كشف رجل الأعمال عبد الباسط حمزة، خلال استجوابه بالمحكمة أنّه أوّل من اعتقل بعد الثورة وقبل الرئيس المعزول وأودع سجن كوبر بتاريخ 14/4/2019.
ورأى حمزة أنّه لا يوجد سبب لوجوده بالسجن، وأنّه حبس ظلمًا وجورًا وأنّه يشكو لربّ العالمين بسبب ما وقع عليه من ظلم.
ونبّه إلى أنّ النيابة العامة اشترطت الإفراج عنه بالضمانة بعد دفعه مبلغ”82″ مليون يورو، عبارة عن قيمة البرجين المشيدين على قصر فندق الصداقة المحجوز من قبل لجنة التمكين.
وأفاد في استجوابه، أنّ جميع أمواله وثرواته وشركاته وعقاراته وأراضيه أسسها من حرّ ماله بعد تقاعده من الجيش في العام 2000 وفي فتراتٍ متباعدةٍ.
باج نيوز