شوتايم1

كشفت صور مذهلة نشرتها صحيفة الديلي ميل البريطانية، لحظة مرعبة تحطمت فيها طائرة تعود للحرب العالمية الثانية، في البحر على بعد ياردات فقط من أم حامل أثناء التقاط صورة لها على الشاطئ في فلوريدا.

وكان فريق TBM Avenger يشارك في معرض جوي قريب من فلوريدا، لذلك ظل العديد من رواد الشاطئ غير منزعجين حيث طار على ارتفاع منخفض عبر الماء بينما كان الناس يسبحون تحتها. وبينما كان الجميع يستمتع بالأجواء، فجأة تعطل محرك الطائرة، واستمرت الطائرة في الانخفاض، حتى تحطمت في المياه. لحسن الحظ لم يصب الطيار ولا أي شخص على الشاطئ بأذى، فيما شعرت المرأة الحامل بالصدمة من الموقف.

قال القيادي بتجمع المهنيين، محمد ناجي الأصمّ، إن الخيارات أمام السلطة الانتقالية ومنسوبيها من المدنيين للاستمرار ضيِّقة جداً، جميعها بيد مجلس الوزراء ورئيسه د. عبد الله حمدوك.

وطالب الأصم بحسب صحيفة السوداني، بإقالة والي الخرطوم رئيس اللجنة الأمنية وتحويله للتحقيق فوراً، وإعطاء مجلس السيادة لا سيما أعضاءه العسكريين باعتباره القائد العام للقوات المسلحة مهلة 48 ساعة لتحديد وعزل وتسليم الأفراد والضباط العسكريين الذين كانوا في قيادة القوة المسلحة بمُحيط القيادة وإحالتهم للتحقيق فوراً.

وأضاف: “التنفيذ الفوري للترتيبات الأمنية الواردة في اتفاق سلام جوبا والبدء فوراً في عملية إعادة هيكلة القطاع الأمني والعسكري وتفكيك خلايا المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية بداخله، بقيادة ومتابعة رئيس الوزراء والجهات المعنية، فضلاً عن إعلان الخطوات جماهيرياً وبصورة عاجلة”.

وقال الأصم إنه يأمل أن يقدموا عليها قبل أن يقرروا الذهاب إلى خيار الاستقالة الذي وصفه بـ(السيئ المُمهّد للأسوأ

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم الي اين ذاهب السودان؟ اولا ندين و نستنكر وباشدة عبارات الشجب والاستنكار لهذه الجريمة البشعة التي تقشعر لها الأبدان والتي لا تمت صلة بالإنسان والانسانية. لقد وصلني كما وصل غيري مقطع فيديو لاشخاص يتناوبون في اغتصاب جماعي لفتاة مسكينة وبطريقة وحشية ومقززة بلا رحمة في منظر تقطع نياط القلب وتدمع العين. وعلي حسب المصدر الذي أرسل لي الفيديو يقول الفيديو لفتاة تم استدارجها واغتصابها وتصويرها في ولاية النيل الأزرق في نهار هذا الشهر المبارك يا لبشاعة الفعل و التوقيت ويا لبشاعة الجريمة.
هذا الجريمة من أبشع الجرايم التي ارتكبت بعد سقوط حكومة المؤتمر الوطني (حكومة الاغتصابات الجماعية في السودان )
لتعيد الذكريات المؤلمة والمحزنة من تاريخ اغتصابات الجماعية البشعة في كورما وطويلة وتابت وكفوت وغيرها من مناطق دارفور في عهد حكومة الانقاذ البائدة.
هذه الجريمة ارتكبت مع سبق الإصرار و علي الحكومة الانتقالية القبض علي الجناه وإنزال اقصي عقوبة علي هؤلاء المجرمين الذين أهانوا المراءة السودانية وداسوا علي شرفها وكرامتها. .لا تهاون ولا تراخي مع هؤلاء المجرمين لابد من انزال عقوبة رادعة ليكون عظة وعبرة لغيرهم.
علي الحكومة الانتقالية ان لا تتهاون في هذه القضية وهذه الجريمة وعلما ان الفيديو وصلت الي المنظمات الحقوقية المهتمة بحقوق الإنسان والمنظمات النسوية والامومة والطفولة الدولية وبكل تأكيد هذه المنظمات لم تسكت لهذه الجريمة اذا لم تقوم الحكومة الانتقالية بالإجراءات اللازمة ومعاقبة المجرمين .
كامل تضامني مع هذه الفتاة المسكينة وأسرتها المكلومة وعلينا ونقف معهم في محنتهم هذه واناشد الأطباء وفاعلي الخير و قادة حركات الكفاح المسلحة السودانية والجبهة الثورية السودانية والشعب السوداني الوقوف مع هذه الفتاة وأسرتها المكلومة في محنتهم هذه ونقدم لهم الدعم المعنوي والنفسي

قالت المذيعة سلمى سيد في برنامج الصندوق عندما سالها مقدم البرنامج احمد دندش عن خروجها من الاستديوهات اثناء التصوير فقالت : لا يمكن تقديم تنازلات في العمل الفني واضافت ( انا لما جيت الاستديو لقيت مكيفكم ما شغال ورفضت الدخول ولو ما شغلتوه ما كنت ح اشتغل معاكم الحلقة).
وحسب مشاهدات محررة شوتايم نيوز  فقد دخل مقدم البرنامج في احراج وبرر توقف المكيف بالاستديو لعدم توفر الجاز.

علنت السلطات الصينية، الأحد، أنّ جزءاً كبيراً من الصاروخ الفضائي الصيني تفكّك فوق المحيط الهندي بعد دخوله الغلاف الجوي للأرض بطريقة عشوائية، لتسدل بذلك الستارة على تكهّنات سرت حول مكان سقوط هذا الجسم البالغ وزنه 18 طنّاً. ونقل التلفزيون الرسمي عن “المكتب الصيني للهندسة الفضائية المأهولة” قوله إنّه “بعد المراقبة والتحليل، في الساعة 10:24 (02:24 ت غ) في 9 أيار/مايو 2021، عاد حطام المرحلة الأخيرة من مركبة الإطلاق +لونغ مارتش 5 بي ياو-2″+ إلى الغلاف الجوي.”:
وأضاف : “تقع منطقة الهبوط عند خط الطول 72.47 درجة شرقًا وخط العرض 2.65 درجة شمالاً”، وهي إحداثيات نقطة تقع في المحيط الهندي.”
وأشارت الإحداثيات إلى أن نقطة السقوط كانت في المحيط في مكان جنوب غرب الهند وسريلانكا.
وعلى مدى الأسبوع الفائت، عبر كثير من الأشخاص والدول عن خشيتهم من سقوط الصاروخ على أراضيهم، لا سيما وأن تقارير عدة لمراكز متخصصة أشارت إلى بعض الدول ضمن المناطق التي اعتبرت أن حطام الصاروخ الصيني يشكل تهديدا لها.
وعززت حقيقة صعوبة التنبؤ بمسار الصاروخ وتوقيت ومكان سقوط حطامه بشكل دقيق المخاوف لدى الملايين حول العالم.
وانشغلت وكالات الأنباء ووسائل الإعلام على مدى الأيام الماضية بتغطية أخبار الصاروخ وحطامه، وبات متصدرا لعناوين وكالات الأنباء حول العالم.
وكانت بكين قد أطلقت الصاروخ “لونغ مارش 5 بي”، في 29 أبريل، ليحمل على متنه الوحدة الرئيسية لأول محطة فضاء صينية دائمة، والتي ستستضيف رواد فضاء على المدى الطويل.
وانطلقت وحدة “تيانخه”، أو “التناغم السماوي”، إلى الفضاء عبر صاروخ “لونغ مارش 5 بي” من مركز إطلاق ونتشانغ في مقاطعة جزيرة هاينان الجنوبية، مما يمثل تقدمًا رئيسيًا آخر لاستكشاف الفضاء في البلاد.
وبدأت الأنباء تظهر عن فقدان الصين للسيطرة على صاروخها، في 2 مايو، ما تسبب بحالة من الذعر عمّت العالم.
ويبلغ وزن الصاروخ “لونغ مارش 5 بي” 21 طنا، وكان يدور حول الأرض بسرعة خيالية، تجاوزت 27 ألف كيلومتر في الساعة الواحدة.
وكانت السلطات الأميركية، إلى جانب جهات متخصصة أخرى، قد توقعت سقوط الصاروخ في موعد يتراوح ما بين السبت والأحد.
وألقى العالم اللوم على الصين لإطلاقها صاروخا بهذا الحجم، أن تحدد بقعة سقوطه، بل وفقدت السيطرة عليه.
وقبيل سقوطه، تنبأت جهات عدة بمواقع سقوط الصاروخ المحتملة، والتي شملت في بعضها دولا عربية، منها السودان وعُمان والسعودية والأردن والأراضي الفلسطينية.
وأشارت جهات أخرى إلى احتمالية سقوط الصاروخ في المنطقة الغربية من البحر الأبيض المتوسط، ضمن دائرة تقع إسبانيا والبرتغال وفرنسا وإيطاليا وألمانيا في نطاقها، كما توقعت الولايات المتحدة أن يسقط في تركمنستان.
من جهتها، قالت الصين إنها ترجح أن يحترق الصاروخ خلال اختراقه الغلاف الجوي للأرض، واستبعدت أن يتسبب بأي أضرار لدى سقوطه.
وهذه ليست المرة الأولى التي تفقد فيها الصين السيطرة على مركبة فضائية عند عودتها إلى الأرض. ففي أبريل 2018، تفكّك المختبر الفضائي “تيانغونغ-1” عند عودته إلى الغلاف الجوي بعد عامين من توقفه عن العمل. ونفت السلطات الصينية يومها أن تكون قد فقدت السيطرة على المختبر.
ومن المقرر أن تجري الصين 10 عمليات إطلاق إضافية لصواريخ أخرى لإتمام تشييد المحطة

يعاني واحد من كل شخصين من فيروس «كورونا» في ولاية غوا، جنوب غربي الهند، ما يجعلها الولاية ذات أعلى نسبة للحالات الإيجابية على مستوى البلاد، حيث يتفشى الفيروس بشكل كبير.

وظهرت هذه الأرقام فقط بين الأشخاص الذين يخضعون للاختبار، مما يعني أن معدل الإصابة بين السكان الذين لم يخضعوا لفحوصات الكشف عن الفيروس قد يكون أعلى، وفقاً لشبكة “سي إن إن”.

وقال وزير الصحة في غوا، فيشواجيت ب. راني، إن الولاية سجلت أمس (الجمعة) معدلاً قياسيا عالياً جديداً لإصابات «كورونا» بلغ 51.4 %، مما يشير إلى أن الإغلاق التام قد يكون ضرورياً لاحتواء انتشار الفيروس.

وتم إجراء نحو 690 ألفاً و360 اختباراً في الولاية، حتى أمس، وفقاً لمكتب المعلومات الصحافية بالولاية.

وقال راني إن “هذه هي حاجة الساعة”، مضيفاً أن رئيس وزراء الولاية يفكر بجدية في الإغلاق.

وتابع: “لدينا مشاكل تتعلق بإمداد الأكسجين. نحتاج إلى خفض معدل الإصابات… هذا هو السبيل الوحيد للمضي قدماً”.

وضربت الموجة الثانية في الهند مدنها الرئيسية والولايات المكتظة بالسكان بشدة. بدأت الحالات في العاصمة، نيودلهي، في الارتفاع في أواخر مارس ، وتسارعت بشدة في أبريل الماضي.

بعد معاناة مع فيروس “كورونا” خرج امس مؤسس قناة طيور الجنة الفضائية خالد مقداد بعد ان مكث بالمستشفى  اكثر من 14يوم  وسط فرحة عارمة ومشاعر مؤثرة من الاهل
وحسب متابعات شوتايم نيوز فقد عمت الفرحة وانهال الابناء بالبكاء عند احتضان مقداد لهم.

قال وزير الصحة بالولاية الشمالية د. أبوذر محمد علي، إن ولايته في حالة استعداد قُصوى لمُجابهة الكوارث في حال وقوع الصاروخ الصيني على أراضيها منذ تلقيها الخبر من وزارة الصحة الاتحادية.
وكشف محمد علي في تصريح خاص لـ(السوداني)، عن تلقيهم معلومات من وكالة ناسا الفضائية بسقوط الصاروخ بشمال السودان عند الحادية عشرة والنصف صباحاً، ونوّه إلى أن غرفة طوارئ الولاية ومحلياتها ومنظمات الدفاع المدني والمستشفيات والأجهزة الشرطية والأمنية أعلنت كامل جاهزيتها لدرء الآثار المتوقعة عند السقوط

دخلت حكومة الولاية الشمالية بالسودان في حالة طوارئ بعد معلومات تلقتها من الحكومة الاتحادية تفيد بأن الصاروخ الصيني الهائم في الفضاء من المحتمل أن يسقط صباح السبت بشمال السودان.
ومنذ أسبوع أطلقت الصين صاروخها الفضائي “لونج مارش 5بي” إلى محطتها الدولية في الفضاء لكنها فقدت السيطرة عليه ولم تستطيع تحديد وجهته النهائية.

وقالت حكومة الولاية الشمالية في بيان مساء الجمعة إنها تلقت معلومات من لجنة الطوارئ بوزارة الصحة الاتحادية واتصال مباشر من وزير الصحة الاتحادي عمر النجيب بخصوص خروج الصاروخ الصيني عن مساره والذي من المتوقع سقوطه صباح السبت بشمال السودان.

وأفاد البيان الصادر عن أبو ذر محمد علي المتحدث باسم غرفة طوارئ إدارة أزمة الصاروخ الصيني أن حكومة الولاية شرعت في اجتماعات عاجلة لوضع الترتيبات اللازمة بشأن الصاروخ الخارج عن المسار وتلافيا لأي آثار قد تحدث جراء سقوطه بإحدى مناطق الولاية.

وأكدت حكومة الولاية أن لجنة لإدارة الأزمة برئاسة والي الولاية آمال محمد عز الدين ومكونة من وزارات الصحة والتنمية الاجتماعية والمالية والقوات النظامية ولجان المقاومة وقوى الحرية والتغيير وأجهزة الإعلام ومنظمات المجتمع المدني ستكون في حالة انعقاد دائم بأمانة الحكومة.

وتعهدت بتسخير كافة امكانيات الولاية بمحلياتها المختلفة لإدارة الأزمة حال وقوعها، والاستعداد لتلافي أي آثار قد تحدث جراء سقوط الصاروخ الصيني.

وأهابت حكومة الولاية الشمالية المواطنين بعدم الإنجرار وراء المعلومات الخاطئة من مصادر أخرى، والحرص على أخذ المعلومات حول الموضوع من الأجهزة الإعلامية الرسمية بالولاية

توقعت مؤسسة “إيروسبيس كوربوريشن” Aerospace Corporation الأميركية للأبحاث الفضائية أن تسقط شظايا الصاروخ، الذي فقدت الصين السيطرة عليه، السبت، فوق السودان . ولفتت صحيفة ” نيويورك تايمز ” إلى أنه رغم أن فرص سقوط الصاروخ في منطقة مأهولة بالسكان تبقى ضئيلة إلا أنها ليست منعدمة.
يذكر ان الصين أطلقت الأسبوع الماضي أول المكوّنات الثلاثة لمحطتها الفضائية سي اس اس بواسطة صاروخ “المسيرة الطويلة 5 بي” (لونغ مارش 5 بي). ومن المتوقّع أن يسقط جسم هذا الصاروخ خلال الأيام القليلة المقبلة في مكان لا أحد يعرف أين سيكون.
وبعد انفصال الوحدة الفضائية للمحطة، بدأ الصاروخ يدور حول الأرض في مسار غير منتظم مع انخفاضه تدريجياً، ما يجعل من شبه المستحيل توقّع النقطة التي سيدخل منها إلى الغلاف الجوي وبالتالي المكان الذي سيسقط فيه.
المصدر