شوتايم3

تقول اللجنة بحسب التعميم” القوات الانقلابية تنتهك وتستبيح مستشفى الخرطوم“.

كشفت لجنة أطباء السودان المركزية عن تفاصيل جديدة بشأن اقتحام السلطات لمستشفى الخرطوم للمرة الثالثة على التوالي.

جاء ذلك في تعميمٍ صحفي، الأثنين، أطّلع عليه”باج نيوز”.

وقالت اللجنة إنّ قوات الانقلاب كرّرت اقتحامها لمستشفى الخرطوم للمرة الثالثة على التوالي مثيرةً الرعب وسط الكوادر العاملة بالمستشفى والمرضى.

وأضافت” بالأمس اقتحمت قوات الشرطة وقوات الاحتياطي المركزي مستشفى الخرطوم التعليمي مرتين، حيث قامت بضرب عمال الصيانة وإطلاق علب غاز مسيل للدموع داخل مكتبهم وسرقة هاتف أحدهم في المرة الأولى”.

وتابعت” في المرة الثانية داهمت الكوادر الطبية بعد نهاية موكب الأمس مليونية2يناير وطاردتهم حتى تسبّبت في سقوط طبيبة على الأرض ولكنّ لم تُصَبْ الطبيبة بأذى جسدي”.

وأشارت اللجنة إلى أنّ السلطات أطلقت الغاز المسيل للدموع داخل المستشفى أكثر من مرة، ما تسبّب في حريق أشجار داخل المعمل القومي (استاك).

وأردفت” لولا تداركه بواسطة العاملين بالمستشفى لسبب خسائر كبيرة”.

والأحد، شهدت العاصمة السودانية الخرطوم احتجاجاتٍ تندّد بالاتّفاق السياسي الموقّع بين رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان ورئيس الوزراء المستقيل عبد الله حمدوك.

لتنفيذ مطالبهم.

واصل الموظفون ببنك الخرطوم إضرابهم عن العمل لليوم السادس على التوالي، احتجاجًا على الفصل التعسفي الذي شمل 210 حالة و547 حالة إنذار.

ويطالب الموظفون ببنك الخرطوم بتحسين الأجور، إعادة المفصولين.

وكانت إدارة بنك الخرطوم قد قامت بفصل 10 من أعضاء المبادرة، وعددٍ من الموظفين الذين نفذّوا الإضراب كما أفادت باج نيوز.

وقامت مبادرة موظفي بنك الخرطوم برفع مطالب متعلّقة بتحسين الأجور وإعادة المفصولين، بيد أنّ إدارة البنك قامت بفصل 10 من أعضاء المبادرة وعدد من الموظفين الذين نفذّوا الإضراب الذي امتدّ من يوم الأربعاء الماضي.

قال رئيس حزب المؤتمر السوداني، عمر الدقير، إنّ تقدير د. عبد الله حمدوك كان أن الاتفاق السياسي الذيّ وقعه، في 21 نوفمبر الماضي، مع الفريق البرهان سيكون مدخلاً لحل الأزمة، ولكن من الواضح أنه استقال بعد أن تبيّن له انسداد الأفق أمام ذلك الاتفاق الذيّ لم يؤدي لحقن الدماء وفشل في أن يشكل رافعة لحل الأزمة، خصوصاً بعد الرفض الشعبي الواسع له لأنه اتّفاق مبني على قرارات انقلاب ٢٥ أكتوبر.

وفي تصريح لـ “باج نيوز” تعليقاً على استقالة حمدوك، قال الدقير: “من اللافت في خطاب الاستقالة أن د. حمدوك حَمّل كل مسؤولية الأزمة لأطراف المكون المدني بسبب خلافتها وتشتتها كما قال، ولكنه قَدّر الامتناع عن توجيه أيّ نقد للمكون العسكري بمجلس السيادة، كما سكت خطاب الاستقالة عن إدانة انقلاب 25 أكتوبر وما أعقبه من قمعٍ وقتلٍ وانتهاكات”.

وأضاف: “كما كان لافتاً أن يخلو خطاب استقالة د. حمدوك من ذكر اسم الحُرية والتغيير وهو التحالف الذيّ أولاهُ ثقته واختاره رئيساً للوزراء، وكان من الواجب أن يشكره على ذلك رغم مرور كثير من المياه تحت الجسر”.

وأوضح الدقير: أن استقالة حمدوك تعني أن الاتّفاق السياسي الذيّ وقعه مع الفريق البرهان في 21 نوفمبر الماضي أصبح في ذمة التاريخ.

وأكد رئيس المؤتمر السوداني أن “قوى الثورة ستواصل حراكها السلمي المقاوم للانقلاب حتى هزيمته، ولا ينبغي لهذا الحراك إلّا أن يكون سلمياً.

وأضاف: المهمة العاجلة لقوى الثورة هي ترميم وحدتها عبر تشكيل جبهة عريضة بقيادة تنسيقية موحدة والاتّفاق على خارطة طريق لتصحيح مسار الفترة الانتقالية بإرادة جماعية لتلافي أوجه القصور والعمل على مواصلة إنجاز مهامها بواسطة سلطة مدنية، والمضي بما تبقى منها نحو تنظيم انتخابات عامة حرة ونزيهة”.

يذكر أن عبد الله حمدوك، أعلن استقالته من منصب رئيس مجلس الوزراء أمس “الأحد” في خطاب بمناسبة الذكرى السادسة والستين للاستقلال والثالثة لثورة ديسمبر، مشيرًا إلى إنّ مسيرة الانتقال كانت هشّة ومليئة بالعقبات.

أكد المتحدث الرسمي لحزب المؤتمر السوداني، نور الدين بابكر، أن الأزمة السياسية في السودان كانت بسبب إجراءات قائد الجيش ولولاها لما دخلت البلاد في هذا النفق المظلم.

وقال بابكر بحسب صحيفة الصيحة، إن “عودة حمدوك إلى منصبه بعد اتفاق مع رئيس مجلس السيادة لم تغير في المشهد شيئاً فاستمرت المظاهرات والحراك المناهض، وسيحدث نفس الشيء بعد استقالته”.

وأشار إلى أن استقالة حمدوك ستزيد من الحماس لاستكمال مهام الثورة، وتابع “ففي تقديري أن الجبهة المدنية بعد مغادرة رئيس الوزراء أصبحت موحدة أكثر من أي وقت مضى”.

رجح الأمين العام لحزب الأمة القومي الواثق البرير، أن تتبع استقالة رئيس الوزراء عبدالله حمدوك التي أعلن عنها، ليل الأحد، تداعيات سياسية ودستورية كبيرة خلال الساعات القادمة رغم إشارته لحالة الارتباك السائدة في المشهد.

وقال البرير بحسب صحيفة الصيحة: “خطوة حمدوك ستعيد السودان إلى الحكم العسكري مؤقتاً لكن مع استمرار الضغط الشعبي المحتمل ربما تسارع القيادة الحالية في تعيين رئيس وزراء مدني، فالساعات القادمة حبلى بالمواقف السياسية”.

ونوه إلى أن الأحزاب السياسية ولجان المقاومة الثورية التي تقود حركة الاحتجاجات منذ قرارات الجيش الصادرة في 25 أكتوبر الماضي سيكون لها موقف مشترك مما يجري غضون الساعات القادمة.

تداولت عدد من منصات التواصل الإجتماعي مقطع فيديو للإعلامي بقناة الهلال الفضائية سيف العبور وهو يقدم بعض النصائح للعروسات المقبلات على الزواج وبرغبن في العيش مع النسابة داخل منزل واحد.

وبحسب كوش نيوز فقد قدم سيف العبور النصائح على شكل دعابة بمنصات التواصل وحذر العروسات من عدم إستهلاك “الزيت ولبن البدرة” عند دخول الزوجة مطبخ نسابتها لان تجاوزها حد الاستخدام قد يعرضها للخروج من المنزل”للطلاق” بعد موافقة الزوج على القرار الصادر من والدته “النسيبة”.

يقول التجمّع”الخزيّ والعار للطغاة المجرمين”.

أعلن تجمّع المهنيين السودانيين عن تسيير مليونية، الثلاثاء، إلى القصر الجمهوري دعمًا لثوار أمبدة.

والأثنين، أعلن ثوار أمبدة بأمدرمان عن تسيير مليونية إلى القصر الجمهوري في الخرطوم.

وقال التجمّع في بيانٍ بحسب باج نيوز إلى ثوار أمبدة، لن تسيروا وحدكم يوم الرابع من يناير 2022، جموع المهنيين والعاملين بأجر معكم وبكم، إلى القصر حتى النصر.

والأحد، أعلن رئيس وزراء السودان عبد الله حمدوك، استقالته من منصبه، على خلفية الأزمة السياسية التي تمرّ بها البلاد.

هزة وإن متوقعة خلفتها خطوة رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك فجر اليوم الاثنين، إثر إعلان استقالته.

قال تجمع المهنيين السودانيين، إنّ استقالة رئيس الوزراء عبد الله حمدوك من منصبه لن تقدّم أو تؤخر شيئًا في طريق الثورة.

وقال التجمّع بحسب وكالة العربية نت، الأثنين، إنّ السلطة الحقيقية بيد المجلس العسكري.

وأضاف” المطلوب هو تنحي قادة المجلس برئاسة قائد القوات المسلّحة عبد الفتاح البرهان.

وفي السياق،رأى الحزب الجمهوري في الحرية والتغيير أن استقالة حمدوك تنذر بمستقبل غير محمود العواقب.

وشدّد على أنّ التشرذم السياسي الذي دفع رئيس الحكومة للاستقالة سيتسارع مدخلاً البلاد في نفقٍ مجهولٍ.

والأحد، أعلن رئيس وزراء السودان عبد الله حمدوك، استقالته من منصبه، على خلفية الأزمة السياسية التي تمرّ بها البلاد.

وصف حاكم إقليم دارفور مني اركو مناوي، استقالة رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك التي أعلن عنها مساء اليوم الأحد، بأنها واحدة من تجليات الأزمة السياسية والإجتماعية، وشدد على أنه لا بديل للحوار والاعتراف بالبعض.

وقال مناوي في تغريدة على (تويتر) بحسب صحيفة الصيحة: “استقالة الدكتور حمدوك واحدة من تجليات الازمة السياسية والإجتماعية المتراكمة التي لم تفهمها القوى السياسية التي ورثت البلاد في زمن غفلة اغلب الشعب، وقال حمدوك في خطابه بان الأسباب وراء استقالته عدم توافق سياسي يجب أن يُفهم. مازال المشوار طويل لا بديل للحوار والاعتراف بالبعض”.

فاجأت الفنانة السودانية المثيرة للجدل عشة الجبل جمهورها ورواد مواقع التواصل الاجتماعي في بلادها بطرحها لفيديو كليب أحدثت ضجة واسعة عقب ساعات من نشره على السوشيال ميديا ومواقع التواصل المختلفة.

وبحسب موقع النيلين فقد قدمت الفنانة الملقبة بالجبلية أغنيتها الجديدة (مالو) في شكل “دويتو” مع مغني الدي جي المعروف تيدي جام، وتم تصويرها “فيديوكليب”.

وقدمت عشة الجبل خلال التصوير فاصل من الرقص بأشكال متنوعة رفقة الفرقة المصاحبة لها وللنجم تيدي جام في الفيديو كليب.

وقد حقق الكليب انتشاراً واسعاً بعد ساعات قليلة من عرضه, ليتصدر قائمة الفيديوهات الأكثر مشاهدة وتداول على منصات مواقع التواصل المحتلفة.

وقد افتتح تيدي جام الفيديو كليب بعبارة (أصحى معاي كلك يا… البلاغات اتشطبت والدفاتر اتقفلت.. افتح الشارع يا زول).

وتشير محررة موقع النيلين إلى أن هذا الكليب يعد التجربة الأولى للفنانة المثيرة للجدل عشة الجبل في انتاج الأغنيات المصورة.