شوتايم3

جدد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الدعوة إلى الإبقاء على قنوات التواصل مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، قائلا: “سنواصل التفاوض مع بوتين”.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي، في ختام قمة مجموعة الدول السبع الكبرى وحلف شمال الأطلسي “الناتو “التي عقدت الخميس، في العاصمة البلجيكية بروكسل.

وأوضح الرئيس الفرنسي أن وقف التصعيد في أوكرانيا “يتطلب استمرار التفاوض مع بوتين”.

وفي السياق، شدد ماكرون على عزم القوى الدولية “زيادة الدعم لأوكرانيا، دون الدخول في مواجهة مباشرة مع روسيا”.

وتابع: “الحلفاء سيستمرون في تزويد أوكرانيا بالأسلحة الدفاعية والقاتلة بالإضافة إلى المساعدات الإنسانية”.

ويعد ماكرون الرئيس الأكثر تواصلا بشكل مباشر مع بوتين حيث أجرى معه نحو ٥ مكالمات هاتفية منذ إطلاق بوتين عمليته العسكرية في أوكرانيا في ٢٤ فبراير/شباط الماضي.

ومطلع مارس/آذار الجاري، قال الرئيس الفرنسي في كلمة متلفزة: “اخترت أن أبقى على اتصال قدر ما استطيع وقدر ما هو ضروري، مع الرئيس بوتين للسعي من دون هوادة إلى إقناعه بالتخلي عن السلاح” و”لتجنب انتشار واتساع النزاع قدر ما يمكننا”.
العربية نت
وطالب الرئيس الأوكراني فولودمير زيلنسكي عدة مرات، الدول الأعضاء في الناتو بفرض منطقة حظر طيران في بلاده، إلا أنهل لم توافق على طلبه، خشية الدخول في مواجهة مباشرة مع موسكو في أوكرانيا.

وتشترط روسيا لإنهاء العملية العسكرية تخلي أوكرانيا عن أي خطط للانضمام إلى كيانات عسكرية بينها حلف شمال الأطلسي والتزام الحياد التام، وهو ما تعتبره كييف تدخلا في سيادتها.

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن جهود بلاده تنصب حاليا على عقد لقاء بين الزعيمين الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولودمير زيلينسكي.

جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده الخميس، عقب مشاركته في القمة الطارئة لزعماء ورؤساء حكومات دول حلف شمال الأطلسي “الناتو” بالعاصمة البلجيكية بروكسل.

وأضاف أردوغان في هذا الخصوص: “سنواصل مشاوراتنا مع بوتين وزيلينسكي وجهودنا تنصب حاليا على عقد لقاء بينهما لإحلال السلام”.

وأوضح أن تركيا مستعدة للوساطة بين روسيا وأوكرانيا في حال تلقيها طلبا أو عرضا إيجابيا.

وتابع قائلا: “على الناتو أن يتحرك بنهج واقعي واستراتيجي مع استمرار دعمه السياسي والعملي لأوكرانيا خلال أجواء الحرب الحالية”.

وأعرب الرئيس التركي عن اعتقاده بأن الحل النهائي للأزمة الأوكرانية يجب أن يستند إلى صيغة موثوقة تقبلها موسكو وكييف والمجتمع الدولي.

ودعا أردوغان جميع الدول وخاصة البلدان الأوروبية إلى دعم اللاجئين وتحمل المسؤولية لتخفيف مشاكلهم.

وأكد أن تركيا ستواصل المساهمة في إجراءات الردع والدفاع لحلف الناتو وفق مبدأ التضامن، معربا عن توقعاته التعامل بالمثل من جانب الحلفاء.

قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، الخميس، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين “تجاوز بالفعل عتبة البربرية” في التدخل العسكري الروسي بأوكرانيا.

وأضاف، في مقابلة مع إذاعة “LBC” البريطانية، إن المحادثات مستمرة حول “الخطوط الحمراء الجديدة (لاستخدام) الأسلحة الكيماوية والبيولوجية والتكتيكية النووية وغيرها”.

وتابع جونسون: “لكن بالنسبة لي تجاوز (بوتين) الخطوط الحمراء بالفعل، إنه يقصف بشكل عشوائي مراكز مدنية ويتسبب في سقوط أعداد هائلة من الضحايا الأبرياء”.

وأشار أن بلاده أرسلت “حوالي 4000 سلاح مضاد للدبابات” إلى أوكرانيا، مضيفا أنه “سيتم إرسال المزيد من الأسلحة في الأيام المقبلة، تشمل 6000 صاروخ”.

وأوضح أنه “كلما زاد الضغط الذي تمارسه الدول الغربية في الوقت الراهن، فإنه يعتقد أن هذا من شأنه تقصير مدة العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا”.

وصباح الخميس، أعلنت الحكومة البريطانية، في بيان، عن مساعدات جديدة لأوكرانيا “تشمل 6000 صاروخ، تتكون من أسلحة مضادة للدبابات وأسلحة شديدة الانفجار”.

كما تضم المساعدات 25 مليون جنيه إسترليني (حوالي 33 مليون دولار) كدعم مالي للجيش الأوكراني.

وفي السياق ذاته، أعلنت بريطانيا، في وقت سابق الخميس، فرض عقوبات جديدة تستهدف 65 كيانا من الصناعات الاستراتيجية والبنوك ونخبة من رجال الأعمال في روسيا.

وأفاد بيان حكومي بأن العقوبات تستهدف “أولئك الذين ساعدوا روسيا في عمليتها العسكرية في أوكرانيا، بما في ذلك مجموعة فاغنر الأمنية، وشركات صناعات دفاعية وخطوط السكك الحديدية الروسية”.
العربية نت
وفي 24 فبراير/ شباط الماضي، أطلقت روسيا عملية عسكرية في أوكرانيا، تبعتها ردود فعل دولية غاضبة، وفرض عقوبات اقتصادية ومالية مشددة على موسكو.

وتشترط روسيا لإنهاء العملية تخلي أوكرانيا عن أي خطط للانضمام إلى كيانات عسكرية بينها حلف شمال الأطلسي “ناتو”، والتزام الحياد التام، وهو ما تعتبره كييف “تدخلا في سيادتها”.

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الخميس، على هامش قمة لحلف الناتو في بروكسل، إن العالم مقبل على مجاعة إذا لم نتحرك اليوم، مشيراً إلى أن 80% من القمح الذي تستورده مصر يأتي من روسيا وأوكرانيا.
العربية نت
وأكد الرئيس الفرنسي أن العقوبات على روسيا فعالة و”يمكننا فرض المزيد إذا دعت الحاجة”، قائلاً إن عجلة الاقتصاد الروسي “توقفت بسبب العقوبات التي فرضناها”.

قال عضو مجلس السيادة، مالك عقار أير، إن البداية الصحيحة للإصلاح في مقدمتها المصالحات.
وتابع: “نفذوا المصالحات، المصالحات، المصالحات”.
صحيفة السوداني
وأكد عقار خلال مخاطبته اليوم بمدينة التعليا بالروصيرص، الجلسة التي نظمتها حكومة إقليم النيل الأزرق، للالتزام بتنفيذ اتفاق جوبا لسلام السودان، وأوضح أن مواقفهم السياسية مرتبطة بتنفيذه وسيعملون دائماً مع من ينفذ الاتفاق، ويقفون ضد من يعمل على إعاقته.

تحوّلت احتجاجات نسائية في مدينة أضنة التركية، قمعتها السلطات الأمنية، إلى موضع جدلٍ ليس بين حزب “العدالة والتنمية” الحاكم والأحزاب التي تعارضه فقط، وإنما بين حليفه في حزب “الحركة
العربية نت
القومية” اليميني أيضاً. فعلى الرغم من أن عمر تشليك المتحدّث الرسمي باسم الحزب الحاكم، اعتبر أن العنف الذي استخدمته الشرطة بحق النساء المحتجات والرجال الذين شاركوا في تظاهرتهم لا يعد “مقبولاً”، إلا أن دولت بهجلي الذي يقود حزب “الحركة القومية” أشاد بجهود الشرطة وقال لهم في كلمةٍ مصوّرة: “سُلِمت يداكم”.

انتهى في العاصمة البلجيكية بروكسل، لقاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون.

وكان أردوغان وجونسون التقيا الخميس، على هامش القمة الطارئة لزعماء ورؤساء حكومات دول حلف شمال الأطلسي “ناتو”، في مقر الناتو ببروكسل.

وأفاد مراسل الأناضول، أن لقاء أردوغان وجونسون المغلق استمر 40 دقيقة.
العربية نت
وحضر اللقاء عن الجانب التركي وزيرا الخارجية مولود تشاووش أوغلو والدفاع خلوصي أكار ومسؤولون آخرون.

أفادت تقارير موثوقة لـ”باج نيوز”، أنّ اتحاد الكرة السوداني، قرّر استدعاء الأمين العام لناديي الهلال الخرطوم وحي الوادي نيالا.

وتأتي الخطوة على خلفية، خوض الهلال وحي الوادي نيالا، تجربة وديّة، بعيد خطوة لجنة المسابقات بالاتحاد العام تأجيل مباراة الفريقين في الدوري السوداني الممتاز.

وكان نادي حي الوادي نيالا قد رفض السفر إلى بورتسودان لخوض مواجهة الهلال، في وقتٍ تمسّك فيه الأخير بالتأجيل بحجة الإصابات.

وأدّى الهلال تجربة وديّة أمام حي الوادي نيالا، بعد قرار لجنة المسابقات بتأجيل المباراة

أثار الممثل والمغني، محمد رمضان، الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعدما ظهر في مقطع فيديو، أثناء تدخينه ”سيجارة“ خلال خضوعه لجلسة علاج بالحجامة.
ونشر الفنان المصري الفيديو عبر حسابيه في إنستغرام وفيسبوك، داعيا الله أن يديم عليه نعمة الصحة والعافية، بالقول: ”اللهم أدِم علينا جميعًا الصحة والعافية“.
وتلقى رمضان تعليقات متباينة على الفيديو، منها من ذكّره بأن فائدتها تكمن في إخراج الدم الفاسد من الجسم، وهو ما لن يحدث في ظل شربه للدخان خلال خضوعه للحجامة.
وأشار آخرون إلى أنه يسعى إلى تقليد لاعب كرة القدم الفرنسي كريم بنزيما، الذي يواظب على إجراء الحجامة بين الحين والآخر، ويحرص على مشاركة ذلك مع متابعيه عبر السوشيال ميديا.
مزمز
ورأى بعض متابعي رمضان في منصات التواصل الاجتماعي، وعددهم يقدر بعشرات الملايين على مختلف التطبيقات، أن ”نمبر وان“ لا يبغي من ذلك الفيديو إلا إثارة الجدل، لا سيما وأنه اعتاد على ذلك.

قبل 40 عاماً، وتحديداً في عام 1983، زار وفد من منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) قرية في محافظة أسوان (جنوبي مصر) من أجل تنفيذ مشروع خاص بتنمية المرأة الريفية. وطلب الوفد حينها من المعنيين البحث عن سيدة تكون قادرة على تنفيذ المشروع.

في تلك الأثناء كانت مكة عبد الله عبد المولى تجلس خلف آلة خياطة تقدم خدماتها لأهالي القرية وتساعد المحتاجين، بما تملكه من أدوات ولا تشترط عليهم مقابل مادي تاركة التقييم لهم.

ذيوع صيت مكة ومحبتها الكبيرة في قلوب الأهالي جعلا منها المرشحة الأولى لوظيفة يونيسيف، ومنذ ذلك الحين ولمدة أكثر من ثلاثة عقود ونصف العقد، سخرت السيدة الأسوانية حياتها لخدمة المجتمع لتصبح أقدم رائدة ريفية في مصر.
سكاي نيوز
وكما هي حاضرة بين أبناء قريتها في أقصى الجنوب المصري، كان حضورها مميزاً في احتفالية «المرأة المصرية والأم المثالية 2022»، التي نُظِّمت، الأربعاء 23 مارس، بحضور الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، فدار حديث ودي وضاحك بين الرئيس ومكة، وسط احتفاء كبير من الحضور.