شوتايم2

قفز سعر الدولار في السودان، خلال مستهل تعاملات الجمعة 21 مايو 2021، لدى السوق الموازية (السوداء)، وبنك السودان المركزي. وارتفع سعر الدولار مقابل الجنيه السوداني، اليوم الجمعة، لدى بنك السودان المركزي، إلى 409.79 جنيه للشراء، و412.86 جنيه للبيع، مقابل 408.79 جنيه للشراء و411.85 جنيه للبيع في ختام تعاملات أمس الخميس.
وصعد سعر الدولار في السوق الموازية غير الرسمية (السوداء)، صباح اليوم الجمعة، إلى 430 جنيها مقابل 415 جنيها في ختام تعاملات أمس الخميس.
وقرر بنك السودان المركزي، اتخاذ إجراء جديد للحفاظ على سعر صرف الجنيه، والسيطرة على السوق الموازية غير الرسمية “السوداء”.
وقال بنك السودان المركزي في بيان، مساء الخميس، إنه بصدد إطلاق نظام لعطاءات العملات الأجنبية في إطار تعويم مرن ومحكم للجنيه السوداني.
وأضاف أن البنوك السودانية، ومكاتب الصرافة اشترت عملات أجنبية بقيمة 1.2 مليار دولار منذ خفض قيمة الجنيه في فبراير/شباط الماضي، والذي جعل السعر الرسمي متفقا مع سعر “السوق السوداء”، بحسب رويترز.
ومن المتوقع طرح العطاء الأول الأسبوع المقبل، حسبما ذكره مصدر بالبنك المركزي، مضيفا أن من المنتظر أن يزيد الإجراء الجديد حجم المعروض للمستوردين ويعيد الاستقرار إلى سعر الصرف.
وقال تعميم من البنك المركزي إن العملة الصعبة المشتراه يجب استخدامها في الغرض المعلن أثناء العطاء، وإن الحد الأدنى للمشاركة 20 ألف دولار لكل عميل مصرفي.
وأضاف أن نظاما إلكترونيا يسمح لجميع المتعاملين في السوق بتداول العملات الأجنبية سيطبق قريبا.
يأتي النظام الجديد، المطبق على المستوردين فحسب، في وقت بدأ فيه السعر الرسمي وسعر السوق السوداء يتفاوتان قليلا على مدار الشهر الأخير بعد أن قارب بينهما خفض قيمة العملة في فبراير شباط.
وقال البنك المركزي في بيان إن من السابق لأوانه الحكم على نتائج السياسات الاقتصادية الجديدة مثل توحيد سعر الصرف.
سعر اليورو والإسترليني
في المقابل انخفض سعر اليورو في السودان، خلال التعاملات المبكرة من صباح الجمعة، لدى بنك السودان المركزي ليسجل نحو 499.27 جنيه للشراء، و503.02 جنيه للبيع، مقابل 499.92 جنيه للشراء و503.67 جنيه للبيع أمس الخميس.
وسجل سعر اليورو الأوروبي مقابل الجنيه السوداني لدى السوق الموازية (السوداء)، اليوم الجمعة نحو 510 جنيهات، مقابل 498 جنيها أمس الخميس.
السوق السوداء للدولار في مرمي نيران “المركزي السوداني”.. رصاصة الرحمة
كما تراجع سعر الجنيه الإسترليني لدى بنك السودان المركزي، صباح الجمعة، ليسجل نحو 578.15 جنيه للشراء، و582.48 للبيع، مقابل 579.76 جنيه للشراء و584.11 جنيه للبيع، في ختام تعاملات أمس.
وجاء سعر الجنيه الإسترليني في السودان لدى السوق الموازية غير الرسمية (السوداء)، صباح الجمعة، عند مستوى 590 جنيها، مقابل 570 جنيها أمس الخميس.
سعر الريال والدرهم والدينار
ارتفع سعر الريال السعودي مقابل الجنيه السوداني، صباح الجمعة، لدى بنك السودان المركزي، ليسجل 109.30 جنيه للشراء، و110.12 جنيه للبيع، مقابل 109.05 جنيه للشراء و109.87 جنيه للبيع، عند إغلاق تعاملات أمس الخميس.
وقفز سعر الريال السعودي مقابل الجنيه السوداني في السوق الموازية غير الرسمية (السوداء)، خلال تعاملات اليوم الجمعة، ليسجل نحو 113 جنيها، مقابل 109 جنيهات أمس.
كما ارتفع سعر الدرهم الإماراتي مقابل الجنيه السوداني، عند فتح تعاملات الجمعة، لدى بنك السودان المركزي، ليسجل نحو 111.57 جنيه للشراء، و112.41 جنيه للبيع، مقابل 111.30 جنيه للشراء، و112.13 جنيه للبيع أمس.
وسجل سعر الدرهم الإماراتي مقابل الجنيه السوداني، لدى السوق الموازية (السوداء)، الجمعة، نحو 115 جنيها، مقابل 112 جنيها أمس الخميس.
وسجل سعر الدينار الكويتي في السودان، خلال مستهل تعاملات الجمعة، لدى بنك السودان المركزي 1355.58 جنيه للشراء، و1365.751 جنيه للبيع، مقابل 1352.72 جنيه للشراء و1362.86 جنيه للبيع أمس الخميس

أبلغت مصادر قضائية، أن المدعين الذين يحققون في وفاة أسطورة كرة القدم دييغو أرماندو مارادونا، اتهموا 7 أشخاص بارتكاب جريمة قتل ماردونا، وسيتم استدعواهم للتحقيق معهم.

المدعي العام لمدينة سان إيسيدرو في بوينس آيرس، أصدر قرار بمنع المتهمين من مغادرة الأرجنتين، إلى حين الانتهاء من التحقيقات.

المتهمون سيبدأون في الإدلاء ببيان استقصائي اعتباراً من 31 مايو (آيار)، كما أن جميعهم حضروا وفاة ماردونا في 25 نوفمبر (تشرين الثاني)

المتهمون من قسم التمريض، ريكاردو عمر ألميرون، وداهيانا جيزيلا مدريد، ومنسق التمريض ماريانو بيروني، والطبيب الذي نسق العلاج المنزلي نانسي فورليني، دكتور طب النفس كارلوس آنخيل دياز، الطبيبة النفسية أغوستينا كوزاكوف، وجراح الأعصاب ليوبولدو لوك، الذي عُين طبيب لعائلة مارادونا.

المدعون يحققون مع هؤلاء الاختصاصيين بدعوى ارتكاب جريمة قتل غير مشروعة.

لكنهم قرروا أخيراً توجيه الاتهام إليهم بارتكاب جريمة قتل مزعومة، وهي جريمة متوقعة العقوبات فيها تتراوح ما بين 8 إلى 25 عاماً في السجن

​
تبادل رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة لسمكة شكلها غريب للغاية، ولقبها البعض بـ«سمكة الشيطان الأسود»، وأثارت جدلا كبيرا حيث اختلف الكثيرون حول نوعها ومصدرها.

السمكة الغريبة جرى العثور عليها نافقة على  شاطئ ولاية كاليفورنيا الأمريكية من قبل صيادين، وتعرف باسم «الكرة الشائكة» أو سمكة الشيطان الأسود، بحسب «سبوتنيك».

وأظهرت الصور المنتشرة شكل السمكة الحقيقي والأجزاء التي تتألف منها، وتتميز «الشيطان الأسود» بأسنان حادة ووجود ذيل خاص قادر على تحسس الخطر المقبل ومعرفة ما حولها من أسماك أو كائنات حية وأعشاب.

وتعيش هذه الأنواع من الأسماك في أعماق المحيطات المظلمة، وبالتالي صعبة المنال في الظلام الدامس، ولم يعرف بعد مصدرها أو كيفية وصولها إلى الشاطئ.

ماهي سمكة شيطان البحر الأسود؟

يعرف الاسم العلمي لسمكة «الشيطان الأسود» بـ«Anglerfish»، ويتراوح حجمها بين 8 إلى 40 بوصة فيما يصل وزنها إلى 110 أرطال، وفقا لموقع «ناشونال جيوجرافيك».

هناك أكثر من 200 نوع من أسماك الشيطان الأسود، يعيش معظمها في الأعماق الضبابية للمحيطين الأطلسي والقطب الجنوبي، على مسافة تصل إلى ميل واحد تحت السطح، على الرغم من أن بعضها يعيش في بيئات استوائية ضحلة.

وعادة ما يكون لونها رمادي غامق إلى بني غامق، ولها رؤوس ضخمة وأفواه هلالية ضخمة مليئة بأسنان حادة وشفافة.

ويمكن أن تكون بعض أسماك الكرة الشائكة كبيرة جدًا، حيث يصل طولها إلى 3.3 قدم، ومع ذلك ، فإن معظمها أصغر بشكل ملحوظ، وغالبًا ما يكون أقل من قدم.

تتميز سمكة المرة الشائكة بقضيب شائك في عمودها الفقري، بالإضافة إلى قطعة مضيئة في جسدها بالقرب من الفم، وتضطر للاقتراب من الفريسة حتى تغرس أسنانها القوية فيها.
أفواهها كبيرة جدًا وأجسادها مرنة للغاية ، ويمكنهم بالفعل ابتلاع فريسة يصل حجمها إلى ضعف حجمها

تمكن صياد سوداني، من اصطياد سمكة عملاقة بوزن قياسي، يصل إلى نحو 150 كيلو جراماً من نهر النيل شمالي السودان. واستطاع الصياد الشهير ب”ود عليليبه” الذي ينحدر من قرية الزومة، بمحلية مروي، بالولاية الشمالية، من اصطياد سمكة بُلطي عملاقة، بوسيلة صيد تقليدية محطماً للأوزان القياسية.
ولاقى الحدث احتفاءً كبيراً على منصات التواصل الاجتماعي في السودان، إذ لفت الأنظار إلى الثروة السمكية المهدرة بمسطحات السودان المائية الشاسعة.

أعلن بنك السودان المركزي السعر التأشيري للدولار الأمريكي ليوم الخميس 20 مايو 2021 م، وجاء السعر 409.79330 جنيه للدولار وهو أعلى من سعر يوم الأربعاء الذي بلغ 408.79310 جنيه، وسمح البنك المركزي بنطاق التحرك للبنوك والصرافات في حدود 5% كزيادة أو نقصان من السعر التأشيري.

وإعتباراً من يوم الأحد الموافق 21 فبراير 2021م ، أعلن بنك السودان توحيد سعر الصرف وأعلن حينها 375 جنيه للدولار كسعر تأشيري وواصل في زيادة تدريجية للسعر حيث بلغت الزيادة حتى الأن نحو 34.00 جنيه

وصل إلى نيالا حاضرة ولاية جنوب دارفور وزير التنمية الاجتماعية أحمد آدم بخيت وكان في استقباله والي جنوب دارفور موسى مهدي وأعضاء لجنة الأمن وجمع غفير من شركاء السلام من حركات الكفاح المسلح بالإضافة لقادة المجتمع المدني، وفور وصوله توجه الوزير إلى محلية قريضة حيث خاطب الوزير لقاءا جماهيريا أكد فيه أن زيارته تأتي للوقوف على أحوال المواطنين الذين تضرروا من الحرائق التي اندلعت بمعسكرات النازحين وخلفت أضرارا في أرواح وممتلكات المواطنين، وأعلن الوزير عن توفير عشرة طن من الأدوية وخمسة وثلاثين طن اخرى من المواد الغذائية فضلا عن دعم الأسر المتضررة البالغ عددها (٢٤٤٨) أسرة بمبالغ نقدية بواقع عشرة آلاف جنيه لكل أسرة، وأكد الوزير حرص الحكومة الانتقالية لإحلال السلام وفرض هيبة الدولة وأعمال القانون، مبينا أن المرحلة تشهد إكمال بند الترتيبات الأمنية لقوات حركات الكفاح المسلح، مؤكدا ضرورة تحقيق التعايش السلمي بين المكونات المتعايشة ومعالجة الأسباب التي أدت الصراع بين القبائل، لافتا لاهتمام الحكومة الانتقالية بتأمين الموسم الزراعي الصيفي،  بينما أعربت الإدارة حكومة ولاية جنوب دارفور و الأهلية بمحلية قريضة عن تقديرهما لجهود وزارة التنمية الاجتماعية ووقوفها إلى جانب المتأثرين من الحرائق بمعسكرات النازحين بقريضة.

فتح رئيس اللجنة المستقلة للتحقيق في فض الاعتصام نبيل أديب، الباب أمام استدعاء أسر الشهداء، للتحقق من البينات بشأن الاتهامات لحميدتي وشقيقه بفض الاعتصام.

بالتوازي مع ذلك، أديب، اتهامات أسر الشهداء بضلوع حميدتي وأخيه وقوات الدعم السريع فى فض الاعتصام “يخصهم وحدهم”.

وأضاف لـ”الإنتباهة” أمس: “لكن ترى اللجنة أن هذه الأقوال العلنية اللجنة ليست طرفا فيها، ولكن قد تستدعى قائلها للتحقق من البينات التى دعته لمثل هذا القول”.

وفي سياق متصل دعوته إلى أسر الشهداء للإدلاء بأي معلومات تفيد مسار التحقيق للإدلاء بها امام اللجنة، ونفى فى نفس الوقت وصول أي دعوة لهم من مجلس الوزراء للاجتماع حتى الآن ، وأوضح فى نفس المسار، عن عدم قدرة اللجنة على تحديد سقف زمني قريب للانتهاء من أعمال التحقيقات إلا حال توفرت المعينات التى طلبناها

الخرطوم :شوتايم نيوز

قررت اللجنة العليا للطوارئ الصحية في إجتماعها رقم (103) الذي عقد بقاعة الصداقة اليوم الثلاثاء برئاسة دكتور (صديق تاور) الرئيس المناوب للجنة، تعطيل الدراسة بكافة الجامعات والمدارس لمدة شهر من تاريخ القرار ، وإيقاف الصلوات والشعائر الجماعية بكافة دور العبادة.

كما قررت منع دخول جميع القادمين بكل المعابر من دولة الهند مباشرةً أو من دول أخرى كانوا في الهند خلال الأربعة عشر يوماً الماضية.

وقررت اللجنة في بيان أصدرته مساء اليوم تخفيض عدد العاملين بمؤسسات العمل المختلفة وفقاً لتقدير متخذ القرار بالمؤسسة مع مراعاة ظروف أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن والحالات الخاصة مثل الحوامل والمرضعات وخلافهم.

وقالت إن التوقعات الصحية تشير إلى أنه بعد إستقراء الوضع الوبائي وإرتفاع معدل الإصابات حالياً إلى أن أعداد المصابين قد تتجاوز ال100 ألف حالة في الأسبوع الأول والثاني من يونيو 2021م إذا إستمر الحال كما هو عليه الآن بدون الإلتزام بالضوابط الصحية وتطبيق الإحترازات. مما سيترتب عليه المزيد من الوفيات لا قدر الله والمزيد من التدهور الكارثي.

وفيما يلي نص بيان اللجنة:-

*بيان رقم 2/2021م*

وفقاً للإحصائيات الوبائية التراكمية لوزارة الصحة الإتحادية التي توضح أن 50% من حالات الإشتباه تأكدت إصابتها بفيروس كورونا ، حيث تم فحص عدد (65,252) مشتبه وثبت إصابة (34,707) شخص وذلك حتى يوم 16/5/2021م ؛ فإن عدد الوفيات بلغ (1116) شخص كانت غالبيتهم من كبار السن من 60 سنة فما فوق تمت وفاتهم بالمستشفيات.

وتشير التوقعات الصحية بعد إستقراء الوضع الوبائي وإرتفاع معدل الإصابات حالياً إلى أن أعداد المصابين قد تتجاوز ال100 ألف حالة في الأسبوع الأول والثاني من يونيو 2021م إذا إستمر الحال كما هو عليه الآن بدون الإلتزام بالضوابط الصحية وتطبيق الإحترازات، مما سيترتب عليه المزيد من الوفيات لا قدر الله والمزيد من التدهور الكارثي للمستشفيات، لا سيما وأن النظام الصحي في السودان أصلاً يعاني من الهشاشة والتردي.

كما تأكد من خلال المتابعة والرصد البياني للحالات والتوقعات العلمية أن التجمعات والمناسبات الإجتماعية والدينية التي يحتشد فيها الناس ساهمت في إزدياد حالات الإصابة بالوباء ونشره مجتمعياً.

ولتلافي الإنفجار الوبائي مثلما حدث في الهند يتطلب الأمر إتخاذ المزيد من التدابير اللازمة لدرء الكارثة والضرورية لمنع الإنفجار وعليه فقد قررت اللجنة العليا للطوارئ الصحية في إجتماعها رقم (103) المنعقد في قاعة الصداقة بتاريخ الثلاثاء 18 مايو 2021م ، قررت ما يلي:-

أولاً : منع دخول جميع القادمين بكل المعابر من دولة الهند مباشرةً أو من دول أخرى كانوا في الهند خلال الأربعة عشر يوماً الماضية ، كما سيتم إعادة فحص جميع الركاب القادمين عبر كل المعابر من جمهورية مصر العربية ودولة إثيوبيا وحجر كل من تثبت إصابته.

ثانياً : منع التجمعات والمناسبات الإجتماعية والحفلات العامة والأنشطة المختلفة في  الصالات والأندية وكل ما من شأنه زيادة مخاطر إنتشار الوباء.

ثالثاً : تخفيض عدد العاملين بمؤسسات العمل المختلفة وفقاً لتقدير متخذ القرار بالمؤسسة مع مراعاة ظروف أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن والحالات الخاصة مثل الحوامل والمرضعات وخلافهم.

رابعاً : تعطيل الدراسة بكافة الجامعات والمدارس لمدة شهر من تاريخ القرار.

خامساً : إيقاف الصلوات والشعائر الجماعية بكافة دور العبادة.

سادساً :إلزام الجميع بغطاء الوجه ( الكمامة) في كافة مواقع العمل والأسواق والمركبات العامة وكل من يخالف توجيهات ومطلوبات السلطات الصحية من الأفراد والمؤسسات على حدٍ سواء سيكون عرضة للمساءلة والعقوبة القانونية.

لقد إتخذت اللجنة هذه القرارات بعد مراجعة كافة الإحصائيات الوبائية ونسب الإصابة حرصاً على سلامة المواطنين وتخوفاً من تدهور الأوضاع.

كما نرجو من جميع المواطنين التعاون بإعتبار أن المسؤولية مشتركة من أجل المصلحة العامة وحماية الناس والحد من إنتشار الوباء.

هذا، وسوف تقدم اللجنة تنويراً إعلامياً للمواطنين يوم غدٍ الأربعاء 19 مايو 2021م بمنبر وكالة السودان للأنباء (سونا).

م/ اللجنة العليا

إعلام مجلس السيادة الإنتقالي

أغلقت صباح اليوم الثلاثاء جميع البنوك بمدينة الجنينة بولاية غرب دارفور، أبوابها أمام العملاء احتجاجا على الهجوم المسلح الذي تعرض له بنك الخرطوم  أمس بعد نهاية الدوام الرسمي بإطلاق أعيرة نارية من عربة على حراسة بنك الخرطوم قبل أن يفر الجناة إلى جهة غير معلومة ولم يتم القبض عليهم. واصدر بنك السودان فرع الجنينة قرار بإغلاق كافة البنوك بالمدينة.