شوتايم1

لقي شخص واحد على الأقل مصرعه ولايزال العشرات في عداد المفقودين بعد انهيار بناية سكنية من 12 طابقا شمالي ميامي بولاية فلوريدا الأمريكية، حسبما قال مسؤولون.

وقالت شرطة مقاطعة ميامي-داد إن عدد الأشخاص الذين لم يتحدد مكانهم ارتفع في تقدير جديد إلى 99 شخصا.

وليس من الواضح عدد الأشخاص الذين كانوا داخل البناية في ذلك الوقت.

وشُيدت البناية في بلدة “سيرفسايد” في عام 1980، وتأثر نحو نصف الوحدات السكنية من أصل 130 وحدة بفعل الانهيار.

وتلقت السلطات عددا من البلاغات عن فقدان مهاجرين من أمريكا اللاتينية.

وقال مسؤولون إن طاقم الإنقاذ انتشل 35 شخصا من تحت الأنقاض، تلقى عشرة منهم العلاج وأُرسل اثنان إلى المستشفى.

وقال رون ديسانتيس، حاكم ولاية فلوريدا، الذي زار الموقع بعد ظهر يوم الخميس، إن خدمة الإطفاء والإنقاذ لا تزال في “طور البحث والإنقاذ”.

وأضاف: “التلفزيون لا يظهر شيئا، من المؤلم حقا أن ترى انهيار بناية ضخمة كهذه

احتفلت الفنانة ندى القلعة والتيم العامل معها بالفرقة الموسيقية والمكتب الفني بوصول صفحتها في موقع التواصل العملاق فيسبوك ل 2 مليون متابع وسط فرحة عمت الجميع وحسب مشاهدات شو تايم فقد قامت الفنانة ندى القلعة بقطع الجاتو وتناولته مع فرقتها وتم اخذ العديد من الصور بمكتبها

إضطرت فنانة شهيرة  أثناء إحياءها لحفل زواج بقذف المايك بعيدا ومغادرة الحفل وذلك بسبب تجمع عدد من الأشخاص من حولها وهم يهمسون في أذنها بين الفينة والأخرى بأن تذكر إسم أحدهم (ذكر أم أنثي) أثناء غناءها وهو ما تكرر كثيرا فشعرت بضيق وغادرت مكان الحفل وسط دهشة وذهول المعازيم وأهل المناسبة.

ارتفعت أسعار الدولار والعملات الأجنبية ببنك الخرطوم ارتفاعا قويا خلال افتتاح التداولات الصباحية اليوم الخميس مسجلة أرقاما قياسية أمام الجنيه.
وبحسب نشرة البنك الصادرة صباح اليوم الخميس 24 يونيو والتي رصدها موقع سودافاكس الإخباري فقد سجل سعر الدولار 445.000 جنيه للشراء و 448.3375 للبيع مرتفعا عن 441.000 جنيها ليوم أمس، وبلغ سعر اليورو 530.4400 شراء و 534.4183 بيع.

كما ارتفع سعر الريال السعودي إلى 118.6508 شراء و 119.5407 بيع فيما سجل سعر الدرهم الإماراتي 121.1676 شراء و 122.0763 بيع.

قالت موظفة أمريكية إن محاولتها لفت انتباه المزوظفين بتكرار ظهورها بقميص واحد في الاجتماعات الافتراضية عبر الفيديو، باءت بالفشل، على الرغم من ارتدائها القميص نفسه لحضور 264 اجتماعاً خلال فترة انتشار الوباء.
وفي مقطع فيديو نشرته عبر حسابها على «تيك توك» وانتشر بصورة واسعة على تطبيق التواصل، قالت الموظفة جيم، إنها بدأت ارتداء قميص هاواي ملون في 2 أبريل 2020، واستمرت بالظهور به في كل اجتماعات العمل حتى منتصف الشهر الجاري

ونقلت «ديلي ميل» عن الموظفة قولها: «ارتديت القميص في كل اجتماع مع فريقي ومع موظفي الشركات الأخرى ومع مجلس الإدارة، كما حضرت به ندوات عبر الإنترنت، ولم يلحظ أحدهم ما كنت أفعله».

وفي تعليقها على تجربتها الطريفة، قالت جيم إنه لم يعلق أي أحد على تكرارها ارتداء قميص واحد في كل اجتماعات العمل، كما أنها تفاجأت بأن أي من زملائها لم يكن على علم بما كانت تفعله طوال أكثر من عام، إلى أن أخبرتهم بذلك في آخر أيامها في العمل

وفي تعليقهم على التجربة عقب انتشار مقطع الفيديو على مواقع التواصل، اعتبر العديد من مستخدمي الإنترنت أن ما حدث بمثابة درس لكل الأشخاص الذين يشعرون بالقلق من اهتمام وتعليق الآخرين حول ما يرتدونه في العمل.

وكتب أحدهم أن التجربة أثبت له عدم جدوى اجتهاده في تنويع ارتداء الكثير من القمصان باهظة الثمن خلال أيام العمل

ناشدت أسرة مريضة بإحدى المستشفيات العصابة المعروفة بـ (9 طويلة) بإعادة كيس أدوية سرقته العصابة من مرافق المريضة بسوق ليبيا، حيث إنه بحسب منشور بإحدى المجموعات المعروفة بفيسبوك رصدته محرر موقع سودافاكس الإخباري ذكر حساب شخصي انه تعرض للسرقة من عصابة 9 طويلة بسوق ليبيا مؤكدا أن الكيس يحتوي على أدوية لمريضة طريحة الفراش :

” السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحب أنوه ناس 9 طويلة سوق ليبيا ، موقف الشمالية الكيس الخطفتها دا مع اذان الصبح مافيه شئ أدوية ، وعلاجات مهمة رسلوها من السعودية . بالله اذا انت في القروب دا موجود الكيس دا مابتستفيد منه ، المريضة حالتها تعبانه . وصلو لي أقرب معلم بارز ووصف لي

في بداية عهد حكومة حمدوك الأولى، قال الدكتور عبد الله حمدوك في تصريح صحفي (نحن لا نملك عصا موسى) ويقصد أن لا يرفع الشعب سقف تطلعاته لما تنجزه الحكومة.. فكتبت رداً عليه وقلت له (أنت تملك عصا موسى.. فالشعب السوداني هو عصا موسى.. سيدنا موسى أنجز ثورةعظيمة وقضى على نظام فرعون الدكتاتوري، وكذلك شعب السودان أنجز أعظم ثورة وبأيد بيضاء وقضى على أعتى نظام دكتاتوري) ثم ختمت حديثي ( يا حمدوك أضرب بعصاك البحر..)
ولكن مرت السنوات ولم يضرب حمدوك البحر ولا أظنه اقتنع أن في يده عصا موسى (الشعب السوداني).. فكانت النتيجة أن الفشل هو الذي ضرب الحكومة الانتقالية فوجدت نفسها في هذا الموضع الخطر.

أمس تقدم الدكتور عبدالله حمدوك رئيس الوزراء بمبادرة جيدة في توقيت مهم وحتمي، وجميل أن يتحرك الآن بقوة فكثير من المشكلات التي يكابدها الحال السوداني الأن سببها الرئيسي وقوفه في قاعة انتظار المجهول بلا حراك أو قرارات.. رغم أنه مسنود وبكل قوة بشعب كامل الدسم رهن إشارته وقادر على تجاوز الهضاب الصعبة..

و رغم كونها خطوة في الاتجاه الصحيح لكنها ليست كافية، فلو نظر الدكتور حمدوك جيداً في ورقة المبادرة لوجد أن كثيراً منها يمكنه إنجازه بالقلم الأخضر الذي في يده.. مطلوب قرارات وعلى وجه السرعة لمواجهة الانحدار المريع السريع لأوضاع الدولة السودانية حالياً..

مثلاً: الفقرة الخاصة بـ”توحيد مركز القرار..” تبدو غريبة لأن حمدوك نفسه مركز القرار ولو انتظر من الآخرين أن يمنحوه القرار فسيكون محيراً من يملك التفويض؟ فالشعب هو مانح التفويض و يقف بقوة خلف حمدوك، فمن من ينتظر حمدوك لـ”توحيد مركز القرار”..

كثير من الثغرات التي تكابدها الحكومة الانتقالية الآن سببها تراخي الحكومة في ممارسة مهامها والتنازل عن صلاحياتها ، وكما أن المثل الشعبي ينص أن (المال السايب يعلم السرقة) فإن (السلطة السايبة تعلم الاختطاف)..ونظرة واحدة لكثير من اللجان الرئيسية التي تمارس أعمالاً تنفيذية من صميم مهام الحكومة الانتقالية ترفع حاجب الدهشة عندما يتضح أن على رأس كل لجنة تنفيذية أحد أعضاء المجلس السيادي من العسكريين.. فالملفات التي هي من صميم صلاحيات الحكومة تنازلت عنها طواعية لصالح المكون العسكري، ثم يرتفع النواح بأن المكون العسكري يختطف السلطة!! والطبيعة لا تسمح بالفراغ.
الآن عندما يطلب حمدوك “توحيد مركز القرار” فكأني به غير مدرك أنه هو مركز القرار.. فكيف يطلب من الآخرين تعميده لما هو أصلاً دستورياً معمد له.

لكن مع ذلك فالخطوة جيدة وفي توقيت مهم، و الأجدر أن لا ينتظر حمدوك اكتمال التوافق عليها بل القفز إلى الأمام بقرارات تنسجم مع روح المبادرة، فمثلاً تكوين مجلس أعلى للسياسة الخارجية يكون قيماً على صناعة استراتيجية خارجية للسودان تصبح هي الموجه لكل المؤسسات المرتبطة بالعمل الخارجي.. فمثل هذا القرار يحل تلقائياً ما شكا منه في المبادرة من تناطح جهات كثيرة لاختطاف القرار الخارجي مما أربك الدولة..

ولكن قبل هذا وذلك فإن التعجيل بإعادة هيكلة المجلس القومي للتخطيط الاستراتيجي يصنع المنصة الملائمة للتوافق الوطني.. فالشعب السوداني ضجر من لعبة “المصالحات السياسية” منذ مصالحة نميري الشهيرة في العام 1977، وحان الوقت لتتصالح القوى السياسية مع الشعب السوداني وتتفق على خطة استراتيجية تصبح البرنامج الوطني الملزم للجميع، فتتغير الحكومات وتبقى المصالح القومية ثابتة لا تتغير.

صحيفة السوداني

تعرّض مدير الإمدادات بوزارة النفط السودانية إلى الاعتداء والضرب بـ (الكف) من قِبل مندوب إحدى الشركات العالمية العاملة في مجال استيراد غاز الطبخ. وبالعودة إلى تفاصيل الواقعة بحسب ما ذكرت مصادر صحفية أن مدير الإمدادات المدعو عبدالله أحمد عبدالله قد قام بطرد المندوب من مكتبه بالوزارة بطريقة مهينة أدّت إلى أن يقوم الأخير بصفع المدير على وجهه بـ (الكف)، كما ذكرت ذات المصادر أن المعتدى عليه متهم بالمماطلة في تفريغ باخرة غاز طبخ منذ تاريخ 16 مايو وإلى يوم الحادثة، مما كلّف الوزارة خسائر كبيرة وأنه حاليا بصدد تحريك بلاغ جنائي ضد المندوب

تمكنت لجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو من ضبط 20 هاتف محمول بحوزة رموز النظام السابق بسجن كوبر وعلى رأسهم المعزول البشير ونائبه السابق علي عثمان و عبدالرحيم محمد حسين وآخرين.

وذكر مصدر باللجنة أن الهواتف تم تتبعها بعد اختراق مجموعات سرية لفلول النظام بمواقع التواصل الاجتماعي، حيث أن الأجهزة التي تم ضبطها ذكية و حديثة جدا وتعمل بدقة عالية، كما أنه قد أجرت إدارة السجن تحقيق واسع أوقفت من خلاله عسكريين و ضباط ثبت تورطهم في تهريب الأجهزة للمتهمين

كشف بعض تجار الهواتف الذكية بأسواق العاصمة الخرطوم عن ارتباك وفوضى بأسواق الهواتف المحمولة بسبب ظاهرة خطف الموبايلات بواسطة بعض سائقي المواتر ما يعرف بـ”تسعة طويلة” ثم بيعها لتجار الهواتف في البترينات والمحلات مما يدخل تجار الهواتف في تصادم مع الجهات الأمنية باعتبارها مسروقات وتم فتح بلاغات فقدان من أصحابها المتضرين ويتم استرجاع الهواتف إلى اصحابها دون تعويضات للتجار وللوقوف اكثر حول هذه الظاهرة قامت (كوكتيل) باستطلاع بعض تجار الهواتف الذكية..

اوضح تاجر الهواتف والي الدين مصطفي أن ظاهرة خطف الهواتف بواسطة المواتر أو ما يعرف بـ(تسعة طويلة) غريبة على المجتمع، مشيراً إلى أن سارقي هذه الهواتف يقومون ببيعها لهم في المحلات و”البترينات” بأسعار مغرية يشتريها التاجر ثم يتفاجأ بقوة أمنية تخبره بأن هذا الهاتف مسروق وتم فتح بلاغ سرقة فيتم أخذ الهاتف دون تعويض مالي مما يعرض التاجر لخسارات باهظة خاصة مع ارتفاع اسعار الهواتف هذه الأيام وهو ربما سر ظهور هذا الظاهرة فسعر الهاتف الواحد قد يبلغ اكثر من (٣٠٠) الف جنيه وهو مبلغ كبير جدا ومغرٍ لمرتكبي هذا الجريمة التي انتشرت بكثافة في شوارع واحياء العاصمة خاصة في المناطق الطرفية

صحيفة السوداني