استجلب مدير مؤسسة ايرادية كبيرة عدد اثنين (فقراء)من دولتي مالي ونيجيريا على متن شركة طيران وطنية معروفة ،والمسؤول الذي يعد من فلول النظام السابق كونه مستمر في هذا المنصب منذ أكثر من أربعة سنوات لديه فائل ضخم من المستندات المزورة كان يجب البت فيها منذ زمن حيث قد ينال أكثر من سبعة سنوات سجنا، إلا أن الرجل الذي اعترف علنا أنه لم يترك (فكي ) في السودان لم يطرق بابه يبدو أنه قرر اللعب اقليميا فاستجلب عدد اثنين من دولتين افريقيتين ونخشى أن يترفع إلى اللعب الدولي فيعرج على الهند وهنا تكون البلاد كلها في خطر والله اعلم