قام شاب اختطف فردا عصابة تسعة طويلة حقيبته بالقفز عليهم والقاهم ارضا هم ودراجتهم النارية
شاهد الفيديو
ننهض بس
تابعنا وباستمرار ما يدور في الساحة السياسية من تناقضات وتراشق بالكلمات بين شركا الحكم وللأسف هذا ما يضر بسلامة وأمن ومعاش المواطن، وسبق وكتبت عن حال البلد وماوصلت إليه وانا اول من طالب بحل هذة الحكومة المتباعدت الخطوط ومن يوم تكوينها لم يكن هنالك توافق بين مكوناتها إطلاقا، وهي حكومة ناشطين ادعوا الثورية وتسلقوا حكومة الثورة وظلو يفعلوا الافاعيل من أجل أن يحكموا واخيرا ظهر المستور عندما رهنو حل الحكومة بسكاتهم عن قضيت فض الاعتصام تبا لمن لم يستحي من أمهات وأسر الشهدا هل أصبح دمهم سلعة لكم هل ماتو هم من أجلكم كي تحكموا ؟ لا والله ماتوا من أجل الوطن وأهله ماتو من أجل أن تكون هنالك دولة قانون ماتو ولم يدروا ماستفعل الايام بوطنهم ولو كانو يعلمون هذا الألم سيحل ببلدهم لما ضحوا بأرواحهم ولكن كانو على ثقة بأن إخوانهم الثوار سيواصلوا المشوار بكل ثبات،
وانتقادنا لحكومة الثورة في عدم فرض شخصية الثورة على حكومة الثورة فلذلك اصبحت حكومة بلا طعم وبلالون وبل اهتم رباعي الحكم فيها باذالت التمكين واهملو جانب معاش الناس ونسوا ان معاش الناس هو الذي أسقط حكومة الجبروت حكومة البشير ذات الجهات الأمنية المتعددة والعتاد العسكري الغير محدود، نسو أن هدير الثوار هو الذي هزم كل أسلحة البشير وجنودة فكان عليهم استقلال هذا الجو ولكنهم نسو الثورة والثوار واهتموا بأنفسهم فلذلك سيندموا كثيرا على التفريط في مكتسبات الثورة سيمضوا هم لمزبلة التاريخ وتبقى الثورة نور في جبين الوطن، ولن نقبل كثوار بحكومة عسكرية مهما كانت التضحيات نعم لمدنية الدولة نعم لاستكمال هياكل السلطة
نجحت قناة الجزيرة عبر برنامجها (الجزيرة هذا الصباح) في إجراء أول مقابلة مع الفنانة السودانية الشابة عافية حسن والتي غابت عن الساحة والظهور الإعلامي لفترة دامت 14 عام.
وبحسب اللقاء الذي رصده محرر موقع النيلين فقد أكدت الفنانة التي شغلت الإعلام إبان ظهورها في برنامج نجوم الغد وتألقها الكبير بعد ذلك في رحلة بين الغناء والمديح.
وكشفت الفنانة التي ظهرت محجبة في بداية حديثها عن انتمائها للتيار الإسلامي الذي يتزعمه الشيخ الدكتور الراحل حسن الترابي.
وأكدت عافية أن الشيخ علمها أن المسلم لا يعتزل الاجتهاد, وأن لديها 46 عمل خاص ما بين التراث الإسلامي والمدائح النبوية وقلبي على دارفور إضافة لغنائي لفلسطين.
تعتبر قوات السلام السودانية القومية من أوائل القوات المساندة للقوات المسلحة ،وقد تكونت في جنوب السودان من أجل ترجيح قواتنا المسلحة في تكتيك حرب الغوريلا الذي كانت تتقنه قوات الحركة الشعبية وبالتالي تعيق قواتنا المسلحة من التقدم بالقليل من الجهد فقط،لذا فقد قامت قوات السلام بالدور الأكبر في تأمين الطرق ومجابهة قوات الحركة الشعبية والعمل على مساندة قواتنا المسلحة في حلها وترحالها، وبعد انفصال دولة جنوب السودان وبما أن قوات السلام كانت تتكون من القبائل الحدودية بين البلدين فقد انضمت القوات المكونة من قبائل جنوب السودان إلى جيش الحركة الشعبية ،أما القوات التي تتكون من قبائل شمال السودان فقد ظلت تتبع اداريا للقوات المسلحة السودانية تحت إدارة الاستخبارات العسكرية ،بعد توقيع سلام جوبا بات تقنين تلك القوات واجبا،وقد أصدرت القيادة العليا لقوات السلام بيانا تلقى موقع شوتايم نيوز نسخة منه،فإلى نص البيان:
بيان عاجل ومهم
قوات السلام السودانية القومية
القيادة العامة
إلى جماهير الشعب السوداني الابية ،وإلى ثوار بلادي الشرفاء من كل حدب وصوب،تزجي إليكم القيادة العامة لقوات السلام القومية التحايا الطيبة وتتمنى لبلادنا التقدم والازدهار.
في إطار عملها الدؤوب من أجل مصلحة البلاد وتحقيقا لشعارها الأساسي وهو إشاعة روح السلام والمحبة بين أفراد المجتمع السوداني ومن كافة قطاعات القوات الميدانية فقد اتخذت القيادة العامة خطوة مهمة في اتجاه تراه صحيحا بإذن الله، وذلك بعد التشاور مع القيادة الميدانية وقيادة القطاعات المختلفة ونزولا عند توجيه القادة العليا للبلاد ،لذا فستقوم القيادة بعقد مؤتمر صحفي تشرح فيه تلك الخطوة والداعي لها وضرورتها للمصلحة العليا للبلاد اولا ومن ثم من أجل تماسك قيادة وقواعد قوات السلام القومية ،وفي هذا الإطار تتمنى القيادة العليا بقيادة اللواء النورحسن حمدان من جميع الجهات ذات الصلة أن تتواصل مع القطاعات المسماة لأجل التشاور أو التوضيح.
والحمد لله من قبل ومن بعد
عميد/عمرالفاروق محمدعلي
الناطق الرسمي باسم قوات السلام السودانية القومية
حقق المريخ فوزاً مُستحقاً على فريق زاناكو الزامبي بتسجيل (3) أهداف نظيفة لحساب الدور التمهيدي الثاني لدوري أبطال افريقيا في المباراة التي انتهت قبل قليل بملعب السلام بالعاصمة المصرية القاهرة.
وحسب باج نيوز فقد قدم المريخ مباراة قوية خاصة في شوط المباراة الثاني، وأحرز للمريخ الهدف الأول المحترف النيجيري توني أيدجو مع بدايات الشوط الثاني مستفيداً من تمريرة محمد هاشم التكت، وعزز المريخ الهدف الثاني عن طريق مهاجمه رمضان عجب، وأمن المريخ النتيجة بالهدف الثالث بعد تمريرة متقنة من البديل الجزولي نوح للاعب وجدي هندسة الذى أحرز الهدف الثالث
ما زالت إدارة بقالة رضا المشتري بجبرة شمال تواصل رصد جوائزها للزبائن ،فقد فازت الفتاة نداء عبدالله بجائزة مشترواتك علينا وهي أن يقوم الزبون بأخذ كل ما يريد شراءه ومن ثم ينتظر السحب وعند الفوز تكون كل مشترواته مجانا كما حدث مع الفتاة صاحبة الفيديو الملحق
الف مبروك
وما زال كاتب الخبر يواصل حصد جائزة الحظ السئ ،فقد فاز بجائزة الزبون الراقي ولكن عندما تخلف عن المجئ سقطت عنه
ما زالت
قالت مصادر مطلعة إن رئيس مجلس السيادة لم يتمكن من إكمال خطابه أمام كبار ضباط الجيش بأكاديمية نميري العسكرية العليا، وحسب صحيفة السوداني فإن البرهان أجهش بالبكاء، بعد أن قُوبل خطابه بحماسٍ شديدٍ من قِبل الضباط الذين طالبوه بإجراء إصلاحات عاجلة لوقف تدهور الأوضاع بالبلاد.
وطبقاً لمصادر، فإن عددا من الضباط احتجوا على ما أسموه بالهجمة الممنهجة ذات الأجندة الأجنبية التي تستهدف الجيش وقياداته وكامل المنظومة الأمنية.
جلس تلميذ بمرحلة التعليم الابتدائي داخل إحدى المدارس بمركز سنورس بمحافظة الفيوم، يبكي بكاء شديدًا لرغبته الشديدة في النوم، وعدم قدرته على الجلوس في الفصل، ما جعل المدرس يُعنفه بسبب بكائه ورغبته في ترك الحصة، والذهاب لمنزله حتى ينام، معتقدا أنّه يريد الهرب من المدرسة، وتصادف مرور مدير المدرسة من أمام الفصل، وحينما سمع المدرس يعنف التلميذ دخل وسأله عن السبب، وعندما علم اصطحب الطفل معه إلى مكتبه فاعتقد الجميع أنّه سيستدعي ولي أمره أو سيعاقبه، إلا أنّ ما حدث كان غير متوقع.
فوجئ المدرسون في مدرسة عثمان بن عفّان الابتدائية، التابعة لإدارة سنورس التعليمية بمحافظة الفيوم، بقيام محمد الفاروق مدير المدرسة، باحتضان تلميذ وجعله ينام بين ذراعيه، وحينما سألوه أخبرهم أنّه شعر بالنعاس، وكان يبكي حتى ينام، وعنّفه مدرسه اعتقادا منه أنّه يريد الهرب من المدرسة، فيما قال المدير، إنّه طفل صغير مثل أبنائهم، ويجب تحملهم، وأنّه ربما كان تعود على السهر في الإجازة، ولم يتعود بعد على الاستيقاظ مبكرا، ويجب احتوائه حتى لا يكره المدرسة والمدرسين.
وأشاد أهالي مركز سنورس خصوصا، ومحافظة الفيوم عموما، بتصرف مدير المدرسة مع الطفل، والذي وصفوه بالنبيل خصوصًا أنّه ظل محتضنًا الطفل طوال فترة نومه، قائلين أنّه يجب أن يقتضي المدرسين بتصرف مدير المدرسة مع الطفل، حتى يكونوا سببا في حب الأطفال لـ«المدرسة» وعدم نفورهم منها، فالتربية قبل التعليم، والتعليم ليس بالعنف والضرب، لكن بالاحتواء وكسب حب الأطفال، خصوصا وهم في مراحلهم الأولى من التعليم.
وقال محمد زيدان الزيني، أحد أهالي سنورس، إنّ موقف مدير مدرسة عثمان بن عفان، هو موقف إنساني نبيل وأبوي وتربوي، ويجب الاقتداء به، فإن الراحمون يرحمهم الله، داعيًا لمدير المدرسة بأن يبارك له في عمره وصحته