم من دائرة الحاجة ليسهموا في دفع الزكاة في العام المقبل.

و أكد أمين ديوان الزكاة ولاية القضارف الهادي محمد أحمد اهتمام الزكاة بالشريط الحدودي، كاشفا عن تخصيص مبلغ 52 مليون جنيه لمياه الشريط الحدودي، إلى جانب دعم القطاع البستاني بتخصيص 4 تركترات بالتركيز على المرأة والشباب.

السوداني

يقول وكيل قطاع الكهرباء السابق بوزارة الطاقة والنفط، خيري إنّ المخرج للوضع الحالي هو أنّ تضع الدولة أهمية قصوى للكهرباء باعتبارها خدمة استراتيجية.

كشف وكيل قطاع الكهرباء السابق بوزارة الطاقة و النفط خيري عبدالرحمن عن عجز وزارة المالية عن توفير التزاماتها تجاه وقود الكهرباء، واضعًا مخرجًا للأزمة الحالية.

وقال خيري في توضيح تلقى “باج نيوز” نسخةً منه ، إنّ 40 ألف طن وقود “فيرنس” دخلت البلاد حتى الآن من جملة 240 ألف طن لشهور يناير فبراير ومارس.

وأضاف” عطفًا على غياب التدفقات المالية الشهرية لشراء قطع الغيار ودفع مستحقات تعاقدات الصيانة السنوية والطارئة”.

وتابع” حيث تمّ دفع أقلّ من 5 مليون دولار من جملة 30 مليون دولار ليناير وفبراير ومارس.

وأضاف” هذا أضاف ذلك عبئًا كبيرًا على قطاع الكهرباء من حيث أهلّية الماكينات للعمل بالصورة الممكنة دع عنك العمل بالطاقة القصوى”.

وأبان خيري أنّ ذلك يكشف أسباب العجز الكبير في الكهرباء ويمثل نقصًا أكثر من 1000 ميقاواط دون الطلب والحاجة و هو ما يضطر القطاع لجدولة القطوعات باستثناء تغذية المواقع الإستراتيجية و المستشفيات و مراكز العزل.

وأشار إلى أنّ القطوعات المبرمجة تؤدي لأنّ يخسر قطاع الكهرباء الدخل المفترض عند انقطاع 50% من الكهرباء من فترة التخفيف.

وأردف” بالتالي فقد الدخل الكبير الذي تمّ اعتماده من ضمن مدخولات القطاع في ميزانية عام 2021م مع عجزها التكويني ، عطفاً على مضاعفة القطوعات لتكلفة التشغيل لأنّها تزيد الحاجة إلى إسبيرات جديدة كالمفاتيح والمحوّلات.

وأكّد خيري على أنّ المخرج للوضع الحالي هو أنّ تضع الدولة أهمية قصوى للكهرباء باعتبارها خدمة استراتيجية.

وأشار إلى أنّ ذلك كان ممكنًا بدليل الصرف بالملايين في مجالات لا توازي الكهرباء في الأهمية.

وأضاف” كان من الممكن جداً أنّ تتقدّم الدولة نفسها للمبادرة أوّلاً بوقف العديد من مظاهر الصرف الغير ضروري، وتتحمّل قطع الإمداد عن مكاتبها ومساكنها وعدم تشغيل الآلاف من المولدات ووقف العشرات من العربات ووقف العديد من السفريات وغير ذلك مما يؤدي لتوفير المبالغ المطلوبة للكهرباء”.

ويعاني السودان أزمة متجدّدة في الوقود والكهرباء والغاز والخبز منذ فترةٍ طويلة.

ومنذ أبريل 2019، يعيش السودان فترة انتقالية بعد عزل الجيش عمر البشير عن الحكم، إثر احتجاجاتٍ شعبيةٍ لترديّ الأوضاع الاقتصادية.

باج نيوز

وصفت وزارة الصحة الإتحادية ،مارشح بوسائط التواصل الاجتماعي عن وفاة 6 أشخاص من مصابي كورونا بعنبر وحدة العناية المكثفة بمستشفى الشعب نتيجة انقطاع التيار الكهربائي ، ب”الإشاعة المغرضة والتغريدة المرعبة”.

وتأسفت الوزارة في تصريح صحفي ،لما اسمته بالنشر الضار الذي يهدف لخلق الرعب والبلبة وسط الرأي العام، دون وضع أي اعتبار لأساسيات التحري والتدقيق من قبل الصفحات التي تتبع لفضائيات إقليمية معتبرة، منوهة الى أن مستشفى الشعب لايوجد بها مركز عناية مكثفة لمرضى كورونا، إنما عنبر عزل أولي فضلا عن انها لم تسجل أي حالة وفاة بسبب الكورونا أو غيره في الأيام المذكورة بجانب انها لاتعاني من أزمة الكهرباء التي تعم البلاد، لامتلاكها ثلاثة مولدات للكهرباء وأشارت الى أن أحد هذه المولدات يفيض عن حاجة المستشفى من الكهرباء، وذكرت حتى إذا إنقطع التيار الكهربائي العام فالمولدات تعمل بشكل تلقائي في كسر من الثانية ، والأمر الأهم أن أجهزة الأوكسجين غير مرتبطة بالكهرباء.

ونوهت،إلى أن وزارة الصحة بولاية الخرطوم تتكفل بوقود المولدات على حسابها (مجانًا) وتقوم بتصديق الوقود لها يومياً. وقالت وزارة الصحة في بيان لها أمس ،إن الإعلام والإعلام التفاعلي هما شريك أساسي في رسالة الوزارة وهما شريكين أصيلين في تقديم الخدمة، باعتبارها الرقيب الشرعي والعين الساهرة التي تعمل الوزارة على وضع ملاحظاتها قيد التنفيذ، إلا أن الإشاعات المغرضة التي تستهدف المستشفيات النموذجية بغرض النيل من الإيجابيات في النظام الصحي وإثارة الهلع والخوف لدى المواطنين وأكدت بحسب صحيفة الجريدة، أن مستشفى الشعب ضمن أميز المستشفيات التي تقدم الرعاية الصحية المستوى الثالث وتضم حوادث للقلب والصدر بكفاءة عالية.

(كوش نيوز)

أدانت الشركة السودانية لتوزيع الكهرباء المحدودة ما تعرض له مكتب اركويت من اعتداء أمس من قبل بعض المتفلتين الذين استغلوا انقطاع التيار الكهربائى ليمارسوا أبشع انواع التعدي على مكتسبات الشعب والذي أدى الى حريق واتلاف أجهزة الحاسوب والاتصال والمعدات والأدوات.

وأدانت الشركة فى بيان لها، ذلك السلوك فى التعامل مع ممتلكات الشعب، ودعت المواطنين لتفويت الفرصة على المخربين وأكدت بأنها قادرة على حماية ممتلكاتها واتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة.

(كوش نيوز)