شوتايم3

أعلنت لجان المقاومة في العاصمة الخرطوم عن تسيير تظاهرات اليوم الأحد.

و حددت عدد من اللجان بمدينتي الخرطوم و أم درمان القصر الجمهوري كوجهة للتظاهرت بينما حددت لجان بمدينة بحري منطقة “المؤسسة” كما ورد في “باج نيوز”

و طالبت المفوضية القومية لحقوق الإنسان السلطات بحماية المواكب و تأمين مساراتها و إطلاق سراح الموقوفين على خلفية التظاهر السلمي مناشدةً المتظاهرين بممارسة حقوقهم مع مراعاة حقوق الآخرين حيث ناشدتهم بإزالة المتاريس من الطرق مرحبة في الوقت ذاته بتدابير الحكومة المتعلقة بانسياب حركة المرور في الجسور.

و كانت اللجنة الأمنية لولاية الخرطوم قد أعلنت حظر التجمعات بوسط المدينة بالتزامن مع تظاهرات اليوم ، في وقت قال عدد من النشطاء إن السلطات أغلقت صباح اليوم جسر “المك نمر” الرابط بين مدينتي بحري و الخرطوم.

و على الصعيد الخارجي طالبت بعثة الأمم المتحدة لدعم المرحلة الانتقالية السلطات بالسماح لتظاهرات اليوم بالمرور دون عنف ، بينما جددت السفارة الأمريكية بالخرطوم تحذيرها لرعاياها بتجنب التجمعات و التنقل بالتزامن مع التظاهرات المعلنة اليوم.

وجه وزير التخطيط العمراني المكلف بإزالة العقار رقم (٨٤) مربع (٦٥) الثالثة أركويت و الذي حدث له هبوط استدعى إخلائه من السكان.

و جاء القرار بناء على توصيات اللجنة المكلفة بمعاينة المبنى حيث تم اخطار مالك العقار بالشروع في تنفيذ الإزالة فوراً .

و أوصت اللجنة بمنع الدخول نهائياً للمبنى لاستخراج الأغراض إلا بعد وضع خطة الإزالة بواسطة الجهة الفنية بالتنسيق مع اللجنة الفنية و الدفاع المدني .

و كان تقرير اللجنة كشف عن هبوط المبنى بشكل كلي يتراوح بمقدار ٧٠ سم إلى ١١٢ سم تفاصيلها : “هبوط كلي للمبنى بمقدار ٧٠ سم في كل الاتجاهات ، هبوط من الناحية الجنوبية الغربية بمقدار ٧٠ سم ، هبوط من الناحية الشمالية الغربية بمقدار ١١٢سم متدرجاً من أقصى الجنوب إلى أقصى الشمال في حدود المبنى كما ورد في” باج نيوز”

و أشار التقرير إلى احتمالية إنهيار المبنى بنسبة ٩٠% في وقت من الممكن أن يتم بشكل مفاجئ حسب القراءات لقياس مستوى الهبوط حيث اتضح من الكشف و الفحص البصري وجود استقرار إنشائي نسبي مع هبوط إنشائي نشط من الناحية الشمالية الغربية بمقدار ٢ سم كل ٢٤ ساعة.

طالبت بعثة الأمم المتحدة المتكاملة لمساعدة الفترة الانتقالية في السودان (يونيتامس)، السلطات السودانية، بأن تسمح للتظاهرات المعلنة غداً الأحد، بأن “تمر دون عنف”.

ودعت لجان المقاومة للخروج في مواكب “مليونية 30 يناير” غداً الأحد، فيما وجهت السلطات بالتجمع في الميادين العامة والابتعاد عن المستشفيات والمؤسسات التعليمية كما ورد في” الصيحه “وأكدت أن منطقة وسط الخرطوم منطقة محظورة (من السكة حديد جنوباً وحتى القيادة العامة شرقا وحتى شارع النيل شمالاً وغير مسموح بالتجمعات فيها).

أديس أبابا باشرت اختبار أول توربين منخفض في سد النهضة، في خطوة أولى لتوليد الكهرباء.

وتأتي هذه الخطوة رغم المطالب المصرية السودانية بالتوقيع على اتفاق قانوني ملزم حول ملء وتشغيل سد النهضة. ورد في” كوش نيوز “أن هذه المحاولات لا تزال تجريبية مع استمرار مرور المياه من الممر الأوسط.

ومن جانبه قال عباس شراقي أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية في جامعة القاهرة، إن الأقمار الصناعية تنقل تطورات سد النهضة أولا بأول، وحتى اليوم لم يشهد أي تقدم، ويستمر فيضان مياه النيل الأزرق من أعلى الممر الأوسط مع غلق جميع البوابات، ومازالت إثيوبيا تحاول تجهيز أول توربين منخفض للتشغيل.

وأضاف في تعليق له على الفيسبوك: “الوقت يمر وباقي خمسة أشهر على موسم الأمطار الجديد، ولا توجد إنجازات هندسية على جانبي السد، وظهرت بعض الصور من منطقة السد لمحطة الكهرباء من الداخل في سباق مع الزمن للتشغيل في أقرب وقت”.

وصرح عباس شراقي بأن الإنشاءت الهندسية الضعيفة تشير إلى أن التخزين الثالث مشكوك في تنفيذه، والذي كان متوقعا لحجز حوالي 10 مليار متر مكعب عند منسوب 590 متر فوق سطح البحر، وإن حدث فسوف يكون محدودا.

قال رئيس التحالف الديمقراطي للعدالة علي خليفة عسكوري، إن المجلس المركزي للحرية والتغيير رفض الحوار وفضّل اللجوء إلى مبعوث الأمم المتحدة فولكر بيرتس والجلوس معه، كما ورد في” باج نيوز” وأكد ضرورة جلوس القوى السياسية والحوار للوصول إلى نقاط التقاء لحل أزمة البلاد، ولفت لوجود محاذير حول مبادرة فولكر.

وقال عسكوري لدى مخاطبته مشاركة المرأة في المبادرة الأممية اليوم: “الحرية والتغيير ببيعو كلام حول مشاركة المرأة”. وعبّر عن أسفه على تدخل فولكر بشكل وصفه بـ(السخيف) في الأزمة السودانية من خلال حديثه عن المؤتمر الوطني، وأكد عسكوري: (ليس لديه الحق في التدخل بالبيت الداخلي، ودي ما شغلتك وهو حديث مسيئ لنا كسودانيين ويستبيح سيادتنا).

وقال إن التوجه السياسي لا يكون سبباً في حرمان المواطن من حقوقه الأساسية وألّا يكون المعيار الأيديولوجي, ودعا إلى ترشيح المرأة لرئاسة مجلس الوزراء، وتساءل “لماذا لا ترشح؟”.

اتفق الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل وحركة القوى الجديدة الديمقراطية (حق)، على التنسيق الكامل بينهما في كافة القضايا.

وشهد المركز العام للاتحادي الأصل بالخرطوم اجتماعاً ثنائيا بين قيادة الحزب وحركة (حق)، وناقش الجانبان الوضع السياسي الراهن وتجربة الانتقال وتحديات المرحلة السياسية في الساحة السودانية .

حسب بيان ورد في” باج نيوز”، قرر الطرفان عدداً من الموجهات على رأسها التنسيق الكامل بينهما على كافة القضايا، فضلاً عن بناء وتصميم آليات العمل المشترك على كافة الأصعدة بما فيها المستوي التنظيمي والفئوي وبناء تحالف سياسي يتجنب أخطاء الماضي بعيداً عن التشنجات والاقصاء، علاوة على تعزيز فرص الوحدة الوطنية وفضاءات بناء العمل الوطني.

وأشاد أمين الإعلام، الناطق الرسمي باسم الاتحادي الديمقراطي عمر خلف الله يوسف، بالاتفاق المشترك مع حركة (حق)، ونوه إلى حوجة الساحة السودانية لهذه الخطوة الوفاقية التي تساعد على تمتين التواصل بين القوى السياسية كافة لقيام وطن معافى.

من جانبه، قال الأمين العام لحركة (حق) حبيب العبيد، إن التنسيق بين الحزبين مبادرة سياسية إيجابية لها ما بعدها في المستقبل، حيث تشكِّل لبنة قوية تنسحب عليها الكثير من الآمال.

كشفت لجنة التحقيق في أحداث (17 يناير)، والتي كان قد كونها رئيس مجلس السيادة الانتقالي، أنها فور تسلّمها لمهامها، قامت بأخذ إفادات الشهود من قوات الشرطة وذوي الضحايا وآخرين بشأن حالات القتل خلال (أحداث 17 يناير).

وأوضحت اللجنة ، أنها قامت أيضاً باستعراض فيديو يظهر فيه أحد النظاميين وهو يطلق النار من بندقية كلاشنكوف، ونتيجة لذلك تم حجز وتحريز أسلحة الأفراد الذين استلموا عهدة أسلحة وذخائر في ذلك اليوم، كما تم إرسال الأسلحة والفيديو إلى الجهات الفنية المختصة لأغراض الفحص والتدقيق.

وشرعت لجنة التحقيق في إعلان الشهود المحتملين عبر الإذاعة والتلفزيون القومي، كما قامت اللجنة بإعلان الكوادر الطبية بكل من مستشفى الجودة ومشرحة بشائر وذلك في إطار البحث عن البينات الفنية والطبية.

وذكرت اللجنة في بيان لها ورد في” باج نيوز ” أنها ستواصل مساعيها لجمع البينات والاستدلالات للوصول إلى الحقيقة.

دعا الاتحاد الدولى للنقل الجوي (إياتا)، الحكومات العالمية إلى تسريع وتيرة تخفيف القيود المفروضة على السفر في ضوء تحول كوفيد-19 إلى مرض متوطّن، وذلك من خلال إزالة جميع المعوقات أمام حركة السفر (بما فيها الحجر الصحي والاختبارات) للمسافرين الحاصلين على أحد اللقاحات المُعتمدة من منظمة الصحة العالمية، وإتاحة فرص السفر دون الحاجة للحجر الصحي للمسافرين غير الحاصلين على اللقاح، والذين يحملون نتيجة سلبية صادرة قبل المغادرة، وإلغاء حظر السفر، وتسريع وتيرة تخفيف القيود المفروضة نظراً للدور الثانوي للمسافرين في انتشار فيروس كورونا.

وقال ويلي والش المدير العام لاتحاد النقل الجوي الدولي كما ورد في “السوداني “: “هناك تزايد للآراء والأدلة العلمية المعارضة لفرض القيود وحظر السفر على المسافرين للحد من انتشار كوفيد-19، وذلك بعد ظهور متحور أوميكرون وإثبات عدم فعالية القيود المفروضة على السفر، كما أن انتشار المتحور في جميع أنحاء العالم يعني بأن السفر، ما عدا بعض الاستثناءات، لا يعزز خطر الأزمة الصحية على العموم، مما يؤكد عدم فائدة المليارات التي تم إنفاقها على اختبارات كوفيد-19 للمسافرين، والتي كان من الأجدى توظيفها في دعم جهود توزيع اللقاحات أو تعزيز منظومات الرعاية الصحية”.
وأشار بيان الاتحاد الدولي للنقل الجوي، إلى دراسة أجرتها شركة أوكسيرا أند إيدج هيلث الاستشارية محدودية تأثير قيود السفر على انتشار أوميكرون، حيث توصلت إلى نتائج تطبيق التدابير الإضافية التي فرضتها المملكة المتحدة لمواجهة متحور أوميكرون منذ بداية شهر نوفمبر (قبل اكتشاف المتحور) كان ليؤخر ذروة موجة انتشار المتحور لمدة لا تتعدى خمسة أيام وتخفيض عدد الإصابات بنسبة 3% فقط، ويؤدي غياب جميع تدابير الفحص للمسافرين إلى تسريع بلوغ ذروة انتشار أوميكرون سبعة أيام مع زيادة إجمالية بنسبة 8% في الإصابات.

وأضاف والش: “تقتصر هذه الدراسة على المملكة المتحدة، ولكن يبدو جلياً مدى تدني تأثير قيود السفر المفروضة في جميع أنحاء العالم على مستوى انتشار كوفيد-19، بما يشمل متحور أوميكرون، وسارعت المملكة المتحدة وفرنسا وسويسرا لدى إدراكها هذا الأمر إلى إزالة قيود السفر، وهو ما يتعيّن على باقي حكومات العالم أن تفعله، ويُعد تسريع وتيرة التخلي عن قيود السفر خطوةً مهمة فى سياق التعايش مع الفيروس”.

وتابع: “نشرت لجنة الطوارئ في منظمة الصحة العالمية في الأسبوع الماضي، توصية تتعلق بقيود السفر جاء فيها، ننصح بإزالة أو تخفيف قيود السفر الدولية لانعدام فائدتها ومساهمتها في تعزيز الضغوط الاجتماعية والاقتصادية على الدول، ويعكس فشل قيود السفر المفروضة للحد من انتشار متحور أوميكرون عالمياً، بعد ظهوره والإعلان عن اكتشاف إصابات به، عدم جدوى هذه التدابير بمرور الوقت”.

وتشير كل الدلائل إلى أن كوفيد-19 بات مرضاً متوطناً يمكن للإنسان التعايش معه من خلال الأدوات التي تُتيح له السفر وممارسة حياته الطبيعية، بما فيها اللقاحات والأدوية العلاجية، بالإضافة إلى زيادة المناعة لدى البشر، حيث ينسجم هذا التوجه مع نصيحة خبراء الصحة العامة بنقل تركيز السياسات من حماية الفرد إلى حماية المجتمع الأوسع نطاقاً، فمن الضروري أن تتخذ الحكومات وقطاع السفر التدابير اللازمة لهذا التوجه الجديد وإزالة الإجراءات المفروضة لمنع السفر.
وقال والش: “يُعتبر فرض قيود السفر حالياً أمراً عبثياً، فالمشكلة تكمن في وجود كوفيد-19، لكن يبدو أن عدد الحلول المبتكرة لإدارة عمليات السفر ومواجهة المرض أكثر من عدد الدول التي يمكن السفر إليها. وأظهرت دراسة بحثية أجراها معهد سياسات الهجرة الأمريكي، أن تطبيق أكثر من 100 ألف إجراء للسفر تسبّب في تعقيدات للمسافرين وشركات الخطوط الجوية والحكومات في جميع أنحاء العالم. وبعد مرور عامين على الأزمة الصحية، أصبحنا نمتلك الخبرة الضرورية لإيجاد حلول مبسطة لاستئناف الرحلات الجوية مع اعتبار كوفيد-19 مرضاً متوطناً، بحيث تلحظ أن المسافرين، باستثناء بعض الحالات القليلة، لا يساهمون في زيادة مستوى الخطورة الموجودة في مجتمعات الدول التي يسافرون إليها، وبالتالي؛ لا ضرورة لتطبيق قيود إضافية عليهم”.

وأردف والش: “تحتاج العديد من المشاكل الخطيرة المتعلقة باللقاحات إلى دراسة عاجلة، فبينما تعمل أوروبا على تقديم جرعات لقاح أولية بفترة صلاحية تمتد لتسعة أشهر، لا يحظى هذا التوجه باعتماد عالمي، علماً أن مشكلة صلاحية المعززات لم تُعالج حتى الآن
وبما أن الربع الأول من العام يُعتبر الوقت الرسمي لحجوزات السفر إلى نصف الكرة الشمالي خلال موسم الصيف، تبرز أهمية توضيح المشهد للمسافرين المحتملين في أقرب وقتٍ ممكن، وانطلاقاً من إعلان الحكومات عزمها على دعم تعافي قطاع السفر، تُعتبر معالجة القضايا المتعلقة بصلاحية اللقاحات من أكثر الأمور أهميةً في هذا الإطار”.

رفض ثلاثة من لاعبي فريق الكرة بالمريخ السفر إلى العاصمة المصرية القاهرة للانضمام لمعسكر الفريق.

و جاء رفض اللاعبين بسبب عدم سداد النادي لمستحقاتهم المالية.

و طالب الثلاثي كما ورد في” باج نيور ” ( محمد موسى الضي و محمد المصطفى إلى الحارس محمد المصطفى “ديدا”) إدارة النادي بتسليمهم مستحقاتهم بشكل كامل.

أعلنت وزارة الصحة الاتحادية إصابة (110) جديدة بفيروس كورونا.

و وفقاً للتقرير الوبائي للفيروس الصادر من الوزارة ليوم أمس الجمعة فقد تم تسجيل (35) حالة تعافي جديدة عطفاً على (11) حالة وفاة كما ورد في باج “نيوز”.

و شددت الوزارة على ضرورة تطبيق الارشادات الوقائية.