أعلن الرئيس الأميركي، جو بايدن، الاثنين، إجراءات جديدة ضد ما تعرف بـ”الأسلحة الشبح”، مع إصدار أمر تنفيذي من المقرر أن يزيد القيود المفروضة على الأسلحة التي يمكن تركيبها في المنزل بغضون دقائق، ويصعب تتبعها، لأن لا أرقام تسلسلية عليها.
سكاي نيوز
وتستهدف الإجراءات الجديدة نوعا من الأسلحة، يقول مسؤولون مكلّفون بإنفاذ القانون، إن وتيرة ظهورها تضاعفت في تقارير الشرطة بين عامي 2020 و2021.
وقال مسؤول في إدارة بايدن: “هذا هو السلاح المفضل للمجرمين”، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.
وتنص القاعدة الجديدة على أن مجموعات أجزاء الأسلحة التي يمكن تركيبها بسهولة، لتشكل سلاحا ناريا، ستخضع لمتطلبات البيع والشراء نفسها المطبقة على الأسلحة المجمعة بالكامل والمتاحة تجاريا، بحسب مسؤولي إدارة بايدن.