Site icon شوتايم نيوز

اخطر تقرير عالمي عن الجنجويد

Screenshot ٢٠٢٣٠٥١٥ ٠٦٢٥٤٨ Google

<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>🚨 حقيقة الجنجويد &colon;-<&sol;p>&NewLine;<p>١- الجنجويد هم مجموعة عصابات نهب مسلح تنتشر فى دولة تشاد فى مناطق ام حجر و ام التيمان و السنيط و اتيا و البطحة &period;<&sol;p>&NewLine;<p>٢- زعيم الجنجويد فى تشاد اسمه أصيل احمد كان الرجل الثانى فى حكومة تامبل الباى فى سنة 1977 &period;<&sol;p>&NewLine;<p>٣- فى عام 1980 غدر زعيم الجنجويد بالحكومة التشادية و تهب الاموال من البنوك و المتاجر ودمر مرافق العاصمة انجمينا و هرب الجنجويد بالأموال إلى النيجر و مالى و أفريقيا الوسطى&period;<br &sol;>&NewLine;علما لا وجود للجنجويد فى النيجر الا بعد قدومهم إليها من تشاد &period;<&sol;p>&NewLine;<p>٤- الحكومة التشادية حسمت الجنجويد و أصدرت ضدهم أحكام إعدام قاسية مما أدى إلى تراجع جرائمهم في تشاد&period;<&sol;p>&NewLine;<p>٥- فى عام 1983 تجمع الجنجويد بقيادة ابن عمر و بدعم ليبى لاجل الانقلاب على حكومة الرئيس التشادى حسين حبرى لكن تم دحرهم هربوا إلى ليبيا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>٦- عندما اندلعت الحرب الليبية التشادية حول منطقة اوزوا شمال تشاد كان الجنجويد يقاتلون فى صفوف الجيش الليبى بفيادة خليفة حفتر ضد وطنهم تشاد &period;<br &sol;>&NewLine;استطاع الرئيس التشادى حسين حبرى هزيمة الجيش الليبى و تم اسر خليفة حفتر وبعدها تبعثر الجنجويد داخل العمق الليبى و النيجر مرة أخرى<&sol;p>&NewLine;<p>٧- فى عام ١٩٩٧ حاول الجنجويد إسقاط حكومة الرئيس إدريس ديبى لكنهم فشلوا و هرب بعضهم إلى السودان ولم يعودوا إلى تشاد<&sol;p>&NewLine;<p>٨- فى عام 2005 استعان البشير بحميدتى لتكوين مليشيا لدحر التمرد فى دارفور فكانت فرصة ثمينة للجنجويد قطاع الطرق و المشردين فى النيجر و تشاد و أفريقيا الوسطى و مالى فجاءوا إلى السودان فى دفعات كبيرة و كانت أول دفعة ستة الف مجند ثم تسعة الف و استمر جلب المرتزقة الجنجويد بشكل منظم إلى بلغ عددهم اربعون الف من خارج الحدود&period;<&sol;p>&NewLine;<p>٩- حميدتى اغتنم فرصة حرب اليمن بالاستثمار فى الجنجويد الذين يجلبهم من خارج السودان و يسفرهم إلى اليمن بمقابل عمولة مزدوجة وهى النسبة الرسمية بالإضافة إلى العمولة عن كل رأس من المجند و هذا مما زاد من حجم ثروته &period;<&sol;p>&NewLine;<p>١٠- عندما شعر حميدتى بكثرة عدد المرتزقة المجندين فى مليشيا الدعم السريع بالإضافة الثروة الكبرى التى حققها من تجارة الذهب و الاتجار بالبشر أصبح طموحه حكم السودان&period;<br &sol;>&NewLine;هنا دخلت الإمارات على حميدتى و آخرين ووجدت فيهم فرصة سانحة لعمل مستقبلى داخل السودان و الدول المجاورة &period;<br &sol;>&NewLine;ففتحت الإمارات خزائنها و مولت حميدتى بكل مال لشراء السلاح و التدريب بواسطة فاغنر الروسية&period; و ربط كل هذا باستخراج و تجارة الذهب و زراعة الفشقة&period;<br &sol;>&NewLine;أيضا استثمرت الإمارات فى خلق حاضنة سياسية لدعم حميدتى وخططها فانشأت و دعمت قحت&period; و كلنا شاهدنا رحلات الربيع و الصيف و الشتاء من قادة قحت و تنظيم المعنيين للامارات&period; من الصادق المهدى و حمدوك و مريم ورشلل اليسار &lpar;اليمينى 😊&rpar; بالسودان &period;<&sol;p>&NewLine;<p>١١- فى عام 2019 دخل حميدتى القصر الجمهورى نائبا لرئيس مجلس السيادة فكان تفكيره يكون الرجل الاول ومن ذاك الوقت بدأ يجهز الخطط بهدف الاستيلاء على السلطة فجلب إعداد كبيرة من العربات و الأسلحة والذخائر و المدرعات و جلب المرتزقة بكثافة حتى وصل عددهم 120الف مجند<&sol;p>&NewLine;<p>١٢- قام حميدتى بنشر قواته فى المواقع الاستراتجية و الحيوية قبل ثلاثة لكى تسهل عملية السيطرة عند ساعة الصفر كما حدث فى يوم 15ابريل الانقلاب الفاشل و تبددت احلام الجنجويد&period;<&sol;p>&NewLine;<p>١٣- انقلاب حميدتى هو نسخة طبق الأصل لانقلاب الجنجويد فى تشاد عام 1980 حيث ارتكبت مليشيا الدعم السريع جرائم النهب و السرقة و الاغتصاب و احتلال منازل المواطنيين و تخريب المنشآت العامة و الخاصة &period;<&sol;p>&NewLine;<p>١٤- هذه الحرب بالرغم من قساوتها لكنها أنقذت السودان من أكبر مؤامرة اختطاف الدولة السودانية لصالح مليشيا الجنجويد الممتدة فى تشاد و النيجر و مالى و لبيبا &period;<&sol;p>&NewLine;

Exit mobile version