أكد ممثل حركة العدل والمساواة السودانية بالداخل السلطان ابراهيم ابكر هاشم أن الحركة لم تقوم بالترتيبات الأمنية حتى يكون لافرادها رتب عسكرية لذا فإن الحديث عن ضبط ضباط يتبعون للحركة يهربون الحشيش هو حديث عار
من الصحة وإن أولئك المهربين لا يتبعون للحركة وليس لديهم أي ارتباط بها وأردف هاشم أن الحركة ومنعا اضعاف النفوس أن يرتكبوا جرائم باسم الحركة فقد بعثت بخطاب إلى إدارة المرور بعدم اعتماد أي لوحة تحمل اسم حركة العدل والمساواة السودانية، كما منعت أفرادها أن يتميزوا باي علامة أو (استيكر) يفيد بانتماءهم للحركة حتى لا يتم ارتكاب أي جريمة تحت ستار الحركة التي نبعت من الجماهير وإليها وتعتبر ان امن الوطن اهم من أي مميزات لم يتم الاتفاق عليها بعد